راع الشرق
27-08-08, 05:26 am
الموضوع طويل لكنه ممتع ومعبر قرأته وأعجبت به وبحثت عن كاتبته حتى
تواصلت معها واستأذنتها بكتابته هنا بتصرف
أيتها البنات الفقيرات
أيتها الأمهات الفقيرات
أيتها الأسر الفقيرة ..
من يريد أن يرسل أمه ، أو أخته ، أو ابنته ، أو زوجته
لدينا الحل .. لما يساعدكم لجمع ما تقتاتون به .. و تتعيشون ..
لدينا مكتب .. تجلس الأم فيه شهر بأي عمر كانت سواءً خمسينية أو ستينية أو سبعينية .. و كذا الفتاة بأي سن سواءً بلغت أم لم تبلغ .. تزوجت أم لم تتزوج .. تجاوزت سن المراهقة أم لا
و من ثم ندربهم على الشغل الشااق .. مع صرف وجبات زهيده لا تشبع للغداء و العشاء ..
ومن ثم نستخرج لها جوازاً لتقطع الفيافي و البحار في طائرة و تنزل إلى مدينة تجهل لغتها و أماكنها و عادات شعبها ، مع العلم أنه سيستقبلها من لا تعرفه ..
و من ثم يحملها بسخرية في سيارته ، و يدخلها منزله ..
و ستعمل هناك لمدة لا تقل عن 730 يوماً ..
ملاحظات :
المكتب غير مسؤول عن أي سعودية تذهب هناك .. و هو يخلي مسؤوليته من تعرضها لاغتصاب على يد أحد أفراد المنزل سواءً الأب أو الابن ..
المكتب غير مسؤول عن أي سعودية تحمل من أجنبي ، و غير مسؤول عن تحمل تكاليف جواز ابنها الذي حملته سفاحاً
المكتب غير مسؤول عن أي سعودية تتعرض للحرق أو الضرب المبرح من الذين تعمل عندهم
المكتب غير مسؤول عنها إذا ماتت و لا عن نقل جثمانها
المكتب غير مسؤووووول .....
و لكن من المسؤول . ..
أيها العالم .. الذي يتكلم عن مجازر العالم خارج حدوده .. و بين حدوده ألف مجزره ..
أيها العالم الذي يتكلم عن العراقيات اللاتي يغتصبن ، و في بيته امرأة .. تغتصب قسراً
سنن الرسول و وصاياه نطبقها مع أصدقائنا و صديقاتنا مع مدرائنا مع أساتذتنا من بسط الوجه ، و الاحترام ، و التقدير و لكن مسكينة تلك الخادمة خارج النص
الغيبة و النميمة حرام إلا غيبة الخادمات ..
التبسم صدقه إلا مع الخادمات
الرحمة للقطة فرض و واجب إلا مع الخادمات
يهتز العالم لأن 60 قطه في بيت امرأة أمريكية تؤكلها و تشربها و لكن وسائل النظافه معدومه .. و تقوم منظمة ( حقوق القطط ) تفرض حقوق بعدم الاعتداء على القطط و لكن خادمة .. يسكب عليها الماء الحار أو تكوى بالمكواة لأنها حرقت ثوباً .. يصمت العالم ..
كل الكائنات الحية داخلة في حديث الرسول : (ارْحَمُوا تُرْحَمُوا وَاغْفِرُوا يَغْفِرْ اللَّهُ لَكُمْ ) إلا الخادمات ليس لها نصيب سواءً كانت في بيت أناس أهله حفظوا القرآن و الصحاح الستة أو في بين ناس لا يعرفون الله ..
إنك تفرق بين الملتزم و الغير ملتزم في كل شيء إلا في معاملتهم مع الخادمات ,, يستوون
يموت جنين في بطن أمه تقيم العائلة عزاء أربعين يوماً .. تموت أم الخادمة .. و تبكي .. و تمرض .. يهزأ منها الجميع : ( لو ما مات إلا أمها ) ، ( كذابه تريد السفر ) .
