الرمــــــــــــــــــاد ..!

[بدر بن عبدالله الدخيل]

:

.



فوقَ صفيحٍ بارد، تنضَجْ حقولُ الألسنة ..


وتتمايلُ العمائم معلنةً هِجرةَ العقول إلى حيثُ لا عقول ..


وأنّي لأرى شفاهاً أُرغِمَتْ وحان طِلائها .!


جفّت أشعّةُ الشمس وهي تنشرُ الدفء ..


على ساريةِ الصباحِ الأخرسْ !.


حيثُ تباعُ رقائقُ الظهيرةِ بسعرٍ بخسْ ..


يتهافتْ عليها الفارغةُ عقولهم، بعدَ أن تُملأ بطونهم .!


ومن لم يجدْ فعليهِ أنتظارَ ما تجودُ بهِ الأيادي الصفراء ..




.
.
.
.




بدأ المساءُ بغزلِ أحلامهِ المخملية ..


على قَرْعِ كؤوسٍ منَ الهُراء !!


تسوقُها الخصائل المتدلية على جبينِ القمر ..


فيتعثر بها العابثون في طريقٍ أشعثَ أغبرْ ..


وما أن تأخذَ الستائرْ مكانها ..!


وتتنهد النوافذ، بعدَ عناقٍ طويل ..


وتـُطفئُ الأرصفةْ ..


معلنةً أنتهاء فترة الحِداد ..


حتى تتسربِ الأوراقُ المُرمّلة ويطيرُ الرماد ""




.
.
.
.




"ليالي الحلمية" تُعيدُ نفسها ..


والاخطلُ الصغير اشتد ساعده !!!!!


أتراهُ أشتدْ .! أم شُـد ؟


اخَذَ يرمي بحباتِ البلحْ نخيلاً لطالما أظلّه ..


لن أعجب ..


فنحنُ في زمنِ المرايا اللاهثة خلفَ الصورِ الملونة !..


وريثما يَسْخَنُ الصفيح ..


تكونُ الشفاه قَدْ طُليتْ .!




بـ قلم / بدر الدخيل

[بحر العطاء]

حجز باذخ بـــ مخملية نصكـ

[بحر العطاء]

البدر

وانا اقراء ..خاطرتك..تذكرت أبيات عندي مادري مين شاعرها ..صحيح ليست قريبة بالمعنى ..لكن مادري ليش جت ع بالي


{هــــاكــ}



غـبـيــرة يــــا زمــان الـشـعــر وعـروش الـصـبــا والــغــي
ســلام مــن الحنـيـن الـلـي نـقـل مـوتـه عـلـى اكتـافـه !
ياحـيٍّ كنـت ( حـيّ ) وصـرت فـي عيـنـي مـجـرد حــيّ
سكك .. ماتـت حنيـن .. وليـل عربـد فـي السمـا تافـه !
سـقــى الله والـقـلـوب نـظــاف وثــيــاب الـنـوايــا ضــــي
مـع خـلٍّ ... يـخـاف مــن الـرمـاد ... وجـمـرة اسـلافـه !
سـقـى الله يــوم نـبـغـى كـــل شـــي ومـــا تـحـقـق شـــي
سقـى الله ... يـوم يشعلنـا الغـرام ... ونـحـرق أطـرافـه !
سقى الله يوم جات وكنت اردد .. هي ؟! ما هي هي !
بغـى قلبـي .... يكـذب وصفهـا ... مـن هــول مــا شـافـه
!

[لين الباحوث]

[QUOTE=بدر بن عبدالله الدخيل;1744645]:

.



فوقَ صفيحٍ بارد، تنضَجْ حقولُ الألسنة ..


وتتمايلُ العمائم معلنةً هِجرةَ العقول إلى حيثُ لا عقول ..


وأنّي لأرى شفاهاً أُرغِمَتْ وحان طِلائها .!


جفّت أشعّةُ الشمس وهي تنشرُ الدفء ..


على ساريةِ الصباحِ الأخرسْ !.


حيثُ تباعُ رقائقُ الظهيرةِ بسعرٍ بخسْ ..


