مشاهدة النسخة كاملة : واحد . أثنان .ثلاثه ...رجوع للخلف
لين الباحوث
13-06-08, 08:55 pm
أبدا لم يعد يعنيني أن أكون راعية للفراشات الوهميه
أوسائسة لنواصي الأحلام
آمنت بالواقع أخيرا
ذات الواقع الذي رسمت لي جدرانه
لكي أراها
وما رأيتها
ثم رفعت أسواره ...فأخترقتها
ثم سورت الحلم بأربعة جدران
فأجتزتهم
لأني ولآني فقط آمنت بك
وعادتي أني أصدق حدسي وإيماني
وما كنت أعلم
أن قلبي وحدسي ...غارقين في بركة عينيك
الأحجار التي رميت علىّ من خلف السور
ألتقطتها وبنيت حجرة كبرى سأوي اليها
حين يلفظني الفرح
وأحتاج البكاء بدون سبب
آسفه
لأني ظننت أنك بي ستكون رحيما كنار أبراهيم
وستهبني الصرح لأطل منه على عالمك ذات ....
آسفه
لقدميك التي توكأت على وجعي فسمحت لها
لعينيك التي ساقتني فسرت حيث لا أعلم
ليديك ......
يديك
التي علمتني كيف يمكن لأصابع وكف أن تكون مصباح
لك أنت
أنت أيها اللابث تحت عروقي وماتبدلت أبدا
آسفه
لم أعي ّالنصيحة القديمه جدا لأمي لا تلعبي بالنار
ظننت اني هادنت النار فأقتربت منها
وظننت أني كبرت ياأمي على أن تحرقني النار
وأن النار أصبحت تعيّ أني كبرت على حرقها لي
ولكن .....
ماكبرت على الحرائق
ولا على وهج الحرقه
آسفه
أحيانا أحس أني وادعه كفردة حذاء جديد فقدت أختها
فلم تعد تصلح إلا الانتظار
ليست شرسه ولست ودوده
ولست شيء حتى
فقط مستلقيه هنالك
ترقب كل الراكضين والمتسلقين والشامتين والآسفين والمتألمين....كلهم ....
دون أن يعنيها أحد ........
ولا تنتظر شيء
سوى الفردة الأخرى الضائعه
وهاجس الرحيل الجديد
والطريق الذي ستمسه عما قليل
وبداخلها غرفة من أحجار رميت عليها
ستسكنها وتغلق عينينيها
وتبكي
وتبكي أحزان لا تعرف من أين تأتي
**************
لين الباحوث
الأتيه من حلم ......صار ...وحل ....وأحتضنته.نبؤة ....
ابراهيم المهنا
13-06-08, 09:06 pm
أبدا لم يعد يعنيني أن أكون راعية للفراشات الوهميه
أوسائسة لنواصي الأحلام
آمنت بالواقع أخيرا
الأحجار التي رميت علىّ من خلف السور
ألتقطتها وبنيت حجرة كبرى سأوي اليها
حين يلفظني الفرح
وأحتاج البكاء بدون سبب
آسفه
لأني ظننت أنك بي ستكون رحيما كنار أبراهيم
وستهبني الصرح لأطل منه على عالمك ذات ....
آسفه
لم أعي ّالنصيحة القديمه جدا لأمي لا تلعبي بالنار
ظننت اني هادنت النار فأقتربت منها
وظننت أني كبرت ياأمي على أن تحرقني النار
وأن النار أصبحت تعيّ أني كبرت على حرقها لي
ولكن .....
ماكبرت على الحرائق
ولا على وهج الحرقه
آسفه
**************
لين الباحوث
الأتيه من حلم ......صار ...وحل ....وأحتضنته.نبؤة ....
الكاتبة / لين ...
لا تحزني ...لين ...فالبرد والسلام كان من نصيبنا نحن هذه المرة عبر حروفك
حتى وانِ احترقتِ لين ..!
أرأيتِ كيف يكون الملهمُ ظالماً الى اقسى مداه ..!
كوني هنا دائما ليرتقي الحرف
شمعة امل
14-06-08, 12:45 am
الأحجار التي رميت علىّ من خلف السور
ألتقطتها وبنيت حجرة كبرى سأوي اليها
حين يلفظني الفرح
وأحتاج البكاء بدون سبب
ماأصعب أن نعيش تلك الأحلام فجأة نصحو على واقعاً مرير !!
تلك الغرفة جميعنا نتمنى تواجداها حتى لاتكون لنا حاجة لتلك القلوب القاسية !!