هذه اللعينه ، هذه الكذابة ، هذه التي لا تعمل جيداً ، هذه ما تسمع الكلام .. هذه المجرمه ..
طفل رضيع يلكمها .. تصمت .. تركل بقدم ابن في السابعة تصمت .. يرفع الصوت عليها و يشتمها مراهق أو مراهقة تصمت .. نعم لأنها خادمة تستحق كل هذه الشتائم ..
( لا احترام الكبير الذي ذكره الرسول جاري على سننهم ، و لا الرحمة ، و لا .. )
ماذا لو أن أمي الخمسينية في بلاد الهند جائعة ، تعبة ، مرهقة ، يركلها ابن صغير ، و تشتمها مراهقة في ثلث الليل لأنهم سهروا و يريدون وجبة عشاء
ماذا لو أن ابنتي ذات السبع عشرة ربيعاً .. اركبها ابن عائلة في بلاد تبعد عني 50.000 كيلو متر ، و حبسها في شقة ثلاث ليالي و هي بكر ، و ما تورع فعل فيها الأفاعيل قسراً و عزم أصدقاءه عليها
ما ذا لو أن أمي حملت من رب عائلة يعاقر الخمر ، و من ثم طردت من المنزل و أدخلت السجن حتى ولدت ، و من ثم خيروها أن تأخذ الابن ( السعودي الجنسية ) معها و تتكفل بتربيته أو تبقى سجينة مدى الحياة .
هذه الخادمة ... اتقوا الله فيها ..
إن قذف المحصنات الغافلات المؤمنات السعوديات تقوم الدنيا و تجلس لأجله و إن كان من قذفها صادقاً و تُبرأ بشهادة زور ... و أما المحصنات الغافلات الخادمات .. في كل مجلس .. لا تقوم له قائمة .. و يستهان في ذلك مع أن ممن لا يكلمهم الله يوم القيامة و لا ينظر إليهم و لا يكلمهم من يقذف محصنة غافلة .. و لكن لو كانت خادمة تبقى خارج النص
أرجوكم أعيدوا هيكلة النظرة إنها امرأة إنها مسلمة إن الحقوق و الواجبات على أمك أو أختك أو أو مما فرضها الرسول لا بد أن تجري عليها ..
و لا تنسوا أن دعوةً منها لو ظلمت لاستجاب الله لها
بأم عيني رأيت الزمان كيف يدور ..
خادمه طاعنة في السن يكلفها أهل المنزل أعمال شاقة ادخلت المستشفى في أشد أيام البرد .. و طوال ما كنت أتردد على زيارة قريبة لي و الله إنها تنتفض جوعاً و عرياً .. تقسم أنها خارجة من بيت يهود .. و جلست في المستشفى فترة لا أحد يسأل عنها .. و بما أني أذهب كل يوم لزيارة قريبتي نظرت في حاجتها .. و سألتها ما تحتاج .. و لي فترة كلما دخلت قلت بحرارة : حسبي الله عليهم .. ألا يخشون أن يذيقهم الله ما ذاقت .. و كان يقولها غيري ممن يرأف لحالها ..
بعد فترة أصاب ابن هذه العائلة حادث انقلاب . وكسر ظهره ، و ادخل العناية أشهر . فقلت : سبحان الله ، الله هو المنتقم و ما أقوى بأسه . ..
و أيضاً اتهمت امرأة اعرفها خادمتها بالتحرش بابنها ، و كانت امرأة الخادمة كبيرة في السن ، و هو مراهق ، و دعت عليهم ، و كتبت ذلك لهم قبل سفرها ، و لا زالت حالهم إلا الآن من سيء إلى أسوأ ..
الموضوع يطول .. و لكن اتقوا الله فيهن .. و أغلب المصائب التي تحل على منازلنا من حيث لا نعلم بسبب ظلمهن ، و عدم مراعاة الله فيهن .
