نادي النخيل : والخوف من "يا تمرة متى تنزلين مت تصلين"

[خبير بريداوي]

الجميع يعرف أن فرص العمل للشباب ستبقى قليلة مهما توفرت

وقصة دلوني على سوق المدينة لا تخفى على الجميع وهي ماثلة في عدد من شبان بريدة وفقهم الله خصوصا في سوق التمر

ولكن التمرة تخرف من النخلة وتصل الى السوق بجهد عمالة وافدة ... والله يربحهم ويوفهم فهم من أبناء المسلمين في الغالب

ولكن

لو جاء اليوم الذي ذهب هؤلاء هل سننادي التمرة "متى تنزلين ومتى تصلين"

ليس هذا هو المحك فقط

أيضا مستقبل شبابنا حتى منا أن نفكر فيه


فهل ممكن أن نستثمر هذه النعمة نعمة التمور وسوقها المباركة

في تأسيس

نادي النخيل

هدفه

تدريب شبابنا على كل ما يتعلق بتسويق التمور بدأ من الخرف الى البيع

الى ما هو أبعد من ذلك

خاطرة

تحتاج التعقيب

معذرة سجلتها على عجل حتى لا تطير

فهل من صائد قدير