الالماني
10-06-08, 12:21 am
هل البنت سوف تهجر المنتديات عند زواجها ؟
سُؤَالْ رُبَّمَا إِجَابَتُهُ تُحَدِّدُهُ الفَتَاةْ نَفْسَهَا وحَسْبَ ظُرُوفِهَا
وحَسْبَ مَا تَقْتَضِيهِ مَصْلَحَتُهَا ونَمَطُ حَيَاتِهَا الجَدِيدَةْ.
وحَسْبَ مَا تُمْلِيهِ بُنُودُ قَانُونِ الحَيَاةِ الزَّوْجِيَّةِ
في خُصُوصِيَّةِ هَذَا الزَّوَاجِ وشَكْلِهِ وكذلك الوَقْتِ المُتَاحِ لَهَا.
رُبَّمَا لاَ نَدْرِيْ مَا هِيَ مَوَانِعْ بقائها فِيْ المُنْتَدَىْ.
أَنَّ ذَلِكَ يَعُودُ لأسباب كَثِيرَةْ ومُخْتَلِفَةْ مِنْ فَتَاةٍ لأخرى
حَسْبَ تَفَهُّم زَوْجُهَا لهَذَا الأَمْرْ.
وهَذَا السُّؤَالْ يَقُودُنَا إِلَىْ سُؤَالٍ آخَرَ مُهِم وهُو
مَاذَا لَوْ أَنَّ زَوْجَهَا رَفَضَ دُخُولِهَا عَالَم الإِنْتَرْنِتْ نِهَائِياًّ
وعَدَم السَّمَاحِ لَهَا نِهَائِيّاً بالدُّخُولِ حَتَّىْ للمُنْتَدَيَاتِ الثَّقَافِيَّةِ
فِيْ الوَقْتِ الَّتِيْ هِيَ تَرَىْ أَنَّ اِسْتِمْرَارِهَا حَاجَةً مُلِحَّةً لنَفْسِهَا
ورَغَبَاتِهَا وتَحْقِيقْ لمُرَادِهَا فِيْ المُشَارَكَةِ بالمَوَاضِيعِ والرُّدُودِ
والاستفادة والمُتَابَعَةِ المُسْتَمِرَّةِ الَّتِيْ اِعْتَادَتْهَا لقِرَاءَةِ مَا تُفَضِّلُهُ مِنْ مَوَاضِيعٍ مُخْتَلِفَةٍ هَلْ سيكون هَذَا سَبَبٌ للخلاف والانفصال لا َسَمَحَ الله ؟
بالنِّسْبَةِ للشَّبَابْ .
هَلْ تَقْبَلُوا أَنْ تَكُونَ نِسَائِكُم عَلَىْ اِتِّصَالْ بالمُنْتَدَيَاتْ ؟
منقوووووووووووووول
سُؤَالْ رُبَّمَا إِجَابَتُهُ تُحَدِّدُهُ الفَتَاةْ نَفْسَهَا وحَسْبَ ظُرُوفِهَا
وحَسْبَ مَا تَقْتَضِيهِ مَصْلَحَتُهَا ونَمَطُ حَيَاتِهَا الجَدِيدَةْ.
وحَسْبَ مَا تُمْلِيهِ بُنُودُ قَانُونِ الحَيَاةِ الزَّوْجِيَّةِ
في خُصُوصِيَّةِ هَذَا الزَّوَاجِ وشَكْلِهِ وكذلك الوَقْتِ المُتَاحِ لَهَا.
رُبَّمَا لاَ نَدْرِيْ مَا هِيَ مَوَانِعْ بقائها فِيْ المُنْتَدَىْ.
أَنَّ ذَلِكَ يَعُودُ لأسباب كَثِيرَةْ ومُخْتَلِفَةْ مِنْ فَتَاةٍ لأخرى
حَسْبَ تَفَهُّم زَوْجُهَا لهَذَا الأَمْرْ.
وهَذَا السُّؤَالْ يَقُودُنَا إِلَىْ سُؤَالٍ آخَرَ مُهِم وهُو
مَاذَا لَوْ أَنَّ زَوْجَهَا رَفَضَ دُخُولِهَا عَالَم الإِنْتَرْنِتْ نِهَائِياًّ
وعَدَم السَّمَاحِ لَهَا نِهَائِيّاً بالدُّخُولِ حَتَّىْ للمُنْتَدَيَاتِ الثَّقَافِيَّةِ
فِيْ الوَقْتِ الَّتِيْ هِيَ تَرَىْ أَنَّ اِسْتِمْرَارِهَا حَاجَةً مُلِحَّةً لنَفْسِهَا
ورَغَبَاتِهَا وتَحْقِيقْ لمُرَادِهَا فِيْ المُشَارَكَةِ بالمَوَاضِيعِ والرُّدُودِ
والاستفادة والمُتَابَعَةِ المُسْتَمِرَّةِ الَّتِيْ اِعْتَادَتْهَا لقِرَاءَةِ مَا تُفَضِّلُهُ مِنْ مَوَاضِيعٍ مُخْتَلِفَةٍ هَلْ سيكون هَذَا سَبَبٌ للخلاف والانفصال لا َسَمَحَ الله ؟
بالنِّسْبَةِ للشَّبَابْ .
هَلْ تَقْبَلُوا أَنْ تَكُونَ نِسَائِكُم عَلَىْ اِتِّصَالْ بالمُنْتَدَيَاتْ ؟
منقوووووووووووووول