يتهافتْ عليها الفارغةُ عقولهم، بعدَ أن تُملأ بطونهم .!


ومن لم يجدْ فعليهِ أنتظارَ ما تجودُ بهِ الأيادي الصفراء ..



وما أن تأخذَ الستائرْ مكانها ..!


وتتنهد النوافذ، بعدَ عناقٍ طويل ..


وتـُطفئُ الأرصفةْ ..


معلنةً أنتهاء فترة الحِداد ..


حتى تتسربِ الأوراقُ المُرمّلة ويطيرُ الرماد ""





لن أعجب ..


فنحنُ في زمنِ المرايا اللاهثة خلفَ الصورِ الملونة !..


وريثما يَسْخَنُ الصفيح ..


تكونُ الشفاه قَدْ طُليتْ .!



الشاعر / بدر الدخيل

الله الله .....
والله اني شعرت بروحي تتبدد هنا وهنالك وأنا أرى مشهد يتكرر هذه الأيام
في كل وقت وفي أمكنه متعدده

حقا لقد طيرت انت الرماد
وجعلتني أشاهد معك هذه الصورة المعبره تاركا المساحات المتبقيه لدهشتي في دقة التفاصيل
والصفيح يسخن ويسخن والأوراق المرمله تتطاير ويطير بعض رماد ويبقى الأخر متشبثا .

دمت بخير أيها الكاتب الشاعر عالي ّ الذائقه رقيق الأحساس
وليحفظ الله لك هذا القلم

لين الباحوث

[عزف الحقيقة]

بدر الدخيل

رمادك تطاير في كل الاتجاهات0

ومع عتمته صور لنا الكثير من المشاهد

ليالي الحلمية00والأخطل الصغير 0

وتـُطفئُ الأرصفةْ ..


معلنةً أنتهاء فترة الحِداد ..

لماذا لم تعلن بدء الحداد ؟

الود لك0

[عايشه غربه]

اتراآه انتهى الحداد ام مازاآل ؟

ارى مدينة اعياها الشحوب بلون الغموض ,مِسكُها الدُخان وفرشها الرماد..

رياح البؤس تُسقِطُ راية الحداد..

ليس البارع المتفنن المرسم من تنتظر ! فهم على شوارعها كثيري المعبر !
بل من بوصله يوقد المصباح بنور مبهر..!

لتكون ليله نرجسيه..
تغزل احلامها المخمليه ..
بجادئل تتدلى من سطح القمر ..
الى ارض الحقيقه..






بدر الدخيل

على مسمع قرع طبول الأمل , يُزف الخيالُ لحلم المدينه في ليلة ليلكيه ,على مسار خط ابلج..


فتطبق هناآ الشفاه صمتاً !/؟

اترآاه انتهى ام مازال !

[خـــــــــــــــالـــــــــد]

شاعرنا واديبنا الكبير بدر الدخيل



نص غارق بالرمزيه الى ابعد حد


و يجلد بسوط ملتهب



رقائق الظهيره في صبح اخرس \ عقولهم فارغه


ثم رماد يتطاير مع انتهى فتره الحداد


ليعاود في حداد اخر




احلام مخمليه تسوقها خصائل متدليه على جبين القمر ليتعثر بها العابثون .. و ايضا لتمتطيها العابثات






والاخطلُ الصغير اشتد ساعده !




اعلمه الرمايه كل يوم .. فلما اشتد ساعده رماني




نص فيثاغورسي ليس من السهل خوض غماره بقراءه و لا بقراءتين


مليء بالاسقاطات الذكيه و مليء بالتوريه و الاستعاره البارعه



اكتب و نحن نستمتع و نشحذ عقولنا و نمتع ذاقتنا


كل الشكر لك

[بدر بن عبدالله الدخيل]

البدر

وانا اقراء ..خاطرتك..تذكرت أبيات عندي مادري مين شاعرها ..صحيح ليست قريبة بالمعنى ..لكن مادري ليش جت ع بالي


[/color]


شكراً لحضوركـ ..


