راعي القصيم
16-06-08, 02:44 am
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام علكم ورحمة الله وبركاته
أخي الزوج أخي الغالي أخي العزيز
حينما تنظر في هذا الزمن بذّات إلى المشاكل الزوجية وإذ هي بكثرة ! والطلاق أصبح أمر عادي عند كثير من الأزواج ! ومألوف لدى المجتمع ! - كثرت الإمساس تميت الإحساس –
وحينما تدخل في صلب الموضوع وفي جوا المشكلة تجد كثير من الأسباب تافهة جداً ومن الأسباب التي وقفت فيها بنفسي هي أن الزوج يريد مشاعر من الزوجة يريد العبارة الجميلة يريد الكلمات العذبة يريد منها ............الخ.
أيها الزوج الغالي أنت ماذا قدمت لزوجتك من ألحنية والرقة والمشاعر وطيب الكلام!!!
هل حيائك يمنعك ؟ لا أعتقد.
هل انشغالك يمنعك ؟ لا اعتقد
إذاً الذي يمنعك هوكبريائك وعدم تواضعك لهذه الرقيقة
أعذرني على هذه العبارة القاسية في حقك ولاكن ولله الحمد والمنة ليست في كثير من الأزواج الفاهمين لحقوق زوجاتهم
أخي الزوج
هل تعاني من مشاكل مع زوجتك رغم وجود الألفة والمحبة بينكما؟
هل تعاني من الجفاء منها؟
هل تعاني من توتر نفسي من زوجتك؟
إذاً أعطيك حلاً متواضعاً مني أنا أخوك/راعي القصيم
اقترب مني قليلاً اقترب زيادة أعطني أذنك بيني وبينك ماتقول لأحد ( زوجتك تريد منك مشاعر مكتوبة بورقة جميلة لونها حمراء مزخرفة ومعطرة ومعها هدية رمزية تعبر فيها عن مشاعرك تجاهها و الحبك لها وتذكرها بمواقف جميلة مرت وأشياء لاتنسى )
أكتب لها راسلها عبر لها عن مشاعرك المرأة تريد مشاعر صادقة من زوج صادق حنون وكتب لها.....
---------------------------------------------------------------------------
من الزوج ...........إلى الزوجة الغالية.............
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد...
إلى من علمتني معنى الحب الحقيقي وألهمتني شفافية الإحساس إلى من دخلت قلبي فأضاء طريقها وحرك في روحي نبضات الأنفاس إليك يامنبع الحب ورمز الحنان إليك أيتها الغالية أعطيك على استحياء أرق مشاعر الحب والذكريات الحلوة التي كانت بيننا..
إليك أيتها الزوجة الغالية.....................
دعيني أصارحك حينما أخلو بنفسي وحينما أغرق في حوارات ذاتي وحينما أفكر بما يحدث لي بسببك أتساءل وأقول لماذا أنت بذات تعنين لي شيء ؟ لماذا أنت محور تفكيري ومحل اهتمامي ومثار إعجابي تساؤلات كثيرة تحيرني! وأفكار كثيرة تؤلمني. ولاكن دعيني يازوجتي الغالية................. أصارحك بمافي قلبي ، دعيني أقول لك كيف أراك حينما كنا في أول أيام زواجنا حينما كانت مشاعركِ تجاهي مشاعر صادقه وكنتُ أبادلك بنفس الشعور.
أيتها الزوجة الغالية .................
دعيني أبوح لك بما تعنيه أنت بالنسبة لي , فكثيراً ما أضعك مقارنة مع الآخرين فأجدك دائماً خارج المقارنة بل أنتِ الأفضل بحبك بصفاتك بفكرك برقة مشاعرك ألا يكفيك أني أحبك بكل صدق وشفافية. ألا تذكرين ذلك اليوم الذي جمعنا حينما أتيت إليك خطيباً في بيت أهلك وتقفين امامي كي أراك الرؤية الشرعية وأقترب إليك حتى أراك جيداً ، الا تذكرين ذلك اليوم الذي تهاتفنا فيه فيه بعد الملكة . ألا تذكرين ذلك اليوم الذي مازال يعني لي الكثير ليلة زواجنا .
