ثقافة النجـاح .. كيف يصنعهـا مجتمعنـا ؟!

[الاستاذ.د .]

يولد الإنسان وينمو وتنمو معه آماله وطموحاته وأمانيه..
لكن تلك الاماني لا تغني ولا تسمن من جوع مالم تتوج بعمل طموح تؤزه همة تفلق الصخر ..
ويصحب تلك الهمة مؤثر خارجي مهم_يندر بلوغ الآماني دونه، وهو أيضآ سبب لكثير من الإخفاقات_
ألا وهو البيئة التي ترعرع فيها الإنسان_بيئة التشجيع والتحفيز أو الإهمال والتحطيم_..

يقول عبدالكريم بكار: ( إنجازاتنا مدينة لشيئين: مدينة لجهدنا الشخصي، ومدينة للبيئة التي نعيش فيها ).

والبيئة _حسب تقسيمي_تتكون من:
١/ الأسرة_الأهل والزوج والأبناء_
٢/ والصحبة
٣/ والمجتمع من حواليك..

وعن دورها في صناعة النجاح سأشير، وأسأل الله الإعانة والسداد .
والموضوع لا يستغنـي عن إضـافـاتكـم وإبـداعـاتـكم , فـمجتـمـعنـا واحـد ..

( أخوكم / الاستاذ.د )

[مهره(فديتني)]

يعطيك العافيه الاستاذ

فيه مثل يقول قل لي من صاحبك اقل لك من انت

[الاستاذ.د .]

[الأسرة: ثقافة الفشل وفشل الثقافة]

دور الأسرة مهم جدآ في صنع البارزين من المجتمع، والحاصل للأسف أن كثيرا من أسرنا هذا الوقت تنمي في أبنائها ثقافة الفشل منذ نعومة أظفارهم..
فالتربية على تحمل المسؤولية حالة نادرة , كما أن مفردات الإبن اليومية: ياغبي ،، ياحقير .. يافاشل وخذ من هذه المصطلحات السوقية، والتي يظل الطفل يسمعها حتى يقتنع بأنه غبي ولن يستطيع إنجاز شيء، أو على الأقل تكسر من شوكة تحديه للحياة..

إن النظر إلى الأخطاء بعين التهويل والتعظيم، وصبغ شخصية الطفل العامة بها ، وغض النظر عن الإيجابيات التي يمتلكها الطفل، تجعل الطفل يتخلى مع الوقت عن الأشياء الحسنة التي اكتسبها، لأنه لم يرها أعجبت والداه , إذ المشرع الرئيس للطفل هو والديه, فما أعجب به والداه فهو حسن , ويجب عليه الإهتـمـام به, وتنميته!, وما سكتا عنه, و لم يتحمسا له فليس من المهم أن يطور نفسه فيه, لأنه غير مهم.
هذا لمجرد الإعجاب ! فكيف لو صـاحبه تشجيع وتحفيز من الصـغر, وتحمـل لأخطاءه ,وتوفـير مايحتـاجـه لتنمـية مهـاراتـه؟!
لا شك أن الطفل سيبـذل أقصـى مـا لديـه لتـحقـيـق ما يتمناه والداه منه.

ومن السيء تخويف الإبن من الإقدام على أمر لا يعلمه وليس ثمت ضرر على الابن فيـه.

[ وأعتقد أن الأسرة تختصر كثيرا من الجهد والوقت في سبيل تنمية الطفل إذا ربته على حب القراءة!]


الأم ..
قديمآ قيل:<الأم .. إدارة تعليم .. بأكملها.. ! >

والأب ..
والأب بلا شك مرآة يرى فيها الأبناء مستقبلهم_غالبآ_ ,فاحرص على أن تكون واضحا - لا مثـاليـاً - حتى يرى أبناؤك الحياة بشكل صحيح - بحلوها ومـرهـا - .
كمـا أن الأب الذي يرى في أولاده مشروعه الأول في الحيــاة سيكـون مستعـداً للصبر على أولاده و بذل الغالي والنفيس في سبيل بزوغ فجر أولاده ..



و الـزوجـة ..
أما الزوجة فقد قيل: وراء كل رجل عظيم إمرأة عظيمة، والحق أن الحكمة خاطئة والصحيح: (أمام) كل رجل عظيم امرأة عظيمة، فحينما تولي الزوجة زوجها ما يحتاجه من مؤازرة ومساعدة وتشجيع، وتهبه بعض وقتها، وتتنازل عن بعض وقتها لبحوثه ومطالعاته، وتفتخر بأي نجاح له_ ولو جزئي_، وتقف معه وقت الإخفاق والأزمات فإنها بذلك تكون وفرت له أرضآ خصبة للإبداع والتميز.
<ولن ينسى التاريخ أمنا خديجة رضي الله عنها>
والحق أيضآ أنه لا يلزم أن تكون تلك المرأة زوجآ، فقد تكون أمآ_ كثير من العلماء تخرجوا على أيدي أمهاتهم_ بل قد تكون أختآ تنهض بأخيها إلى درجات المجد.

