المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هندي يغتصب معاقة فكرياً بالدمام


إشراقة حرف
21-05-08, 01:51 am
جريمة بشعة ضمن سلسلة الجرائم التي ترتكبها بعض العمالة الوافدة
ضحيتها هذه المرة فتاة معاقة فكرياً في الخامسة عشرة من عمرها
تعرضت للاغتصاب لأكثر من مرة من عامل هندي في الأربعين من عمره يعمل بأحد "البوفيهات" بالدمام
حيث اعتدى عليها جنسياً لمراتً عدة داخل البوفيه مستغلاً وضعها الصحي
وجهلها لنتيجة هذه الفعلة المشينة دون خوفٍ من الله أو وازعٍ من ضمير أو إنسانية.
الجريمة والتي هزت المنطقة لبشاعتها تم اكتشافها إثر سقوط الضحية داخل مدرستها
حيث تدرس بالمرحلة المتوسطة ليتم نقلها على وجه السرعة
من قبل بعض منسوبي المدرسة لمستشفى الدمام المركزي، وبعد الفحص عليها تبين أنها
حامل
بالرغم من عدم زواجها،
وعند سؤالها أفادت بأنها تعرضت للاغتصاب من قبل عامل البوفيه القريب من مسكن أسرتها،
والد الفتاة تقدم ببلاغ للجهات الأمنية مدلياً بأوصاف العامل ومقر عمله حيث تم القبض عليه واعترف بفعلته البشعة.

وذكر الناطق الإعلامي بشرطة المنطقة الشرقية العقيد يوسف القحطاني
أن المتهم مازال رهن التحقيق
وتم إحالة أوراق القضية لهيئة التحقيق والادعاء العام بالدمام
حسب الاختصاص في مثل هذه القضايا.


تلميحات ..

* في البدايه انتقد أب هذا الفتاة المعاقه كيف يتركها طيل هذه الفتره فريسة سهلة للهذا العامل او غيره من مرضى النفوس

* ثانيا كيف لهذه الفتاة ان تتعرض للاغتصاب ولم يظهر عليها ذلك ولم يلاحظ ذويها اي تغيرر بهيئتها حين عودتها للمنزل .
اعتقد أن هذا ما يسمى تحرش جنسي وليس اغتصابا حيث انها محتمل انه كان يتم هذا بطوعها نتيجة لعدم ادراكها للعواقب وهو استغل تلك الاعاقه الفكريه لصالحه .

* ثالثا هل يمكن ان تكون تلك الفتاة تفتقر للرعايه من والديها وذويها ؟
أين هم عن المراكز الخاصه لمثل هذه الفئة .حيث تنمي قدراتهم وتساعدهم على اثبات الذات .



تقديري للجميع

بــرمــودا
21-05-08, 01:56 am
والله وبدوا الهنود يدهرون شكلهم بدوا يغارون من البنقاليه ,,لاتستغرب فاليوم في جريدة الرياض يتم القبض على هندي فاتح مصنع خمر بمدرسه إبتدائية في مدينة الرياض ,,,الله يستر ولايقطعون بسطوح المساجد مابقى إلا هي ....دمتم بخير

**"إشرااقة أمل"**
21-05-08, 02:06 am
إطلعت على الخبر بجريدة الرياض .......... وإزددت غيضا على تلك العمالة

ولكن ألوم أسرته التي تدعها تذهب لوحدها للبوفيه من المفترض أن تزداد الأسره أحتياطا عندما يكون بمنزلها معاقا فهم لاحول لهم ولاقوه ...........