لين الباحوث
لله دركِ ماأروع هذا السيل الجارف من الأبداع ....
نصاً رائع كما عودتينا دائماً...
احترامي
عبدالله الوشمي
14-06-08, 12:59 am
لين الباحوث
يالك من مبدعة
فعندما أقرأ لك نصا .. أشعر بأني لم أكن عربياً
فانتي قد سخرت الكلمات بسحر عظيم لخدمة أحاسيسك
هنا وجدت تصويرا رائعا .. لم اقرأ مثيله :
آسفه
لم أعي ّالنصيحة القديمه جدا لأمي لا تلعبي بالنار
ظننت اني هادنت النار فأقتربت منها
وظننت أني كبرت ياأمي على أن تحرقني النار
وأن النار أصبحت تعيّ أني كبرت على حرقها لي
ولكن .....
ماكبرت على الحرائق
ولا على وهج الحرقه
آسفه
فبرغم أن النص في مجمله يرتق لأعالي قمم الجمال ، إلا أن هذا المقطع تجاوز كل التوقعات :
أحيانا أحس أني وادعه كفردة حذاء جديد فقدت أختها
فلم تعد تصلح إلا الانتظار
ليست شرسه ولست ودوده
ولست شيء حتى
فقط مستلقيه هنالك
ترقب كل الراكضين والمتسلقين والشامتين والآسفين والمتألمين....كلهم ....
دون أن يعنيها أحد ........
ولا تنتظر شيء
سوى الفردة الأخرى الضائعه
وهاجس الرحيل الجديد
والطريق الذي ستمسه عما قليل
أهناك مجالا أن ألام على إعجابي اللامتناهية مقدرتك الأدبية
أنحن بعد ذلك قد نرى نصا يفوق ذاك جمالا
آمل ذلك ..
ارأيتِ كم هو متشبث بكِ هذا الحب؟.. عالق حد الالتصاق .. ! لن تستطيعي الفكاك .. وإن حاولتِ !
وكما يقولون ,, الحب اوله دلع .. وأخره ولع !
لين ... صباحك الأقحويان
لين الباحوث
14-06-08, 08:40 am
الكاتبة / لين ...
لا تحزني ...لين ...فالبرد والسلام كان من نصيبنا نحن هذه المرة عبر حروفك
حتى وانِ احترقتِ لين ..!
أرأيتِ كيف يكون الملهمُ ظالماً الى اقسى مداه ..!
كوني هنا دائما ليرتقي الحرف
أخي..أبراهيم المهنا
هنا وهنالك ...شعرت بكلماتك كالماء البارد في القائضه ....
سأكون هنا حتما , طالما أن هنالك أمثالك ......
أختك /لين الباحوث
طلاع الثنايا
14-06-08, 02:07 pm
لين : تستري عن الأحجار بجدار بجدار النسيان ، وإياك ان تحصي عددها فيكون هلاكك ، إنسِ وحسبك
محمد المعتق
14-06-08, 03:51 pm
ربما جئت متأخرا ..
ولكني كسبت أن عرفت أين يسيرون ..
ربما الطريق ممهدة ..
ولكنها بالتأكيد ليست إلا وعرة حد القتل ..
لين
لست كفردة ( ... ) ..
فأنت سُقيا ( التبانة ) ..
لين :
المصائب تبدأ كبيرة ..
ثم تصغر شيئا فشيئا ..
وداوها بالتي هي الداء ..
سنواصل ..
أربعه .. خمسة .. سته ............
ختام ..
إبداعك الطاهر ..
متأصل في أحشاء قلمك ..
سأكون دائما أول المنتظرين
.
مجرد طفل
14-06-08, 04:35 pm
لين :-؟
يالين:-؟؟؟؟
لين:-؟؟؟؟؟؟
يا لين:-؟؟؟؟؟
مثلك لا يجب أن ينطق بأسفه يا لين
كم تمنيت لو أخترتي عنوان أخرلأنها ليس بنزهه
لين الباحووث"":
التمست وجعك وشعرت بكومة الاحجاار التى اسقطت لتملاءغرفة تسكنها الامك :
عندما تخرسنا اووجاع تاتينا ،من نافذة ظننا انها تاتى بالنور
انتظرنا منها الفرح ،،
ينطق ذالك القلم ،بمرارة الوواقع
لين ::
بااح لنا قلمك بروائع وابدااع فااق الابدااع نفسه
ماصعب ان يخذلك حلمك وملهمك فيقذقك بحجارة بدال الوررد
لكنك جعلتي منها كرسياً تتكىء عليها احزانك
لين كونى هنا دوماً نرتشف قطرات الندى من فيضك
لين الباحوث حبيبتي تسلمين على جمال الكلمات وجمال المعاني ياسلاام عليكي
نـور الـ ح ـيـاهـ
15-06-08, 01:41 am
حبيبتي
(*لـيـن*)
حاولت قبلا..ان أعد..