والـزوج ..
وما قيل عن الزوج ينطبق على الزوجة<ولهن مثل الذي عليهن>، فالزوجة التي تجد من زوجها التشجيع والمؤازرة، والصبر على الأخطاء، والإستعداد لأن يهبها بعض وقته ستبدع في تخصصها وتنفع مجتمعها وأمتها.


أما الأبناء:
فلهم دور في توفير بيئة النجاح لوالدهم، وغالبآ ما يلعبون دور الدعم النفسي واللوجستـي لوالدهم، وتوفير المناخ الملائم.

< يتبع بإذن الله >
أخـوكـم / الاستاذ.د

[To Be]

متابعون معك استاذنا القدير

لا سيما انك تتحدث عن عالمنا


زرع الثقة واحياء الحوار وتوزيع المسئوليات على مستوى افراد الاسرة

يغيب عن الكثير من اسرنا !!

رغم انها هي اساسات النجاح !!

بارك الله فيك استاذنا القدير وننتظر المزيد

تقبل تحياتي

[مياسة]

رائع ,, كلام من وسط الواقـــع .. وتجارب الأخرين ,,
اتفق معك كثــــيراً في تأثير الأسرة على نجاح او فشل الابن
وكم من زوج وصل أعلى مراتب النجاح بسبب أُمه او زوجته,
واخرى نجحت بسبب وقوف زوجها بجانبها ,,

يقول عبدالكريم بكار: ( إنجازاتنا مدينة لشيئين: مدينة لجهدنا الشخصي، ومدينة للبيئة التي نعيش فيها )
ملخص وافي وكافي في حرفين ,,


<--- مُتـــابعة ..
موضوع يستحق المكوث فيه..لك مني اجـــزل تحية http://www.xx5xx.com/vb/images/smilies/orangeflower.gif

[الاستاذ.د .]

(الإهداء: إلى فلان ..
لأنه كان سببآ في نجاحي!..
فهل أنت سبب في نجاح الآخرين؟! )


* المؤثر الثاني: الصحبة، وما أدراك ماالصحبة؟

الصحبة هي فتيل يشعل الشخص فإما أن يشعل همته فيقوده نحو المعالي، أو يشعله فيحرقه ويطفئ لهيب حماسه ويخمد أواره.

أما الصنف الأول فهم أندر من الكبريت الأحمر،، وأغلى من التبر الأبيض.
وأما الصنف الثاني_لا كثرهم الله_ فيملؤون الأزقة والطرقات،لا يصنعون خيرآ ولا يدفعون شرآ،،
سأكون واقعيآ.. ليسوا كلهم فاشلين في حياتهم، بل بعضهم تبوأ مناصب عليا، لكنه لا يساعدك على العلو، ولا يأخذ بيدك نحو السمو، لأنه يحب أن ينفرد عمن حوله، حين تذكر له همتك يذكرك ببعد المسافة، ووعورة الطريق! , ولا يذكرك بالشمس التي أشرقت بعدما صعد القمـة ..
يعرف أن الطريق للـقمـة يسعك معه ,بيد أنه لا يدلك عليه ..
يعرف أنك ستدل الطريق مع البحـث, لكن الطبع الإنساني المتركب فيه يأبى أن يختصر عليك الوقـت!!
ليسوا كلهم سيئين في أخلاقهم، لكن ابتلاهم الله بحب الأثرة فلا يطيقون أن يتفوق الأخرون عليهم!
( مؤشر ) الإحساس بالآخرين عندهم متعطل!، فقد يرى فرصة للنجاح تدفعك؛فيستكثر أن يتصل ليخبرك بها!.
و منهم من لا يرى إلا الأسود من الألوان، فهو محبط دائم التشاؤم، حتى لو اتجرت ببيع الأكفان لقال: كفى فلن يموت أحد!!، ولذا ترى حديثهم دائمآ عن اللحظات البائسة في الحياة , وصحبتهـم تجعلك ترى الحياة برؤيتهـم .

لن أولم أسماعكم فالقسم الثاني تطرب الأسماع صفاته..

أما الصنف الثاني فهؤلاء أمانيهم أن يضعوا النجاح في متناول الجميع،ولكن للأسف هو صعب المراس، لذا تراهم يتعبون ليتفوق الأخرون معـهــم ، ويصلوا لمراتـب عليـا , حتـى لو تجـاوزوهـم ..
ويرون بهذا متعة لا تسامى!.
{< هؤلاء يؤمنون بأن السعادة كالقبلة لا نظفر بها إلا بالمشاركة >}
يسعد حين يختصر الوقت على من يريد النجاح فيدله على الطريق الصحيح , ويرشده للطريق المختصر.
وقـد عايشـت أمثـال هؤلاء , وبعضهم له فضـل عـلي لا أنســاه .