و احمدوا الله الذي فضلنا عليهن ..
فالأم تخر باكية ، و تمرض حينما تتزوج ابنتها و تذهب للبيت الذي جداره ملاصق لبيتها .
و لكن ماذا تفعل أم كل خادمة .
تبكي الأم حينما تذهب لتلد يوماً و تخرج من غد وذلك على فراق أبنائها ليلة و لكن ما حال تلك الخادمة التي ودعت طفلها و عمره عامين ، و من ثم رجعت و عمره خمس سنين و أنكر أنها أمه ، و زوجها طلقها و تزوج بمالها ، و أمها ماتت و بيع بيتها فأين ، و لمن تلجأ أتدرون ما فعلت ؟
رجعت للمكتب الذي يدربها شهراً و منه إلى السعودية ، و الآن جلست ثلاث سنين على أمل العودة و شراء منزل
من يقدر ظروفها ..
البرامج النفسية ، و الإرشاد النفسي لكل الناس لكل الطبقات إلا الخادمات ..
حتى و لو تحرشت بك أو بابنك ألا تربيها كما تربي ابنتك التي تخرج و تتحرش بألف رجل .. متزينة بعبائتها بعطرها .. أليست كل أنثى لديها تلك الفطرة و الغريزة ، و لكن تحتاج توجيه .. لماذا هل إناثكم من كوكب آخر .
حتى و لو تمردت ألست تتمرد على مديرك ، ألست تقصر في وظيفتك ، أليست ابنتك تعاند أستاذتها ، أليس راتبها زهيداً مقارنة بقطعها تلك الفيافي ، أليس ابنك لو توظف في مكتب جالس و راتبة 4000 ألست تعده مبلغ زهيد ، أما تلك المسكينة يخصم عليها من راتبها حتى الشامبو ، و معجون الأسنان ، و ملابسها ...
الحديث يطول .. لأننا نريد أن تتميز الخادمة بالمثالية التي تعتبر أسطورة من الأساطير ..
أكرر اتقوا الله ..
و اتقوا يوماً لا تجزي نفس عن نفس شيئاً
تواصلت معها واستأذنتها بكتابته هنا بتصرف
أيتها البنات الفقيرات
أيتها الأمهات الفقيرات
أيتها الأسر الفقيرة ..
من يريد أن يرسل أمه ، أو أخته ، أو ابنته ، أو زوجته
لدينا الحل .. لما يساعدكم لجمع ما تقتاتون به .. و تتعيشون ..
لدينا مكتب .. تجلس الأم فيه شهر بأي عمر كانت سواءً خمسينية أو ستينية أو سبعينية .. و كذا الفتاة بأي سن سواءً بلغت أم لم تبلغ .. تزوجت أم لم تتزوج .. تجاوزت سن المراهقة أم لا
و من ثم ندربهم على الشغل الشااق .. مع صرف وجبات زهيده لا تشبع للغداء و العشاء ..
ومن ثم نستخرج لها جوازاً لتقطع الفيافي و البحار في طائرة و تنزل إلى مدينة تجهل لغتها و أماكنها و عادات شعبها ، مع العلم أنه سيستقبلها من لا تعرفه ..
و من ثم يحملها بسخرية في سيارته ، و يدخلها منزله ..
و ستعمل هناك لمدة لا تقل عن 730 يوماً ..
ملاحظات :
المكتب غير مسؤول عن أي سعودية تذهب هناك .. و هو يخلي مسؤوليته من تعرضها لاغتصاب على يد أحد أفراد المنزل سواءً الأب أو الابن ..
المكتب غير مسؤول عن أي سعودية تحمل من أجنبي ، و غير مسؤول عن تحمل تكاليف جواز ابنها الذي حملته سفاحاً
المكتب غير مسؤول عن أي سعودية تتعرض للحرق أو الضرب المبرح من الذين تعمل عندهم
المكتب غير مسؤول عنها إذا ماتت و لا عن نقل جثمانها
المكتب غير مسؤووووول .....
