ابو سرهد
16-05-08, 10:31 pm
http://www.awlup.com/get-5-2008-yss0fdj5.gif (http://www.awlup.com)
http://www.awlup.com/get-5-2008-gcod3z74.jpg (http://www.awlup.com)
توالت على مسامعنا حبي ومحبوبي والحب بشكل عام ولكن سرعان مايتبخر هذا الحب لينقلب الى ضغينه تسيدتها الخيانه تسيدها الألم ..
هنا احببت التطرق لـ جانب يخصك انت يافتاة وانت يافتى ..
الحب في هذا الزمن هل له اثر حقيقي ..؟!
من المؤكد البعض وثلة قليله سيقلون نعم والاغلبيه سيقلون لا لان مابهم من جرح يصرخ بالنفي ,,
ولما انكر وجوده من الاغلبيه .. ؟!
لأن الحب اصبح كمين يضعه الصياد لتقع في شراكه فريسته ويسهل عليه التمكن منها ..
الحب اليوم لم يعد مشاعر صادقه لم يعد مشاعر طاهره الكل احب نفسه فقط وراحته لا وجود للعاطفه ابداً فقط حب غرائزي يحبون من اجل ارضاء الشهوه ..يحبون من اجل الخلوه جميعهم سواسيه كبيرهم وصغيرهم جردو من المشاعر النبيله الا من رحم ربي .. منظورهم واحد فتاة احبتني اذاً هي ساقطه سلمتني قلبها اذا من حقي التمتع بها والنيل منها ..
ياللأسف ..!!
هكذا ينظرون اليك يافتاة وانتِ من رفعتي بهم الى عنان السماء وافتخرتي بوجودهم في قلبك .. وهم والله لايرونك سوا مكان لقضاء حاجتهم المبتذله
وساقطه عاهره متجرده من الفضيله .. يشاهرون بك امام صحبتهم لـينشرو خزيك في القبيله ..
فاحذري ياأختي العاقله من ان تكوني ممن ينظر لها هذه النظره ..
تجنبي هذا الفخ اللعين ( الحب ) كي تنجين فلا تصدقيها لانها ابداً لن تكون خارجه من قلب فقط حروف من مخرج شفاه توقعك في الرذيله ..
هنا نماذج حيه تؤكد مصداقية هدف هؤلاء الذئاب الأول من كلمة ( حب )
( 1 )
إحداهن بدأت علاقتها وهي في سن الرابعة عشرة عن طريق التليفون، وتطور الأمر بعد شهور إلى لقاءات في الخارج ، ثم لقاءات في شقة، ثم حمل وإجهاض، ثم انتهاء للعلاقة من جانب الرجل؛ حيث تبين أنه متزوج، ولا يستطيع الارتباط، واكتفى بذلك! وخرجت صاحبتنا محطمة .. هائمة تبحث عن الحب من جديد لتجده في الشارع، شاب لم يضيِّع وقته، فهم ما تريد أن تسمعه، وقالت: إن هذا هو الحب خاصة وهو شاب مقارب لسنها، ولتمنحه كل شيء وأي شيء، ولتكتشف بعد ذلك خداعه، ووضاعته؛ حتى إنه قدمها لأحد زملائه؛ ولتكتشف أنه غير مؤهل لأي ارتباط، لكنها تظل تردد إنها تحبه .. تحبه !!
ماهذا اللقلب لهم اللهم رد كيدهم في نحورهم ..
(2 )
أما الثانية فأحبت ابن الجيران الذي سرعان ما وصل بها إلى شقة المصيف، ولتحمل في أحشاءها جنيناً، ويشعر الأهل؛ ويتم الإجهاض وهي في سن الخامسة عشرة، ولتستمر المسيرة، وتحب شخصًا آخر زميلا في الجامعة، وليسمع قصتها، فقد أصرت أن تحكي له فهي لا تريد أن تخدعه، فما كان منه إلا أن استولى على مصوغاتها الذهبية، وهرب، ووجدت نفسها أمام شاطئ البحر لتنتحر؛ فإذا بصديق يعرف عنها كل شيء، يظهر ليقول لها: بدلاً من الانتحار تعالي تزوجيني!
تطول القصص المؤلمه حول هذه القضيه ولكن اكتفي بذكر اهونها ..
ملاحظه : هنا كان موضوعي واقعياً مقتبس من ارض الواقع فلربما الواقعيه تضايق من يهنأون اليوم بخدعة الحب ,, ولكن اعذروني والله لم اكتب اليوم هذا الا لما احسسته من حرقه على بناتنا المسلمات .. ولا تتهموني بالتحيز للانثى ولكن هي المتضرره الأكبر وهي من ستحمل العار ..لذالك تركت لها نصيب الحدث في الحديث ..
هنا نصيحتي لكل فتاة خاضت مغامره غراميه ان لم تخوض هنيئاً لها ومن خاضت يمكنها التراجع والعوده الى اللهـ ولا تبتأس فالله في عونها لا وجودَ للحبِّ حقا ً لكنه ُ الألم
..
وكل مااتمناه وارتجيه من المولى الستر والعفو عن الجميع
لـكم خالص محبتي
بقلمـ .. أبو سـرهد ..