فهــل أنت منهــم ؟


وتكون سببآ في نجاح الآخرين ب:

١/ التشجيع ثم التشجيع .. ( ارم سعـداً فداك أبي وأمـي ) قالها صلى الله عليه وسلم لسعد بن أبي وقاص رضي الله عنه.

2/ بث روح التفاؤل في من حولك.

3/ مشاركة الآخرين همومهم وتطلعاتهم ومساعدتهم على تحقيقها.

4/ مشاركتهم أفراحهم وإنجازاتهم معنويـاً وجسـديـاً.

5/ زرع الثقة وروح الاستقلالية في نفوسهم، خصوصآ في حالات فشلـهـم , وتعزيز جوانب النقص فيهـم .

يقول د/بكار : ( إن الرجل الكبير هو الذي يشعرك إذا جلست معه بأنك كبير!)


* إن وجود مثل هؤلاء كفيل بأن يبثوا الحياة لمجتمعهم، ويعيدوا الأمل لأمتهم، ويزرعوا البسمـة في شفاه من حولهم , ويكونوا سببـاً في نهضـة الوطـن بشكـل عـام وتوفـر الأيــادي المبـدعـة .

< يتبـع بـإذن الله >

أخوكم/ الاستاذ.د

[الاستاذ.د .]

يعطيك العافيه الاستاذ

فيه مثل يقول قل لي من صاحبك اقل لك من انت

مهــرة :
فعـلاً هذا المثـل صحيح , وبعض الناس قد يفهم أن المقصود هو التأثيـر الديني على الصاحب , بينما الصحيح أن الصاحب يؤثــر حتـى على طريقـة تفكيـر الشخص ونظــرتـه للحيــاة وحمـاسـه لمبـادئـه وقيـمـه ..


شكـراً لمرورك وتعقيبـك ..

[التقدم]

الاستاذ
اذاكانت بيئتك التي تعيش فيها اناس طموحين وايجابيين فأنت مصيرك النجاح اما اذاكانو ناس سلبيين فانت مصيرك الفشل

[الاستاذ.د .]

المؤثر الثالث:

المجتمع

جبلة الإنسان أن يعيش وسط مجتمع تمتزج فيه أخلاط من الناس، تحكمهم بيئات وثقافات تسيطر على عقولهم، فلذا ترى تفاوتآ في اهتمامات الناس، وكل بعقله راض!.

تأثير المجتمع سلبآ وإيجابآ لا يمكن لأحد أن ينكره أو يدفعه، وللأسف فإن غالب مجتمعاتنا العربية تؤثر سلبآ على موهوبيها ومبدعيها ..

وتأثير المجتمع السلبي على ضربين:


الضرب الأول: تأثير بسبب الجهل ، وقد قيل: الناس أعداء ما جهلوا.
قال ابن الأعرابي: من أمل شيئآ هابه ، ومن جهل شيئآ عابه.
فتحزن حينما ترى من يسخر بآخر لأنه بزعمه أضاع عمره بإكمال دراسته العليـا! وتستغــرب من وجـود مثل هذا الثقـافـة حتى الآن.
هذا ضرب من تأثير المجتمع السلبي.

وعلاج هذا النوع هو نشر ثقافة الإبداع والمبدعين لدى المجتمع ولدى الطلاب خاصة، وتشجيع المواهب المبدعـة من الصغـر , ونشـر مراكـز للبحث العلمي المقنـن بحاجات المجتمـع واحتياجات السـوق.



أما التأثير السلبي الآخر للمجتمع فهو أشد وأنكى، ألا وهو اضرام نار العداء للمبدع .
فربما تعثر الإنسان عن بلوغ غاياته بسبب أشواك وضـعـهـا له الآخرون، وأفـخـاخ شركـوها، وغـدى يبـيـت على شوك الأسى ، ويتقلـب علـى جـمر الغضى.

وأعتقـد أن العـلاج الأمثـل لمثـل هذه الحـالة كـالتـالي :

1/ معاملتهم بالحسنى ، وأن لا يرد السوء بمثله , { ادفـع بالتـي هـي أحـسـن } , وسيصعـدون لك يوماً في القمـة ليعتـذروا إليـك .
2/ محاولة الشخـص تطوير نفسه في مجاله ، وعدم الإلتفات لهؤلاء الأشخاص , بل يصنـع من الحجر الذي يرمونه به سوراً يصعد عليه نحو العلياء.
قيل لحكيـم : بم ينتقـم الانسان من عـدوه؟ قـال : بإصـلاح نـفـسـه .
3/ محاولة الابتعاد عن هذا المجتمـع , جسـديـاً إن استطاع , وإن لم يستطتع فيعتزلهم شعـوريـاً , ويبقـى مع سيـرة العظمـاء ..
.
.
.
خــتـــامـاً


أسـأل الله أن ييسرنا للخـيـر ويجـري الخيــر على أيدينـا .
كـان هذا مساهمـة من أخيكم ( الاستاذ.د ) في دفع عجلة النجاح لبلدي و أمتي ..
أنتظـر تعليقاتكم و إسهـاماتكـم في هذا الموضوع ..