حسبنا الله ونعم الوكيل

جزيت خيرا

راشد الصليحان
21-05-08, 02:12 am
لاحول ولاقوة إلا بالله ...
بصراحة الجرائم الأخلاقية بدأت تنتشر بشكل ملحوظ ..وبالذات من العمالة الوافــدة ..!
بالفعل كما علقت اختنا الزين نجدي ..ووضعت أكثر من علامة أستفهام حول ترك الأب
لأبنته تذهب لوحدها وهي معاقة فكرياَ ..!! إن الأوضاع الإجتماعية لبعض الأسر المفككة
او التي تعاني من ظروف صعبة ..تساهم كثيراَ ظهور حالات إغتصاب من هذا النوع ..!
شكرا للأخت الزين على طرح مثل هذه الأحداث والوقائع للتعليق عليها ..والتذكير بخطورة الإهمال الأسري ...!
بورك فيك وبحرفك الهادف

مخرج تلفزيوني
21-05-08, 02:23 am
استاذتي ..
ألا يمكن أ ن نقف عن العزف على الجراح
وتسليط الضوء على الجرح النازف
ألا يمكن أن نفتح باب البستان ونطل من خلاله على الزهور بلون الأحمر والأصفر والبنفسج .

تحيتي وتقديري لجهدك
هي وجهة نظر .

إشراقة حرف
21-05-08, 02:35 am
والله وبدوا الهنود يدهرون شكلهم بدوا يغارون من البنقاليه ,,لاتستغرب فاليوم في جريدة الرياض يتم القبض على هندي فاتح مصنع خمر بمدرسه إبتدائية في مدينة الرياض ,,,الله يستر ولايقطعون بسطوح المساجد مابقى إلا هي ....دمتم بخير

شفت وشلون والله مصيبه ؟؟


هم يغارون وحنا اللي ندفع الثمن حسبي الله عليهم


بعد مصنع خمر والله مصيب لا حول ولا قوة الا بالله العلي القدير


شكرا لك

جناان
21-05-08, 02:43 am
لاحول ولا قزة تالا بالله

لكن المجرم الاول
اهلها
كيف يخلونها تخرج من البيت .!!!!!!!!!!!!!!!!!

منصورعبدالله
21-05-08, 03:29 am
أنظر لعقوبتهم ماهي ثم
ستعرف لماذا تكثر جرائمهم!!

ماذا لو كان مواطن لاسمح الله فعل
هذه الجريمة..؟
هل سيكون نفس العقاب ام يختلف
حسب الجنسية...؟

لاحول ولاقوة الا بالله ..ابدا لايوجد انسانيه
عند بعض الناس يستغل ضف انسانه مريضة
فكرياَ... والله اقل عقوبة عليه هي سجنه للابد..؟


تحياتي ليكـ..

