تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : "أبو إبراهيم" ... خلا بها ، فهل يفعلها ؟


د / ماسنجر
13-06-08, 05:58 am
http://file9.9q9q.net/local/thumbnail/13752185/600x600.jpg


..... كانت حال "أبو إبراهيم" بين كل شهر أو شهرين ، يذهب من قريته إلى قرية أقاربه ليلتقي بهم ويعود مرةً أخرى ليُكمل عمله في كسب رزقه من شراء وبيع الماشية من الإبل والبقر والغنم ، كان يعلو محياه الصلاح والشهامة والرجولة ، و من كثرة تردده بين الأهالي عُرف .. وفي يوم من الأيام وبينما هو يخرج من القرية إلى الأخرى وبعد أن أعطاها ظهره ، إذا بإمرأة تصيح به :
- أبو إبراهيم ، أبو إبراهيم ..

والتفت إليها وكأنه مستغرباً أن المنادي إمرأة !! ، وقف حتى أتت :

- أبو أبراهيم
- أهلا !!
- حصل بيني أنا وزوجي مشكلة ولا أريد المكوث في هذه القرية
فقد طردني من بيتي ولي من الوقت ساعات وأنا لا يوجد لي ملجأ ...
- وماذا تريدين أن أفعل ؟
- أريد أن توصلني إلى أهلي في القرية التي ستذهب إليها ؟
- حسناً ، ولكن لي شرط واحد ..
- تفضل
- أن تسيري على الجانب الآخر وأنا على ذلك الجانب !!
- لك ماتريد


وركب فوق الناقة وذهبوا بشرط أن لا تخالف ما طلبهُ منها ، وبعد مضي عدة ساعات أشّر بيده لها أن تأتي وأتت بعد أن سار وأبعد عنها مكملاً سيره ببطء وإقتربت إلى الناقة فوجدت عندها الماء والطعام قد تركه لها ، فأكلت وأطعمت نفسها وحمّلت المتاع ، ثم ركبت فوق ظهرها وسارت كما كانت تسير ، وعندما جنّ الليل وأظلم وحان موعد الراحة نام ونامت ولكنهم بعيدين عن بعضهما كبُعد مسافة سيرهما .
وأصبح الصبح وشعّ ضوء الشمس ، وأكملوا وأكملوا ... حتى وصلوا إلى القرية وأوصلها ما تُريد ، ثم واصل طريقه لينهي أعماله ... ليعود إلى قريته بعد عدة ليال .

ْ ْ ْ

ْ ْ
لقد فُقدت الثقة في زمننا ، حتى أني أخشى أن تزول تماماً ، لا من قريبٍ ولا بعيد ، فهل يخطر في بالك ذلك التفكير : أنه قد يتكرر مثل ذلك الموقف السابق في عصرنا هذا ؟

أترك لكم الإجابة


بمقلمة د / ماسنجر
وردااااااااااااااااااتي لأبو إبراهيم :)