الا تذكرين حينما ركبتي معي في السيارة وانتي مرتجفة مابين خوف وفرح بزفافك ثم ألتفت إليك وأضع كفي على كفك في السيارة وأناديك باسمك يا....... ثم تلتفتين علي فأتبعها بكلمت أحبك فتبتسمين بكل خجل وفرح
كم أحب تلك الأيام بجنون كم أتمنى ان تكون كل الأيام كاتلك الأيام الحلوة, إنها اللحظات التي أنتظرها بشوق حينما ألتقي بكِ في ذلك اليوم أجد نفسي معك من خلاله ، اليوم الذي يشعرني بسعادة ترفرف علي ، اليوم الذي يحمل لي معه معنى الأمل والتفاؤل، اليوم الذي يعني لي أنتي يا................
أتذكرين ذلك المكان الذي ................................ونتحدث فيه ونضحك؟ كم أعشق ذلك المكان وأشتاق إليه لأنه يذكرني فيك أيتها الغالية، أتذكرين ذلك المكان.......... حينما صارحتك فيه بحبي لك يوم أن خرجت منكِ كلمة (أحبك) كأروع ماتكون الكلمات وكأعذب ماتكون العبارات ، أتذكرين تلك اللحظات أتذكرين حينها برودة يديك ، أتذكرين نسيان ماكنتِ تريدين قوله لي؟ رغم تحضيرك له!. أتذكرين حينما كان الوقت يمضي بنا دون أن ندري بنهايته أتذكرين عندما أذهب بك لزيارة أهلك وتريدين المبيت عندهم بعد رجوعنا من السفر ونريد أن نفترق تلك الليلة فلا نقوى على الفراق ؟ حيث كنا نودع أنفسنا مرّات ومرّات على أمل ألقاء؟ وإذا بنا في السيارة دون أن نفترق وتنزلي منها وأيدينا لم تفارق بعضها...!
أيتها الزوجة الغالية ..........
بعد هذا كله وبعد أن رسمنا في كل زاوية حلم وفي كل مكان فكرة . غيم علينا بعض الغبار البسيط على حياتنا الزوجية والملل فلماذا لانجليه ونمسحه ونلمع حياتنا الزوجية إنطلاقاً من هذه الليلة .
كم أتمنى أيتها الغالية يدي بيدك لاتفارقك نسير في حياتنا الزوجية الطويلة ولا يفرقنا فيها الا الموت ننعم بدفء الود والرحمة والمحبة لاننظر بمن حولنا وكأننا بمفردنا .
صدقيني ايتها الزوجة الغالية كل مايهمني ويعنين هو ان اكون مصدر سعادتك شيأً جميلاً بالنسبة لك.
كل مايهمني أيتها الزوجة الغالية أن أشعر بأنك سعيدة معي بابتسامتك الجميلة حينما أراك باستقبالك الحارلي حينما أقبل من عملي عليك وبكلماتك الغالية حينما تسمعين صوتي .
زوجتي الغالية صدقيني كل ما أريده منك وأتمناه الحياة الهادئة وأن تحتضينينني بحرارة تضمينني إليك بقوة تشعرينني بحرارت حبك وتحسسينني بدفء مشاعرك وتذيقنني عذوبت أنفاسك ....
وصدقيني مستعد أن أتنازل عن كل شيئ وأخسر كل شيئ فقط لأحظى بك وبحبك لي.
والله اسأل لنا التوفيق وأن يجمع بيننا ويسعدنا في حياتنا ومماتنا ويجعلنا زوجين في الدنيا والأخرة في فسيح جناته.....
محبك بإخلاص زوجك /..................................
------------------------------------------------------------------
صدقني ستتغير زوجتك وتتقبل منك وتسعد بهذه الرسالة ولاكن لاتكن هذه الرسالة الأولى والأخيرة ولا تجعلها بكثرة دعها كل ستة أشهر عطها مشاعر جديدة امسح الغبار الذي يوسخ حياتكم الزوجية .