مُعان
21-05-08, 03:44 am
الاخوة والاخوات اعطوا الموضوع حقة
وعلى المجرم من الله ما يستحق
وهنا اريد التطرق لرأي استشارية التأهيل لذوي الاحتياجات الخاصة شادية المصري الذي تقول فيه :
أن زواج المعاق ذهنيا حماية للمجتمع من انتشار الأمراض الاجتماعية، حيث يسهل إغواء هذه الفئة واستغلالها في بعض الأعمال غير الشرعية، مشيرة إلى أنه لا مانع مطلقا من زواج المعاقين ذهنياً، حتى لو كان ذلك بغرض الحصول على مصلحة أو منفعة مشروعة، حيث إن زواج المعاق ذهنيا يدخل في إطار العامل الإنساني، باعتبار أن له نفس حقوق الأسوياء، مبينة أنها تابعت بنفسها تجارب ناجحة لمتزوجين من المعاقين ذهنياً من فئة الداون سيندروم أو حالات التخلف البسيطة، ففي ألمانيا يتم زواج المعاقين ذهنيا في معسكر تحت إشراف مختصين لمتابعتهم وتوجيههم، وفي مصر تابعت ثلاث زيجات ناجحة أسفرت عن إنجاب أطفال.
وشددت المصري على ضرورة وضع بعض الضوابط التي تحكم حياة المتزوجين من المعاقين ذهنياً، كمنع "التعقيم" إذا كانت إعاقتهم غير وراثية، والضبط الشرعي في توجيه الممارسة الجنسية بين الزوجين من خلال تأهيل مبدئي للمعاق حول مفهوم الزواج والأسرة ومسؤوليته، مع أهمية دور أسرتي الزوجين فلا تتركانهما وتخليان مسؤوليتهما بعد الزواج، ولا بد من المتابعة المستمرة لهما، فالمعاق ذهنيا ليس مجنونا، وإنما لديه نقص في الذكاء والقدرة على التكيف في الحياة والعمل لكن تدريبه وتأهيله اجتماعيا ونفسيا ومهنيا مهم جدا لكي يستطيع أن يتفاعل مع الآخرين داخل المجتمع.
وأوصت المصري بإقامة ندوات توعية لآباء وأمهات المعاقين عقلياً بكيفية التعامل مع أبنائهم في سن المراهقة، ووضع برامج لتوعية المجتمع بكيفية التعامل معهم، حتى لا يتسبب في إصابتهم بالانعزالية والإحباط، كما ينبغي ألا نتجاهل دور الإعلام في تحسين أداء المعاقين في مختلف مواقعهم الاجتماعية، وتكوين صورة إيجابية عنهم، خاصة أن بعض وسائل الإعلام تتناولهم للأسف بشكل ساخر يهين كرامتهم، مع أن المعاق ذهنيا يتفاعل مع هذه الوسائل كما يتأثر بها أفراد المجتمع.
لا يوجد ما يمنع هذا الزواج
وأشار المأذون الشرعي الشيخ أحمد المعبي إلى أن الشرع يجيز زواج الفتاة أو الفتى السليمين بمعاق أو معاقة إذا رضي الطرفان بذلك، معتبرا أن الإعاقة الذهنية ليست مرضا معديا، ومادام الطرف المعاق ذهنيا قادرا على القيام بالواجبات الزوجية فلا يوجد ما يمنع الزواج، كما أن الطرف السوي الذي يوافق على الزواج من معاق ذهنياً بهدف مساعدته وحمايته من النفوس الضعيفة له أجر كبير على ذلك.
وكشف المعبي عن أنه عقد قران العديد من هذه الفئات، موضحاً أنه لا يتدخل في مدى الإعاقة أو نسبة الذكاء، إلا إذا كانت الإعاقة الذهنية واضحة وخطيرة فلا يصح عقد القران، كما لا يجوز تعقيم المعاقة ذهنيا قبل زواجها مهما كانت الأسباب، ولا يجوز إجهاضها إذا حملت لأن الجنين روح والإسلام يحرم قتل النفس، كما أن هناك احتمالا أن يكون الجنين طبيعياً، أما إذا أثبتت تقارير طبية أن الجنين سوف يحمل صفات الإعاقة فيجوز إجهاضها قبل أن تنفخ فيه الروح.
قرية نموذجية
وطالبت مديرة مركز التأهيل الشامل قسم البنات حصة العنقري بإنشاء قرية بيئية نموذجية للمتزوجين من المعاقين عقليا وأن يكون هناك قائمون على رعايتهم وتوعيتهم وتدريبهم حتى يصلوا لدرجة عالية من التوافق الزواجي الذي يؤدي إلى استقلالهم عن القرية، ورأت أن زواجهم بشكل عشوائي سيؤدي إلى تدمير جيل كامل، حيث إن هناك زيجات لم تنجح بسبب عدم تأهيل الطرف المعاق ذهنياً وإعداده للحياة الزوجية، كما قد تقع فتاة معاقة ذهنياً في يد زوج يستغلها بسبب عدم إدراكها معنى الزواج، ما يستوجب سن قوانين تحمي المعاقين وتحمي المجتمع أيضا تتضمن شروطا ولوائح يلتزم بها كل مأذون قبل كتابة عقد الزواج إذا كان أحد الطرفين معاقاً ذهنياً، على أن تكون نسبة ذكائه ومستواه العقلي يؤهلانه للزواج من خلال شهادة موثقة تثبت ذلك، مع شهادة طبية تثبت أن إعاقته ليست بسبب وراثي وشهادة تثبت أنه حصل على دورة تأهيلية واستطاع اجتياز اختبارات ميدانية عملية وفحوصات نفسية تدل على قدرته الاجتماعية والنفسية للزواج، بهدف حماية الطرفين من أن يكون أحدهما ضحية زواج غير ناجح.
