أنــــ؟ـــا
21-07-08, 03:14 am
http://www.arreyadi.com.sa/arr2/images/wrnews_cats/pic%20(9).jpg
للمجــــــــــــد بقيـــــــــة
يبدو أنني سأظل ما دمت أكتب وما دام الأسطورة ماجد عبدالله على قيد الحياة أردد هذا العنوان الذي كتبته في 1 ـ 12 ـ 1411هـ وقلت فيه بعد فوز النصر على الهلال:
(لم يكن يوم الثلاثاء يوم النصر مع الهلال وإنما يوم ماجد عبدالله مع الذين يخربشون ويثرثرون ويتفلسفون لقد هزم ماجد عبدالله في ذلك المساء الأصفر فريقاً من أقلام وأصوات الخربشة والثرثرة والفسلفة وقد فعل ذلك بالعادة والتخصص إذ يغيب هذا الأسمر ويغيب حتى ترتفع الأصوات المبحوحة وتسيل الأقلام الجافة ثم يحضر فتتحول كلماتهم وحروفهم إلى نكت تثير السخرية).
وكأن هذا الكلام يكتب اليوم فها هو الأسطورة ماجد عبدالله يهزم (وبعد سنوات من اعتزاله) أقلام وأصوات الخربشة والثرثرة والفلسفة عن المقارنات والإنجازات والألقاب..
ومن اليوم فصاعداً أرفض مقارنة (ماجد عبدالله) إلا ببيليه ومارادونا وفان باستن حيث وضعه الاتحاد الدولي لكرة القدم في مرتبة هؤلاء الأساطير العالميين والمصادفة الجميلة أن هذا الإنجاز الذي حققه ماجد عبدالله باختياره أحد أفضل هدافي العالم جاء بعد مقالي الماضي (عالمية ماجد) والذي أكدت فيه أن ماجد عبدالله حقق العالمية من خلال أهدافه في مرمى المنتخبات أو الفرق العالمية.
الاختيار القادم لماجد عبدالله سيكون (الحضارة الكروية) وتذكروني.
خطبـــــــــة مدرب
تناول برنامج (صدى الملاعب) تأثير ما يقوله المدرب بين الشوطين في روح اللاعبين خارج التوجيه الفني وبحكم أن البرنامج غير سعودي لا من حيث الإعداد ولا التقديم فإنه لم يتم إيراد أي مثال محلي لذلك بل ولا حتى عربي بل أن ضيف البرنامج التونسي أورد مثلاً سلبياً لما قال مدرب عربي تونسي بين الشوطين..
إن الموضوع جد شيق وجد مهم لولا أن برنامج (عائلة الآغا) تعامل معه كالعادة وكأنه لقطة كوميدية.
في هذا المجال يبقى أفضل مثال ما قاله المدرب الفرنسي (هنري ميشيل) بين شوطي مباراة النصر والهلال التي انتهت بالتعادل 4 ـ 4 فقد ذكر لي (فهد الهريفي) أن ميشيل قال لهم: (لقد سجلوا في شوط واحد ثلاثة أهداف وأنكم بإمكانكم ذلك بل أكثر.. أنهم لا يزيدون عنكم شيئاً).
وقد أحدث هذا هزة معنوية جعلت لاعبي النصر يحققون التعادل رغم تخلفهم 4 ـ 0.
في المـــــــــرمى
* أين ذهب إبراهيم الشهري.. لقد كان لاعباً واعداً فهوى.. من المتسبب.. هل هو.. أم المجاملة الشخصية؟
* بقي لهم مراسل سوري في السعودية ويصبح ذلك البرنامج سورياً محضاً هكذا السعودة وإلا فلا.
* الله يستر على (بتال القوس) لا يأتي سوري ويخطف منه برنامجه (في المرمى) كما خطفوا برنامج محمد الشهري.
* بعد أن قدم أفضل برنامج تلفزيوني عربي ودع المذيع المثير الجريء (صلاح الغيدان) العزوبية.. عليك سعيد ومبارك يا صديقي.
* سبق أن قلت إن في المواقع الالكترونية والشات من هم أفضل من معظم الكتاب في الصحافة ومنهم نجم شات قناة العالمي السحابة تسعة ونجمته الشيرازية.
* أحمد المبارك هل سقط اسمه سهواً من قائمة اللاعبين الذي سيعسكرون في الأسكندرية أم أن هناك من أسقطه متعمداً ولماذا؟
* ملحق التعصب لا يزال يواصل تقديم الحسنات لي كلي يوم ـ شكراً أيها الشامتون الحاقدون الفاشلون.
* قارنوا بين أسلوب أصغر من يكتب في (الرياضي) وبين أكبر من يكتب في (ملحقهم) وسترون الفرق بين الموهوب والمدعوم.
