:: كلمات ثلاثية الأبعاد ::

[طوى]

إن التحليل المنطقي لمعادلة حياتية ، ليس من الضروري أن تكون نتائجه مقاربة للحقيقة أو حتمية ! بل على العكس أحيانا قد يكون الاستغراق في تفسير بعض الأمور و الذهاب الى ما وراء الفكرة أو الكلمة ( الشرود الذهني ) هو بحد ذاته عبارة عن معادلة خاسرة و معطياتها دائما ما تكون أكثر سلبية !

و في حياتنا اليومية كثيرا ما تطرق أسماعنا و تلامس أو تخدش مشاعرنا كلمات ثلاثية الأبعاد ، و طالما ما كانت تجبرنا على أن نمنحها الفرصة لكي تشغل و تحتل حيزاً كبيراً من مساحة عقولنا ، فتبدأ عملية نسج الخيوط و نقضها في مغزل من الوهم و الصراع الفكري الذي يدور بلا انقطاع و من غير توقف !

إن بساط الحياة الزوجية في كثير من البيوت يعاني من نسيج تلك الخيوط المهترئه ، فتصبح تلك الكلمات المنظومة بداخله قابلة في أية لحظة للتمزق و سرعان ما تكشف عن غطاء مكسو بالصمت و الترقب ! ولك أن تتصور قسوة المفاجئة ! فمجرد أن يتفوه أحد الزوجين بكلمة و إذ بها تتجزأ لتصبح قاموسا من الكلمات المتسلسلة المترابطة لفظاً و المتباعدة المتفرقة قصدا و معنى ، هي في واقعها أبعد ما تكون عن مقصدها و وجهتها ! لأنها و بكل بساطة كورقة حائرة عاجزة أمام عاصفة هوجاء قادمة !

في تقديري أن الكلمة ذات الأبعاد الثلاثية هي في الحقيقة ناتجة عن مجموعة من التراكمات النفسية المكبوتة قسراً ، و التي أدت الى حرمانها من أن تستنشق هواء الحوار الودي و أن تسبح في فضاء واسع من الصراحة المتناهية ! و لذا وقفت تلك الكلمة على مفترق طرق كلها تؤدي الى جحيم من التفسيرات اللامنطقية و التي في نهاية المطاف حتماً سيدنس بها أحد الزوجين قدسية الحياة الزوجية !

كل حياة زوجية لا تخلو من مشكلة كبيرة أو صغيرة كانت ، و أساسها في كثير من الأحيان كلمة طائشة ذات أبعاد ثلاثية ، و الفرق يكمن في احتوى تلك الكلمة لتكون ذات بُعد واحد يمتد بشفافية ما امتدت الحياة نحو الحب و المودة و إن لم يكن فالرحمة ..

إذا لتكون كل كلمة في حياتنا الزوجية صافية نقية ، خالية من ثلاثية الأبعاد !


مودتي للجميع ..


طوى :)

[خالد التويجري]

نعم .., وهذا ماكنت أتوجس خيفته ولم أتمكن من نسجه كنسجك بارك الله فيك .

نعم الكلمه الصادقه ذات البعد الواحد .., هي مرساة لحياة الزوجيه .., بل لجل الحياة مع الكل .
بكل أسف أتقن البعض (ثلاثيات الأبعاد) من الكلمات ممتطياً ظن الفهم و الفهلوه .., والمحاوره .
بل والمراوغه .., فقط ليثبت مالم يثبت له شخصياً . "متوهماً .., بل موهماً "






تحياتي .,’

[جبل عمر]

إن التحليل المنطقي لمعادلة حياتية ، ليس من الضروري أن تكون نتائجه مقاربة للحقيقة أو حتمية ! بل على العكس أحيانا قد يكون الاستغراق في تفسير بعض الأمور و الذهاب الى ما وراء الفكرة أو الكلمة ( الشرود الذهني ) هو بحد ذاته عبارة عن معادلة خاسرة و معطياتها دائما ما تكون أكثر سلبية !

و في حياتنا اليومية كثيرا ما تطرق أسماعنا و تلامس أو تخدش مشاعرنا كلمات ثلاثية الأبعاد ، و طالما ما كانت تجبرنا على أن نمنحها الفرصة لكي تشغل و تحتل حيزاً كبيراً من مساحة عقولنا ، فتبدأ عملية نسج الخيوط و نقضها في مغزل من الوهم و الصراع الفكري الذي يدور بلا انقطاع و من غير توقف !