و شددت العنقري على ضرورة تصنيف أنواع الإعاقة الذهنية ودرجاتها، وما يسمح منها بالزواج والإنجاب معا، وما لا يسمح بالإنجاب، وألا يسمح بزواج المعاق ذهنيا إلا بالحصول على شهادة موثقة من مركز طبي متخصص، كما لابد من تحديد الضمانات التي توفرها الدولة لتكفل نجاح هذا الزواج، مع تحديد دور المجتمع المدني والخدمات التي يمكن أن يقدمها لمعاونة المعاق ذهنيا على أعباء الحياة الزوجية.
دمجهم مع المجتمع
واعترض الاختصاصي الاجتماعي بالتربية الفكرية علي العمري على إنشاء قرية خاصة بهذه الفئة قائلا " إننا ننادي بدمجهم في المجتمع، لا عزلهم حيث إن مهاراتهم الاجتماعية والسلوكية ستكتشف من خلال تعايشهم مع المجتمع بكل سلبياته وإيجابياته، وأشار إلى أن الدولة اليوم تتجه نحو إلغاء السكن الداخلي الذي يقيم فيه المعاقون ذهنياً حتى يندمجوا في المجتمع معتبرا أن الأفضل هو وضع برنامج تتبناه الدولة ويقوم عليه متخصصون يؤهل المعاق ذهنياً إعاقة بسيطة للزواج وتربية الأبناء وتحمل المسؤولية من خلال مساعدات مادية واجتماعية ونفسية.
وأوضح العمري أن التخلف العقلي درجات فمنهم من لديه القدرة على تكوين أسرة والقيام بالحقوق الزوجية، مؤكداً إمكانية حدوث بعض الصعوبات، لكن إذا كان الطرف الآخر سيحتويه ويتفهم وضعه ويساعده ويوجهه فستنجح تجربة الزواج، وذكر أنه تابع ثلاث حالات لمتخرجين من التربية الفكرية استطاعوا أن يتزوجوا ويكونوا أسرة بعدما حصلوا على العمل المناسب الذي يمكنهم من إنشاء أسرة.
وبينما ينادي المتخصصون والمهتمون بدمج المعاقين في المجتمع ينفي مدير عام الشؤون الاجتماعية إحسان الطيب وجود أي مشروعات أو برامج لدى الشؤون الاجتماعية بخصوص زواج المعاقين ذهنيا، ً مبينا أن مشروع القرية النموذجية يمكن تحقيقه في المستقبل بعد استيفاء جميع احتياجات هذه الفئة حيث يأتي ضمن الرعاية المتقدمة في سلم الخدمات، مع توفر إمكانية تنفيذ برامج للتأهيل من هذا النوع من خلال المؤسسات والجمعيات التي تهتم بهذه الفئة.
الدراما وقضايا المعاقين
لقد تناولت الدراما العربية والخليجية بعض القضايا التي تتعلق بالمعاقين ذهنياً بعد سن البلوغ لدق ناقوس الخطر حول ضرورة أخذ الحذر والحيطة والحرص على عدم وقوعهم في أيدي ذوي النفوس الضعيفة حيث يقومون باستغلالهم، ومن أشهر هذه الأعمال فيلم (توت توت) الذي جسدت فيه الفنانة نبيلة عبيد شخصية الفتاة (كريمة) التي تعاني من الإعاقة العقلية والتي نشأت في حي شعبي، وقد حاول أحد أبناء الحي استغلالها، حتى وقعت فريسة بين يديه، ورغم ذلك هناك بعض الأفلام السينمائية التي تناولت المعاقين ذهنياً كمادة كوميدية داخل سياق الفيلم، وهذه أسوأ صورة لعكس واقع المعاق ذهنياً في المجتمع، خاصة في قضايا الزواج مثلما هو الحال في فيلم (ديك البرابر) الذي جسد فيه الفنان فاروق الفيشاوي دور شاب معاق ذهنياً تم تزويجه واستغلاله مادياً.
وقد تناولت أيضاً الدراما التلفزيونية بعض قضايا المعاق وآخرها مسلسل (سارة) الذي جسدت فيه الفنانة حنان ترك مشكلة فتاه معاقة مرت بفترة المراهقة وقد تناول المسلسل هذه الفترة من عمر المعاق ذهنياً بشكل جيد، أما الدراما الخليجية فتعتبر مقلة جداً في هذا الخصوص.
ومن جهته أكد الفنان لؤي محمد حمزة على وجود فراغ وتغييب لمشاكل ذوي الاحتياجات الخاصة بشكل عام في الدراما الخليجية، مشيراً إلى أن السبب الرئيسي هو عدم وجود خبرة بسبب بعدنا عن هذه الفئة التي لابد من أن نكون على علم ومعرفة بحالاتهم واحتياجاتهم والمشاكل التي يواجهونها في المجتمع.
ويضيف أن للرقابة والمنتجين دوراً كبيراً في هذا، مشيراً إلى أن الدولة تتكبد تكاليف كبيره لتلبية احتياجات هؤلاء المعاقين ، إلا أن هناك أموراً أهم من الإنفاق المادي، يجب أن تقدم لهذه الفئة من قبل المجتمع المدني إعلامياً وثقافياً، مؤكداً أن هناك العديد من النصوص التي تتناول هذه الفئة، ولكنها مازالت على الورق، لأنها لم تجد من يمولها ويدعمها.
وأكد حمزة أنه يجب أن يكون للفن والدراما دور أكبر في تناول هذه القضايا الشائكة، فقد تناولت الدراما الخليجية مشاكل الشباب والمخدرات وعقوق الوالدين والتفكك الأسري والمشاكل العاطفية بشكل كبير، إلا أنه لم يتم إلى اليوم تنفيذ عمل درامي يتناول مشاكل المعاقين، بحيث يكون بطل العمل معاقاً استطاع أن يتغلب على إعاقته، والسبب في هذا التأخير الرقابة ومدى فهمها لهذا النوع من الأعمال.
ويفسر حمزة ذلك بأن فكر العديد من الكتاب والمؤلفين يفوق فكر الرقيب، وهذا يمثل خطراً في حد ذاته، مما أدى إلى وجود 80% من الأعمال الدرامية التجارية التي لا تقدم هموم المجتمع بالشكل الحقيقي .
منقول

