مشاهدة النسخة كاملة : سجل حضورك بفائده منوعه ولك أجرها إلى يوم الدين----
أم اليسر
20-06-08, 07:45 pm
أحبتي أسعد الله صباحكم بكل خير وسعاده-
موضوعي سوف يكون عباره عن مجموعه من الفوائد الوعظيه والعامه 00
(دينيه- ثقافيه -علميه- فكريه-عامه) المهم أن تكون فائده فيها الخير الكثير
للجميع عامة وبدون تخصيص -فهذه الفوائد لتنمية العقل -وتثقيفه بكل ماهو نافع
وخاصة دينيا -
لذلك سوف يكون ردك يا أخي ويا أختي بكتابة فائده فقط -ولك حق الآختيار بنوعيتها -أو طريقة عرضها كتابة -أوعرضا فلاشيا -أو صورا المهم الفائده فقط00
فلتتفضل معي -وهذه هي فائدتي أضعها بالمقدمه وللجميع :
وقف قوم على عالم فقالوا إنا سائلوك أفمجيبنا أنت قال سلوا ولا تكثروا ، فإن النهار لم يرجع والعمر لن يعود والطالب حثيث في طلبة قالوا : فأوصنا . قال: تزودوا على قدر سفركم فإن خير الزاد ما أبلغ البُغية ثم قال الأيام صحائف الأعمار فإن الفرص تمر مر السحاب والتواني من أخلاق الكُسالى ومن أستوطن مركب العجز عـَثـرَ به وتزوج التواني بالكسل فولد بينهما الخسران
وقيل في ذلك هذان البيتين :
تزوجت البطاله بالتواني
فأولدها غـُلاماً مع غـُلامه
فأما الأبنُ سموه بفقرٍ
وأما البنت سموها ندمه
00000000000000000000000000000000000
من سوف يكون الآول!!!!!!!!!!!
Queen of buraydh
20-06-08, 08:03 pm
الله عليك ام اليسر
جميل ان نضع لنا بصمات مفيده على هذه المتصفحات
"" اذا اردت أن تعمل فلابد أن تهدأ ""
دافنشي
صدق اذ كيف يمكن أن تنهض بالفكير السوي و أنت هائج كالبحر
و زبد الأفكار يطفح فوق زرفة الماء ،، يخبىء اللآلىء
و قيل في داخلك منجم للابداع فتش عنه
و لكن قبل ذلك تعلم التنقيب حتى لا تكسر الألماس
ღوحيدة كالقمرღ
20-06-08, 08:09 pm
( إن الذين ينقشون حبهم بطيب تعاملهم على جدران
قلوبنا وصفحات أعماقنا يصعب علينا أن ننساهم
بل إن الوجوه التي نحبها لا تغيب عنا أبداً مهما شغلتنا
الدنيا عنهم .. فهمسات الأحبه لا ترحل بل تبقى
مغروسة في قلوبنا )
طابت أيـّــــــــــامك ياأم اليسر
ابو الشلاليم
20-06-08, 08:35 pm
الدنيا ساعه فاجعلها طاعه
بــرمــودا
20-06-08, 08:42 pm
سأتحدث عن سيف الله المسلول خالد بن الوليد ,,ذلك البطل المغوار والذي لن يجد التاريخ قائدا مثله ... قال عنه أبو بكر الصديق رضي الله عنه : والله لأنسين الروم وساوس الشيطان بخالد بن الوليد ,,,,,,وقال كذلك : أعقمت أرحام النساء أن تلد مثل خالد؟؟؟؟ وعندما التقى جيش الروم بقيادة هامان وجيش المسلمين بقيادة خالد ..دار الحوار التالي بين القائدين.
هامان : نحن نعلم أن الذي أخرجكم من دياركم ياخالد هو الجوع وسوف أعطيكم ماتريدون ولكم مثلها كل سنة وارجع إلى ديارك.
خالد : والله لم يخرجنا الجوع ولكن نحن قوم نحب شرب الدماء وقد ذكر لنا أن دماء الروم حلوة المذاق فأحببنا أن نتذوقها ونشرب منها ثم هلل وكبر : الله أكبر الله أكبر وبدأت المعركة وإنتصر خالد بن الوليد ..........لله درك يخالد .
ملاحظة / أستغرب من يأتي بحكم من أدباء غربيين مع العلم أن لدينا أباطرة الحكمة والأدب........................زشكرا أم اليسر
صدى الصوت
20-06-08, 08:56 pm
صلاة الفجر ياعباد الله اوصي نفسي واوصيكم لما فيها من رزق وخير عظيم دنيا واخره............