تحياتي //

[بدر بن عبدالله الدخيل]

[QUOTE=بدر بن عبدالله الدخيل;1744645]:

.



فوقَ صفيحٍ بارد، تنضَجْ حقولُ الألسنة ..


وتتمايلُ العمائم معلنةً هِجرةَ العقول إلى حيثُ لا عقول ..


وأنّي لأرى شفاهاً أُرغِمَتْ وحان طِلائها .!


جفّت أشعّةُ الشمس وهي تنشرُ الدفء ..


على ساريةِ الصباحِ الأخرسْ !.


حيثُ تباعُ رقائقُ الظهيرةِ بسعرٍ بخسْ ..


يتهافتْ عليها الفارغةُ عقولهم، بعدَ أن تُملأ بطونهم .!


ومن لم يجدْ فعليهِ أنتظارَ ما تجودُ بهِ الأيادي الصفراء ..



وما أن تأخذَ الستائرْ مكانها ..!


وتتنهد النوافذ، بعدَ عناقٍ طويل ..


وتـُطفئُ الأرصفةْ ..


معلنةً أنتهاء فترة الحِداد ..


حتى تتسربِ الأوراقُ المُرمّلة ويطيرُ الرماد ""





لن أعجب ..


فنحنُ في زمنِ المرايا اللاهثة خلفَ الصورِ الملونة !..


وريثما يَسْخَنُ الصفيح ..


تكونُ الشفاه قَدْ طُليتْ .!



الشاعر / بدر الدخيل

الله الله .....
والله اني شعرت بروحي تتبدد هنا وهنالك وأنا أرى مشهد يتكرر هذه الأيام
في كل وقت وفي أمكنه متعدده

حقا لقد طيرت انت الرماد
وجعلتني أشاهد معك هذه الصورة المعبره تاركا المساحات المتبقيه لدهشتي في دقة التفاصيل
والصفيح يسخن ويسخن والأوراق المرمله تتطاير ويطير بعض رماد ويبقى الأخر متشبثا .

دمت بخير أيها الكاتب الشاعر عالي ّ الذائقه رقيق الأحساس
وليحفظ الله لك هذا القلم

لين الباحوث



الكاتبة / لين ..


نعم !! يجب أن يطير الرماد لا سيما وهذا آخر نص "نثر" أكتبه هنا ..


إلى أن ينتهي "حـــــداد الذائقة" وربما أعود ..


شكراً لحضوركـ ..


تحياتي //

[عبدالله الوشمي]

أستاذنا القدير

بدر الدخيل

أراك هنا قد غمست سياط الكلمة في وعاء النقد المغلف بالرمزية المطلقة


لتهيئه أن يقوم بمهامة بعد أن رُكن طويلاً


فليكن


إنما .. لا تنسى أن تضع الكتاب تحت إبطك


تحياتي وتقديري

[محمد المعتق]

اسمح لي سيدي ..
لن أهرول خلف أبداعك ..
وأتناسى المقتل الذي رميت به ..
لدي سؤال بحجم الكون ..



وما ذنبي .. وما ذنبها .. سيدي ..؟؟
أنت تسيء إلينا بشدة .. !!
أليس كذلك .. !!



سأنتظر

[بدر بن عبدالله الدخيل]

بدر الدخيل

رمادك تطاير في كل الاتجاهات0

ومع عتمته صور لنا الكثير من المشاهد

ليالي الحلمية00والأخطل الصغير 0



لماذا لم تعلن بدء الحداد ؟

الود لك0


عزف الحقيقة ..


كيف صوّر المشاهد وقد ذُرَّ في العيون ؟؟


أنتهت فترة الحداد لأننا نزعنا المسمار من طوق النعش ..


فمرحباً بحياة جديدة //

[مياسة]

الشاعر الكريم بدر ,,
مالي أراك تميل إلى الحداثة ؟ هل سوف تسير على نهجهم ؟

اتمنى ان لا يهجرنا عقــــلك إلى الا عقول
دُمت فاضلاً ,,,

[بدر بن عبدالله الدخيل]

اتراآه انتهى الحداد ام مازاآل ؟

ارى مدينة اعياها الشحوب بلون الغموض ,مِسكُها الدُخان وفرشها الرماد..