فيصل...........
13-06-08, 06:34 am
ما سنجر


قصة جميلة تعبر عن الشهامة والرجول

وبالوقت الحاضر فية منهم على شاكلتة

ولكن هناك شكوك لا تسلم منها خلاف زمن هذا

الرجل

شكرا لك

د / ماسنجر
13-06-08, 06:46 am
ما سنجر


قصة جميلة تعبر عن الشهامة والرجول

وبالوقت الحاضر فية منهم على شاكلتة

ولكن هناك شكوك لا تسلم منها خلاف زمن هذا

الرجل

شكرا لك





شكراً لإطلالتك ...
مرحباً بك

أبوصالح_2007
13-06-08, 06:52 am
واوك قسم بالله ان يقولن اشياء خله على الله

قماشه بنت شكسبير
13-06-08, 07:14 am
السلام عليكم
مشكور د/ مسنجر
على القصه الرائعه
يا أخي أصلاً الأنسان حتى لو كان إيمانه بالله إيمان قوي فإن الشيطان يجري فيه مجرى الدم
في مثل هذي الأشياء مافيه ثقه أبداً والرسول عليه الصلاة والسلام نهانا عن ذلك بقوله (فيما معنى الحديث)(لا يخلو رجل بمرأه إلا وكان الشيطان ثالثهما)
يعني الثقه في مثل الأمور أعتقد انها مستحيل الآن أو في الماضي او على وقت الرسول عليه الصلاة والسلام
الثقه في الماآآل في الوصيه في أشياء عديده أما في الشرف والأعراض اسمح لا أوافق على الثقه في هذا ؟
حتى لو كان أكبر شيوخ المملكه ما أعطيه بنتي لأن ما أثق فيه كما قلت لك آنفاً الشيطان يجري مجرى الدم


إلقطوا سلامي /قماشه بنت شكسبير
دعواتكم لوالدي برحمه لعلى يصادف اثناء دعوتكم ويكون باب السماء مفتوح فتقبل دعوتكم

الكبري
13-06-08, 09:29 am
د/ المساسنجر ..

هذه القصة لم تسر على منوال قصصك السابقة ولم تحظى بنكهتك السردية ..

وربما السبب هو الهدف من القصة ..

المرأة لم تكن في مأمن من الرجل لا في السابق ولا في الحاضر ..

ولكن كانت المرأة في السابق أقوى من الآن ..

لأنها كانت امرأة عاملة ..

أما الآن فنحن أما نساء كتلة جسد لاعمل لها سوى تمضية الوقت سدى ..

لكم أطيب المنى

د / ماسنجر
13-06-08, 03:58 pm
واوك قسم بالله ان يقولن اشياء خله على الله



العجيب أخي أبا صالح !!
أن نسبة كبيرة يكون تفكيرهم مثل ما تفضلت ... أمرٌ غريب حقاً


شكراً لك

دلووووووني
13-06-08, 04:04 pm
هلا د / ما سنجر



إقتباس:
أنه قد يتكرر مثل ذلك الموقف السابق في عصرنا هذا ؟

لأ بأذن الله لن يتكرر لأن مجتمعاتنا اوفا من تلك المجتمعات !!


فقد طردني من بيتي ولي من الوقت ساعات وأنا لا يوجد لي ملجأ ...
فأي مجتمع هذا التي تنعدم فيه الانسانية؟


تقبل تحياتي

الطاحونة
13-06-08, 10:22 pm
أبو إبراهيم ...

لو كان موجودا في عصر البلوتوث والعباية مخصرة والجنوز والعطورات اللي تخلي الواحد يخق

كان أصبغه صبّاغ اللون...!!!

مياسة
14-06-08, 02:50 am
نظرتي تقول... ربما اجد على شاكلة ابو ابراهيم .. وان كانت النسبة ضئيلة جداً .. وفي قصة يوسف عليه السلام الدرس العظيم ,,
ورداتي انا ايضاً .. لابو ابراهيم :for12:

خـالد النـاصر
14-06-08, 03:59 am
تروي أم سلمة -رضي الله عنها- قصة هجرتها الى المدينة فتقول : ( لما أجمع أبو سلمة الخروج الى المدينة رحّل بعيراً له ، وحملني وحمل معي ابني سلمة ، ثم خرج يقود بعيره ، فلما رآه رجال بني المغيرة قاموا إليه فقالوا : ( هذه نفسك غلبتنا عليها ، أرأيت صاحبتنا هذه ، على مَ نتركك تسير بها في البلاد ؟)000ونزعوا خطام البعير من يده ، وأخذوني ، فغضب عند ذلك بنو عبد الأسد ، وأهووا الى سلمة وقالوا : ( والله لا نترك ابننا عندها ، إذا نزعتموها من صاحبنا )000فتجاذبوا ابني سلمة حتى خلعوا يده ، وانطلق به بنو عبد الأسد ، ورهط أبي سلمة ، وحبسني بنو المغيرة عندهم ، وانطلق زوجي أبو سلمة حتى لحق بالمدينة ، ففرق بيني وبين زوجي وابني000
فكنت أخرج كلّ غداة ، وأجلس بالأبطح ، فما أزال أبكي حتى أمسي سبعاً أو قريبها ، حتى مرّ بي رجل من بني عمي فرأى ما في وجهي ، فقال لبني المغيرة : ( ألا تخرجون من هذه المسكينة فرَّقتم بينها وبين زوجها وبين ابنها ؟)000فقالوا : ( الحقي بزوجك إن شئت )000وردّ علي بنو عبد الأسد عند ذلك ابني000
فرحلت بعيري ، ووضعت ابني في حجري ، ثم خرجت أريد زوجي بالمدينة ، وما معي من أحد من خلق الله ، فكنت أبلغ من لقيت ، حتى إذا كنت بالتنعيم لقيت عثمان بن طلحة أخا بني عبد الدار ، فقال : ( أين يا بنت أبي أمية ؟)000قلت : ( أريد زوجي بالمدينة )000فقال : ( هل معك أحد ؟)000فقلت : ( لا والله إلا الله ، وابني هذا ؟)000فقال : ( والله ما لك من منزل )000فأخذ بخطام البعير ، فانطلق معي يقودني ، فوالله ما صحبت رجلاً من العرب أراه أكرم منه ، وإذا نزل المنزل أناخ بي ثم تنحى الى الشجرة ، فاضطجع تحتها ، فإذا دنا الرواح قام الى بعيري فقدمه ورحله ثم استأخرعني وقال : ( اركبي )000فإذا ركبت واستويت على بعيري أتى فأخذ بخطامه ، فقادني حتى نزلت ، فلم يزل يصنع ذلك حتى قدم بي المدينة ، فلما نظر الى قرية بني عمرو بن عوف بقباء ، قال : ( إن زوجك في هذه القرية )000
وكان أبو سلمة نازلاً بها ، فيستقبل أبو سلمة أم سلمة وابنه معها ، بكل بهجة وسرور ، وتلتقي الأسرة المهاجرة بعد تفرّق وتشتّت وأهوال000

دانيــــا
14-06-08, 11:49 am
المرأة لم تكن في مأمن من الرجل لا في السابق ولا في الحاضر ..

ولكن كانت المرأة في السابق أقوى من الآن ..

لأنها كانت امرأة عاملة ..

أما الآن فنحن أما نساء كتلة جسد لاعمل لها سوى تمضية الوقت سدى ..


لاتجعل من النساء كبري لترتفع عن ملامسة عيوبكـ

فالمرأه تلكـ ..ظلمها رجل وأسعفها رجل

والناس قديماً أورع منا لأنهم لم يتعرضو لملذات الحياه التي تذوقناها

والحقيقه إن الرجال والنساء متشابهين في أي عصر كانوا

ابوناصر الرسيني
14-06-08, 12:19 pm
إذا خلوت الدهر يوما فلاتقل خلوت ولكن قل عليا رقيب
هاذا القصه تدل على مراقبة الرجل لله
هناك رجال في وقتا او من قديم يخافون الله
يعني هي على مراقبة الله وليس على تغير العصور

@ الجفولة @
14-06-08, 12:29 pm
لن تجد هذه العينة في هذا الوقت من الرجال إلا بشق الأنفس لأن رأيت هذا بأم عيني الكبار والصغار يلاحقون المرأة

بنظرات مريبة !!

الـخنساء
14-06-08, 12:45 pm
لقد فُقدت الثقة في زمننا ، حتى أني أخشى أن تزول تماماً ، لا من قريبٍ ولا بعيد ، فهل يخطر في بالك ذلك التفكير : أنه قد يتكرر مثل ذلك الموقف السابق في عصرنا هذا ؟
سأكون متفائله وأقول نعم يتكرر .

دانيــــا
14-06-08, 01:40 pm
لن تجد هذه العينة في هذا الوقت من الرجال إلا بشق الأنفس لأن رأيت هذا بأم عيني الكبار والصغار يلاحقون المرأة

بنظرات مريبة !!

إفتتان الرجل بالمرأة سنه حياتيه

وقديماً..

كانت ظاهرة الرجل المزواج سائدة وتضائلت بقوة عندما أصبح الزواج يتكبد خسائر ماديه

وقديماً..