واحد..إثنين..ثلاثه..رجوع للخلف
ولكن..مالبثت إن قلت..أربعه ..خمسه ..سته..
عوده للمسير للأمام
ليتك تكوني أقوى
ولاتكملي العد فتعودي
إنطلقي..دون ان تنظري خلفك
فهذا الـ(........)لا يستحق
(*لـيـن*)
لا تبكي...ولاتجلسي بغرفة الأحزان
بل إنطلقي للإتجاه المعاكس
وإبحثي عن توأمك..ولكن..ليس حذاءاً
لكنه...قمر...
حبيبتي
تبدعين دوما
وتبهرني حروفك...
ولكن..اين أنتي عن كلماتي...؟؟
دمتي بسعاده وهناء
لين الباحوث
15-06-08, 07:38 am
ماأصعب أن نعيش تلك الأحلام فجأة نصحو على واقعاً مرير !!
تلك الغرفة جميعنا نتمنى تواجداها حتى لاتكون لنا حاجة لتلك القلوب القاسية !!
لين الباحوث
لله دركِ ماأروع هذا السيل الجارف من الأبداع ....
نصاً رائع كما عودتينا دائماً...
احترامي
ربما ستكون الغرفة رحيمة ...أكثر من سواها ...
وحالما ترى البكاء أمامها ستبدد الجدران لكي تدخل شموس
ربما تكون الأشياء أرحم من بعض القلوب ....!!!معك حق ....
لين الباحوث
15-06-08, 04:10 pm
لين الباحوث
يالك من مبدعة
فعندما أقرأ لك نصا .. أشعر بأني لم أكن عربياً
فانتي قد سخرت الكلمات بسحر عظيم لخدمة أحاسيسك
هنا وجدت تصويرا رائعا .. لم اقرأ مثيله :
آسفه
لم أعي ّالنصيحة القديمه جدا لأمي لا تلعبي بالنار
ظننت اني هادنت النار فأقتربت منها
وظننت أني كبرت ياأمي على أن تحرقني النار
وأن النار أصبحت تعيّ أني كبرت على حرقها لي
ولكن .....
ماكبرت على الحرائق
ولا على وهج الحرقه
آسفه
فبرغم أن النص في مجمله يرتق لأعالي قمم الجمال ، إلا أن هذا المقطع تجاوز كل التوقعات :
أحيانا أحس أني وادعه كفردة حذاء جديد فقدت أختها
فلم تعد تصلح إلا الانتظار
ليست شرسه ولست ودوده
ولست شيء حتى
فقط مستلقيه هنالك
ترقب كل الراكضين والمتسلقين والشامتين والآسفين والمتألمين....كلهم ....
دون أن يعنيها أحد ........
ولا تنتظر شيء
سوى الفردة الأخرى الضائعه
وهاجس الرحيل الجديد
والطريق الذي ستمسه عما قليل
أهناك مجالا أن ألام على إعجابي اللامتناهية مقدرتك الأدبية
أنحن بعد ذلك قد نرى نصا يفوق ذاك جمالا
آمل ذلك ..
أخي عبدالله الوشمي
حللت أهلا....
أنت الكبير والله وردودك يخشى علي ّ بعدها من الغرور
شكرررررررررررا
من الأعماق
لين الباحوث
ملاك الحبر
16-06-08, 10:15 am
بصراحة يالين
وبالرغم من انني اجيد انتقاء الكلمات كي اكتب احساسي
عهنا وفي نصوص أُخرى أعجز أن أكتب لكي رايي
لانه حتماً ستنقصه الكثير من الكلمات
نصك فوق الروعه
فوق الوصف
شكرا ً لقلمك
وآسفه اعجز عن الكتابة
الزنبقة
16-06-08, 10:22 am
لين ..
لا شيء أكثر من أنك مبدعة
خاطرة جميلة بقدر بؤسها
عزيزتي :
سعيدة باكتشاف حرفك حد اللا تعبير
وبانتظار لون الفرح
لين الباحوث
16-06-08, 09:42 pm
ارأيتِ كم هو متشبث بكِ هذا الحب؟.. عالق حد الالتصاق .. ! لن تستطيعي الفكاك .. وإن حاولتِ !
