المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : """ داء ..انتظار المقابل عند العطاء ""


فانتازيا إعلامي
03-07-08, 04:29 pm
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ماذا تغير , وما الجديد , وما هو السر ..؟؟؟؟؟؟؟؟
داء انتظار المقابل عند العطاء
زيادة عدد السكان , وزيادة المستلزمات , والأزمات المالية وانشغال الناس
بأمور عدة ..
ما سبب ؟؟ انقطاع الناس عن العطاء الخاصة بجميع المناسبات ...
المعنوية والمادية

أم هي السياسة ..
يجب أن تعطى لتعطي !!
وهل يجب أن ننتظر ان نعطى لنعطي ؟
وهل هو داء , انتظار المقابل عند العطاء ؟

والغريب بالأمر اذا أعطيت عدة مرات وأخفقت لمرة واحده ,لسبب ما , تجد اللوم
والعتاب ,, وحتى وان كنا نعرف عدم مقدرته ..
وهذا سبب انتظارنا المقابل ..
لماذا لا نقدم العطاء على انه محبه او رفع معنويات او مساعده ..
دون ان ننتظر المقابل ..
وهل اذا أعطينا يجب ان نعطي ...

شكرًا لكم

عجوز سمنسي
03-07-08, 04:41 pm
هذا ماتعاني منه اليوم الكثير من الجهات الخيرية

حينما اشتدت الوطأة على المواطن واصبح الخوف من المستقبل هاجس الكثير

الطريق نحو الهاوية وانمحاء الطبقة الوسطى التي كانت تشكل الداعم الاول للعطاء قلل من البذل

هنا من جانب خيري مادي

من الجوانب الاخرى اصبحت النفوس متنافرة واصبحت الثقة معدومة فلم نعطي حتى نعطى واصبحت ثقافة المصالح سائدة في المجتمع بعد ان طغى الجانب المادي على النفوس

شكرا فنتازيا

الطاحونة
03-07-08, 04:42 pm
فانتازيا إعلامي..


بعض الناس عندما يتعود العطاء منك تجد الميانة تزود حبتين
وتكون البجاحة ووسع الوجه هو عنوانه...!!
وعندما تمنع العطاء عنه مرة يصبح كالمرأة كفارا للعشير...!!

تبي الحقيقة..
الناس طريق السلامة منهم إعتزالهم وإلا أرض بوجع الرأس...!!

الكبري
03-07-08, 05:11 pm
فانتازيا ..

الغريب والمثير والمستفز ..

عندما تبقى في موقع وتكون عرابه وفاتح أبوابه وصانع أدواته ..

ومن ثم تريد الرحيل القريب فيأتيك من هو بصفة موضوعوعية لايساويك في أي شيء ..

ثم يأخذ المفتاح ويمسك الزمام ويلقي عليك بالحطام ..

وتبقى بين المحافظ على تاريخه أو الآخذ بحقه بكل الوسائل شرعية أو غير شرعية ..

فتذهب تارة هنا وتارة هنا تنتظر فجر قريب ..

وتنشد ألا أيها الليل الطويل ألا انجل بصبح وما الإصباح منك بأمثل ..

لكم أطيب المنى

فانتازيا إعلامي
03-07-08, 05:25 pm
هذا ماتعاني منه اليوم الكثير من الجهات الخيرية

حينما اشتدت الوطأة على المواطن واصبح الخوف من المستقبل هاجس الكثير

الطريق نحو الهاوية وانمحاء الطبقة الوسطى التي كانت تشكل الداعم الاول للعطاء قلل من البذل

هنا من جانب خيري مادي

من الجوانب الاخرى اصبحت النفوس متنافرة واصبحت الثقة معدومة فلم نعطي حتى نعطى واصبحت ثقافة المصالح سائدة في المجتمع بعد ان طغى الجانب المادي على النفوس

شكرا فنتازيا

عجوز سمنسي

كلامك خطير لكن للأسف هو عين الصواب
كلامك يبعث باليأس
ويوحي بعم الصلاح

نتمنى
ان نؤمن كي لا نهتم لفشل انتظار المقابل


شرفت

فانتازيا إعلامي
03-07-08, 05:36 pm
فانتازيا إعلامي..


بعض الناس عندما يتعود العطاء منك تجد الميانة تزود حبتين
وتكون البجاحة ووسع الوجه هو عنوانه...!!
وعندما تمنع العطاء عنه مرة يصبح كالمرأة كفارا للعشير...!!

تبي الحقيقة..
الناس طريق السلامة منهم إعتزالهم وإلا أرض بوجع الرأس...!!