أتمنى لك التوفيق والسعادة الزوجية
أخوك المحب/ راعـــي القصيم
السلام علكم ورحمة الله وبركاته
أخي الزوج أخي الغالي أخي العزيز
حينما تنظر في هذا الزمن بذّات إلى المشاكل الزوجية وإذ هي بكثرة ! والطلاق أصبح أمر عادي عند كثير من الأزواج ! ومألوف لدى المجتمع ! - كثرت الإمساس تميت الإحساس –
وحينما تدخل في صلب الموضوع وفي جوا المشكلة تجد كثير من الأسباب تافهة جداً ومن الأسباب التي وقفت فيها بنفسي هي أن الزوج يريد مشاعر من الزوجة يريد العبارة الجميلة يريد الكلمات العذبة يريد منها ............الخ.
أيها الزوج الغالي أنت ماذا قدمت لزوجتك من ألحنية والرقة والمشاعر وطيب الكلام!!!
هل حيائك يمنعك ؟ لا أعتقد.
هل انشغالك يمنعك ؟ لا اعتقد
إذاً الذي يمنعك هوكبريائك وعدم تواضعك لهذه الرقيقة
أعذرني على هذه العبارة القاسية في حقك ولاكن ولله الحمد والمنة ليست في كثير من الأزواج الفاهمين لحقوق زوجاتهم
أخي الزوج
هل تعاني من مشاكل مع زوجتك رغم وجود الألفة والمحبة بينكما؟
هل تعاني من الجفاء منها؟
هل تعاني من توتر نفسي من زوجتك؟
إذاً أعطيك حلاً متواضعاً مني أنا أخوك/راعي القصيم
اقترب مني قليلاً اقترب زيادة أعطني أذنك بيني وبينك ماتقول لأحد ( زوجتك تريد منك مشاعر مكتوبة بورقة جميلة لونها حمراء مزخرفة ومعطرة ومعها هدية رمزية تعبر فيها عن مشاعرك تجاهها و الحبك لها وتذكرها بمواقف جميلة مرت وأشياء لاتنسى )
أكتب لها راسلها عبر لها عن مشاعرك المرأة تريد مشاعر صادقة من زوج صادق حنون وكتب لها.....
---------------------------------------------------------------------------
من الزوج ...........إلى الزوجة الغالية.............
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد...
إلى من علمتني معنى الحب الحقيقي وألهمتني شفافية الإحساس إلى من دخلت قلبي فأضاء طريقها وحرك في روحي نبضات الأنفاس إليك يامنبع الحب ورمز الحنان إليك أيتها الغالية أعطيك على استحياء أرق مشاعر الحب والذكريات الحلوة التي كانت بيننا..
إليك أيتها الزوجة الغالية.....................
دعيني أصارحك حينما أخلو بنفسي وحينما أغرق في حوارات ذاتي وحينما أفكر بما يحدث لي بسببك أتساءل وأقول لماذا أنت بذات تعنين لي شيء ؟ لماذا أنت محور تفكيري ومحل اهتمامي ومثار إعجابي تساؤلات كثيرة تحيرني! وأفكار كثيرة تؤلمني. ولاكن دعيني يازوجتي الغالية................. أصارحك بمافي قلبي ، دعيني أقول لك كيف أراك حينما كنا في أول أيام زواجنا حينما كانت مشاعركِ تجاهي مشاعر صادقه وكنتُ أبادلك بنفس الشعور.
أيتها الزوجة الغالية .................
دعيني أبوح لك بما تعنيه أنت بالنسبة لي , فكثيراً ما أضعك مقارنة مع الآخرين فأجدك دائماً خارج المقارنة بل أنتِ الأفضل بحبك بصفاتك بفكرك برقة مشاعرك ألا يكفيك أني أحبك بكل صدق وشفافية. ألا تذكرين ذلك اليوم الذي جمعنا حينما أتيت إليك خطيباً في بيت أهلك وتقفين امامي كي أراك الرؤية الشرعية وأقترب إليك حتى أراك جيداً ، الا تذكرين ذلك اليوم الذي تهاتفنا فيه فيه بعد الملكة . ألا تذكرين ذلك اليوم الذي مازال يعني لي الكثير ليلة زواجنا .
