مشاهدة النسخة كاملة : عندما نُريد... ولاندري ماُنريد!!!
بسم الله الرحمن الرحيم
عندما نلقي نظره متعمقه على الجهاز العصبي ....... نحس بروعة تصوير الخالق عز وجل........
جهاز دقيق يتحكم في كل النشاطات الجسدية وبطريقة معقدة مبهرة........
إذا دققنا النظر إلى أن نصل إلى مركز التحكم الرئيسي المخ...... ثم نلقي ببصرنا إلى الأعضاء المحيطة به يلفت نظرنا وبشكل كبير جزء يسمىHypothalamus (واعذروني على عدم نطق إسمه باللغة العربية لإن المصطلحات الطبية من الصعب معرفة ترجمتها الحرفية وإن عرفت تكون أصعب من اللغة الإنجليزية) هذا الجزء يتحكم في الأحاسيس والإحتياجات الجسدية مثل: العطش والجوع ووو......
ظهرت أفكار تفترض إفتراضات غريبة (وهي تميز ذوي الخيال الخصب عن غيرهم) تقول ماذا لو إستطعنا تسليط أشعة تُتلف هذا الجزء من الدماغ مالذي سيحدث؟؟
هل سيفتقد الإنسان الشعور بالجوع والعطش؟؟؟
بردة فعل سريعة أسعدت هذه الفكرة صاحبها وعرضها على صديقة ... فقال وهو يضحك!! ولكن هل فقدانك (للإحساس) بالجوع والعطش يؤدي إلى عدم إحتياجك لهما!!!
فرد صاحب الفكرة وقال : صدقت !!
فإذا دمرنا هذا الجزء فسوف نكون (نكذب على أنفسنا فقط)!!!
بعد تدميره سوف نُحس بأشياء تؤلمنا ........ كأنها تقول لنا أريد شيئاً ولكننا لاندري ماذا تريد؟؟....... ومن أين هذا الألم؟؟ فبعد ذلك ينتابنا شعور (بالحيرة)
والحيرة قاتلة في بعض الأحيان.........
............................
ألا تعكس تلك الفكرة شيئاً!!؟
............
دمتم بخير وعافية,,,,,,,,,
هنري ..
الفكرة رائعة لأنها توجب على العقل العمل ..
إذن هل يبدأ سيل الأسئلة حول التأمل في حالنا ..
إن لم نخرج بأجوبة مقنعة ربما سنحضى بنصيب وافر من الإضطراب ..
لعل هنا اشارة لطريقة تعاملنا مع بعض المشاكل ..
ويمكن أن تطبق الفكرة على البطالة وغيرها ..
لكم أطيب المنى
المطلوب
18-06-08, 02:12 pm
سبحان الخالق
هذا جهاز يعمل لا إدراي
ويشعر بما تحتاج
ولكن
هناك عقول كثير من الناس تعمل!
ولكن لا تخبره ما يحتاج
هنري
لا سلوبك صدع يعبر مقدمة لاعصاب مخترق ماهو امامهاليتفكر بالعظمة الالهية
تلميح رائع---
تعكس ابداع صنع الخالق
يا مَنْ يرى مدَّ البعوضِ جناحها ***** في ظلمةِ الليلِ البهيمِ الأليلِ
ويرى مَناطَ عُروقِها في نحرِها ***** والمُخَّ في تلكَ العِظامِ النُّحَّلِ
أُمنُنْ عَلَيَّ بتوبةٍ تمحو بها ***** ما كان مني في الزمانِ الأوَّلِ
ماذا تتوقع أن تكون هذه الصورة الابداعية
كيف لا نرى أمام هكذا نظام وجمال يد وإرادة وعبقرية المهندس الأكبر للنظام الأسمى الذي يُنظِّم الثوابت الفيزيائية والشروط الأوليّة لتصرُّف الذرّات وحياة الخلايا ؟! قويٌّ ، حرٌّ ، لا نهائيٌّ ، غامض ، غير منظور ، حسّاس .......... إنه هناك ، سرمديّ وضروريّ ، وراء الظواهر ، بعيدٌ جداً فوق الكون ، ولكنه موجود في كل جزء ......." .؟