الاكثار من الاستغفار يفرج الكرب...............
ان لم تكن ذئبا اكلتك الذئاب............
ام اليسر هاذاا مالدي من مقتطفات وحكم منوعه
وتجزين منا كل خير
الطاحونة
20-06-08, 09:14 pm
قل :
لا إله إلا اللــــــــــــه محمدا رسول اللــــــــــه
نلت أنا وأنت أجرا.. بارك الله فيك
أم اليسر
20-06-08, 09:44 pm
أبو الدحداح ثابت بن الدحداح رضي الله تعالى عنه كان له نبأ عجيب...
روي : أنه كان هناك في زمن الرسول – صلى الله عليه وسلم –
كان غلام يتيم من الأنصار كان له بستان ملاصق لبستان رجلاً منذ سنين فأراد الغلام أن يبني جداراً يفصل بستانه عن بستان صاحبه فلما بدأ يبني هذا الجدار اعترضته نخلة في طريق هذا الجدار فذهب إلى صاحبه ..
وقال : يا أخي عندك نخل كثير في بستانك فلا يضرك أن تعطيني هذه النخلة التي اعترضت جداري إذا هي من نصيبك لو كانت من نصيبي لأقمت الجدار وأدخلتها فيه لكن المشكلة أنها من نصيبك ولا يستقيم الجدار حتى أدخلها في نصيبي
فقال : صاحبه لا ولله لا أعطيك النخلة
فقال : يا أخي ما يضرك أعطني النخلة أو بعني أيها.
قال : لا والله ما أفعل شيئاً من ذلك
قال : يعني ما أقيم جداري
قال : ذلك أمر إليك وليس إلي
فذهب هذا اليتيم إلى النبي – صلى الله عليه وسلم-
فقال : يا رسول الله أن بستاني بجانب بستان فلان وأني أردت أن أبني جداراً في وسط البستان فاعترضتني نخلة لا يستقيم الجدار إلا إذا أدخلتها في نصيبي لكنها يا رسول الله من نصيب صاحبي وقد سألته أن يعطيني إياها فأبى علي يا رسول الله يا رسول الله فاشفع لي عنده أن يعطيني النخلة
فقال - صلى الله عليه وسلم - : أدعوه إلي فذهب اليتيم إلى صاحبه
فقال : أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يدعوك
فلما جاء حتى مثل بين يدي النبي – صلى الله عليه وسلم – ألتفت إليه صلى الله عليه وسلم
وقال : قد كان بستانك بجانب بستان صاحبك وأراد هذا اليتيم أن يبني جداراً بفصل بستانه عن بستانك فاعترضته نخلة هي من نصيبك .
قال : نعم.
قال : فأعطي هذه النخلة لأخيك .
قال : لا ( أعاد عليه الصلاة والسلام الطلب ثلاث والرجل يرفض )
فقال - صلى الله عليه وسلم - : أعطه النخلة ولك بها نخلة في الجنة .
قال : لا
بعد ذلك سكت الرسول ماذا يقول أكثر من ذلك سكت ..
كان من بين الصحابة الحاضرين ( أبو الدحداح ) رضي الله عنه فلما رأى هذا العرض نخلة في الدنيا بنخلة في الجنة ( ونخلة الجنة منها ما يسير الراكب 100 عام لا يقطعها ) فلما سمع أبو الدحداح ذلك لم يصبر على ما سمع ثم قال : يا رسول الله أرأيت أن شريت نخلة هذا ثم أعطيتها لفلان يكون عندي نخلة في الجنة
فقال - صلى الله عليه وسلم : نعم يكون عندك نخلة في الجنة .
أبو الدحداح بدأ يفكر ماذا عنده من الأموال يستطيع أن يغري بها صاحب النخلة ليستخرجها منه إلى ملكه ثم يعطيها لذلك اليتيم بداء يفكر فتذكر أن له بستان يتمناه أكثر تجار أهل المدينة بستان فيه 600 نخلة وبئر وبيت .
فقال أبو الدحداح : يا فلان يا صاحب النخلة
قال : ما تريد
قال : تعرف بستاني الذي في المكان الفلاني بستان كامل تعرف البستان
قال : نعم أعرفه وهل يجهله أحد بستانك فيه تمر طيب هل يجهله أحد
قال : يا فلان خذ بستاني كله وأعطني هذه النخلة .. خذ بستاني كله بما فيه من شجر وبئر وبيت وغير ذلك وأعطني هذه النخلة ..
لكن الرجل نظر إلى أبي الدحداح ثم ألتفت على الناس فإذا هم يشهدون على هذا البيع.