كانت ظاهرة الشعر الخادش للحياء منتشر

وقديماً..

كانت في الباديه بالتحديد أعراف وعادات منافيه للدين تضائلت وبعضها إختفت مع التعليم


والإنسانيه أصلنا ..لكنها كامنه..حتى يأتي من يقتل سكونها لتتحركـ


فكما يقال..(الشعب العربي عاطفي)

أي أن إيثار مصلحة الغير مقدمه على أنفسنا ونسبة الجشع فينا أقل بكثير من شعوب الأرض قاطبه

الحمدلله بيننا الكثير من فيه الخير

هنري
14-06-08, 02:44 pm
د. ماسنجر,,,,,,,,

في نظري ............ نعم يتكرر.

المقارنة بين زمنين غريبة!!! وأعتقد أنها فاقدة لأسس المقارنة؟؟

في كل زمن يوجد ماهو خبيث وماهو طيب............. .

رحيل
14-06-08, 03:32 pm
نحن عندنا قداسه لعهد الأباء والأجداد

وكأنهم ملك لايخطئون.......... كل شئ زمان أول مختلف


لو كان موجودا في عصر البلوتوث والعباية مخصرة والجنوز والعطورات

فيه عصره لو سألته كان يتمنى العبايه المخصره

لأن العبايات في ذلك العهود ترفع بأكملها على الأذرع وتلف

يعني العباءه لاتستر المقدمه ومن الأذرع وأسفل بدون عباياه

وكانوا الرجال يعرفون رسمة أجسام النساء لأنها كانت ظاهره (لم يشملها العفو )

لوتسألهم عن أرجل وأيادي النساء لاذكروا لك الفوارق بينهن

كان رجل في السوق رأى أحد النساء عند محل تشتري وعندما ذهب قال لقد رأيت فلانه

قالوا كيف وهي غير موجوده عند أهلها في المكان الفلاني هي فلانه قد أخطأت

قال فلانه يدها شكلها كذا وأذرعها كذا وهذه يد أم سلطان وذراعها

أعرفها لو أخطئ بكل الأيادي لا أخطئ بيدها (وصدق هي أم سلطان )

وأضف إيضا في ذلك الزمان المراءه تصافح الرجل الأجنبي عنها

وكأنه أحد محارمها تحادثه ببساطه من دون حدود

وعلى قصة أبو إبراهيم

في كل عصر يوجد الطيب والسئ

في زمن مضى قبل مايقارب قبل مايقارب 50 سنه

كان هناك شاب طلب إبنته عمه ورفضه العم وابنته

فأنتهكها وهي في عقر دار أبيها

د / ماسنجر
14-06-08, 04:47 pm
السلام عليكم
مشكور د/ مسنجر
على القصه الرائعه
يا أخي أصلاً الأنسان حتى لو كان إيمانه بالله إيمان قوي فإن الشيطان يجري فيه مجرى الدم
في مثل هذي الأشياء مافيه ثقه أبداً والرسول عليه الصلاة والسلام نهانا عن ذلك بقوله (فيما معنى الحديث)(لا يخلو رجل بمرأه إلا وكان الشيطان ثالثهما)
يعني الثقه في مثل الأمور أعتقد انها مستحيل الآن أو في الماضي او على وقت الرسول عليه الصلاة والسلام
الثقه في الماآآل في الوصيه في أشياء عديده أما في الشرف والأعراض اسمح لا أوافق على الثقه في هذا ؟
حتى لو كان أكبر شيوخ المملكه ما أعطيه بنتي لأن ما أثق فيه كما قلت لك آنفاً الشيطان يجري مجرى الدم


إلقطوا سلامي /قماشه بنت شكسبير
دعواتكم لوالدي برحمه لعلى يصادف اثناء دعوتكم ويكون باب السماء مفتوح فتقبل دعوتكم



كلامك جداً جميل

ولكن سؤالي محدود ، هل تعتقدين أن نجد موقف كـ الأمانة والثقة في هذا الموقف في عصرنا وما السبب ؟

د / ماسنجر
14-06-08, 04:51 pm
د/ المساسنجر ..