الـخنساء
21-05-08, 03:55 am
الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاهم وفضلنا على كثير من خلقه تفضيلا
الأهل مو فاضيين يربون عيالهم الأصحاء حتى يلتفتوا للمعوق
مع احترامي لكل ام واب أفنوا أعمارهم في تربية أولادهم

قلم بريدة الأبيض
21-05-08, 04:09 am
آهٍ ثُمَّ آهات00 يتبعات زفرات أنفاسي00
أتمنى من ولاة أمرنا جـز رقبة المجرم00
يجب أن يأخذ الشرع حقه من عديمي الضَّمير00

و ادعو الله لنا و للجميع السلامة و الأمن و الأمان00

جابر عبدالله
21-05-08, 04:14 am
الزين نجدي ,,,,

هذا الأمر وبالتحديد القضايا الأخلاقية ,,,,, أصبحت سمة للبلد والمصدر غالبا ..الوافد

اذا نظرنا للموضوع من باب نوع الجريمة بغض النظر عن حالة الفتاة

هل الوافد يعلم العقوبات التي تنص عليها اللوائح والأنظمة,,,,,,

وخصوصا مثل هذه الجريمة البشعة لكن غالب الوافدين يعلمون انه هذه الجريمة

يترتب عليها عقوبات ويعرفون نوع العقوبة ,,,’,’,’, لكن قدتكون غير رادعه,,,,,

ملاحضة ,,, جميع الجرائم التي يرتكبها الوافدون تنتهي

عند هذا النص فقط لا غير والنهاية غير معروفه


وذكر الناطق الإعلامي بشرطة المنطقة الشرقية العقيد يوسف القحطاني
أن المتهم مازال رهن التحقيق
وتم إحالة أوراق القضية لهيئة التحقيق والادعاء العام بالدمام
حسب الاختصاص في مثل هذه القضايا.