الا تذكرين حينما ركبتي معي في السيارة وانتي مرتجفة مابين خوف وفرح بزفافك ثم ألتفت إليك وأضع كفي على كفك في السيارة وأناديك باسمك يا....... ثم تلتفتين علي فأتبعها بكلمت أحبك فتبتسمين بكل خجل وفرح
كم أحب تلك الأيام بجنون كم أتمنى ان تكون كل الأيام كاتلك الأيام الحلوة, إنها اللحظات التي أنتظرها بشوق حينما ألتقي بكِ في ذلك اليوم أجد نفسي معك من خلاله ، اليوم الذي يشعرني بسعادة ترفرف علي ، اليوم الذي يحمل لي معه معنى الأمل والتفاؤل، اليوم الذي يعني لي أنتي يا................
أتذكرين ذلك المكان الذي ................................ونتحدث فيه ونضحك؟ كم أعشق ذلك المكان وأشتاق إليه لأنه يذكرني فيك أيتها الغالية، أتذكرين ذلك المكان.......... حينما صارحتك فيه بحبي لك يوم أن خرجت منكِ كلمة (أحبك) كأروع ماتكون الكلمات وكأعذب ماتكون العبارات ، أتذكرين تلك اللحظات أتذكرين حينها برودة يديك ، أتذكرين نسيان ماكنتِ تريدين قوله لي؟ رغم تحضيرك له!. أتذكرين حينما كان الوقت يمضي بنا دون أن ندري بنهايته أتذكرين عندما أذهب بك لزيارة أهلك وتريدين المبيت عندهم بعد رجوعنا من السفر ونريد أن نفترق تلك الليلة فلا نقوى على الفراق ؟ حيث كنا نودع أنفسنا مرّات ومرّات على أمل ألقاء؟ وإذا بنا في السيارة دون أن نفترق وتنزلي منها وأيدينا لم تفارق بعضها...!
أيتها الزوجة الغالية ..........
بعد هذا كله وبعد أن رسمنا في كل زاوية حلم وفي كل مكان فكرة . غيم علينا بعض الغبار البسيط على حياتنا الزوجية والملل فلماذا لانجليه ونمسحه ونلمع حياتنا الزوجية إنطلاقاً من هذه الليلة .
كم أتمنى أيتها الغالية يدي بيدك لاتفارقك نسير في حياتنا الزوجية الطويلة ولا يفرقنا فيها الا الموت ننعم بدفء الود والرحمة والمحبة لاننظر بمن حولنا وكأننا بمفردنا .
صدقيني ايتها الزوجة الغالية كل مايهمني ويعنين هو ان اكون مصدر سعادتك شيأً جميلاً بالنسبة لك.
كل مايهمني أيتها الزوجة الغالية أن أشعر بأنك سعيدة معي بابتسامتك الجميلة حينما أراك باستقبالك الحارلي حينما أقبل من عملي عليك وبكلماتك الغالية حينما تسمعين صوتي .
زوجتي الغالية صدقيني كل ما أريده منك وأتمناه الحياة الهادئة وأن تحتضينينني بحرارة تضمينني إليك بقوة تشعرينني بحرارت حبك وتحسسينني بدفء مشاعرك وتذيقنني عذوبت أنفاسك ....
وصدقيني مستعد أن أتنازل عن كل شيئ وأخسر كل شيئ فقط لأحظى بك وبحبك لي.
والله اسأل لنا التوفيق وأن يجمع بيننا ويسعدنا في حياتنا ومماتنا ويجعلنا زوجين في الدنيا والأخرة في فسيح جناته.....
محبك بإخلاص زوجك /..................................
------------------------------------------------------------------
صدقني ستتغير زوجتك وتتقبل منك وتسعد بهذه الرسالة ولاكن لاتكن هذه الرسالة الأولى والأخيرة ولا تجعلها بكثرة دعها كل ستة أشهر عطها مشاعر جديدة امسح الغبار الذي يوسخ حياتكم الزوجية .
أتمنى لك التوفيق والسعادة الزوجية
أخوك المحب/ راعـــي القصيم