هذه القصة لم تسر على منوال قصصك السابقة ولم تحظى بنكهتك السردية ..

وربما السبب هو الهدف من القصة ..

المرأة لم تكن في مأمن من الرجل لا في السابق ولا في الحاضر ..

ولكن كانت المرأة في السابق أقوى من الآن ..

لأنها كانت امرأة عاملة ..

أما الآن فنحن أما نساء كتلة جسد لاعمل لها سوى تمضية الوقت سدى ..

لكم أطيب المنى



شكراً لك ...

عزيزي
ليس حديثي عن قوة عملها الآن أو سابقاً !!
ولكن ما أقصده هو إنعدام الثقة مثل التي حصلت في الموقف في عصرنا الآن ، بل أنها قد تكون شبه مستحيلة لإنها لو حصلت مع عشرة أشخاص فأتوقع أن لا يخرج من بينهم واحداً أمين !! .


مرحباً بك

مــسفـ..ـهل
14-06-08, 05:57 pm
كان القصه مقتبسه من قصة ام المؤمنين عائشه عندما قذفت بالزنا من الافاك عبد الله ابن سلول..

وناخوك الخير والشر بكل مكان لعل ابو براهيم واضح انه شويب يبي الاجر موب زي شباب هالوقت عرابجه بدون تعميم..

شكرا

د / ماسنجر
14-06-08, 10:35 pm
هلا د / ما سنجر





لأ بأذن الله لن يتكرر لأن مجتمعاتنا اوفا من تلك المجتمعات !!



فأي مجتمع هذا التي تنعدم فيه الانسانية؟


تقبل تحياتي



شكراً ولكن صدقني المجتمع الماضي أفضل بكثير من الآن ..
وإن كان على إنعدام الإنسانية !!
فزمننا فيه مسح لها وليس إنعدام فقط .

مرحباً

د / ماسنجر
14-06-08, 10:36 pm
أبو إبراهيم ...

لو كان موجودا في عصر البلوتوث والعباية مخصرة والجنوز والعطورات اللي تخلي الواحد يخق

كان أصبغه صبّاغ اللون...!!!



( لو ما تشب ضوّ )

فقط يا عزيزي سؤالي على تكرر ذلك الموقف ..
ولا ننسى أن كل زمن له مغرياته
فهناك ماحدث قديماً قد يكون أشد من البلوتوث في عصرنا بالنسبة لهم !!

مرحباً بك

ايجابيه
14-06-08, 10:36 pm
عزيزي د/ ماسنجر

الثقه موجوده حتي في زمننا هذا
ويخطر في بالي هذا التفكير
ويتكرر الموقف السابق في عصرنا هذا
كيف.........؟؟؟
عندما نتعامل بعقولنا وننظر الى انسانيتنا
ونركز على قيم واخلاق عليا امرنا بها ديننا
ويتكرر الموقف امامي عندما اتعامل مع الرجل الانسان الذي يحترم
كوني انسانه ثم امراه...
ففي المنتدي قد ارد على موضوع كتبه رجل ..
فان استخدمت عقلي وثقافتي في الرد حفظت احترامه
سواء كنت موافقه اورافضه للموضوع
ولكني أحافض علي طريقة الرد بالاحترام والتقدير
لكاتب الموضوع
فاني حتما سوف اجد الاحترام والتقدير من هذا الرجل
وبذلك حفظت الثقه بالتعامل
ولو اني استخدمت كلمات تخرج عن الاطار
فحتما سوف اجد النتيجه مواكبه لهذا الخروج
هذا مثال بسيط........

د / ماسنجر
14-06-08, 10:37 pm
نظرتي تقول... ربما اجد على شاكلة ابو ابراهيم .. وان كانت النسبة ضئيلة جداً .. وفي قصة يوسف عليه السلام الدرس العظيم ,,
ورداتي انا ايضاً .. لابو ابراهيم :for12:





أحسنتِ ، فـ"ربما" هذه ، جعلتني أقول : نعم فالخير والشر يعم الزمنين .

