عبراتي
15-07-08, 10:01 am
في الأمس استضاف المهرجان مدارس المجد في اوبرا شارك بها مجموعة من طالبات المجد في مختلف المراحل ....
وأعجبني تعامل مديرة المدارس الاستاذة ليلى العميريني مع طالباتها واحتوائها لهن ...
فكم كانت رقيقة وشديدة معاً في تعاملها ....
وقد اثر ذلك فيهن بحيث نلاحظ وثوق الطالبات بأنفسهن مع أدب وذوق في طريقة تعاملهن معاها ومع الغير ....
وبعد الإنتهاء كانت هناك لمسة جميلة من مديرة المهرجان الاخت هيلة الفريحي بتوزيع جوائز على الطالبات ....
الحفل الانشادي كان في قسم الفراشات ....
وازدحم الجمهور فقد كان الحضور جيد ....
وكراسي هذا القسم قلييييييلة العدد بشكل رهيب ....
فقامت المشرفات بجلب جميع كراسي ركن الطفل واعطن الأولويه للامهات الكبيرات بالسن ...
وبرغن ذلك وقوف لايقل عن 30 مابين الفتيات والنساء ....
( الكراسي في العام السابق تفوق هذا العدد ؟؟؟؟!!!!!! لماذا تقلصت ؟؟؟!! )
...................
........
.....
..
ارى طفل يبكي فتلتقطه مشرفة وتحملة لإلى ركن التهاني للإعلان عنه
وتظل حاملته قرابة الربع ساعة وهو مستمر بالبكاء وتجلب منديل لتزيل لتنظف وجهه من شدة البكاء واراه يلامس خصلات شعرها ........
...........
......
..
طفلة تركض لمشرفة وتسلم عليها خالتي كيفك ...........
لقد وجدتها هذه المشرفة هائمة في المهرجان وتبحث عن فأمسكتها وبحثت معها عن أمها ومن ذالك الوقت والطفلة متعلقة بها .............
...........
......
..
طفلة بالرغم من خوف المشرفة عليها إلا انها ضحكت وكنت قريبة من وقع الحدث ...
كانت بالمسطحات الخضراء التي تم ولله الحمد فتحها ...
رفضت الدخول الى داخل المهرجان وتقول للمشرفة انا مياسن وامي النوري
مالقيت امي ....... ضحكت عليها وخوفها كان شديد ...
اخذتها المشرفة بصعوبه واشترت لها بطاطس واخذوا ينادون على امها النوري ههه ( نورة )
واتت امها لتأخذها وبعد ساعة رأت الطفلة تلك المشرفة وسلمت عليها وقالت ابشتري
وذهبت بها تلك المشرفة وقالت اتريدين بطاطس قالت لا سلاش مشكل ههههه
كم هي راااائعة براءة الطفولة وعفويتها .....
شغالة سألتني وهي تحمل طفلة انا مافيه ماما غاتت احدى المشرفات لتأخذها الى ماما ..
......
كان الحضور لا بأس به ولكن اهمال الأمهات لأطفالهن وجعلهم يرمون بقايا العصيرات والملونه على الأرض ادى إلى منظر سئي
أيتها الأم لو كان هذا بيتك اترضين ذلك ؟؟؟؟؟ عجباً
..............
وأعجبني تعامل مديرة المدارس الاستاذة ليلى العميريني مع طالباتها واحتوائها لهن ...
فكم كانت رقيقة وشديدة معاً في تعاملها ....
وقد اثر ذلك فيهن بحيث نلاحظ وثوق الطالبات بأنفسهن مع أدب وذوق في طريقة تعاملهن معاها ومع الغير ....
وبعد الإنتهاء كانت هناك لمسة جميلة من مديرة المهرجان الاخت هيلة الفريحي بتوزيع جوائز على الطالبات ....
الحفل الانشادي كان في قسم الفراشات ....
وازدحم الجمهور فقد كان الحضور جيد ....
وكراسي هذا القسم قلييييييلة العدد بشكل رهيب ....
فقامت المشرفات بجلب جميع كراسي ركن الطفل واعطن الأولويه للامهات الكبيرات بالسن ...
وبرغن ذلك وقوف لايقل عن 30 مابين الفتيات والنساء ....
( الكراسي في العام السابق تفوق هذا العدد ؟؟؟؟!!!!!! لماذا تقلصت ؟؟؟!! )
...................
........
.....
..
ارى طفل يبكي فتلتقطه مشرفة وتحملة لإلى ركن التهاني للإعلان عنه
وتظل حاملته قرابة الربع ساعة وهو مستمر بالبكاء وتجلب منديل لتزيل لتنظف وجهه من شدة البكاء واراه يلامس خصلات شعرها ........
...........
......
..
طفلة تركض لمشرفة وتسلم عليها خالتي كيفك ...........
لقد وجدتها هذه المشرفة هائمة في المهرجان وتبحث عن فأمسكتها وبحثت معها عن أمها ومن ذالك الوقت والطفلة متعلقة بها .............
...........
......
..
طفلة بالرغم من خوف المشرفة عليها إلا انها ضحكت وكنت قريبة من وقع الحدث ...
كانت بالمسطحات الخضراء التي تم ولله الحمد فتحها ...
رفضت الدخول الى داخل المهرجان وتقول للمشرفة انا مياسن وامي النوري
مالقيت امي ....... ضحكت عليها وخوفها كان شديد ...
اخذتها المشرفة بصعوبه واشترت لها بطاطس واخذوا ينادون على امها النوري ههه ( نورة )
واتت امها لتأخذها وبعد ساعة رأت الطفلة تلك المشرفة وسلمت عليها وقالت ابشتري
وذهبت بها تلك المشرفة وقالت اتريدين بطاطس قالت لا سلاش مشكل ههههه
كم هي راااائعة براءة الطفولة وعفويتها .....
شغالة سألتني وهي تحمل طفلة انا مافيه ماما غاتت احدى المشرفات لتأخذها الى ماما ..
......
كان الحضور لا بأس به ولكن اهمال الأمهات لأطفالهن وجعلهم يرمون بقايا العصيرات والملونه على الأرض ادى إلى منظر سئي
أيتها الأم لو كان هذا بيتك اترضين ذلك ؟؟؟؟؟ عجباً
..............