فقال : نعم أخذت البستان وأعطيتك النخلة
فلتفت أبو الدحداح رضي الله تعالى عنه إلى اليتيم ثم قال : يا فلان النخلة مني إليك خذها وذهب فأخذها ..
ثم ألتفت أبو الدحداح إلى النبي – صلى الله عليه وسلم – فقال: يا رسول الله الآن أصبح عندي نخلة في الجنة.
فقال صلى الله عليه وسلم : كم من عذق رداح لأبي الدحداح في الجنة ( أي : كم من عذق رداح: مليء بالثمر لأبي الدحداح في الجنة )
يقول أنس راوي الحديث : ما قالها مرة ولا مرتين ولا ثلاث مازال صلى الله عليه وسلم يكررها- كم من عذق رداح لأبي الدحداح في الجنة ... حتى خرج أبو الدحداح ..
أبو الدحداح بعد ما تم البيع ذهب إلى البستان ليخرج بعض أغراضه منه .. فلما حرك باب البستان ليدخل فإذا بصوت زوجته و أولاده يلعبون داخل البستان أراد أن يفتح الباب ليدخل ما تحملت نفسه
( يدخل إليهم ويقول ما عندنا بستان هذا البستان الذي نجمع من الأموال سنين عديدة حتى نشتريه أو حتى يبقى لأولادنا من بعدنا الآن يذهب عنا بطرفة عين ما تحمل أن يخرج أولاده من هذه السعة إلى الضيق ).. حرك الباب .. حرك الباب ما استطاع أن يدخل فصاح بأعلى صوته وهو خارج البستان .
قال : يا أم الدحداح .
( أم الدحداح داخل البستان تعجبت ما دخل أبو الدحداح اليوم هذا بستانه العادة أنه يدخل !!)
قالت : لبيك يا أبا الدحداح .
قال : أخرجي من البستان .
قالت : أخرج من البستان !!!
قال : نعم لقد بعته .
قالت : بعته .. بعت البستان يا أبا الدحداح !!! بعته لمن ؟!
قال : بعته لربي بنخلة في الجنة .
قالت : الله أكبر .. ربح البيع يا أبا الدحداح .. ربح البيع يا أبا الدحداح لاتدخل .. ما تدخل ..
ثم أخذت أطفالها تخرجهم لما وصلوا إلى باب البستان أوقفتهم ثم فتشت جيوبهم فمن كان معه شيء من الثمر أخرجته ثم وضعته في البستان وقالت : : هذا ليس لنا هذا لله رب العالمين ..
أحد أطفالها الصغار جائع أخذ تمرة ووضعها في فمه يأكلها وهو خارج فأوقفته ثم فتحت فمه وأخرجت هذه التمرة ووضعتها قالت : : هذا ليس لنا هذا لله رب العالمين ..
ما رأيكم بالقصة ... لقد أعدتها هنا للفائدة ... :) [/
طله قمر
20-06-08, 10:44 pm
بارك الله فيك خيتي <<
اسجل حضوري بــــــــــ((حسبي الله لاإله الا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم))
كفابالقبروالموت و
20-06-08, 11:44 pm
بر أباه فماذا وجد ؟
يقول أحد الدعاة: كان هناك رجل عليه دين , وفي يوم من الأيام جاءه صاحب الدين وطرق عليه الباب ففتح له أحد الأبناء فاندفع الرجل بدون سلام ولا احترام وأمسك بتلابيب صاحب الدار وقال له : اتق الله وسدد ما عليك من الديون فقد صبرت عليك أكثر من اللازم ونفذ صبري ماذا تراني فاعل بك يا رجل؟!.
وهنا تدخل الابن ودمعة في عينيه وهو يرى والده في هذا الموقف وقال للرجل كم على والدي لك من الديون , قال أكثر من تسعين ألف ريال.
فقال الابن : اترك والدي واسترح وأبشر بالخير، ودخل الشاب إلى غرفته حيث كان قد جمع مبلغا من المال قدره سبعة وعشرون ألف ريال من راتبه ليوم زواجه الذي ينتظره ولكنه آثر أن يفك به ضائقة والده ودينه على أن يبقيه في دولاب ملابسه.
دخل إلى المجلس وقال للرجل: هذه دفعة من دين الوالد قدرها سبعة وعشرون ألف ريال وسوف يأتي الخير ونسدد لك الباقي في القريب العاجل إن شاء الله.
هنا بكى الأب وطلب من الرجل أن يعيد المبلغ إلى ابنه فهو محتاج له ولا ذنب له في ذلك فأصرّ الشاب على أن يأخذ الرجل المبلغ.
