الوافـــALWafiـــي
17-05-08, 10:14 pm
غير سعودية مافيش لوقمت بحملة تفتيش من نجد ولا عسير ولا الحجاز الكبير
ماريد إلا سعودية بالعباية مخفية ...
بالفعل المُتمعّن في هذه الكلمات يجد فيها الشئ الكثير من الواقعية والصدق
فالمرأة السعودية كانت وستظل من خيرة نساء العالم وأطهرها وأشرفها
وأطيبها وأنا لم آتي هذا الكلام من فراغ أو من بنات أفكاري وخزعبلاتي
بل هذا كلام واقعي وملموس سواءً في الماضي أو وقتنا الحاضر
فالمرأة السعودية تحمل صفات ومزايا وخِصال لاتوجد بين نساء العالم
بل نكاد معدومه نهائياً ومن هذه الصفات :
1) المرأة السعودية لاتقود السيارة من بين نساء العالم :
وهذه من أكبر الصفات وأفضلها فبالرغم من مطالبة ضعفاء النفوس
والعلمانيين من قيادة المرأة السعودية للسيارة وكأن الحركة متوقفة
علي قيادة المرأة للسيارة وأنها محرومة من ذلكـ إلا أن المرأة السعودية
ظلّت صامدة وغير مباهية في هذا الطلب بل ولم تُلقي أي أهمية واعتبار
لهذه المطالبات الدنيئة بالرغم من أنها هي صاحبة هذا الشأن
فهذا يدل علي إدراكـ المرأة السعودية وصفاء ونقاء تفكيرها وعقليتها الفذّة
لأنها تعرف مالهذا الأمر من خطر عليها وعلي المجتمع فمالذي جنت منه
المجتمعات الأخري من قيادة المرأة سوى المشاكل وكثرة الفتن
وإنتشار الدعارة ومضايقات النساء العفيفات وانتهاك أعراض الناس
وسهولة حصول الذئاب البشرية علي مبتغاهم من خلال قيادة المرأة
ناهيك عن المشاكل المرورية والإزدحامات وغيرها من الأمور الدنيوية ...
2) لبس الحجاب :
فهي ميزة فريدة ومِنّة من الله عز وجلّ حيث أكرم المرأة السعودية بها
فمن بين نساء العالم لايوجد الحجاب (وأقصد الحجاب الكامل للوجه
والتستّر من الرأس إلي أخمص القدمين) فهذه صفة لايتصف بها
إلا النساء الشريفات العفيفات فنزع الحجاب وإخراج الوجه والجسم
وإظهار المرأة لمحاسنها وزينتها إنما هو مدعاة للرذيلة والفُحش
فالا أدخل بالذمم ولا أقول كُل ولكن بعض وعلي قولتهم (الكتاب بيّن منعنوانه) ...
3) الحرية :
كثراً مانسمع عن حرية المرأة السعودية ومطالبة المفسدين والعلمانيين
بتحرير المرأة السعودية فهم يطالبون بأن تخلع المرأة عباءتها وتكشف جسمها
ووجهها ومفاتنها للناس وأن تقود المرأة السيارة وتذهب حيث ماشاءت
من غير حسيب ولارقيب فأنا أقول لهؤلاء حتى وإن كانت المرأة شريفة
وصادقة النية وإنما تريد استخدام قيادة السيارة لقضاء الحاجات
أليست المرأة ضعيفة ولاتستطيع الدفاع عن نفسها إذا تعرضت لمضايقات
أو إغتصاب أو حتى سلكت طريقاً خالياً وتعطّلت بها السيارة ماذا ستفعل حينها
صدقوني ستكون فريسةً سهلة ووجبة دسمة لبعض العمالة الأجنبية
وضعفاء النفوس إذاً أين حرية المرأة في ذلك وأين حقوق المرأة في هذا
إنما هذا هدم لكرامة المرأة وشرفها وإلقائها بين أمواج لاندري أين سترمي بها
إذاً فالمرأة السعودية أبية وحُريه حريةٌ تصونها وتحفظها بعد الله سبحانه وتعالي
وإنما هؤلاء لو أن الأمر بأيديهم لأدخلوا البارات والمراقص لبلدنا الشريف
والآمن فمُحااااااااااااااااااالٌ لهؤلاء المساكين والذين فتحوا عقولهم للغرب
وتأثروا بمبادِئُهُم الدنيئة وأفكارهم الضالة والتى تجرهم وكما نشاهد
إلي المشاكل والفساد الأخلاقي والأجتماعي والتفكك الأُسري...