[بنت البدائع]

النجاح مطلب الجميع ولا يسعى للنجاح من لا يملك طموحاً.. ولذلك كان الطموح هو الكنز الذي لا يفنى ..فكن طموحاً وأنظر إلى المعالي ..

دروس قيّمة وجدناها هنا ... بارك الله فيك يالإستاذ ...


دمت بود

[مخرج تلفزيوني]

موضوع يستحق الإمتياز
لي عودة .

[ابونورة]

بداية أخي الأستاذ د ما شاء الله عليك موضوع متكامل ومنسق ومرتب ومن الصعوبة بمكان المداخلة والإضافة عليه ..

ولكن أقول بما أنك وضعت للموضوع عنوان رائع وهو ثقافة النجاح فهذا هو لب الموضوع وجوهره فمتى ما كان النجاح ثقافة للشخص فبالتأكيد سينجح بإذن الله تعالى حتى ولو تكرر معه الفشل بل من رحم الفشل يولد النجاح .
والأمة تفتقد للأسف إلى هذه الثقافة لذلك تجدها من فشل إلى فشل بسبب تراكم الفشل وشعشعته في عقولهم وغياب ثقافة النجاح ولذا فتجد الأمة امه استهلاكية وليست منتجه وعالة على الأمم الأخرى فالشكوى لله ..،،

[عازفة ألحان الليل]

لكل فعل ردة فعل

فالنجاح ردة فعل التفائل والتحفيز من الاسرة

والفشل ردة فعل الاحباط والنظر في السلبيات وتركيز عليها مع التخويف وعدم التفاعل والنظر الى ذاتك

بالاشيئ وطبعا كل هذا من فعل الاسرة ..

[الكبري]

استاذ ..

النجاح له مقومات ونواميس نعرفها ونستطيعها ..

لكن حياة الترف والدعة والركون للملذات أبعدتنا عن طرق النجاح وهي تهوي بنا للفشل بأشكال متعددة ..

عندما تجد شخص كل ما يسعى اليه هو مخدرات ومهدئتا وقتية كيف سيصبر على ثمن طريق النجاح ..

أستاذ شكراَ لك ..

لكم أطيب المنى

[عبدالله30]

الأخ الكريم00الاستاذ00

تحية طيبة0

كل الشكر لك على هذا الجهد والشرح والتوضيح0

حقيقة لم تترك لنا مايمكن أن نضيفه 0

لكن يظل التقصير لدينا في الجانب المهم وهو المجتمع أو من يمثل المجتمع 0

وكثير من مشاريع النجاحات الشخصية تعرقلها الانظمة والروتين والاهمال الحكومي0

تحياتي لك0

[الاستاذ.د .]

زرع الثقة ..

واحياء الحوار ..

وتوزيع المسئوليات على مستوى افراد الاسرة ..

تـغيب عن الكثير من اسرنا !!

رغم انها هي اساسات النجاح !!



أكـرر عزيزي تووبـي :
رغم أنها من أساسات النجـاح ..
وياليت قومي يعلمـون .

وسنظـل نطرق في هذه المواضيـع حتى تجـد القبـول في مجتمعنـا , فـ ( كثرة الطرق ترخـي ) و يوشك الطارق أن يفتح له البـاب ..

إضـافتـك قيـمـة .. تقبـل تحيـاتي وشكـري

[خالد التويجري]

قال أحدهم ..,
راقبت نمله تحاول صعود حائط ومعها طعامها ..,
فإذا هي حاولت .., وحاولت .., وحاولت ..,
ولا زالت تحاول الماحوله بعد المحاوله الفاشله التي قبلها .
حتى صعدت الحائط ومعها طعامها .., في المحاوله 33 لها .

النجاح لا يمكن أن يتحقق إلا بالأصرار و العزيمه ..,
وأحياناً البيئه "السلبيه" تساعدك .., كما البيئه الإيجابيه أيضا .


تحياتي .,’

[الاستاذ.د .]

رائع ,, كلام من وسط الواقـــع .. وتجارب الأخرين ,,


ورائــع مرورك وتعقيبـك .. شكراً لك .



اذاكانت بيئتك التي تعيش فيها اناس طموحين وايجابيين فأنت مصيرك النجاح اما اذاكانو ناس سلبيين فانت مصيرك الفشل


أوافقك عزيزي التقدم على خطر المجتمع وشدة تأثيره على مستقبل الفرد , ولكني أقف عند قولك : (اما اذاكانو ناس سلبيين فانت مصيرك الفشل) فمن الخطأ أن أضع مصيـري بيـد أناس آخـرين يتحكموا في مستقبلي, بل علي أن أصنـع مجـدي بنفسـي وهذا ما أشرت إليه في المؤثـر الثالث وكيفية العلاج .

شاكراً لك مرورك وتعقيبك الجميـل .

[الاستاذ.د .]