وودعه عند الباب طالبا ًمنه عدم التعرض لوالده و أن يطالبه هو شخصياً ببقية المبلغ.
ثم تقدم الشاب إلى والده وقبل جبينه وقال يا والدي قدرك أكبر من ذلك المبلغ وكل شيء يعوض إذا أمد الله عمرنا ومتعنا بالصحة والعافية فأنا لم أستطع أن أتحمل ذلك الموقف , ولو كنت أملك كل ما عليك من دين لدفعته له ولا أرى دمعة تسقط من عينيك على لحيتك الطاهرة.
وهنا احتضن الشيخ ابنه و أجهش بالبكاء و أخذ يقبله ويقول الله يرضى عليك يا ابني ويوفقك ويحقق لك كل طموحاتك.
وفي اليوم التالي وبينما كان الابن منهمكاً في أداء عمله الوظيفي زاره أحد الأصدقاء الذين لم يرهم منذ مدة وبعد سلام وسؤال عن الحال والأحوال قال له ذلك الصديق: يا أخي أمس كنت مع أحد كبار رجال الأعمال وطلب مني أن أبحث له عن رجل مخلص وأمين وذو أخلاق عالية ولديه طموح وقدرة على إدارة العمل وأنا لم أجد شخصاً أعرفه تنطبق عليه هذه الصفات إلا أنت فما رأيك أن نذهب سوياً لتقابله هذا المساء.
فتهلل وجه الابن بالبشرى وقال: لعلها دعوة والدي وقد أجابها الله فحمد الله كثيراً , وفي المساء كان الموعد فما أن شاهده رجل الأعمال حتى شعر بارتياح شديد تجاهه وقال : هذا الرجل الذي أبحث عنه وسأله كم راتبك؟ فقال: ما يقارب الخمسة ألاف ريال. فقال له: اذهب غداً وقدم استقالتك وراتبك خمسة عشر ألف ريال، وعمولة من الأرباح 10% وراتبين بدل سكن وسيارة , وراتب ستة أشهر تصرف لك لتحسين أوضاعك.
وما أن سمع الشاب ذلك حتى بكى وهو يقول ابشر بالخير يا والدي. فسأله رجل الأعمال عن سبب بكائه فحدثه بما حصل له قبل يومين، فأمر رجل الأعمال فوراً بتسديد ديون والده، وكانت محصلة أرباحه من العام الأول لا تقل عن نصف مليون ريال.
وقفة :ـ
بر الوالدين من أعظم الطاعات وأجل القربات وببرهما تتنزل الرحمات وتنكشف الكربات , فقد قرن الله برهما بالتوحيد فقال تعالى: { وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحساناً إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريما } الإسراء .
وفي الصحيحين من حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم : أي الأعمال أحب إلى الله؟ قال: (الصلاة على وقتها، قلت: ثم أي؟ قال: ثم بر الوالدين، قلت: ثم أي؟ قال: ثم الجهاد في سبيل الله ).
وعن عمر رضي الله عنه قال سمعت رسول الله يقول: يأتي عليكم أويس بن عامر مع أمداد اليمن من مراد ثم من قرن، كان به أثر برص فبرأ منه إلا موضع درهم، له والدةٌ هو بارٌ بها، لو أقسم على الله لأبرّه، فإن استطعت أن يستغفر لك فافعل ) صحيح مسلم.
وهذا حيوة بن شريح وهو أحد أئمة المسلمين والعلماء المشهورين يقعد في حلقته يعلم الناس ويأتيه الطلاب من كل مكان ليسمعوا عنه، فتقول له أمه وهو بين طلابه: قم يا حيوة فاعلف الدجاج، فيقوم ويترك التعليم.
واعلم أخي الحبيب أن من أبواب الجنة الثمانية ( باب الوالد ) فلا يفوتك هذا الباب واجتهد في طاعة والديك فو الله برك بهما من أعظم أسباب سعادتك في الدنيا والآخرة .
أسال الله جلا وعلا أن يوفقني وجميع المسلمين لبر الوالدين والإحسان إليهما ...
منقوووووووووووول
من كتاب ( لا تيأس ) بتصرف.
لا تحتقرن احداً مهما هان ؛ فقد يضعه الزمان موضع من يرتجي وصاله ويخشى فعاله .....