و لكن من المسؤول . ..
أيها العالم .. الذي يتكلم عن مجازر العالم خارج حدوده .. و بين حدوده ألف مجزره ..
أيها العالم الذي يتكلم عن العراقيات اللاتي يغتصبن ، و في بيته امرأة .. تغتصب قسراً
سنن الرسول و وصاياه نطبقها مع أصدقائنا و صديقاتنا مع مدرائنا مع أساتذتنا من بسط الوجه ، و الاحترام ، و التقدير و لكن مسكينة تلك الخادمة خارج النص
الغيبة و النميمة حرام إلا غيبة الخادمات ..
التبسم صدقه إلا مع الخادمات
الرحمة للقطة فرض و واجب إلا مع الخادمات
يهتز العالم لأن 60 قطه في بيت امرأة أمريكية تؤكلها و تشربها و لكن وسائل النظافه معدومه .. و تقوم منظمة ( حقوق القطط ) تفرض حقوق بعدم الاعتداء على القطط و لكن خادمة .. يسكب عليها الماء الحار أو تكوى بالمكواة لأنها حرقت ثوباً .. يصمت العالم ..
كل الكائنات الحية داخلة في حديث الرسول : (ارْحَمُوا تُرْحَمُوا وَاغْفِرُوا يَغْفِرْ اللَّهُ لَكُمْ ) إلا الخادمات ليس لها نصيب سواءً كانت في بيت أناس أهله حفظوا القرآن و الصحاح الستة أو في بين ناس لا يعرفون الله ..
إنك تفرق بين الملتزم و الغير ملتزم في كل شيء إلا في معاملتهم مع الخادمات ,, يستوون
يموت جنين في بطن أمه تقيم العائلة عزاء أربعين يوماً .. تموت أم الخادمة .. و تبكي .. و تمرض .. يهزأ منها الجميع : ( لو ما مات إلا أمها ) ، ( كذابه تريد السفر ) .
هذه اللعينه ، هذه الكذابة ، هذه التي لا تعمل جيداً ، هذه ما تسمع الكلام .. هذه المجرمه ..
طفل رضيع يلكمها .. تصمت .. تركل بقدم ابن في السابعة تصمت .. يرفع الصوت عليها و يشتمها مراهق أو مراهقة تصمت .. نعم لأنها خادمة تستحق كل هذه الشتائم ..
( لا احترام الكبير الذي ذكره الرسول جاري على سننهم ، و لا الرحمة ، و لا .. )
ماذا لو أن أمي الخمسينية في بلاد الهند جائعة ، تعبة ، مرهقة ، يركلها ابن صغير ، و تشتمها مراهقة في ثلث الليل لأنهم سهروا و يريدون وجبة عشاء
ماذا لو أن ابنتي ذات السبع عشرة ربيعاً .. اركبها ابن عائلة في بلاد تبعد عني 50.000 كيلو متر ، و حبسها في شقة ثلاث ليالي و هي بكر ، و ما تورع فعل فيها الأفاعيل قسراً و عزم أصدقاءه عليها
ما ذا لو أن أمي حملت من رب عائلة يعاقر الخمر ، و من ثم طردت من المنزل و أدخلت السجن حتى ولدت ، و من ثم خيروها أن تأخذ الابن ( السعودي الجنسية ) معها و تتكفل بتربيته أو تبقى سجينة مدى الحياة .
هذه الخادمة ... اتقوا الله فيها ..
إن قذف المحصنات الغافلات المؤمنات السعوديات تقوم الدنيا و تجلس لأجله و إن كان من قذفها صادقاً و تُبرأ بشهادة زور ... و أما المحصنات الغافلات الخادمات .. في كل مجلس .. لا تقوم له قائمة .. و يستهان في ذلك مع أن ممن لا يكلمهم الله يوم القيامة و لا ينظر إليهم و لا يكلمهم من يقذف محصنة غافلة .. و لكن لو كانت خادمة تبقى خارج النص
أرجوكم أعيدوا هيكلة النظرة إنها امرأة إنها مسلمة إن الحقوق و الواجبات على أمك أو أختك أو أو مما فرضها الرسول لا بد أن تجري عليها ..