هذه قصة حصلت لي :
(كنت جالساً مع جدي حفظه الله وهو رجلٌ كبير
في السن فتكلمت معه وكُنت مازحاً وإنما لأستنتج ماذا يُخبئ هذا العجوز
الطاعن بالسن ولكي أيضاً أستفيد من نصائحه وذلك من خلال تجربته الطويلة
في هذه الحياة وكذلك لحكمته التى وهبها الله إياه فقلت يا أبي أريدُ أن أتزوج
بامرأة أجنبية في أحد الدول العربية المجاورة فمارأيُك فقال لي باللهجة العامية
(اسمع ياوليدي لاتفكر بهالأمور أبد حتى وإذا كنت تمزح لأن الزواج موب لعب
عيال الزواج استقرار وتكوين أسرة صالحة إنشاء الله وكلّ هالأشياء ماتجي
إلا من مره صالحه ملتزمه تصون شرفك وبيتك إذا غبت وتحفظك أنت
وعيالك بعد الله سبحانه وهذي ماتلقاه إلا عند بنات هالديرة لاتاخذ ياولدي
إلا من ترابك ومن أهلك واترك عنك الأجنبيات اللي ماتدري وش يجيك منهن )
فتعجبت من هذا الشيخ الهرم ومن كلامه المُؤثر وإنما يدلّ هذا الكلام
علي مكانة المرأة السعودية عامةً ونساء بريدة علي وجه الخصوص
وليس لأنني من بريدة وإنما شئ نلمسه في حياتنا فالإنسان له عقل
وفضّله الله علي باقي المخلوقات حيث من خلال هذا العقل يستطيع
أن يفرّق ويميّز ويدرك الأشياء ...
ختاماً ...
نحمد الله أن منّ علينا في بلاد الحرمين هذه المزايا
والتى بالحقيقة تدعوا للمفخرة والرفعة والعزة فاللهم احفظ نسائنا
وبناتنا واستر عليهن بستركـ العظيم وأدم لنا عزّ ولاة أمرنا واحفظهم
ووفقهم لما تُحب وترضاه وأدم علينا الأمن والأمان في بلاد العزّ والإسلام
وصلِ الله وسلم علي نبينا محمد وعلي آله وصحبه أجمعين ...
كُتِبَ وحُرِرَ بقلم أخوكم / عبدا لله عضلات ,,,
ماريد إلا سعودية بالعباية مخفية ...
بالفعل المُتمعّن في هذه الكلمات يجد فيها الشئ الكثير من الواقعية والصدق
فالمرأة السعودية كانت وستظل من خيرة نساء العالم وأطهرها وأشرفها
وأطيبها وأنا لم آتي هذا الكلام من فراغ أو من بنات أفكاري وخزعبلاتي
بل هذا كلام واقعي وملموس سواءً في الماضي أو وقتنا الحاضر
فالمرأة السعودية تحمل صفات ومزايا وخِصال لاتوجد بين نساء العالم
بل نكاد معدومه نهائياً ومن هذه الصفات :
1) المرأة السعودية لاتقود السيارة من بين نساء العالم :
وهذه من أكبر الصفات وأفضلها فبالرغم من مطالبة ضعفاء النفوس
والعلمانيين من قيادة المرأة السعودية للسيارة وكأن الحركة متوقفة
علي قيادة المرأة للسيارة وأنها محرومة من ذلكـ إلا أن المرأة السعودية
ظلّت صامدة وغير مباهية في هذا الطلب بل ولم تُلقي أي أهمية واعتبار
لهذه المطالبات الدنيئة بالرغم من أنها هي صاحبة هذا الشأن
فهذا يدل علي إدراكـ المرأة السعودية وصفاء ونقاء تفكيرها وعقليتها الفذّة
لأنها تعرف مالهذا الأمر من خطر عليها وعلي المجتمع فمالذي جنت منه
المجتمعات الأخري من قيادة المرأة سوى المشاكل وكثرة الفتن
وإنتشار الدعارة ومضايقات النساء العفيفات وانتهاك أعراض الناس
وسهولة حصول الذئاب البشرية علي مبتغاهم من خلال قيادة المرأة
ناهيك عن المشاكل المرورية والإزدحامات وغيرها من الأمور الدنيوية ...