النجاح مطلب الجميع ..
ولا يسعى للنجاح من لا يملك طموحاً..




مختصـر رائــع .. فالطمــوح هو العتبـة التـي نخطـوا من خـلالهـا للنجـاح ..

وإذا كـانت النفوس كبارا *** تعبت في مرادها الأجسام

في صحيح الجامع للألباني عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال.."إن الله تعالى يحب معالي الأمور وأشرفها.. ويكره سفاسفها " .


ومن الأثار الواردة التي تدل على الطموح قول عمر بن عبدالعزيز : ( إن لي نفس تواقة.. لم تزل تتوق إلى الإمارة.. فلما نلتها تاقت إلى الخلافة.. فلما نلتها تاقت إلى الجنة. )

شكراً لمرورك العطر وتعقيبك الرائـع .

[الاستاذ.د .]

موضوع يستحق الإمتياز
لي عودة .


بانتظـار عودتـك وطلتـك أخـي مخـرج تلفزيوني ..
وحيــاك الله في كـل وقـت ..

[سما نجد]

فعلا موضوع يستحق التميز

البعض بحاجة إلى من حوله ليصبح عضو فعال

والتشجيع منذ الصغر ينمي الثقة بالنفس


كما وجود المعززات التي ينشأ عليها الأنسان منذ الصغر لها إيحاء داخلي مؤثر جدا

ويبقى البعض هو من يبرز نفسه في ظل الظروف المختلفة

فهناك من عاش يتيماً وأصبح عالماً بعزيمته وإصراره على النجاح بعد فضل الله تعالى..


أخي الكريم كفيت ووفيت

لك كل الشكر

[الاستاذ.د .]

بداية أخي الأستاذ د ما شاء الله عليك موضوع متكامل ومنسق ومرتب ومن الصعوبة بمكان المداخلة والإضافة عليه ..
شكـراً لجميـل الثنـاء , ومرورك زاد الموضوع جمالا ..
متى ما كان النجاح ثقافة للشخـص فبالتأكيد سينجح بإذن الله..

صـدقـت عزيزي ابو نوره , ولذا كان هذا الموضوع مشـاركـة بسيـطـة منـي لزرع هذه الثقـافـة في أوساط مجتمعـي ..
لأنـي أرى أن المحبطيـن اليائسيـن في مجتمعاتنـا لا يألون جهـداً في زرع اليأس و الإحبــاط في نفوس الناس ..
وعدوى الأرواح قريبة من عدوى الأجســاد ..

من رحم الفشل يولد النجاح .
للّـه ياليتنـا نسقـي هذه العبارة لأولادنا مع الحليب , فهي وقود النجاح ونافذة الإبـداع ..
يقال أن مخترع الكهربائي أديسـون فشل في تجاربه لأكثر من 900 محاوله ومع ذلك لم ييأس !! ..
فلما قيل له : هل جننت ؟! .. أكثر من 900 محاولة لم تستفـد منهـا!!
قـال : بلـى , لقـد استفـدت منهـا !!
قيـل : ومالذي استفدتـه؟!
قـال: استفـدت أن هناك 900 طريقـة كلهـا خـاطئـة فلا أجربهـا مرة أخـرى وإنمـا أجـرب غيـرهـا!!!!..

يا اللـه .. قمـة الإصـرار والتحـدي .. ولذلك حصّـل ما أراده ونال مراده .

شكـراً لتشـريفـك ..
تقبـل تحيــاتـي ..

[الاستاذ.د .]

لكل فعل ردة فعل

فالنجاح ردة فعل التفائل والتحفيز من الاسرة

والفشل ردة فعل الاحباط والنظر في السلبيات والتركيز عليها..

لكل فعل ردة فعل
مقدمة جميـلة .. وعرض رائـع
لكن الفعل الأولي ليس مقتصراً على الأسـرة فقـط وإنمـا على المجتمـع ككـل..
ومجتعنا يحتاج من أمثالنا أن نصـر على غرس قيم التفاؤل و الإيجـابيـة في أطـرافـه..
يحتـاج من كـل واحـد أن يكـون له بصـمـة في مجتمعـه ..

شكـراً لجميـل المـرور ..

[مخرج تلفزيوني]

نحن نقرأ وننظر ونكتب
وجميلة هي الثقافة والنظر ببصيره
لكن ( النجاح )
في الميدان أصعب وقد يكون في ليالي ماطرة تعصف بك الرياح قد تفقد الأمل في تلك الأحيان
وما تلبث أن تشرق شمس الصباح لتسمع الموسيقى الهادئه من البلابل الطائره
صدقني وصدقوني للنجاح ضريبة وضريبة قويه
فهل نحن على إستعداد لدفعها .

هي سطور أحببت أن أطل بها عليكم
ولا عطر بعد عروس .