إن بساط الحياة الزوجية في كثير من البيوت يعاني من نسيج تلك الخيوط المهترئه ، فتصبح تلك الكلمات المنظومة بداخله قابلة في أية لحظة للتمزق و سرعان ما تكشف عن غطاء مكسو بالصمت و الترقب ! ولك أن تتصور قسوة المفاجئة ! فمجرد أن يتفوه أحد الزوجين بكلمة و إذ بها تتجزأ لتصبح قاموسا من الكلمات المتسلسلة المترابطة لفظاً و المتباعدة المتفرقة قصدا و معنى ، هي في واقعها أبعد ما تكون عن مقصدها و وجهتها ! لأنها و بكل بساطة كورقة حائرة عاجزة أمام عاصفة هوجاء قادمة !

في تقديري أن الكلمة ذات الأبعاد الثلاثية هي في الحقيقة ناتجة عن مجموعة من التراكمات النفسية المكبوتة قسراً ، و التي أدت الى حرمانها من أن تستنشق هواء الحوار الودي و أن تسبح في فضاء واسع من الصراحة المتناهية ! و لذا وقفت تلك الكلمة على مفترق طرق كلها تؤدي الى جحيم من التفسيرات اللامنطقية و التي في نهاية المطاف حتماً سيدنس بها أحد الزوجين قدسية الحياة الزوجية !

كل حياة زوجية لا تخلو من مشكلة كبيرة أو صغيرة كانت ، و أساسها في كثير من الأحيان كلمة طائشة ذات أبعاد ثلاثية ، و الفرق يكمن في احتوى تلك الكلمة لتكون ذات بُعد واحد يمتد بشفافية ما امتدت الحياة نحو الحب و المودة و إن لم يكن فالرحمة ..

إذا لتكون كل كلمة في حياتنا الزوجية صافية نقية ، خالية من ثلاثية الأبعاد !


مودتي للجميع ..


طوى :)




الكلمة ثلاثية الأبعاد ياليتها كانت كالأشكال ثلاثية الأبعاد
بجمالها ورؤيتها بشكل دقيق ومن جميع الجهات حتى
من جوفها ترى
لكن ألا تعتقد ياصاحبي أو ألا تسمحلي أن أبرئ الكلمات
ثلاثيات الأبعاد و أتهم عقولنا وتفسيرنا لها بمعنى أن عقولنا
هي ثلاثية الأبعاد فمتى شاءت سمحت ومتى شاءت فهمت
كما تريد وكما يحلو لها
فالحياة الزوجية تريد عقول ثلاثية الأبعاد وتدبير الأمور والنظر لها
كما ننظر للأشكال ويكون الهدف والغاية حل المشكلة لا الانتصار للذات

إذاً الكلمات ثلاثية الأبعاد جميلة ورونقها جذاب وبعدها عميق
وأجمل تلك الكلمات في الحياة الزوجية كلمة (تنازل) لكي
تسير الأمور

هل سامحتني ياطوى فقد أتعبتني ببحث اسمك ووجدت أننا كلنا على حقيقة
ومع ذالك أقو سامحني

[Queen of buraydh]

قرأت الموضوع وفهمت منّه ان العتب او عدم الارتياح من بعض تصرفات الطرف الآخر يجب الاّ تُكبت في الداخل .. حتى لا تجتمع وتكوّن بركاناً داخلياً قابل للثوران في اية لحظه ؟

هكذا تقصد اليس كذلك ؟

شكراً لك اخ طوى .. انا هنا تعلّمت درساً في الحياة

[الـخنساء]

في تقديري أن الكلمة ذات الأبعاد الثلاثية هي في الحقيقة ناتجة عن مجموعة من التراكمات النفسية المكبوتة قسراً ، و التي أدت الى حرمانها من أن تستنشق هواء الحوار الودي و أن تسبح في فضاء واسع من الصراحة المتناهية ! و لذا وقفت تلك الكلمة على مفترق طرق كلها تؤدي الى جحيم من التفسيرات اللامنطقية و التي في نهاية المطاف حتماً سيدنس بها أحد الزوجين قدسية الحياة الزوجية !

سيدي الكريم
عندما يكون أحد الطرفين صاحب كلمة ثلاثية الأبعاد والآخر يتمتع بشفافيه تكاد تكون مطلقه
فإن الأول يأخذ كلام الثاني بعدة تفسيرات فيفسر كلام الثاني على انه يقصد كذا وكذا
أو يصفه بالكذب دائما ..
في كل مرة الطرف الأول يكون هو المعاني في الدرجة الأولى حيث يضرب أخماسا يأسداس مجتهدا في تفسير كلام الطرف الثاني المسكين ..
بينما الطرف الثاني يعاني من كيفية اقناع الطرف الأول انه صادق ومحل ثقه
وهكذا حلقات مستمرة من المعاناة والشك ..

