( 4 ) إيمانك الطاهر ..

[محمد المعتق]

من هناك ..
أتتني نفحة إيمانك ..
لونك الفاتح ..
عطرك المبهج ..
نسماتك العابقة ..


جئت ِ ..
ودمعات على كفيك الطاهرتين ..
و حزن يختلط بحريرك الأسود ..
و صفاء أنقى من ماء السماء ..


أتيت ِ .. إلي ..
لتمدي يدك المشرقة بالحب ..
النابعة بإيمانك الطاهر ..
لتشرعي بالحركة أيتها المغردة ..
لتزيلي غبار نافذتي ..
ببريقك ..


تلاقينا ..
لأصمت ..
وتتحدثي ..
ودموعك الغالية تتسابق لتكون المصلية ..
و صوتك المبحوح يتهدج ..
ولونك غير ..


وما علمت ِ ..
أيتها المليكة ..
أنك تدلفين عتبة الصمت ..
ترسمين بريشتك على ورقة زرقاء فاتحة ..
تطأ قدميك على سجادة ٍ إيرانية سمراء ..


وما علمت ِ ..
أن قلبا هو مضغة ..
لم يكن يوما أكثر من ذلك ..
ولم يشأ ..
أنت ِ غادرتي طريقه ..
وعيناه تتبعانك بألم ..
بدموع ٍ تغرقهما حد الخجل ..
بحزن ٍ ..
بوخز ٍ ..


سيدتي ..

ليت صفحة من مدونتي ..
بين يديك ..
تقرئين فيها حقيقتي ..
كل شيء ..
حتى لون اللحظة ..


سيدتي ..


سافري ..
طيري ..
غادري ..
ثم عودي ..
أنت هناك في سويداء الإعجاب ..
لا تبارحين مكانك ..
كنت ولم تزلي ..



***


الصور واحدة ..
والقراءات مختلفة ..






.

[مجد88]

من هناك ..
أتتني نفحة إيمانك ..
لونك الفاتح ..
عطرك المبهج ..
نسماتك العابقة ..


جئت ِ ..
ودمعات على كفيك الطاهرتين ..
و حزن يختلط بحريرك الأسود ..
و صفاء أنقى من ماء السماء ..


أتيت ِ .. إلي ..
لتمدي يدك المشرقة بالحب ..
النابعة بإيمانك الطاهر ..
لتشرعي بالحركة أيتها المغردة ..
لتزيلي غبار نافذتي ..
ببريقك ..


تلاقينا ..
لأصمت ..
وتتحدثي ..
ودموعك الغالية تتسابق لتكون المصلية ..
و صوتك المبحوح يتهدج ..
ولونك غير ..


وما علمت ِ ..
أيتها المليكة ..
أنك تدلفين عتبة الصمت ..
ترسمين بريشتك على ورقة زرقاء فاتحة ..
تطأ قدميك على سجادة ٍ إيرانية سمراء ..


وما علمت ِ ..
أن قلبا هو مضغة ..
لم يكن يوما أكثر من ذلك ..
ولم يشأ ..
أنت ِ غادرتي طريقه ..
وعيناه تتبعانك بألم ..
بدموع ٍ تغرقهما حد الخجل ..
بحزن ٍ ..
بوخز ٍ ..


سيدتي ..

ليت صفحة من مدونتي ..
بين يديك ..
تقرئين فيها حقيقتي ..
كل شيء ..
حتى لون اللحظة ..


سيدتي ..


سافري ..
طيري ..
غادري ..
ثم عودي ..
أنت هناك في سويداء الإعجاب ..
لا تبارحين مكانك ..
كنت ولم تزلي ..



***


الصور واحدة ..
والقراءات مختلفة ..






.


الفاضل محمد المعتق..

فعلا الصور واحدة وحروفك هنا اكثر اشراقا..

المكوث بين طيات الجمال وسطورك ، يطيب المكوث..

لك الشكر ولقلمك التحية...

دمت بخير...


..


.

[لين الباحوث]

جئت ِ ..
ودمعات على كفيك الطاهرتين ..
و حزن يختلط بحريرك الأسود ..
و صفاء أنقى من ماء السماء ..
أتيت ِ .. إلي ..
لتمدي يدك المشرقة بالحب ..
النابعة بإيمانك الطاهر ..
لتشرعي بالحركة أيتها المغردة ..
لتزيلي غبار نافذتي ..
ببريقك ..

سيدتي ..

سافري ..
طيري ..
غادري ..
ثم عودي ..
أنت هناك في سويداء الإعجاب ..
لا تبارحين مكانك ..
كنت ولم تزلي ..