الأحد 17 رجب 1429 (20 يوليو 2008)
للمجــــــــــــد بقيـــــــــة
يبدو أنني سأظل ما دمت أكتب وما دام الأسطورة ماجد عبدالله على قيد الحياة أردد هذا العنوان الذي كتبته في 1 ـ 12 ـ 1411هـ وقلت فيه بعد فوز النصر على الهلال:
(لم يكن يوم الثلاثاء يوم النصر مع الهلال وإنما يوم ماجد عبدالله مع الذين يخربشون ويثرثرون ويتفلسفون لقد هزم ماجد عبدالله في ذلك المساء الأصفر فريقاً من أقلام وأصوات الخربشة والثرثرة والفسلفة وقد فعل ذلك بالعادة والتخصص إذ يغيب هذا الأسمر ويغيب حتى ترتفع الأصوات المبحوحة وتسيل الأقلام الجافة ثم يحضر فتتحول كلماتهم وحروفهم إلى نكت تثير السخرية).
وكأن هذا الكلام يكتب اليوم فها هو الأسطورة ماجد عبدالله يهزم (وبعد سنوات من اعتزاله) أقلام وأصوات الخربشة والثرثرة والفلسفة عن المقارنات والإنجازات والألقاب..
ومن اليوم فصاعداً أرفض مقارنة (ماجد عبدالله) إلا ببيليه ومارادونا وفان باستن حيث وضعه الاتحاد الدولي لكرة القدم في مرتبة هؤلاء الأساطير العالميين والمصادفة الجميلة أن هذا الإنجاز الذي حققه ماجد عبدالله باختياره أحد أفضل هدافي العالم جاء بعد مقالي الماضي (عالمية ماجد) والذي أكدت فيه أن ماجد عبدالله حقق العالمية من خلال أهدافه في مرمى المنتخبات أو الفرق العالمية.
الاختيار القادم لماجد عبدالله سيكون (الحضارة الكروية) وتذكروني.
خطبـــــــــة مدرب
تناول برنامج (صدى الملاعب) تأثير ما يقوله المدرب بين الشوطين في روح اللاعبين خارج التوجيه الفني وبحكم أن البرنامج غير سعودي لا من حيث الإعداد ولا التقديم فإنه لم يتم إيراد أي مثال محلي لذلك بل ولا حتى عربي بل أن ضيف البرنامج التونسي أورد مثلاً سلبياً لما قال مدرب عربي تونسي بين الشوطين..
إن الموضوع جد شيق وجد مهم لولا أن برنامج (عائلة الآغا) تعامل معه كالعادة وكأنه لقطة كوميدية.
في هذا المجال يبقى أفضل مثال ما قاله المدرب الفرنسي (هنري ميشيل) بين شوطي مباراة النصر والهلال التي انتهت بالتعادل 4 ـ 4 فقد ذكر لي (فهد الهريفي) أن ميشيل قال لهم: (لقد سجلوا في شوط واحد ثلاثة أهداف وأنكم بإمكانكم ذلك بل أكثر.. أنهم لا يزيدون عنكم شيئاً).
وقد أحدث هذا هزة معنوية جعلت لاعبي النصر يحققون التعادل رغم تخلفهم 4 ـ 0.
في المـــــــــرمى
* أين ذهب إبراهيم الشهري.. لقد كان لاعباً واعداً فهوى.. من المتسبب.. هل هو.. أم المجاملة الشخصية؟
* بقي لهم مراسل سوري في السعودية ويصبح ذلك البرنامج سورياً محضاً هكذا السعودة وإلا فلا.
* الله يستر على (بتال القوس) لا يأتي سوري ويخطف منه برنامجه (في المرمى) كما خطفوا برنامج محمد الشهري.
* بعد أن قدم أفضل برنامج تلفزيوني عربي ودع المذيع المثير الجريء (صلاح الغيدان) العزوبية.. عليك سعيد ومبارك يا صديقي.
* سبق أن قلت إن في المواقع الالكترونية والشات من هم أفضل من معظم الكتاب في الصحافة ومنهم نجم شات قناة العالمي السحابة تسعة ونجمته الشيرازية.
* أحمد المبارك هل سقط اسمه سهواً من قائمة اللاعبين الذي سيعسكرون في الأسكندرية أم أن هناك من أسقطه متعمداً ولماذا؟
* ملحق التعصب لا يزال يواصل تقديم الحسنات لي كلي يوم ـ شكراً أيها الشامتون الحاقدون الفاشلون.
* قارنوا بين أسلوب أصغر من يكتب في (الرياضي) وبين أكبر من يكتب في (ملحقهم) وسترون الفرق بين الموهوب والمدعوم.
الأحد 17 رجب 1429 (20 يوليو 2008)