[To Be]

الاستاذ .د

تقبل تحياتي


عندما اقرأ سطورك يمر بي شريط الحياة لأتأمل تلك النماذج التي ذكرت

واعود وأتأمل في حال تلك النماذج فارى من هم في القمة ومن مازالوا في قيعان الفشل

فأراها مطابقة لما ذكرت

استاذي شكرا لك

ومتابعون لك باستمرار

[عبدالله الحلوه]

موضوع اكثر من رائع حوى كل مفيد وسلط الضوء على مواطن النجاح في تربية الاطفال ودفعهم إلى النجاح والتفوق

لي عوده بإذن الله


تحياتي

[شموووخ]

الاستاذ.د .

فكل ماذكرته من عوامل مؤثره في مسيرة النجاح

ماهي الا سلسله مترابطه الاطراف

لا تقل اهمية اياً منها عن الأخرى

فالنجاح لا يأتي بسهوله فلا بد من الجد والاجتهاد والمثابره

والتخطيط وتحديد الاهداف وعدم الوقوف عند اولى محطات الفشل

بل نتعلم من المحطه السابقة مايساعدنا للوصول لمحطة النجاح

و لانكتفي بنجاح واحد بل نستمر ونواصل مسيرة النجاح

فمن ذاق طعم النجاح وحلاوته لا اظنه يرضى بالقليل

اشكرك على حسن اختيارك لهذا الموضوع

جميلا هو سردك وسلاسة اسلوبك ولم تغفل عن جانب مهم

[الاستاذ.د .]

النجاح له مقومات ونواميس نعرفها ونستطيعها ..

صدقت عزيزي الكبري نحـن ربما نعرف مقومـات النجاح ..
لكننـا في مجتمع افتقـد كثيراً من هذه النواميس والمقومـات , وأخـذ يدفع أفراده للفشـل غالباً..
ولذلك في اعتقادي أن من أهم الأعمال التي نقـدمهـا للمجتمع هي مساعدة الجميـع على النجاح والرقـي ..
فالمـرء ضعيـف بنفسـه قـوي بأخـوانـه ..

لكن حياة الترف والدعة والركون للملذات أبعدتنا عن طرق النجاح وهي تهوي بنا للفشل بأشكال متعددة ..

تذكـرت حواراً لابن حزم الظاهري رحمه الله وهو الذي عاش في أتون النعمه ومواطن الترف وحياة الوزارة حين حاوره أحد علماء عصره وقال له : "تعذرني فأكثر مطالعاتي كانت على سرج الحراس" يقصد أنه كان فقيراً يتعلم على نور السرج الخاصة بالحراس , ومع ذلك برز وأصبح ذا شـأن ..
لكن رد ابن حزم كان أوفق حين قـال: "وتعذرني فاكثر مطالعاتي كانت على منابر الذهب والفضة!.." وكان يشـير إلى أن النعمة قد تلهـي صـاحبهـا عن مواصـلة المشوار وتغريه بالركون لملذات الدنيا وشهواتهـا , ومع ذلك فقـد صـبـر على هذه المغريات وواصـل حتى بلغ ما بلـغ ..

لكني لا أعتقد أننا وصلنا لدرجة الترف التي تلهي عن مواصلة المشوار وبلوغ الدرجات العلى في الدين والدنيـا ..

شـكراً أخـي الكبـري على مرورك الجميـل وإثـراءك الموضوع ..
تقبل تحيـاتـي ..

[الاستاذ.د .]

حقيقة لم تترك لنا مايمكن أن نضيفه 0
مـرورك وتعقيبـك عزيزي عبد الله بحد ذاتـه إضـافة جميـله , فشكـراً لك ..
وكثير من مشاريع النجاحات الشخصية تعرقلها الانظمة والروتين والاهمال الحكومي0
أوافقك أن الأنظمـة عندنا تقتل الابداع بدلاً من تنميتـه .. لكنـي لا أتوقف عند هذه النقطـة كثيـراً لأن الذي لا نملكه لا نستطيع التغييـر فيـه , وإنمـا نتكلـم عما هو تحت سيطرتنـا و دائـرة تأثيـرنـا ليكون لكلامنـا جـدوى..
أليـس كذلـك ؟!

شكـراً لمرورك وتعقيبـك الجميـل ..
تقبـل تحيـاتـي ..

[جبل عمر]

بكل اختصار ثقافة النجاح تبدأ حينما بيدأ الطفل بالنطق
بالتشجيع واعتبار خطأه شي جيد لمضي الثقة والنجاح

[الاستاذ.د .]