2) لبس الحجاب :
فهي ميزة فريدة ومِنّة من الله عز وجلّ حيث أكرم المرأة السعودية بها
فمن بين نساء العالم لايوجد الحجاب (وأقصد الحجاب الكامل للوجه
والتستّر من الرأس إلي أخمص القدمين) فهذه صفة لايتصف بها
إلا النساء الشريفات العفيفات فنزع الحجاب وإخراج الوجه والجسم
وإظهار المرأة لمحاسنها وزينتها إنما هو مدعاة للرذيلة والفُحش
فالا أدخل بالذمم ولا أقول كُل ولكن بعض وعلي قولتهم (الكتاب بيّن منعنوانه) ...
3) الحرية :
كثراً مانسمع عن حرية المرأة السعودية ومطالبة المفسدين والعلمانيين
بتحرير المرأة السعودية فهم يطالبون بأن تخلع المرأة عباءتها وتكشف جسمها
ووجهها ومفاتنها للناس وأن تقود المرأة السيارة وتذهب حيث ماشاءت
من غير حسيب ولارقيب فأنا أقول لهؤلاء حتى وإن كانت المرأة شريفة
وصادقة النية وإنما تريد استخدام قيادة السيارة لقضاء الحاجات
أليست المرأة ضعيفة ولاتستطيع الدفاع عن نفسها إذا تعرضت لمضايقات
أو إغتصاب أو حتى سلكت طريقاً خالياً وتعطّلت بها السيارة ماذا ستفعل حينها
صدقوني ستكون فريسةً سهلة ووجبة دسمة لبعض العمالة الأجنبية
وضعفاء النفوس إذاً أين حرية المرأة في ذلك وأين حقوق المرأة في هذا
إنما هذا هدم لكرامة المرأة وشرفها وإلقائها بين أمواج لاندري أين سترمي بها
إذاً فالمرأة السعودية أبية وحُريه حريةٌ تصونها وتحفظها بعد الله سبحانه وتعالي
وإنما هؤلاء لو أن الأمر بأيديهم لأدخلوا البارات والمراقص لبلدنا الشريف
والآمن فمُحااااااااااااااااااالٌ لهؤلاء المساكين والذين فتحوا عقولهم للغرب
وتأثروا بمبادِئُهُم الدنيئة وأفكارهم الضالة والتى تجرهم وكما نشاهد
إلي المشاكل والفساد الأخلاقي والأجتماعي والتفكك الأُسري...
هذه قصة حصلت لي :
(كنت جالساً مع جدي حفظه الله وهو رجلٌ كبير
في السن فتكلمت معه وكُنت مازحاً وإنما لأستنتج ماذا يُخبئ هذا العجوز
الطاعن بالسن ولكي أيضاً أستفيد من نصائحه وذلك من خلال تجربته الطويلة
في هذه الحياة وكذلك لحكمته التى وهبها الله إياه فقلت يا أبي أريدُ أن أتزوج
بامرأة أجنبية في أحد الدول العربية المجاورة فمارأيُك فقال لي باللهجة العامية
(اسمع ياوليدي لاتفكر بهالأمور أبد حتى وإذا كنت تمزح لأن الزواج موب لعب
عيال الزواج استقرار وتكوين أسرة صالحة إنشاء الله وكلّ هالأشياء ماتجي
إلا من مره صالحه ملتزمه تصون شرفك وبيتك إذا غبت وتحفظك أنت
وعيالك بعد الله سبحانه وهذي ماتلقاه إلا عند بنات هالديرة لاتاخذ ياولدي
إلا من ترابك ومن أهلك واترك عنك الأجنبيات اللي ماتدري وش يجيك منهن )
فتعجبت من هذا الشيخ الهرم ومن كلامه المُؤثر وإنما يدلّ هذا الكلام
علي مكانة المرأة السعودية عامةً ونساء بريدة علي وجه الخصوص
وليس لأنني من بريدة وإنما شئ نلمسه في حياتنا فالإنسان له عقل
وفضّله الله علي باقي المخلوقات حيث من خلال هذا العقل يستطيع
أن يفرّق ويميّز ويدرك الأشياء ...
ختاماً ...
نحمد الله أن منّ علينا في بلاد الحرمين هذه المزايا
والتى بالحقيقة تدعوا للمفخرة والرفعة والعزة فاللهم احفظ نسائنا
وبناتنا واستر عليهن بستركـ العظيم وأدم لنا عزّ ولاة أمرنا واحفظهم
ووفقهم لما تُحب وترضاه وأدم علينا الأمن والأمان في بلاد العزّ والإسلام
وصلِ الله وسلم علي نبينا محمد وعلي آله وصحبه أجمعين ...
كُتِبَ وحُرِرَ بقلم أخوكم / عبدا لله عضلات ,,,