تَأَمَّلْ سُطـــُورَ الكائِنَاتِ فـإنَّهَا *** مِنَ المَلإِ الأعْلَى إليكَ رَســَائِلُ
وَقَدْ خُطَّ فِيها لو قرأتَ سُطُورَها *** ألا كُلُّ شَئٍ ما خَلا اللهَ بَاطـــِلُ
تقبــــــــــ ـمرورى ملكة الاحساس ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــل
ملاك الحبر
18-06-08, 02:50 pm
هنــــري المتأمل ،،
الحياة هي إحساس هي دقات وأعصاب وخلايا بين ثنايانا ،، تُرعشنا تُعطشنا ، تُنادي بتصرفاتنا
نهاية تلك المعادلة - الموت -
لأن الحياة إحساس ، ودون مؤشرات تدل على" مطلب "فإنها قمة التجرد من الإبداع الرباني
الهـــــروب يكون من كُل شيء ، إلا من الاحاسيس البشرية الداعمة للحياة
إلا إذا كُنا نفكر في ايقاف هذه الحياة ، وهو ما يسمى الانتحار ,,
وكأنكــ تقول "الحياة تَقبع في تلك الغُرفة " ، سأقفلها وأرمي المفتاح في المحيط ! :)
آثار تساؤلات كثيرة هذا التساؤل
.
.
دمت بكامل احاسيسك
أعزائي,,,,,,,
لي عودة للرد على المشاركات.........
أحببت أن أقول أنني لا أحب أن أخصص نقطة معينة بل أُحب أن أجمع أكبر عدد من الأفكار والإستنتاجات أعلم أنها طريقة غريبة ولكن ماذا أفعل!!!
Queen of buraydh
18-06-08, 05:06 pm
الاخ هنري
موضوعك يوحي الى الحيره الشديده ... ولكن حيره مجهوله ..
اقصد مثلاً
احياناً نبكي بلا سبب
فقط لا نشعر الا حينما تنزل الدمعه من الجفون .. بلا سبب ولا مسبب لها ! حيره اليس كذلك ؟
احياناً يهاجمنا تعب نفسي .. نكره الحياة فيه .. مالسبب ؟ لا اعلم
هنري ..
الفكرة رائعة لأنها توجب على العقل العمل ..
إذن هل يبدأ سيل الأسئلة حول التأمل في حالنا ..
إن لم نخرج بأجوبة مقنعة ربما سنحضى بنصيب وافر من الإضطراب ..
لعل هنا اشارة لطريقة تعاملنا مع بعض المشاكل ..
ويمكن أن تطبق الفكرة على البطالة وغيرها ..
لكم أطيب المنى
الكبري,,,,,,,,
الفكرة لها تفرعات كثيرة ولقد لامست أحدها........
حيث نعرف أنه يوجد شيء خطأ ولكن لانعلم كيف ومن أين نبدأ في التخلص منه؟؟
................
شكراً على مشاركتك,,,,,,,,
من الفروع.........
إختفاء أو تهميش الهدف!!
فالهدف هو الشيء الجميل الذي يبذل الإنسان جُل طاقته ليصل إليه ......
.................
عندما يتسلم شخص أحد المناصب الكبيرة ...... لانرى هدفاً يبدو ملموساً....... بل نرى عدة أشياء تكاد تصل للمثالية التي لايمكن أن نصل إليها!!!
الهدف يعطي الأمل والإندفاع............ وإنعدامه يُكسبنا التخبط إنعدام التخطيط.....
حيث نشعر بأننا نحتاج إلى تغيير في شيء يؤلمنا ولكن ماهو هذا الشيء!!!؟؟؟
سبحان الخالق
هذا جهاز يعمل لا إدراي
ويشعر بما تحتاج
ولكن
هناك عقول كثير من الناس تعمل!
ولكن لا تخبره ما يحتاج
فكرة جميلة,,,,,,
شكراً,,,,,,,
ملكة الإحساس,,,,,
في مشاركتكِ الجميلة هذه جسدتي أحد أهداف الطرح المُبهم ........