قال أحدهم ..,
راقبت نمله تحاول صعود حائط ومعها طعامها ..,
فإذا هي حاولت .., وحاولت .., وحاولت ..,
ولا زالت تحاول المحاوله بعد المحاوله الفاشله التي قبلها .
حتى صعدت الحائط ومعها طعامها .., في المحاوله 33 لها .
عزيزي بريداوي ..
رائـعة هـذه النملـة فهـي لا تعـرف معنـى الفشـل , ولذلك لم تسلك طريقـة , وياليتنـا نتعلـم منها ما يفيدنـا فالله تعالى يقـول :{ وما من دابة في الأرض ولا طائر يطير بجناحيه إلا أمم أمثالكم } واليـأس لا يزيـد الحيــاة إلا تعقيـدا وصعوبـة ..
وأحياناً البيئه "السلبيه" تساعدك .., كما البيئه الإيجابيه أيضا .
صحيح إن البيئـة السلبية قـد تكـون سببـاً في النجـاح .. وربمـا تلـد المـئـآسـي عبقـريـاً..
لكـن ليس لأي شخـص بل للشخـص الذي عنده ملكة التحـدي ..تحـدي الذات وتحدي المجتمـع و تحـدي العـوائـع..
للشخـص الذي لا ينتظـر من الرياح أن تهب عليه كمـا يشـاء بل يسعـى هـو لتعـديـل أشـرعتـه ..
شكـراً لمرورك وتعقيبك الجميـل عزيزي بريداوي ..
تقبل تحيـاتـي ..

[الاستاذ.د .]

البعض بحاجة إلى من حوله ليصبح عضو فعال
ولذلك من أكبـر أنـواع الإحسـان لمجتمعاتنـا هي أن نبـذل وسعنـا لكـي نسـاعـد الجميـع على النجـاح والرقـي ..

ويبقى البعض هو من يبرز نفسه في ظل الظروف المختلفة فهناك من عاش يتيماً وأصبح عالماً بعزيمته وإصراره على النجاح بعد فضل الله تعالى..
فعـلاً هنـاك من يستطيع التغلب على ظروفـه ليواصل مشواره نحو القمة , وما أجمل النجاح حين يكون بعرق الجبين ..
ولكن الغالب في مجتمعاتنا أن الشخص لا يستغني عن إخوانـه ..
أخي الكريم كفيت ووفيت
لك كل الشكر
والشكـر أجـزلـه لمروركم العطـر وتعقيباتكـم التي أثـرت الموضوع فنحن هنا نتشارك في صنع مجتمع راق ناجح ..
تقبل تحيـاتـي ..

[الاستاذ.د .]

عزيزي مخـرج تلفزيونـي:
أثـرت مشكـلـة وأوجـدت حـلاً ..
المشكـلـة هـي سهولة التنظيـر وصعوبـة التطبيـق ..
لكن ( النجاح ) في الميدان أصعب وقد يكون في ليالي ماطرة تعصف بك الرياح وقد تفقد الأمل في تلك الأحيان
ومن أفضـل الحلول لهـذه المشكلـة هـي تأمـل حلاوة الثمـرة التي سنحصـدهـا جـراء هذا التعـب المبـذول..وما تلبث أن تشرق شمس الصباح لتسمع الموسيقى الهادئه من البلابل الطائره
ولذلك حتى في الشرع فالله حيـن أمـرنا بتـرك الشهـوات كـان دائمـا ملذات الجنّـة وبالتفصيـل أحيـانـاً _ واقرؤا سورة الإنسان _..
يقـول ابن القيـم رحمـه الله : من تأمـل حــلاوة الأجـر هـانت عليـه مرارة المصيبـة .

شكـراً أخي مخـرج لمرورك وتعقيبك الرائـع ..
تقبـل تحيـاتـي

[الاستاذ.د .]

عندما اقرأ سطورك يمر بي شريط الحياة لأتأمل تلك النماذج التي ذكرت
واعود وأتأمل في حال تلك النماذج فارى من هم في القمة ومن مازالوا في قيعان الفشل
فأراها مطابقة لما ذكرت

أسـأل الله أن نكـون جميعـاً ممن يصـل للقمـة في الدنيـا والأخـرى ..

في تكـرار مرورك أخي تووبي أنت تطبق إحدى معايير النجاح المجتمعـي وهي الثناء الذي يدفع الشخص للمزيد من الابـداع ..

أنا ممتن لك ..
تقبـل تحيـاتـي ..

[الاستاذ.د .]

موضوع اكثر من رائع حوى كل مفيد وسلط الضوء على مواطن النجاح في تربية الاطفال ودفعهم إلى النجاح والتفوق

لي عوده بإذن الله

تحياتي

بانتظـار تشريفـك أخي الكريم عبد الله .. وشكـراً مقـدمـاً لجميـل الثنـاء..
تقبـل تحيـاتـي ..

[العبرى]

من أسس النجاح الثقه بالنفس..والطموح..

قد نجد أسرة سلبية أخرجت أبناء فاشلين..

لإعتمادهم على الأسرة..وتغذوا على مايتلقونه منهم

وقد نجد من نفس الأسرة السلبية أبناء خرجوا ناجحيين

لثقتهم بأنفسهم وعزيمتهم..وإصرارهم





نحتاج فعلاً لتعلم ثقافة النجاح

فكثيراً مانستسلم للأسرة والمجتمع من حولنا..






الاستاذ.د ./
طرح رائع وقيم
وحوى كثير من المداخلات القيمه وزادته تميزاً
لاتحرمنا من عطاءك
فالمنتدى والمجتمع يحتاج إلى ذلك
عذراً على تأخري في الحضور






تحيتي,,,

[الاستاذ.د .]