الطاحونه
انت قرنت ماقلت بالمرأة
والمرأة اكثر انسان يعطي اكثر من ان تأخذ
ولكن هي اكثر انسان ينتظر

اقتراحك جيد لولا سير الحياة يجبرك

شرفت

To Be
03-07-08, 06:45 pm
في ظل الغلا والازمات المالية التي مر بها الكثير

لا غرابه من الشح في العطاء المادي

ولكن الذي استغربه هو الشح في العطاء المعنوي والذي لا تطوله الماده؟

الحياة المادية التي نعيشها خلقت لدينا مشكلة ( التكلف ) والتي تجعلك تحمل نفسك احيانا ما لاطاقة لك به من آجل الاهداء وهذا قد يكون سببا آخر !!

فلو تعاملنا مع الهدية على انها تبادل شعور كما في الحديث (معناه ) ( تهادوا تحابوا) لا زالت تلك الاشكالية .

اخيرا من مقولة العامة التي احاول ان اتمسك بها دائما هي

((( قليل دائم ولا كثير منقطع ))

موضوع رائع !!

شمس بريده
03-07-08, 06:59 pm
اليوم اصبحت العلاقات ماديه للاسف

تعطي تكون محبوب ومحترم حتى بين الاخوان للاسف

رحّــال
03-07-08, 07:51 pm
كلامك صحيح والسبب تغير الأنفس
بالسابق كان العطاء لله وعن محبة الناس
أما الآن فالأمر اختلف .... ففي المناسبات مثلاً الآن :
الدعوات والإجابة ( فلان ما حضر مناسبتنا أجل ما رايح نحضر مناسبته أو خلنا نحضر مناسبته علشان يحضر مناسبتنا ) والمعروف أن تلبية الدعوة هو لله ..


طرح رائع

شكراً لك
فانتازيا إعلامي

فانتازيا إعلامي
03-07-08, 11:38 pm
فانتازيا ..

الغريب والمثير والمستفز ..

عندما تبقى في موقع وتكون عرابه وفاتح أبوابه وصانع أدواته ..

ومن ثم تريد الرحيل القريب فيأتيك من هو بصفة موضوعوعية لايساويك في أي شيء ..

ثم يأخذ المفتاح ويمسك الزمام ويلقي عليك بالحطام ..

وتبقى بين المحافظ على تاريخه أو الآخذ بحقه بكل الوسائل شرعية أو غير شرعية ..

فتذهب تارة هنا وتارة هنا تنتظر فجر قريب ..

وتنشد ألا أيها الليل الطويل ألا انجل بصبح وما الإصباح منك بأمثل ..

لكم أطيب المنى



ايها الكبري

طالما انت واثق من نفسك وتعطي دون مقابل فلا تلتفت بمن يترصد
فمن هم بالخارج حتما سيعرفوا من هو المريض

. ... نعم دع القافلة تسير وووووووووووووو

شرفت ...

فانتازيا إعلامي
03-07-08, 11:46 pm
في ظل الغلا والازمات المالية التي مر بها الكثير

لا غرابه من الشح في العطاء المادي

ولكن الذي استغربه هو الشح في العطاء المعنوي والذي لا تطوله الماده؟

الحياة المادية التي نعيشها خلقت لدينا مشكلة ( التكلف ) والتي تجعلك تحمل نفسك احيانا ما لاطاقة لك به من آجل الاهداء وهذا قد يكون سببا آخر !!

فلو تعاملنا مع الهدية على انها تبادل شعور كما في الحديث (معناه ) ( تهادوا تحابوا) لا زالت تلك الاشكالية .

اخيرا من مقولة العامة التي احاول ان اتمسك بها دائما هي

((( قليل دائم ولا كثير منقطع ))

موضوع رائع !!


العزيز
تووبي
نعم ((( قليل دائم ولا كثير منقطع ))
اتمنى ان يدركوا جيدا هذه المقوله ..
لاننا بحاجه الا الهدية ..وخاصه بالزواج والسكن الجديد ووووو
لتسعد من حولك وتحسسهم بالوقوف بجانبهم ..

شكراً لك

فانتازيا إعلامي
03-07-08, 11:52 pm
اليوم اصبحت العلاقات ماديه للاسف

تعطي تكون محبوب ومحترم حتى بين الاخوان للاسف


نعم لاننا لم نؤمن بها بحق ...
ونتكلف بتقديمها ..

شرفت ياشمس

فانتازيا إعلامي
04-07-08, 12:06 am
كلامك صحيح والسبب تغير الأنفس
بالسابق كان العطاء لله وعن محبة الناس
أما الآن فالأمر اختلف .... ففي المناسبات مثلاً الآن :
الدعوات والإجابة ( فلان ما حضر مناسبتنا أجل ما رايح نحضر مناسبته أو خلنا نحضر مناسبته علشان يحضر مناسبتنا ) والمعروف أن تلبية الدعوة هو لله ..


طرح رائع

شكراً لك
فانتازيا إعلامي

الغالي
رحّــال

لو رجع العطاء دون مقابل ..
والتمسنا الاعذار لبعضنا
وتجاوزنا العثرات ...
لعشنا بحب و سلام ...

وسلام