انتهى ..
http://www.awlup.com/get-5-2008-s7ky24wq.gif (http://www.awlup.com)
http://www.awlup.com/get-5-2008-gcod3z74.jpg (http://www.awlup.com)
توالت على مسامعنا حبي ومحبوبي والحب بشكل عام ولكن سرعان مايتبخر هذا الحب لينقلب الى ضغينه تسيدتها الخيانه تسيدها الألم ..
هنا احببت التطرق لـ جانب يخصك انت يافتاة وانت يافتى ..
الحب في هذا الزمن هل له اثر حقيقي ..؟!
من المؤكد البعض وثلة قليله سيقلون نعم والاغلبيه سيقلون لا لان مابهم من جرح يصرخ بالنفي ,,
ولما انكر وجوده من الاغلبيه .. ؟!
لأن الحب اصبح كمين يضعه الصياد لتقع في شراكه فريسته ويسهل عليه التمكن منها ..
الحب اليوم لم يعد مشاعر صادقه لم يعد مشاعر طاهره الكل احب نفسه فقط وراحته لا وجود للعاطفه ابداً فقط حب غرائزي يحبون من اجل ارضاء الشهوه ..يحبون من اجل الخلوه جميعهم سواسيه كبيرهم وصغيرهم جردو من المشاعر النبيله الا من رحم ربي .. منظورهم واحد فتاة احبتني اذاً هي ساقطه سلمتني قلبها اذا من حقي التمتع بها والنيل منها ..
ياللأسف ..!!
هكذا ينظرون اليك يافتاة وانتِ من رفعتي بهم الى عنان السماء وافتخرتي بوجودهم في قلبك .. وهم والله لايرونك سوا مكان لقضاء حاجتهم المبتذله
وساقطه عاهره متجرده من الفضيله .. يشاهرون بك امام صحبتهم لـينشرو خزيك في القبيله ..
فاحذري ياأختي العاقله من ان تكوني ممن ينظر لها هذه النظره ..
تجنبي هذا الفخ اللعين ( الحب ) كي تنجين فلا تصدقيها لانها ابداً لن تكون خارجه من قلب فقط حروف من مخرج شفاه توقعك في الرذيله ..
هنا نماذج حيه تؤكد مصداقية هدف هؤلاء الذئاب الأول من كلمة ( حب )
( 1 )
إحداهن بدأت علاقتها وهي في سن الرابعة عشرة عن طريق التليفون، وتطور الأمر بعد شهور إلى لقاءات في الخارج ، ثم لقاءات في شقة، ثم حمل وإجهاض، ثم انتهاء للعلاقة من جانب الرجل؛ حيث تبين أنه متزوج، ولا يستطيع الارتباط، واكتفى بذلك! وخرجت صاحبتنا محطمة .. هائمة تبحث عن الحب من جديد لتجده في الشارع، شاب لم يضيِّع وقته، فهم ما تريد أن تسمعه، وقالت: إن هذا هو الحب خاصة وهو شاب مقارب لسنها، ولتمنحه كل شيء وأي شيء، ولتكتشف بعد ذلك خداعه، ووضاعته؛ حتى إنه قدمها لأحد زملائه؛ ولتكتشف أنه غير مؤهل لأي ارتباط، لكنها تظل تردد إنها تحبه .. تحبه !!
ماهذا اللقلب لهم اللهم رد كيدهم في نحورهم ..
(2 )
أما الثانية فأحبت ابن الجيران الذي سرعان ما وصل بها إلى شقة المصيف، ولتحمل في أحشاءها جنيناً، ويشعر الأهل؛ ويتم الإجهاض وهي في سن الخامسة عشرة، ولتستمر المسيرة، وتحب شخصًا آخر زميلا في الجامعة، وليسمع قصتها، فقد أصرت أن تحكي له فهي لا تريد أن تخدعه، فما كان منه إلا أن استولى على مصوغاتها الذهبية، وهرب، ووجدت نفسها أمام شاطئ البحر لتنتحر؛ فإذا بصديق يعرف عنها كل شيء، يظهر ليقول لها: بدلاً من الانتحار تعالي تزوجيني!
تطول القصص المؤلمه حول هذه القضيه ولكن اكتفي بذكر اهونها ..
ملاحظه : هنا كان موضوعي واقعياً مقتبس من ارض الواقع فلربما الواقعيه تضايق من يهنأون اليوم بخدعة الحب ,, ولكن اعذروني والله لم اكتب اليوم هذا الا لما احسسته من حرقه على بناتنا المسلمات .. ولا تتهموني بالتحيز للانثى ولكن هي المتضرره الأكبر وهي من ستحمل العار ..لذالك تركت لها نصيب الحدث في الحديث ..
هنا نصيحتي لكل فتاة خاضت مغامره غراميه ان لم تخوض هنيئاً لها ومن خاضت يمكنها التراجع والعوده الى اللهـ ولا تبتأس فالله في عونها لا وجودَ للحبِّ حقا ً لكنه ُ الألم
..
وكل مااتمناه وارتجيه من المولى الستر والعفو عن الجميع
لـكم خالص محبتي
بقلمـ .. أبو سـرهد ..
انتهى ..
http://www.awlup.com/get-5-2008-s7ky24wq.gif (http://www.awlup.com)