مرحباً بك

د / ماسنجر
14-06-08, 10:38 pm
لاتجعل من النساء كبري لترتفع عن ملامسة عيوبكـ

فالمرأه تلكـ ..ظلمها رجل وأسعفها رجل

والناس قديماً أورع منا لأنهم لم يتعرضو لملذات الحياه التي تذوقناها

والحقيقه إن الرجال والنساء متشابهين في أي عصر كانوا



أحسنتِ ولو لم يكن الرد موجه لي لكن لي أضافة :
وهي أن أبو إبراهيم اعتقد أنه مر عليه يوم وقال : أن الزمن الذي عاشه السابقين أفضل من زمننا لأنهم لم يتعرضوا .
كما قلناها نحن هذه الأيام .


ومرحباً بك

د / ماسنجر
14-06-08, 10:40 pm
إذا خلوت الدهر يوما فلاتقل خلوت ولكن قل عليا رقيب
هاذا القصه تدل على مراقبة الرجل لله
هناك رجال في وقتا او من قديم يخافون الله
يعني هي على مراقبة الله وليس على تغير العصور



أحسنت الرد ، بارك الله فيك

وشكراً لإضافتك .

د / ماسنجر
14-06-08, 10:40 pm
لن تجد هذه العينة في هذا الوقت من الرجال إلا بشق الأنفس لأن رأيت هذا بأم عيني الكبار والصغار يلاحقون المرأة

بنظرات مريبة !!



ملاحظة جداً مُزعجة
فعلاً ينزعج خاطري عندما أراهم يتلفتون يمنة ويسرة ...
وكأنهم يبحثون عن أمرٍ ما ، وما إن يجدوه حتى يشبعوا أعينهم
ويفكّوا أفواههم بالمطالعة ، هدانا الله وإياهم .

بشق الأنفس سنجد أمثال أبو إبراهيم ، صدقتِ

مرحباً بك

د / ماسنجر
14-06-08, 10:41 pm
سأكون متفائله وأقول نعم يتكرر .



لا نمنع الخير ولا الشر في زمننا ..
ولكن مجرد تساؤل بارك الله فيك

وأحيي فيك التفاؤل ، حياك ربي

د / ماسنجر
14-06-08, 10:43 pm
إفتتان الرجل بالمرأة سنه حياتيه

وقديماً..

كانت ظاهرة الرجل المزواج سائدة وتضائلت بقوة عندما أصبح الزواج يتكبد خسائر ماديه

وقديماً..

كانت ظاهرة الشعر الخادش للحياء منتشر

وقديماً..

كانت في الباديه بالتحديد أعراف وعادات منافيه للدين تضائلت وبعضها إختفت مع التعليم


والإنسانيه أصلنا ..لكنها كامنه..حتى يأتي من يقتل سكونها لتتحركـ


فكما يقال..(الشعب العربي عاطفي)

أي أن إيثار مصلحة الغير مقدمه على أنفسنا ونسبة الجشع فينا أقل بكثير من شعوب الأرض قاطبه

الحمدلله بيننا الكثير من فيه الخير




شكراً للإضافة
بارك الله فيك

ومرحباً

د / ماسنجر
14-06-08, 10:43 pm
د. ماسنجر,,,,,,,,

في نظري ............ نعم يتكرر.

المقارنة بين زمنين غريبة!!! وأعتقد أنها فاقدة لأسس المقارنة؟؟

في كل زمن يوجد ماهو خبيث وماهو طيب............. .



لا أقارن بين الأزمان !!
أنا أقارن بين تربية وتعامل وشخصيات .