.
صمت طويل أستأذنك فيه ....ووقوف أطول للتأمل ....
روح أطهر من ماء السماء...تمنح التسامح ...والضوء ....والسمو ....
وتهب بيت لطيش طير يسافر فيعود لعشه ....
ومناقير بيضاء تطعم وتطعم ......
..........................!!!!!!
أكتب ...فلحروفك مذاق الماء البارد في وسن السراب ....

لين الباحوث

[ابراهيم المهنا]

كاتبنا الراقي / محمد الغرابي

لن تطيل المكوث في سويداء الإعجاب ...!!

إنّه إيمانٌ طاهر ...! ودموع ...! وصفاء ..!

لن تطيل ...

حبي وتقديري

[عبدالله30]

استاذ محمد00

اسمح لنا بالوقوف على هذا الطهر 00لنقف على مايلملم بعضنا00

ليت صفحة من مدونتي ..
بين يديك ..
تقرئين فيها حقيقتي ..
كل شيء ..
حتى لون اللحظة ..


سيدتي ..


سافري ..
طيري ..
غادري ..
ثم عودي ..
أنت هناك في سويداء الإعجاب ..
لا تبارحين مكانك ..
كنت ولم تزلي ..

وما زلت في هذه الواحة 00

اتجول في كل الاتجاهات0

تحياتي لك0

[إشراقة حرف]

عجبا ما هذا الجمال ؟


فقد تطهرت انفاسنا من نقاء كلماتك

اديبا الرائع محمد لقد بلغنا معك ما بلغنا من اعجاب

فهل لجمال لوحتك آخر .. لا

بل سأبقى هنا طويلا حتى أتغذى من هذا النهر الطاهر


تقديري لك

[مياسة]

سيدتي ..

سافري ..
طيري ..
غادري ..
ثم عودي ..
أنت هناك في سويداء الإعجاب ..
لا تبارحين مكانك ..
كنت ولم تزلي ..


حينما تبكم الافواه ,, ويتحدث القلب ,,, نقف بدهشة .. ولا شيء أشد منها ’’’
لـ روحها .. عسل من النحل الأصفر ,,,, ولك انت كل التقدير ,,

[بلسم الورد]

سلمت يمينك

[شمعة امل]

سيدتي ..


سافري ..
طيري ..
غادري ..
ثم عودي ..
أنت هناك في سويداء الإعجاب ..
لا تبارحين مكانك ..
كنت ولم تزلي ..



هنا أقف صمتاً وأعجاباً...


أستاذنا وأديب واحتنا

كعادتك في كلِ لوحةً ترسم وتنسج لنا معنى الأبداع ...

ونحن منه ننهل ونطمع بالمزيد..


كل الشكر لك

[ابو هليل]

الراااائع : محمد المعتق


استوقفني حرفك كثيراً لأستمتع به وبقراءته

قد يخونني التعبير أمام روعة هذا النص

ولكن كل ما أعرفه أنني أعجبت بهذه المقطوعة الرااائعة

فلك تحيتي ودمت بود

[طلاع الثنايا]

شكراً أخي محمد على هذا القلب الكبير
كم كنت أتطلع لهذه الكلمات منذ زمن
ستبقى كبيراً

[محمد المعتق]

الفاضل محمد المعتق..

فعلا الصور واحدة وحروفك هنا اكثر اشراقا..

المكوث بين طيات الجمال وسطورك ، يطيب المكوث..

لك الشكر ولقلمك التحية...

دمت بخير...
..
.



مجد 88

الشكر لك أيتها السامية لتعطير هذا المتصفح ..
وجزيله .. لكلماتك العذبة ..

مرورك من هنا ..
تشريف لهذا النص ..
كوني دائما بخير ..

[طهر السماء]

أستاذي ..

اعجبتني جدا حروفك الزمردية ,,
تقف سطور اعجابي عاجزة لإطراء هذا الابداع الجم..
وسعدت كثيراً بالمرور هنا ..

،
،

ودي

[محمد المعتق]

صمت طويل أستأذنك فيه ....ووقوف أطول للتأمل ....
روح أطهر من ماء السماء...تمنح التسامح ...والضوء ....والسمو ....
وتهب بيت لطيش طير يسافر فيعود لعشه ....
ومناقير بيضاء تطعم وتطعم ......
..........................!!!!!!
أكتب ...فلحروفك مذاق الماء البارد في وسن السراب ....