دمت بخير

إشراقة حرف
21-05-08, 01:05 pm
إطلعت على الخبر بجريدة الرياض .......... وإزددت غيضا على تلك العمالة

ولكن ألوم أسرته التي تدعها تذهب لوحدها للبوفيه من المفترض أن تزداد الأسره أحتياطا عندما يكون بمنزلها معاقا فهم لاحول لهم ولاقوه ...........

حسبنا الله ونعم الوكيل

جزيت خيرا



نعم حسبنا الله ونعم الوكيل .. احسنتي اختي

اختي كثير من المعاقين سوآ فكريا او جسدين او ذوي الاعاقه السمعيه

لا يجدون من ذويهم سوى التجاهل والنكران

قالت لي احداهن : انها تزوجت من شخص اصم وهي لا تعاني من اي نقص والله الحمد وحين سألتها عن سبب زواجها به؟
قالت :ان الاصم لا يختلف كثير عن الانسان العادي بل انه يتميز بسرعة بديه وذكاء و عاطفه جياشه نحو الاخرين واضافت انه لمست ذلك باقابها حيث كان لها اقارب من ذوي الاعاقه السمعيه
قالت لي اني حين تزوجت به ولانه الصم الوحيد في عائلته كان مهمشا بعيدا عن اجتماعه مع ذويه حتى في وقت الغداء الرسمي وقالت ان اخوته و اقربائه
كانوا ينادونه باسم " الاطرم " وحين يتكلمون عنه يقولون قولي للاطرم و سألي الاطرم .. حتى انها استأت من هذا الامر وقالت لهم لماذا تطلقون عليه هذه الصفه ؟اليس له اسم سمي به حال ولادته وكتب ببطاقته ؟
واضافت ان زوجها لم يتعلم شيء من امور الدين والدنيا الا ما عرفه من مخالطته لاصحابه و انه بعيد كل البعد عن الرقابه لا يعمون متى ذهب ولا الى اين و لا حتى مع من ويسافر بالاسبوع والاسبوعين ولا احد يعلم عنه اي شيء!!!
وقالت ان امه تشتكي منه حيث انه يضرب والده اذا احتاج للمال ولم يعطيه ؟

هذا شيء مستغرب و فضيع ألا يعلم هولاء الأبوين انهم بلوا ويجب أن يصبروا و يتحملوا ويجهدوا بأبنائهم ويراعون الله فيهم ؟

اذكر كان لنا جيران كنا دائما في جميع المناسبات نرا امهم و معها ابنتين فقط
وفي يوم من الايام قمنا بزيارتهم انا واختي دون سابق انذار .. لم نتوقع ان تكره هي تلك الزياره لانها كانت تسعد دائما بحضورنا ولكن عندما وصلنا لعندها تغيرت ملامح وجهها و أسود محياها ..
لا نعلم ما السبب ولكن تجاهلنا ذلك وجلسنا في وسط المنزل وجلسنا مع بنتيها .. وبعد لحظات خرجت من احد الغرف فتاة آيه في الجمال .. نظرنا لها فقالت احدهن هذه اختي ... فلانه ...
تعجبنا اننا لم نرها من سكنوا في الحي منذوا ثلاث سنوات !!!
جائت هذه الفتاة وكانت تكلم باصوات غير مفهومه و ترسم على الارض ..؟
اكتشفنا انها بكما وبدأنا نحاول ان فهم ما تريد قوله فجاءت امها وابدت استياءها مما يحدث و و .. علمنا لا تريدنا ان نعلم ما في بنتها وكانت تخفيها عن الناس حرجا من ان يعرف الناس بوجود فتاة معاقه سمعينا فيسئ إلى سمعة العائله .
ولم تدخلها مدارس ولا اي تعليم فني او مهني

لا حول ولا قوى الابالله ..

....الأمير....
21-05-08, 07:44 pm
من أمــن العــقــوبة أســاء الأدب

بدأت العــمــالة تتــطاول على الجمــيــع .. الصحيح والمريض ..

أعتقــد أن ســجــنه قــلــيل في حقــه ..

دمتــم بــخير