و لا تنسوا أن دعوةً منها لو ظلمت لاستجاب الله لها
بأم عيني رأيت الزمان كيف يدور ..
خادمه طاعنة في السن يكلفها أهل المنزل أعمال شاقة ادخلت المستشفى في أشد أيام البرد .. و طوال ما كنت أتردد على زيارة قريبة لي و الله إنها تنتفض جوعاً و عرياً .. تقسم أنها خارجة من بيت يهود .. و جلست في المستشفى فترة لا أحد يسأل عنها .. و بما أني أذهب كل يوم لزيارة قريبتي نظرت في حاجتها .. و سألتها ما تحتاج .. و لي فترة كلما دخلت قلت بحرارة : حسبي الله عليهم .. ألا يخشون أن يذيقهم الله ما ذاقت .. و كان يقولها غيري ممن يرأف لحالها ..
بعد فترة أصاب ابن هذه العائلة حادث انقلاب . وكسر ظهره ، و ادخل العناية أشهر . فقلت : سبحان الله ، الله هو المنتقم و ما أقوى بأسه . ..
و أيضاً اتهمت امرأة اعرفها خادمتها بالتحرش بابنها ، و كانت امرأة الخادمة كبيرة في السن ، و هو مراهق ، و دعت عليهم ، و كتبت ذلك لهم قبل سفرها ، و لا زالت حالهم إلا الآن من سيء إلى أسوأ ..
الموضوع يطول .. و لكن اتقوا الله فيهن .. و أغلب المصائب التي تحل على منازلنا من حيث لا نعلم بسبب ظلمهن ، و عدم مراعاة الله فيهن .
و احمدوا الله الذي فضلنا عليهن ..
فالأم تخر باكية ، و تمرض حينما تتزوج ابنتها و تذهب للبيت الذي جداره ملاصق لبيتها .
و لكن ماذا تفعل أم كل خادمة .
تبكي الأم حينما تذهب لتلد يوماً و تخرج من غد وذلك على فراق أبنائها ليلة و لكن ما حال تلك الخادمة التي ودعت طفلها و عمره عامين ، و من ثم رجعت و عمره خمس سنين و أنكر أنها أمه ، و زوجها طلقها و تزوج بمالها ، و أمها ماتت و بيع بيتها فأين ، و لمن تلجأ أتدرون ما فعلت ؟
رجعت للمكتب الذي يدربها شهراً و منه إلى السعودية ، و الآن جلست ثلاث سنين على أمل العودة و شراء منزل
من يقدر ظروفها ..
البرامج النفسية ، و الإرشاد النفسي لكل الناس لكل الطبقات إلا الخادمات ..
حتى و لو تحرشت بك أو بابنك ألا تربيها كما تربي ابنتك التي تخرج و تتحرش بألف رجل .. متزينة بعبائتها بعطرها .. أليست كل أنثى لديها تلك الفطرة و الغريزة ، و لكن تحتاج توجيه .. لماذا هل إناثكم من كوكب آخر .
حتى و لو تمردت ألست تتمرد على مديرك ، ألست تقصر في وظيفتك ، أليست ابنتك تعاند أستاذتها ، أليس راتبها زهيداً مقارنة بقطعها تلك الفيافي ، أليس ابنك لو توظف في مكتب جالس و راتبة 4000 ألست تعده مبلغ زهيد ، أما تلك المسكينة يخصم عليها من راتبها حتى الشامبو ، و معجون الأسنان ، و ملابسها ...
الحديث يطول .. لأننا نريد أن تتميز الخادمة بالمثالية التي تعتبر أسطورة من الأساطير ..
أكرر اتقوا الله ..
و اتقوا يوماً لا تجزي نفس عن نفس شيئاً