حيث أنها لاتحصر التفكير في زاوية معينة تتبلور حولها الفكرة بل ترمي بالقارئ حيرة القراءة إلى أودية وتفرعات كثيرة!!
جميلُ أن نرى إستنتاج كل شخص على فكرة معينة لإنها تخبرنا أو بالأحرى تُحلل لنا شخصيته بطريقة غير مباشرة
في فهمكي ركزتي حول التفكر بصنع الخالق ........... وهذه من أهم أهداف الموضوع ولكنها ليست الفكرة رئيسية بالطبع.........
شكرا لكِ,,,,,,,,
عايشة لوحدي,,,,,,
عندما قرأت مشاركتك لفت إنتباهي شيء جميل...........
بعد أن ربطت التأمل بالإحساس فوجدتهما لايفترقان فالشخص المتأمل حساس والعكس صحيح........
الإحساس والتأمل مزيج رائع يعطي المتعاطي به القدرة على (الرسم)..
ليس الرسم بمعناه المادي!! بل هو الرسم الإبداعي...........
إطلاق الخيال في المحيط وجعله يسبح وسط التيارات المختلفة..... هذا هو الرسم بنظري...
* لقد ذكرتي هذه النقطة ولقد إستوقفتني كثيراً:
لأن الحياة إحساس ، ودون مؤشرات تدل على" مطلب "فإنها قمة التجرد من الإبداع الرباني
..............
في نقطة أُخرى قلتي:
الهـــــروب يكون من كُل شيء ، إلا من الاحاسيس البشرية الداعمة للحياة
إلا إذا كُنا نفكر في ايقاف هذه الحياة ، وهو ما يسمى الانتحار ,,
في هذه النقطة نرى حالة شخص توقفت أمامه أحاسيس الحياة (الحب , العطف, الحنان , الأمان,......)
هذه الأحاسيس تعطينا طاقة فإنها تعمل (كالإنزيمات) في الجسم تُحفز لإجراء عملية معينة....... إذا ذكرنا الإحساس فإننا نقصد (إنزيم الحياة)!!!
..........................
دمتِ بكامل أحاسيسك,,,,,,,
......................
هنا يتضح جانب من الفكرة!!
موضوع جميل ,, ويستحق العمق فيه ... اشكرك أخي هنري, ودام يُراعك ,,
برأيي المتواضع.. هُناك فرق بين الاحتياج,, وبين الاحساس !! .. عند تلك الفروق ,, يتبادر إلى ذهني من يريد أن يتزوج .. فهل سأل نفسه من قبل.. هل هو محتاج إليه ؟ ام كما يفعل الناس أفعل ؟ ... حينما أعمل في وظيفة .. هل أعمل في احساس .. أم هو عمل روتيني .. كغيره من الاعمال؟
عندما يتسلم شخص أحد المناصب الكبيرة ...... لانرى هدفاً يبدو ملموساً.......
المؤسف في الأمر.. أننا نفهم الوصول إلى المناصب الكبيرة فهم خطأ,, بعضهم يتمنى وصول قمة الجبل .. لـ يرتاح في الكرسي المريح ! وهو لا يعلم أن الوصول إلى قمة الجبل عمل مُكثف ومسؤلية أكبر ...
فانتازيا إعلامي
19-06-08, 04:13 am
العزيز
هنري
يبدو ان احد ما استهدفنا بإشعاع , فنجري فهذه الدنيا الى ان نصل
ثم اذا وصلنا وقفنا محتارين ماذا نريد ..
واصحاب الأشعة بالحياة كثر دمر كل خلايا الايمان و الاخلاق والقيم , فنتألم ولا ندري ماذا نريد ..
وهي في متناول ايدينا الا وهي التقوى ..
اسف ان جنحة عن الموضوع ,ولكن هي أحاسيس تزعجني ..
شكرا لك
اشوفني تو مشتهن شي واروح لم الثلاجوه همن ماعرفت ولم ادر ماذا اريد وبالاخير ما اكلت شي
ملاك الحبر
19-06-08, 11:32 am
عايشة لوحدي,,,,,,
عندما قرأت مشاركتك لفت إنتباهي شيء جميل...........