وكما يقولون ,, الحب اوله دلع .. وأخره ولع !
لين ... صباحك الأقحويان
قرائتك المطمئنه
راشده ...ولكن هلى تراهني على عدم مقدرتي ...
سيكفيني شرف المحاوله
كوني بالقرب أيتها الرائعه
لين الباحوث
لين الباحوث
17-06-08, 04:06 am
لين : تستري عن الأحجار بجدار بجدار النسيان ، وإياك ان تحصي عددها فيكون هلاكك ، إنسِ وحسبك
والله أني ما كففت عن عدّها كل لحظه ....
أنا الساكنه جوفها ...وتحلّق حولي الشامتين ....
والهلاك جلادي النائم على العتبه أن حاولت الخروج
سيراق دم .......
تمنيت أن أستطيع أن انسى ولكن ....
كل ما حاولت النسيان تذكرت أكثر وأكثر وأكثر
طائر الأشجان
17-06-08, 10:57 am
حين تتلاعب بالكلمات وتبعثرها في زوايا صفحتها ..تزيد الصفحه بهاء وجمال وعذوبه
حينما ترقص لين حافية القدمين على قيثارة حرفها تشدو مسامات القلوب طربا
حينما تدخل تلك الطفله صفحتها يقطر لسانها برذاذ الكلمات الساحره فتسطر ملحمة رومانسيه تشدو لها النفوس.
وأجمل كلمات رومانسيه تلك التي تنساب من ثغر أنثى في عمر الزهور
تحياتي لك
لين الباحوث
17-06-08, 08:09 pm
لين
لست كفردة ( ... ) ..
فأنت سُقيا ( التبانة ) ..
سنواصل ..
أربعه .. خمسة .. سته ............
ختام ..
إبداعك الطاهر ..
متأصل في أحشاء قلمك ..
سأكون دائما أول المنتظرين
.
سبعة ...ثمانية....تسعة ......
لا أدري ربما أقف بعدها
ربما أستمر
لكن الألم الطازج يقوي قدماي ....للعبور حيث الضفه الأخرى
والذاكرة المتعبة بالتفاصيل ترهق كاهلي ....
سقيا التبانه .....ياااااه ....
ما أوسع وأجمل هذا الوصف
لكنه ليس لي ....
أنا جزء وأغلبي ضائع ....
أنا فتات ووعائي طيّرته الريح
سأستمر بالكتابة وهذا ما أعد به
أما قلبي
فوالله والله أنه له
مهما كانت المسافه
ستبعد عني أذى جديد ....
لكن ....يضل الحبل السري لروحي في يده
لين الباحوث
لين الباحوث
18-06-08, 06:27 pm
لين :-؟
يالين:-؟؟؟؟
لين:-؟؟؟؟؟؟
يا لين:-؟؟؟؟؟
مثلك لا يجب أن ينطق بأسفه يا لين
كم تمنيت لو أخترتي عنوان أخرلأنها ليس بنزهه
سمعتك ....
بل مشكلتي بأني أسمع جيدا...!!!!!
والعنوان لايشير إلا نزهه فقط بل الخروج للمعركة التي أما أن يفوز بها قلبي أو تفوز بها كرامتي ......
شكرا للأطراء
ولك تحياتي
لين الباحوث
لين الباحوث
19-06-08, 07:48 am
لين الباحووث"":
التمست وجعك وشعرت بكومة الاحجاار التى اسقطت لتملاءغرفة تسكنها الامك :
عندما تخرسنا اووجاع تاتينا ،من نافذة ظننا انها تاتى بالنور
انتظرنا منها الفرح ،،
ينطق ذالك القلم ،بمرارة الوواقع
لين ::
بااح لنا قلمك بروائع وابدااع فااق الابدااع نفسه
ماصعب ان يخذلك حلمك وملهمك فيقذقك بحجارة بدال الوررد
لكنك جعلتي منها كرسياً تتكىء عليها احزانك
لين كونى هنا دوماً نرتشف قطرات الندى من فيضك
حضور ماطر بإطراء كبير لا أستحقه
أنتظرك دائما
أطيب التحايا
لين الباحوث
vBulletin® v3.8.8 Alpha 1, Copyright ©2000-2025, vBulletin Solutions, Inc Trans by mbcbaba