مرحباً بك

د / ماسنجر
14-06-08, 10:44 pm
نحن عندنا قداسه لعهد الأباء والأجداد

وكأنهم ملك لايخطئون.......... كل شئ زمان أول مختلف




فيه عصره لو سألته كان يتمنى العبايه المخصره

لأن العبايات في ذلك العهود ترفع بأكملها على الأذرع وتلف

يعني العباءه لاتستر المقدمه ومن الأذرع وأسفل بدون عباياه

وكانوا الرجال يعرفون رسمة أجسام النساء لأنها كانت ظاهره (لم يشملها العفو )

لوتسألهم عن أرجل وأيادي النساء لاذكروا لك الفوارق بينهن

كان رجل في السوق رأى أحد النساء عند محل تشتري وعندما ذهب قال لقد رأيت فلانه

قالوا كيف وهي غير موجوده عند أهلها في المكان الفلاني هي فلانه قد أخطأت

قال فلانه يدها شكلها كذا وأذرعها كذا وهذه يد أم سلطان وذراعها

أعرفها لو أخطئ بكل الأيادي لا أخطئ بيدها (وصدق هي أم سلطان )

وأضف إيضا في ذلك الزمان المراءه تصافح الرجل الأجنبي عنها

وكأنه أحد محارمها تحادثه ببساطه من دون حدود

وعلى قصة أبو إبراهيم

في كل عصر يوجد الطيب والسئ

في زمن مضى قبل مايقارب قبل مايقارب 50 سنه

كان هناك شاب طلب إبنته عمه ورفضه العم وابنته

فأنتهكها وهي في عقر دار أبيها





جداً رائعة مداخلتك
ولكن يا أختي الزمان إنتهى ولكن تبقى القصص الرجولية فيه هي العقل والتربية .
اما المساوء !!
فنبي الله يوسف ، قصته من أقدم الأزمان ، وأغرب القصص .

مرحباً بك

د / ماسنجر
14-06-08, 10:45 pm
كان القصه مقتبسه من قصة ام المؤمنين عائشه عندما قذفت بالزنا من الافاك عبد الله ابن سلول..

وناخوك الخير والشر بكل مكان لعل ابو براهيم واضح انه شويب يبي الاجر موب زي شباب هالوقت عرابجه بدون تعميم..

شكرا




شويب كما قلت أم شباب
ولكن تبقى القصة بها درس ثمين جداً

حياك الله

د / ماسنجر
14-06-08, 10:48 pm
عزيزي د/ ماسنجر

الثقه موجوده حتي في زمننا هذا
ويخطر في بالي هذا التفكير
ويتكرر الموقف السابق في عصرنا هذا
كيف.........؟؟؟
عندما نتعامل بعقولنا وننظر الى انسانيتنا
ونركز على قيم واخلاق عليا امرنا بها ديننا
ويتكرر الموقف امامي عندما اتعامل مع الرجل الانسان الذي يحترم
كوني انسانه ثم امراه...
ففي المنتدي قد ارد على موضوع كتبه رجل ..
فان استخدمت عقلي وثقافتي في الرد حفظت احترامه
سواء كنت موافقه اورافضه للموضوع
ولكني أحافض علي طريقة الرد بالاحترام والتقدير
لكاتب الموضوع
فاني حتما سوف اجد الاحترام والتقدير من هذا الرجل
وبذلك حفظت الثقه بالتعامل
ولو اني استخدمت كلمات تخرج عن الاطار
فحتما سوف اجد النتيجه مواكبه لهذا الخروج
هذا مثال بسيط........



جداً ليس هناك غبار يسد ضوء كلماتك
ولكن للأسف أن هناك من هم بيننا
سيطرت شهوتكهم على قلوبهم وعقولهم ..
فأصبح ديدنهم البحث والتحرّي في شتى الأماكن

أما الثقة فتأتي بالخوف من الله سبحانه وتعالى
قبل الخوف من الناس ... وإلا لما رأينا الشعوب والمسلمين تحملوا مسؤولية الثقة والأمانة !!

وأحيي ذلك المثل الذي كتبتيه
وأحيي عقليتك وتفكيرك بارك الله بك

مرحباً مرة أخرة

هنري
15-06-08, 03:08 am
د. ماسنجر

الشخصية تتأثر بمؤثرات خارجية تحكمها أساليب المعيشة في الزمان نفسه

فإذا قارنت بين شخصيات في زمن فأنت تقارن الزمن كله........

فلاتستطيع أن تجرد الشخصية من بيئتها .... لإنها في نظري تكمل بعضها
....... لذا يجب أن تنقل الحادثة ببيئتها ........

دمت بخير,,,,,,