بندر الحمر
22-08-08, 09:28 pm
يستمر 75 يوما ومعروضاته تشهد ارتفاعا في الطلب وتباينا في الأسعار
الأفراد ينافسون الشركات للفوز بحصة في سوق التمور قبل رمضان
http://www.aleqt.com/nwspic/139264.jpg
محمد الحربي من بريدة - - 21/08/1429هـ
علامة فارقة أحدثها موسم التمور في القصيم هذا العام، إذ دخل الأفراد على رأس المنافسة جنبا إلى جنب مع شركات الإنتاج الضخمة، بهدف الحصول على كميات كافية قبل شهر رمضان، في حين بدأ السماسرة عملهم منذ أكثر من شهرين للفوز بإنتاج وافر من تمور السكري الشهيرة واحتكارها.
وكان موسم تمور القصيم قد انطلق أمس الأول في سوق بريدة الدولي للتمور وسط ترقب كبير من قبل تجار التمور على مستوى العالم العربي حيث وجد خلال الأيام الماضية سماسرة التمور والشركات المصنعة في منافسة مع المستهلكين الأفراد هذا العام، ويستمر موسم تمور القصيم 75 يوما تخف فيه حدة المنافسة في التمور بعد انتهاء النصف الأول من شهر رمضان المبارك.
ويشكل تزامن الشهر الكريم مع موسم حصاد التمور هذا العام قوة شرائية للتمور تصل بالصفقات إلى مستويات قياسية عن الأعوام الماضية.
في مايلي مزيداً من التفاصيل:
علامة فارقة أحدثها موسم التمور في القصيم هذا العام، إذ دخل الأفراد على رأس المنافسة جنبا إلى جنب مع شركات الإنتاج الضخمة، بهدف الحصول على كميات كافية قبل شهر رمضان، في حين بدأ السماسرة عملهم منذ أكثر من شهرين للفوز بإنتاج وافر من تمور السكري الشهيرة واحتكارها.
وكان موسم تمور القصيم قد انطلق أمس الأول في سوق بريدة الدولي للتمور وسط ترقب كبير من قبل تجار التمور على مستوى العالم العربي حيث وجد خلال الأيام الماضية سماسرة التمور والشركات المصنعة في منافسة مع المستهلكين الأفراد هذا العام، ويستمر موسم تمور القصيم 75 يوما تخف فيه حدة المنافسة على التمور بعد انتهاء النصف الأول من شهر رمضان المبارك.
ويشكل تزامن الشهر الكريم مع موسم حصاد التمور هذا العام قوة شرائية للتمور تصل بالصفقات إلى مستويات قياسية عن الأعوام الماضية
وبين المهندس محمد الجلعود رئيس لجنة التمور في الغرفة التجارية الصناعية في منطقة القصيم أن غالبية التمور تباع في الحقول للشركات المصنعة للتمور ولا يتجاوز ما يصل إلى السوق معدل 45 في المائة من الإنتاج كما أن السوق أصبحت منافسة كبيرة بين الشركات والأفراد المستهلكين للتمور خصوصا أن الموسم ينطلق قبيل شهر رمضان المبارك وتوقع الجلعود أن ترتد أسعار التمور إلى الارتفاع قبيل الشهر الكريم لتعاود الانخفاض مع انتهاء النصف الأول من رمضان، متوقعا أن يكون معدل أسعار السكري مابين 15 و20 ريالا للكيلو الواحد للأنواع الفاخرة، مع انخفاض يصل إلى عشرة ريالات للكيلو.
وطالب الجلعود المصنعين في مجال التمور التفكير مليا قبل إعادة تصدير التمور السائبة دون إضافة تكاليف إنتاجية.
وشهد الأسبوعان الماضيان تحركا كبيرا لإنجاح الموسم من أمانة منطقة القصيم حيث دشنت صالة معارض التمور لعدد من الشركات المصنعة للتمور إضافة إلى تلطيف أجواء السوق برذاذ الماء، كما أحدثت اللجنة المنظمة للمعرض مواقع للخدمات المساندة وضبط الجودة وخدمات النقل التي تكفل بها البريد الممتاز.
وتوقع الدكتور خالد النقيدان الرئيس التنفيذي لموسم تمور القصيم أن يشهد السوق حركة تجارية كبيرة على جميع المستويات وتصاحب السوق فعاليات شعبية وعرض منتجات التمور بشكل مختلف، إضافة إلى عدد من الفعاليات المصاحبة
وقال النقيدان "تشهد السوق في كل عام تحركا كبيرا من قبل المزارعين المنتجين للتمور تشهد معه استعدادا كبيرا من قبل أمانة القصيم مع شركائهم من المرور وإدارة التعليم عبر الكشافة السعودية إضافة إلى جهات متعددة لإبراز الموسم بشكل يسهل للمتسوقين الحصول على التمور بكل يسر وسهولة".
