صقر بن شاهين
17-05-08, 09:09 pm
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بريدة أمانة يا أمانة
إن ما يجري في بريده من قبل الأمانة لهو حرب علنية ضد المواطنين والمقيمين
وهذا واضح من خلال ما تعمله هذه الأمانة التي ليس لها من اسمها نصيب
ولننظر لما قامت به هذه الأمانة من أخطاء لا تغتفر وإعمال لا يعملها إلا من هو فاقد لجميع هرمونات الثقافة والتحضر .
قد أكون مغالي بما اكتب ولكن عندما تعلم ما يدور في خفايا هذه الأمانة
تجد العجب العجاب من التناقض والكثير من الدروس التي لم يستفد منها الكبير قبل الصغير من تلك الأعمال والأخطاء ما يسمى المدفن الصحي
والصحيح انه مدفن ألغام سيأتي الزمن ليفجرها في وجوه أناس لا حول لهم ولا قوة سوى أنهم مواطنون يعدون من الدرجة الثانية بسبب أنهم سكنوا شرق البلد أو جنوبه .
وحين بدأت الأمانة بنبش الكارثة البيئية وعلمت علم اليقين بالخلل والخطأ زادت من عنادها وقسوتها على أهلها في وضع مدفن أخر قريب منهم وعلى طريق يعتبر حيوي جدا للبلد ولا ننسي انه مرتفع ويطل على مدينة بريدة ولي وقفات على هذا العمل الجبار برأيهم :
1- إن من بديهيات علم الطقس أن الهواء والرياح غالبا تكون جنوبية وشرقيه . فكيف لنا برائحة زكيه تنعش أجوائنا التي تحتاج إلى إنعاش بسبب كثرة الغبار ولا حول ولا قوة إلا بالله
2- مدفن الضاحي أليس خطأ فادح عُلِم ضررة وخطره وبان انه قرار ظالم في حق المواطن . كيف يكون المدفن البديل داخل البلد وقريب جدا للأحياء السكنية وعلى طريق عام أين الدروس المستفادة .
3- ألا من الأصلح أن تسلم نظافة البلد لشركات تستفيد من بعض ما يرمى في هذا المدفن إذا علمنا أن الكثير منها هو ورق وبلاستك أو زجاج أو حديد كالمعلبات .
4- طريقة الحرق (الترميد). وهي شائعة في كثير من الدول المتقدمة . هذا ما فاضت به جعبتي وآسف على رداءة الأسلوب متمنياً للجميع العمل الصالح والقول الحسن
والله من وراء القصد
بريدة أمانة يا أمانة
إن ما يجري في بريده من قبل الأمانة لهو حرب علنية ضد المواطنين والمقيمين
وهذا واضح من خلال ما تعمله هذه الأمانة التي ليس لها من اسمها نصيب
ولننظر لما قامت به هذه الأمانة من أخطاء لا تغتفر وإعمال لا يعملها إلا من هو فاقد لجميع هرمونات الثقافة والتحضر .
قد أكون مغالي بما اكتب ولكن عندما تعلم ما يدور في خفايا هذه الأمانة
تجد العجب العجاب من التناقض والكثير من الدروس التي لم يستفد منها الكبير قبل الصغير من تلك الأعمال والأخطاء ما يسمى المدفن الصحي
والصحيح انه مدفن ألغام سيأتي الزمن ليفجرها في وجوه أناس لا حول لهم ولا قوة سوى أنهم مواطنون يعدون من الدرجة الثانية بسبب أنهم سكنوا شرق البلد أو جنوبه .
وحين بدأت الأمانة بنبش الكارثة البيئية وعلمت علم اليقين بالخلل والخطأ زادت من عنادها وقسوتها على أهلها في وضع مدفن أخر قريب منهم وعلى طريق يعتبر حيوي جدا للبلد ولا ننسي انه مرتفع ويطل على مدينة بريدة ولي وقفات على هذا العمل الجبار برأيهم :
1- إن من بديهيات علم الطقس أن الهواء والرياح غالبا تكون جنوبية وشرقيه . فكيف لنا برائحة زكيه تنعش أجوائنا التي تحتاج إلى إنعاش بسبب كثرة الغبار ولا حول ولا قوة إلا بالله
2- مدفن الضاحي أليس خطأ فادح عُلِم ضررة وخطره وبان انه قرار ظالم في حق المواطن . كيف يكون المدفن البديل داخل البلد وقريب جدا للأحياء السكنية وعلى طريق عام أين الدروس المستفادة .
3- ألا من الأصلح أن تسلم نظافة البلد لشركات تستفيد من بعض ما يرمى في هذا المدفن إذا علمنا أن الكثير منها هو ورق وبلاستك أو زجاج أو حديد كالمعلبات .
4- طريقة الحرق (الترميد). وهي شائعة في كثير من الدول المتقدمة . هذا ما فاضت به جعبتي وآسف على رداءة الأسلوب متمنياً للجميع العمل الصالح والقول الحسن
والله من وراء القصد