بعد أن ربطت التأمل بالإحساس فوجدتهما لايفترقان فالشخص المتأمل حساس والعكس صحيح........
الإحساس والتأمل مزيج رائع يعطي المتعاطي به القدرة على (الرسم)..
ليس الرسم بمعناه المادي!! بل هو الرسم الإبداعي...........
إطلاق الخيال في المحيط وجعله يسبح وسط التيارات المختلفة..... هذا هو الرسم بنظري...
* لقد ذكرتي هذه النقطة ولقد إستوقفتني كثيراً:
لأن الحياة إحساس ، ودون مؤشرات تدل على" مطلب "فإنها قمة التجرد من الإبداع الرباني
..............
في نقطة أُخرى قلتي:
الهـــــروب يكون من كُل شيء ، إلا من الاحاسيس البشرية الداعمة للحياة
إلا إذا كُنا نفكر في ايقاف هذه الحياة ، وهو ما يسمى الانتحار ,,
في هذه النقطة نرى حالة شخص توقفت أمامه أحاسيس الحياة (الحب , العطف, الحنان , الأمان,......)
هذه الأحاسيس تعطينا طاقة فإنها تعمل (كالإنزيمات) في الجسم تُحفز لإجراء عملية معينة....... إذا ذكرنا الإحساس فإننا نقصد (إنزيم الحياة)!!!
..........................
دمتِ بكامل أحاسيسك,,,,,,,
......................
هنا يتضح جانب من الفكرة!!
التأمل والإحساس أمران متلازمان ، لأنك حينما تتأمل فأنت تستشعر وتُحس
أما الحياة فلا تكتمل لذتها إلا بكامل مؤشراتها ولك أن تعزز ذلك بنظرتك لفاقدوا احد الحواس عندما تتأملهم بشفقة
//
أجزاء الجسد يا هنري تَشيخ وبعض أجزاءه الحساسة تَكبر
وعندما يقول المُسن
ألا ليت الشباب يعود يوماً
فتأكد أن قلبه وروحه وجسدهــ يحتاجان إلى أحاسيس الحياة بكامل نشاطها
وكامل حيويتها ويتذكران حتى أدق التفاصيل في حقيقة تلك الأحاسيس والمشاعر
تحيتي لكــ
Queen of buraydh
إلتفاتكي لكلمة حيرة....... أرشدني إلى إنجرافكِ إلى أحد تلك الأودية التي ذكرتها!!!
إن عدم معرفتنا بما نريد مع وجود منبه ينبهنا إلى شيء مفقود نريده ولكن لايوجد شيء يترجم تلك الآلام
التي تراودنا.......... أين ذلك الشيء الذي يشابه جزء ال Hypothalamus يبدو أن الأشعة أنهته!!!
...............
في نهاية كلامكِ قلتي :
احياناً يهاجمنا تعب نفسي .. نكره الحياة فيه .. مالسبب ؟ لا اعلم
إنه إنعدام الإحساس الجميل بمعنى أخر إنعدام اللون والرائحة والطعم للمعاني الإنسانية ...
شكراً لكِ,,,,,,
...........................
تأكل عندما تجوع
تتكلم عندما وانت لا تشعر
تفكر وانت نائم
تحزن وتفرح وتبكي وترقص ..
تتملق و تنافق وتمدح ..
تكذب وتصدق ماتقول ان هذا كذب!
تكذب الصادقين و تصدق الكاذبين!!
ياسيدي هي محسومة
انت تريد وانا اريد ويفعل الله مايريد
..
لك تحياتي مع الشكر سلفا هنري
السهم الملتهب-9
19-06-08, 05:37 pm
سبحانك ياالله
ولله في خلقه شؤون
أردت أن أقول شيئاً تسلل إلى عقلي بغفلة من (الحكم) !!!:confused:
إن الأحاسيس البشرية المعنوية لها نوعان:
أحاسيس جميلة من الممكن أن يفقدها الشخص في حالة الحزن والكآبة والمذلة ......... فإذا إفتقدها من الممكن أن يكون في حالة ضعف تام من الممكن أن ينصاع بعدها إلى إلى النوع الأخر أحاسيس الشر (الحقد , الكراهيه , .......) ولكن من أخطر الحالات وأشنعها إذا وصل الإنسان إلى حالة الإنعدام التامه من كل الأحاسيس فهذا سوف يصيبه بعمى حسي!!!