وأشار إلى أن عدد السيارات المحملة بالتمر التي تدخل إلى السوق يصل عددها إلى أكثر من 1200 سيارة تحمل معها أكثر من 400 ألف كيلو من مختلف أنواع التمور يشكل السكري 85 في المائة منها.
http://www.aleqt.com/news.php?do=show&id=139264
الأفراد ينافسون الشركات للفوز بحصة في سوق التمور قبل رمضان
http://www.aleqt.com/nwspic/139264.jpg
محمد الحربي من بريدة - - 21/08/1429هـ
علامة فارقة أحدثها موسم التمور في القصيم هذا العام، إذ دخل الأفراد على رأس المنافسة جنبا إلى جنب مع شركات الإنتاج الضخمة، بهدف الحصول على كميات كافية قبل شهر رمضان، في حين بدأ السماسرة عملهم منذ أكثر من شهرين للفوز بإنتاج وافر من تمور السكري الشهيرة واحتكارها.
وكان موسم تمور القصيم قد انطلق أمس الأول في سوق بريدة الدولي للتمور وسط ترقب كبير من قبل تجار التمور على مستوى العالم العربي حيث وجد خلال الأيام الماضية سماسرة التمور والشركات المصنعة في منافسة مع المستهلكين الأفراد هذا العام، ويستمر موسم تمور القصيم 75 يوما تخف فيه حدة المنافسة في التمور بعد انتهاء النصف الأول من شهر رمضان المبارك.
ويشكل تزامن الشهر الكريم مع موسم حصاد التمور هذا العام قوة شرائية للتمور تصل بالصفقات إلى مستويات قياسية عن الأعوام الماضية.
في مايلي مزيداً من التفاصيل:
علامة فارقة أحدثها موسم التمور في القصيم هذا العام، إذ دخل الأفراد على رأس المنافسة جنبا إلى جنب مع شركات الإنتاج الضخمة، بهدف الحصول على كميات كافية قبل شهر رمضان، في حين بدأ السماسرة عملهم منذ أكثر من شهرين للفوز بإنتاج وافر من تمور السكري الشهيرة واحتكارها.
وكان موسم تمور القصيم قد انطلق أمس الأول في سوق بريدة الدولي للتمور وسط ترقب كبير من قبل تجار التمور على مستوى العالم العربي حيث وجد خلال الأيام الماضية سماسرة التمور والشركات المصنعة في منافسة مع المستهلكين الأفراد هذا العام، ويستمر موسم تمور القصيم 75 يوما تخف فيه حدة المنافسة على التمور بعد انتهاء النصف الأول من شهر رمضان المبارك.
ويشكل تزامن الشهر الكريم مع موسم حصاد التمور هذا العام قوة شرائية للتمور تصل بالصفقات إلى مستويات قياسية عن الأعوام الماضية
وبين المهندس محمد الجلعود رئيس لجنة التمور في الغرفة التجارية الصناعية في منطقة القصيم أن غالبية التمور تباع في الحقول للشركات المصنعة للتمور ولا يتجاوز ما يصل إلى السوق معدل 45 في المائة من الإنتاج كما أن السوق أصبحت منافسة كبيرة بين الشركات والأفراد المستهلكين للتمور خصوصا أن الموسم ينطلق قبيل شهر رمضان المبارك وتوقع الجلعود أن ترتد أسعار التمور إلى الارتفاع قبيل الشهر الكريم لتعاود الانخفاض مع انتهاء النصف الأول من رمضان، متوقعا أن يكون معدل أسعار السكري مابين 15 و20 ريالا للكيلو الواحد للأنواع الفاخرة، مع انخفاض يصل إلى عشرة ريالات للكيلو.
وطالب الجلعود المصنعين في مجال التمور التفكير مليا قبل إعادة تصدير التمور السائبة دون إضافة تكاليف إنتاجية.
وشهد الأسبوعان الماضيان تحركا كبيرا لإنجاح الموسم من أمانة منطقة القصيم حيث دشنت صالة معارض التمور لعدد من الشركات المصنعة للتمور إضافة إلى تلطيف أجواء السوق برذاذ الماء، كما أحدثت اللجنة المنظمة للمعرض مواقع للخدمات المساندة وضبط الجودة وخدمات النقل التي تكفل بها البريد الممتاز.
وتوقع الدكتور خالد النقيدان الرئيس التنفيذي لموسم تمور القصيم أن يشهد السوق حركة تجارية كبيرة على جميع المستويات وتصاحب السوق فعاليات شعبية وعرض منتجات التمور بشكل مختلف، إضافة إلى عدد من الفعاليات المصاحبة
وقال النقيدان "تشهد السوق في كل عام تحركا كبيرا من قبل المزارعين المنتجين للتمور تشهد معه استعدادا كبيرا من قبل أمانة القصيم مع شركائهم من المرور وإدارة التعليم عبر الكشافة السعودية إضافة إلى جهات متعددة لإبراز الموسم بشكل يسهل للمتسوقين الحصول على التمور بكل يسر وسهولة".
وأشار إلى أن عدد السيارات المحملة بالتمر التي تدخل إلى السوق يصل عددها إلى أكثر من 1200 سيارة تحمل معها أكثر من 400 ألف كيلو من مختلف أنواع التمور يشكل السكري 85 في المائة منها.
http://www.aleqt.com/news.php?do=show&id=139264