رياح البؤس تُسقِطُ راية الحداد..

ليس البارع المتفنن المرسم من تنتظر ! فهم على شوارعها كثيري المعبر !
بل من بوصله يوقد المصباح بنور مبهر..!

لتكون ليله نرجسيه..
تغزل احلامها المخمليه ..
بجادئل تتدلى من سطح القمر ..
الى ارض الحقيقه..






بدر الدخيل

على مسمع قرع طبول الأمل , يُزف الخيالُ لحلم المدينه في ليلة ليلكيه ,على مسار خط ابلج..


فتطبق هناآ الشفاه صمتاً !/؟

اترآاه انتهى ام مازال !


الكاتبة / عايشة غربة ..


لم يكن شحوباً وإنما الرماد الذي تطاير ..


البوصلة هي من تدل اللهب على الطريق المتعرج ..


سينتهي قريباً بعد أن تزول الغبرة ..


شكراً لحضوركـ //

[بدر بن عبدالله الدخيل]

شاعرنا واديبنا الكبير بدر الدخيل



نص غارق بالرمزيه الى ابعد حد


و يجلد بسوط ملتهب



رقائق الظهيره في صبح اخرس \ عقولهم فارغه


ثم رماد يتطاير مع انتهى فتره الحداد


ليعاود في حداد اخر




احلام مخمليه تسوقها خصائل متدليه على جبين القمر ليتعثر بها العابثون .. و ايضا لتمتطيها العابثات






والاخطلُ الصغير اشتد ساعده !




اعلمه الرمايه كل يوم .. فلما اشتد ساعده رماني




نص فيثاغورسي ليس من السهل خوض غماره بقراءه و لا بقراءتين


مليء بالاسقاطات الذكيه و مليء بالتوريه و الاستعاره البارعه



اكتب و نحن نستمتع و نشحذ عقولنا و نمتع ذاقتنا


كل الشكر لك


شعلتنا / خـــــــالـــــد ..


مرور من اقصى الزاوية إلى أقصى الزاوية ..


ولكن يبقى المركز ثابت ..


هكذا تعلمناه في الفصول الأخيرة من الـــ 16 ..


شكراً لحضوركـ والجبر ..


تحياتي //

[بحر العطاء]

:

.



فوقَ صفيحٍ بارد، تنضَجْ حقولُ الألسنة ..


وتتمايلُ العمائم معلنةً هِجرةَ العقول إلى حيثُ لا عقول ..


وأنّي لأرى شفاهاً أُرغِمَتْ وحان طِلائها .!


جفّت أشعّةُ الشمس وهي تنشرُ الدفء ..


على ساريةِ الصباحِ الأخرسْ !.


حيثُ تباعُ رقائقُ الظهيرةِ بسعرٍ بخسْ ..


يتهافتْ عليها الفارغةُ عقولهم، بعدَ أن تُملأ بطونهم .!


ومن لم يجدْ فعليهِ أنتظارَ ما تجودُ بهِ الأيادي الصفراء ..




.
.
.
.




بدأ المساءُ بغزلِ أحلامهِ المخملية ..


على قَرْعِ كؤوسٍ منَ الهُراء !!


تسوقُها الخصائل المتدلية على جبينِ القمر ..


فيتعثر بها العابثون في طريقٍ أشعثَ أغبرْ ..


وما أن تأخذَ الستائرْ مكانها ..!


وتتنهد النوافذ، بعدَ عناقٍ طويل ..


وتـُطفئُ الأرصفةْ ..


معلنةً أنتهاء فترة الحِداد ..


حتى تتسربِ الأوراقُ المُرمّلة ويطيرُ الرماد ""




.
.
.
.




"ليالي الحلمية" تُعيدُ نفسها ..


والاخطلُ الصغير اشتد ساعده !!!!!