لين الباحوث



تذكرت بيتا من الشعر الشعبي يقول :
ياليت ربي خالق الصدر شفاف
حتى تشوف اليوم وش منزلك فيه


ولو أن الله خلقها شفافة ..
يُــرى ماوراءها ..
لكنا نسلك الطريق الأسهل ..
فنحن نعلم كنه الأشياء ..


تمنيت يوما أن يكون صدري شفافا ..
حتى تعلم طيور الأيك ..
أنني لم أحمل بندقية صيدي ..
حينما جفلت ..
وحلقت بعيدا ..


من يخبرها ..
أنني كنت أعبث معه ..
نتبادل الطرائف والنكات ..
نتراشق بورود أجفلت الطيور ..


كانت ليال ٍ ..
وكنت هناك أقبع تحت مظلتي ..
بسكوني ..


شكرا لمرورك الألماسي ..
فقد أنرتي الحروف ..
وفتحت لي مساحة جديدة ..

[نـور الـ ح ـيـاهـ]

أخي

(*محمد المعتق*)

جماال لا يضاهيه جمال

صور بديعه رائعه

أسرت لي ناظري

كم إشتقت لحروف الواحه

الرائعه

دمت بسعادهـ

[عبدالله الحلوه]

محمد المعتق

الطهر في عيناك التي رسمت لنا هذا النقاء


شكرا لمقطوعتك الساحره


تقبل تحياتي ,,

[محمد المعتق]

كاتبنا الراقي / محمد الغرابي

لن تطيل المكوث في سويداء الإعجاب ...!!

إنّه إيمانٌ طاهر ...! ودموع ...! وصفاء ..!

لن تطيل ...

حبي وتقديري


صدقني أبا ضاري ..
سأطيل البقاء طويلا ..
لأنني أعشقه حد الجنون ..
لا أفكر كثيرا بحامل الصورة ..
فقط .. أشاهدها ..
وتسرقني أو تطردني ..


شكرا لتعطيرك متصفحي ..

[همسة وردية]

الأخ * محمد المعتق *

نص استمتعت كثيراً بتأمله.. ومعاودة قراءته
معانيه ذات أبعاد متغايرة.. ومتميزة
دام الإبداع حبراً لقلمك

:for12: همسة تحية عاطرة :for12:


* * همسة * *

[محمد المعتق]

استاذ محمد00

اسمح لنا بالوقوف على هذا الطهر 00لنقف على مايلملم بعضنا00



وما زلت في هذه الواحة 00

اتجول في كل الاتجاهات0

تحياتي لك0



أبو منصور


الطهارة الحقيقية في محياك الشريف ..
سعدت كثيرا بلقائك الكريم ..
كنت رائعا مبدعا ..


شاكرا لك جميل إطرائك ..
وسأظل في بداية طريقي ..
بك .. وبالزملاء ..
سأحاول النهوض لأستطيع مسك القلم ..


شكرا لك أخي وعزيزي ..

[محمد المعتق]

عجبا ما هذا الجمال ؟


فقد تطهرت انفاسنا من نقاء كلماتك

اديبا الرائع محمد لقد بلغنا معك ما بلغنا من اعجاب

فهل لجمال لوحتك آخر .. لا

بل سأبقى هنا طويلا حتى أتغذى من هذا النهر الطاهر


تقديري لك


الزين نجدي


أخجلتني - والله - كلماتك ..
بقاؤك هنا تشريف لهذا النص ..
وثناؤك تعطير لهذا المتصفح ..
وأخشى أنه يلبسني الغرور ..


شكرا لتواضعك الجم ..
ولك دعواتي ..


كوني بخير ..

[محمد المعتق]

حينما تبكم الافواه ,, ويتحدث القلب ,,, نقف بدهشة .. ولا شيء أشد منها ’’’
لـ روحها .. عسل من النحل الأصفر ,,,, ولك انت كل التقدير ,,




المياسة مياسة ..
بل هي من تستحق التقدير ..
فإيمانها طاهر ..


شرفني هذا الحضور المطرز ..
دمت بخير وافر ..

[قطوف]

،""محمد المعتق""،

نعم الصوره واحدة و والقراءات مختلفه

ينبوعٌ من الطهارة يجري بين اسطرتلك الكلماات اتحفتنا ياسيدى بتلك المعاانى

هنا أطيل المكووث لانهل من ذالك الينبووع الرائع

دام ذالك الطهروتلك الأضائات

[محمد المعتق]

سلمت يمينك




وسلم قلبك ..
وعقلك ..
و طهرك ..


شكرا لك ..

[روضه]

اسلوبك جذاب و كلماتك منمقه ببريق اخاذ هنا اثرت فضولي لزيارة مدونتك