ينصاع بعده لرغبات إنهاء الحياة!!!
لإن كل الألوان ذهبت حتى الأسود!!!
......................
هذان النوعان يتمان بالمشاركة مع أطراف أخرى ولا يتحكم بها الشخص نفسه تماما بل من حوله....... ولكنه يستطيع أن يضبطها!!
...................
هناك نزاعات داخلية وصراعات تتم بين الإنسان ونفسه وهذه الأحاسيس إذا تمازجت مع النوعين السابقين تعطينا المحصلة النهائية!!
.................
آمل أني لم أُكثر من الحديث ولكنها أحاسيس أيضاً!!!
موضوع جميل ,, ويستحق العمق فيه ... اشكرك أخي هنري, ودام يُراعك ,,
برأيي المتواضع.. هُناك فرق بين الاحتياج,, وبين الاحساس !! .. عند تلك الفروق ,, يتبادر إلى ذهني من يريد أن يتزوج .. فهل سأل نفسه من قبل.. هل هو محتاج إليه ؟ ام كما يفعل الناس أفعل ؟ ... حينما أعمل في وظيفة .. هل أعمل في احساس .. أم هو عمل روتيني .. كغيره من الاعمال؟
أولاً شكراً لكِ مياسة,,,,,,,
ثانياً : بالتأكيد الإحساس ليس الحاجة والعكس صحيح.
ولكن هما مرتبطان إرتباطاً وثيقاً........
فكيف نُحس بالحاجة؟؟
خذي مثالاً بسيطاً: لنفرض أنككِ قلتي لي إن كتاباتك سيئة !!
فهذا الكلام سوف يصيب الأحاسيس مباشرة حتى مع وجود الثقة بالنفس!!
عندما تضطرب الأحاسيس تبدأ تلك الأحاسيس بالبحث عن مواطن الخلل إذا وجدته .......... نحس بالحاجة إلى التغيير!!
.................
أي أنه إذا إنعدمت الأحاسيس إنعدمت الحاجة!!!..........
.........................
من ناحية أخرى قلتي:
المؤسف في الأمر.. أننا نفهم الوصول إلى المناصب الكبيرة فهم خطأ,, بعضهم يتمنى وصول قمة الجبل .. لـ يرتاح في الكرسي المريح ! وهو لا يعلم أن الوصول إلى قمة الجبل عمل مُكثف ومسؤلية أكبر ...
في حالة هذا الشخص ....... من الممكن أنه قد وضع هدفاً وبذل كل مايملكة من (أحاسيس) لأجله وعندما تحقق ...... توقفت تلك الأحاسيس ....... مشكلة ذلك الشخص هي عدم مقدرته على إنتاجها من جديد بمعنى أخر إنتاج هدف جديد .......... هذه هي الدافعية والحماس (كلها أحاسيس)!!!!
.....................
كلام جميل اخوي هنري
فسبحان الله العظيم
وأكبر دليل على أهمية هذا الجزء في جسم الانسان تلاحظ لو سقط الانسان على رأسه من الخلف
فإنه يلبث وقت من الزمن لا يدرك شئ حوله ولربما فقد بصره حينها أو لفترة وجيزة
تحياتي
العزيز
هنري
يبدو ان احد ما استهدفنا بإشعاع , فنجري فهذه الدنيا الى ان نصل
ثم اذا وصلنا وقفنا محتارين ماذا نريد ..
واصحاب الأشعة بالحياة كثر دمر كل خلايا الايمان و الاخلاق والقيم , فنتألم ولا ندري ماذا نريد ..
وهي في متناول ايدينا الا وهي التقوى ..
اسف ان جنحة عن الموضوع ,ولكن هي أحاسيس تزعجني ..
شكرا لك
عزيزي..........