كل ماذكرته من عوامل مؤثره في مسيرة النجاح

ماهي الا سلسله مترابطه الاطراف لا تقل اهمية اياً منها عن الأخرى
صحيــح ..


فالنجاح لا يأتي بسهوله فلا بد من الجد والاجتهاد والمثابره

والتخطيط وتحديد الاهداف وعدم الوقوف عند اولى محطات الفشل

بل نتعلم من المحطه السابقة مايساعدنا للوصول لمحطة النجاح

و لانكتفي بنجاح واحد بل نستمر ونواصل مسيرة النجاح

فمن ذاق طعم النجاح وحلاوته لا اظنه يرضى بالقليل
كـلام رائــع يحتاج إلى زراعته في أجيالنا وأبنائنا و طلابنـا وإخواننا , ويحتاج منـا قبل غيرنا إلى إدراك معنى وحقيقة العبارة الأخيرة..
( من ذاق طعم النجاح وحلاوته لا اظنه يرضى بالقليل )

جميلا هو سردك وسلاسة اسلوبك ولم تغفل عن جانب مهم
وجميــل مرورك وتعقيبك .. شكراً لك

[الاستاذ.د .]

بكل اختصار ثقافة النجاح تبدأ حينما بيدأ الطفل بالنطق
بالتشجيع واعتبار خطأه شي جيد لمضي الثقة والنجاح
عزيزي جبـل عمـر :
هذه نقطـة البدايـة..
وهي من أهم مراحل العمـر لتشييـد مشـروع النجـاح..
وحينمـا ننجـح فيهـا نكـون قـد أمسكـنـا بطـرف خيـط النجـاح..
ولكـن .. مـاذا عن بـاقـي العمـر؟!!
ألا تـرى أنـه لا يقـل أهمـيـة في وجوب الاهتمام بصناعة النجاح فيه وتوفير أدواته وآليـاتـه لجميع أفراد المجتمـع؟
* للنجـاح ضريبـة , وهذه الضريبة يجب أن تدفـع على طول مراحل الحيـاة وليست في مرحلة الطفولة فحسـب..
هذه الضريبة يجب أن يدفعها الفرد والأسرة والمجتمع ككل حتى ننتج جيلاً ناجحـاً مبدعـاُ ..

شكراً لمرورك وإثرائـك ..
تقبل تحياتي ..

[الاستاذ.د .]

نحتاج فعلاً لتعلم ثقافة النجاح

فكثيراً مانستسلم للأسرة والمجتمع من حولنا..

بالضبـط .. ونحتـاج لنشـرهـا في أوساطنـا أيضـاً ..
الاستاذ.د ./
طرح رائع وقيم
وحوى كثير من المداخلات القيمه وزادته تميزاً

هذا إن دل على شيء فإنمـا يـدل على أن الكثيـر منّـا يملك هذه الثقافـة ولكن ربمـا لدينـا قصـور في نشـرهـا وتطبيق آلياتهـا والاستبصـار دومـاً بطـرق النجـاح وأسبابه في جميـع شؤون حياتنـا ..
لاتحرمنا من عطاءك
فالمنتدى والمجتمع يحتاج إلى ذلك..

بـإذن الله .. وأشكـرك على حسـن ظنــك ..
عذراً على تأخري في الحضور

حضور رائـع أشكـرك عليـه ..

[سلطان العثيم]

موضوع اكثر من رائع ...

يعطك الف عافية والاخوة الاعزاء ..

ومن هذا المنطلق وادعوك وادعو الاخوة للتعاون فيما بيننا في مشروع مجموعة نحو القمة البريدية , المتخصصة في مجال التنمية البشرية وتطوير الذات ..

وتقبل مني فائق الاحترام والتقدير ...

محبك / سلطان العثيم ...

عنوان المجموعة الموقع الحالي هو :
http://groups.google.com/group/sultanblogger
البريد الإلكتروني هو :
sultanblogger@googlegroups.com

/

[الاستاذ.د .]

موضوع اكثر من رائع ...

يعطيك الف عافية والاخوة الاعزاء ..

ومن هذا المنطلق وادعوك وادعو الاخوة للتعاون فيما بيننا في مشروع مجموعة نحو القمة البريدية , المتخصصة في مجال التنمية البشرية وتطوير الذات ..

وتقبل مني فائق الاحترام والتقدير ...

محبك / سلطان العثيم ...

عنوان المجموعة الموقع الحالي هو :
http://groups.google.com/group/sultanblogger
البريد الإلكتروني هو :
sultanblogger@googlegroups.com

/

الرائـع هو مـرورك وتعقيبـك أخي الكريـم سلطـان ..
ولعل هذه المجموعـة وبتعاون الجميـع تتـرك أثـراً و بصمـة واضـحة في مجتمعنـا ..

تقبـل تحيـاتـي "