الدعيسه
21-06-08, 05:38 pm
يقول الشاعر
ثمانيه لابد منها على الفتى = ولابد ان تجري عليه الثمانيه
سرور، وهم ، وجتماع،وفرقه= ويسر، وعسر، ثم سقم، وعافيه
سرور+هم
جتماع+فرقه
يسر+عسر
سقم+عافيه
اتم الله لنا ولكم
العافيه
و
ولسرور
و
ليسر
و
لاجتماع على طاعته
امين
أم اليسر
21-06-08, 09:45 pm
أقوال وحكم
قال حكيم : طلبت الراحة لنفسي فلم أجد لها أروح من ترك مالا يعنيها 0 وتوحشت في البرية فلم أر وحشة أقرب من قرين السوء 0 وغالبت الأقران فلم أر قرينا أغلب للرجل من المرأة السوء , ونظرت إلىكل مايذل القوى ويكسره فلم أر شيئا أذل له ولا أكسلر من الفقر
وصية لابن :يابني إذاا اجتمعت عليك أعمال كثيرة فأبدأ بأحبها إلى الله عزوجل 0 وإحمدها عاقبة قال الشاعر:
اعمل وأنت من الدنيا على حذر -- واعلم بإنك بعد الموت مبعوث
اعلم بإنك ما قدمت من عمل --- محصي عليك وماخلقت موروث
سئل ابراهيم بن أدهم لم لا تخاط الناس ؟ فقال : ان صحبت من هو دوني أذاني بجهاه وإن صحبت من هو فوقي تكبر علي 0 وغن صحبت من هو مثل حسدني ,فأشتغلت بمن ليس في صحبته ملل ولا وصلة انقطاع ولا في الأنس به وحشة
أول ماخلق الله القلم ,وأول جبل وضع في الأرض أبي قبيس , أول مسجد وضع المسجد الحرام , أول ولد آدم قابيل , أول من خط وخاط إدريس , أول من اختتن وضاف إبراهيم , أول من أسلم من الرجال أبو بكر ومن الصبيان علي ومن الموالي زيد ومن النساء خديجة ومن الانصار جابر بن عبدالله بن رباب وأول من أذن بلال أول من بنى مسجدا في الاسلام عمار واول من سل سيفا في الاسلام الزبير وأول من جمع القران أبو بكر أول الآيات طلوع الشمس من مغربها
مر إبراهيم بن أدهم على رجل حزين مهموم فقال له :إني سأسألك عن ثلاثة فأجبني : فقال الرجل الحزين نعم فقال ابراهيم : ايجري في هذا الكون شيء لا يريده الله ؟ فقال الرجل :لا - فقال ابراهيم افينقص من رزقك شيء قدره الله فقال الرجل : لا -- قال ابراهيم افينقص من اجلك لحظة كتبها الله ؟ فقال الرجل :لا - قال ابراهيم : فعلام الحزن
إذا كنت عن أ، تحسن الصمت عاجزا -- فأنت عن الابلاغ في القول أعجز
يخوض أناس في المقال ليوجزوا -- -- وللصمت عن بعض المقالت أوجز
النفس تجزع أن تكون فقيرة -- والفقر خير من غنى يطغيها
وغنى النفوس هو الكفاف فإن أبت -- فجميع ما في الارض لا يكفيها
وصية : لا تضيع مالك وتصلح مال غيرك فإن مالك ما قدمت لنفسك ومال غيرك ماتركت وراء ظهرك
قال الحكيم قس بن ساعدة : أفضل المعرفة : معرفة الرجل نفسه - وأفضل العلم - وقوف المرء عند علمه وأفضل المروءة استبقاء الرجل ماء وجهه
ياني أياك وقرين السوء فإنما صلاح أخلاق المرء بمقارنة الكريم وفسادها بمحادثة اللئام وإنما يعرف المرء بقرينه : قال الشاعر :
عن المرء لا تسأل وسل عن قرينه - فكل قرين بالمقارن يقتدي
قال أبو الدرداء : أضحكني ثلاث وأبكاني ثلاث : أضحكني مؤمل الدنيا والموت يطلبه وغافل لايغفل عنه وضاحك ملء فيه ولا يدري أساخط ربه أم
راض - وأبكاني: هول المطلع وانقطاع العمل وموقفي بين يدي الله ولا أدري أيؤمر بي إلى الجنة أم النار
كفابالقبروالموت و
22-06-08, 01:19 am
اللهم احفظ واستر عليهم ووفق شبابنا وفتياتنا من كل سوء وفتنة واجعلهم متمسكين بكتاب الله وسنة نبيه محمدصلى الله عليه وسلم
قولوا امييييييييييين
ملتقاناالجنة
المعروف
22-06-08, 01:31 am
قل لي ماذا تقرأ...
أقل لك ..
م أنت..!!!!
vBulletin® v3.8.8 Alpha 1, Copyright ©2000-2025, vBulletin Solutions, Inc Trans by mbcbaba