لا لم تجنح أبداً........... لقد لامسته
إن عدم تعيين هدف يجعل المرء يهيم ويتخبط حتى وإن وصل إلى مايريد فلا يدري لماذا وصل!!
...................
جميلُ ربطك الكلام بالإحساس في نهاية حديثك فالكلام هو ناتج المعادلة التي تجري في دواخلنا!!
فالكلام ترجمة للأحاسيس كالأفعال الحسية.......
دمت بخير,,,,,,,,
اشوفني تو مشتهن شي واروح لم الثلاجوه همن ماعرفت ولم ادر ماذا اريد وبالاخير ما اكلت شي
أتوقع أن هذا يدخل في زاوية النسيان!!
.................
شكراً لمشاركتك,,,,,,
عايشة لوحدي,,,,,,
شكراً على متابعتك.........
التأمل والإحساس أمران متلازمان ، لأنك حينما تتأمل فأنت تستشعر وتُحس
بالتأكيد .........
ياله من شعور رائع..........
.................
أجزاء الجسد يا هنري تَشيخ وبعض أجزاءه الحساسة تَكبر
وعندما يقول المُسن
ألا ليت الشباب يعود يوماً
فتأكد أن قلبه وروحه وجسدهــ يحتاجان إلى أحاسيس الحياة بكامل نشاطها
وكامل حيويتها ويتذكران حتى أدق التفاصيل في حقيقة تلك الأحاسيس والمشاعر
بالتأكيد إن بعض الأحاسيس تكبر مع الإنسان إلى أن تصل إلى أوج قوتها ثم تبدأ بالشيخوخة مع الشخص!!
ولكن هناك بعض الأحاسيس عندما تصل للنقطة القصوى تتوقف فلا تشيخ بل تستمر مع الشخص في شيخوخته رغم شبابها!!
( فالصبر , والجلد , العطف , الإستعطاف!!) منها.......
................
دمتِ بخير,,,,,,,,,
تأكل عندما تجوع
تتكلم عندما وانت لا تشعر
تفكر وانت نائم
تحزن وتفرح وتبكي وترقص ..
تتملق و تنافق وتمدح ..
تكذب وتصدق ماتقول ان هذا كذب!
تكذب الصادقين و تصدق الكاذبين!!
ياسيدي هي محسومة
انت تريد وانا اريد ويفعل الله مايريد
..
لك تحياتي مع الشكر سلفا هنري
هذا هو الجهاز العصبي ........
أو (الإدارة العصبية)!!
.................
تتملق و تنافق وتمدح ..
تكذب وتصدق ماتقول ان هذا كذب!
تكذب الصادقين و تصدق الكاذبين!!
تصور لو كان هناك جزء في الدماغ يمنع صدور الأحاسيس الكاذبة المصطنعة!! مالذي سيحدث؟؟
......................
شكراً لك,,,,,,,,,,,
ابوناصر الرسيني
21-06-08, 10:59 am
سبحان الله
ينفع للسمين يمكن يخليه ماياكل لمين ينحف همن يرجعون له الاحساس
سبحانك ياالله
ولله في خلقه شؤون
شكراً لمشاركتك,,,,,,,,,
كلام جميل اخوي هنري
فسبحان الله العظيم
وأكبر دليل على أهمية هذا الجزء في جسم الانسان تلاحظ لو سقط الانسان على رأسه من الخلف
فإنه يلبث وقت من الزمن لا يدرك شئ حوله ولربما فقد بصره حينها أو لفترة وجيزة
تحياتي
كل جزء من أجزاء الجسم له أهمية سواء كانت أساسية أو فرعية ......
شكراً لك,,,,,,,,
سبحان الله
ينفع للسمين يمكن يخليه ماياكل لمين ينحف همن يرجعون له الاحساس
ولكن هذه النظرية أثبتت فشلها !!
حيث أن الشخص من الممكن أن يفقد الإحساس بالجوع ولكن جسده يفقد الغذاء!!!
ولكنه سوف يكسب فائدة وحيدة وهي الموت من دون الإحساس!!!
vBulletin® v3.8.8 Alpha 1, Copyright ©2000-2025, vBulletin Solutions, Inc Trans by mbcbaba