أتراهُ أشتدْ .! أم شُـد ؟


اخَذَ يرمي بحباتِ البلحْ نخيلاً لطالما أظلّه ..


لن أعجب ..


فنحنُ في زمنِ المرايا اللاهثة خلفَ الصورِ الملونة !..


وريثما يَسْخَنُ الصفيح ..


تكونُ الشفاه قَدْ طُليتْ .!




بـ قلم / بدر الدخيل

البدر الدخيل

هــا أنا عـــدت بصباح مشمس وامواجي تعانق شؤاطي حــروفكـ..

لتسكن {رمادته المتطايرة }.... يمتد شؤاطيكـ بلا مــد وموجي لايغطي مساحاتكـ..لا لا لا يغطي مساحاتكـ ..

و..؟؟

وتهدآ امواجي على رهب من حرفكـ ..فاللهيب رمادها المتبعثر يصنع نار الابداع


أرتاح للنص الذي يخلق صوره وإيقاعه وإحساسه.قصه تتعايشها كانها عرض سينمائي

الذي يترك مساحة للصمت وشحن الفراغ



وأبقى امواج بسطورك أيها المبدع

[بدر بن عبدالله الدخيل]

أستاذنا القدير

بدر الدخيل

أراك هنا قد غمست سياط الكلمة في وعاء النقد المغلف بالرمزية المطلقة


لتهيئه أن يقوم بمهامة بعد أن رُكن طويلاً


فليكن


إنما .. لا تنسى أن تضع الكتاب تحت إبطك


تحياتي وتقديري


كاتبنا القدير / عبدالله الوشمي ..


سأعمل بنصيحتكـ فقد يخف المصاب ..


شكراً للتذكير ..


تحياتي //

[بدر بن عبدالله الدخيل]

اسمح لي سيدي ..
لن أهرول خلف أبداعك ..
وأتناسى المقتل الذي رميت به ..
لدي سؤال بحجم الكون ..



وما ذنبي .. وما ذنبها .. سيدي ..؟؟
أنت تسيء إلينا بشدة .. !!
أليس كذلك .. !!



سأنتظر


الغالي / أبو فهد ..


لا ذنب غير أنكم على الرصيف الآخر ..

وكما تعلم الخير يخص والشر يعم ..


شكراً لحضوركـ ..


تحياتي //

[بدر بن عبدالله الدخيل]

الشاعر الكريم بدر ,,
مالي أراك تميل إلى الحداثة ؟ هل سوف تسير على نهجهم ؟

اتمنى ان لا يهجرنا عقــــلك إلى الا عقول
دُمت فاضلاً ,,,


ميّاسة ..


ليست حداثة ولكنها "تحديث" لتتناسب مع الإصدارات الجديدة ..


تقصدين سأسيّرهم على نهجي فأنا لا أحب التَبَعية ..


بل عقولكم التي ستحط على أغصاني ..


تحياتي //

[بدر بن عبدالله الدخيل]

البدر الدخيل

هــا أنا عـــدت بصباح مشمس وامواجي تعانق شؤاطي حــروفكـ..

لتسكن {رمادته المتطايرة }.... يمتد شؤاطيكـ بلا مــد وموجي لايغطي مساحاتكـ..لا لا لا يغطي مساحاتكـ ..

و..؟؟

وتهدآ امواجي على رهب من حرفكـ ..فاللهيب رمادها المتبعثر يصنع نار الابداع


أرتاح للنص الذي يخلق صوره وإيقاعه وإحساسه.قصه تتعايشها كانها عرض سينمائي

الذي يترك مساحة للصمت وشحن الفراغ



وأبقى امواج بسطورك أيها المبدع




بحر العطاء ..


القراءة الجيدة تعطي النص بعداً آخر من الجمال ..


شكراً لحضوركـ وإطرائكـ ..


تحياتي //

[نـور الـ ح ـيـاهـ]

فنحنُ في زمنِ المرايا اللاهثة خلفَ الصورِ الملونة !..

ماأجمل ماقرأت

مع أن الرمزيه تكسوه وبشده

شكرا لك و قلمك

المميز

أستاذي

دمت بود