شكرا

[طوى]

عزيزي بريداوي

أميل الى الثلاثيه أذا كانت لونا مميزا على لوحة مشوهة بالألوان الداكنة الباهته !
‏
أهلا بك ..

طوى

[مياسة]

متصفح مفيد ... اجزل الشكر

[طوى]

الكلمة ثلاثية الأبعاد ياليتها كانت كالأشكال ثلاثية الأبعاد
بجمالها ورؤيتها بشكل دقيق ومن جميع الجهات حتى
من جوفها ترى
لكن ألا تعتقد ياصاحبي أو ألا تسمحلي أن أبرئ الكلمات
ثلاثيات الأبعاد و أتهم عقولنا وتفسيرنا لها بمعنى أن عقولنا
هي ثلاثية الأبعاد فمتى شاءت سمحت ومتى شاءت فهمت
كما تريد وكما يحلو لها
فالحياة الزوجية تريد عقول ثلاثية الأبعاد وتدبير الأمور والنظر لها
كما ننظر للأشكال ويكون الهدف والغاية حل المشكلة لا الانتصار للذات

إذاً الكلمات ثلاثية الأبعاد جميلة ورونقها جذاب وبعدها عميق
وأجمل تلك الكلمات في الحياة الزوجية كلمة (تنازل) لكي
تسير الأمور




كليمات تكتب بماء الذهب ..

عادة يا جبلي العزيز .. يستجمع العقل قواه .. ليصنع كلمة ثلاثية ... و لكن ثمة شيء آخر قد يعيقه و يقف حائلا أمامه .. هو اللسان ..:)

الكثير منا يجيد التفكير .. لكنه لا يحسن صيغة الكلمة و دائما ما يخونه التعبير .. !!



هل سامحتني ياطوى فقد أتعبتني ببحث اسمك ووجدت أننا كلنا على حقيقة
ومع ذالك أقو سامحني


أمممممممم .. لا أدري كيف !؟ و لكن ربما !!


و من قال لك أنك أخطأت حتى تطلب مني أن أسامحك .. !؟

اعتبرها .. مداعبة من الحجم الثقيل ..:)


تحياتي لك


طوى ..

[العبرى]

و في حياتنا اليومية كثيرا ما تطرق أسماعنا و تلامس أو تخدش مشاعرنا كلمات ثلاثية الأبعاد ، و طالما ما كانت تجبرنا على أن نمنحها الفرصة لكي تشغل و تحتل حيزاً كبيراً من مساحة عقولنا ، فتبدأ عملية نسج الخيوط و نقضها في مغزل من الوهم و الصراع الفكري الذي يدور بلا انقطاع و من غير توقف !


رائع هو تصويرك لذلك التفكير..

هو حقيقة..!







نقبل تلك اللكمات..ونحن في حقيقة الأمر لانقبلها

وإن أجبرنا أنفسنا على ذلك..

يظل هناك شيء في داخلنا يمنعنا من قبولها..





نضطر لحبس الكلمات والصبر

عسى أن تسير العجله..إلى أين..؟

لاأحد يعلم..!





ولاتفسيـــر..!






طوى/
رائع طرحك..
دام حضورك..










تحيتي,,,

[طوى]

قرأت الموضوع وفهمت منّه ان العتب او عدم الارتياح من بعض تصرفات الطرف الآخر يجب الاّ تُكبت في الداخل .. حتى لا تجتمع وتكوّن بركاناً داخلياً قابل للثوران في اية لحظه ؟

هكذا تقصد اليس كذلك ؟

شكراً لك اخ طوى .. انا هنا تعلّمت درساً في الحياة


تقريبا .. و لكني حاولت أن ألمح الى شيء آخر .. :)

أردت أن أقول أن الكلمة التي تحتمل أكثر من معنى ، في كثير من الأحيان تكون سبب في نشوب المشاكل بيين الزوجين ..

قد يصدر ذلك النوع من الكلمات عن حسن نية و طيب بالمقصد ، كأن يخاف أحد الزوجين أن يخدش مشاعر الآخر , فيعمد للتلميح دون التصريح مما يترك لدى الطرف الآخر أبعاد أخرى للكلمة أو تفسيرات خاطئة و ربما تكون بعيدة كل البعد عن مقاصد الطرف الأول .. !

فلما لا تكون كلماتنا واضحة صريحة ، و لا أعني بذلك الفضاضة اللفظية أو الكلمات الجارحة .. بل محاولة تحسين الألفاظ و تنقيتها دون أن نصنع من حولها إطارات تجعل من أمر فهمها أمرا معقد للغاية إن لم يكن مستحيلاً .!

عادة تستثير الزوجة زوجها لتسمع منه كلمة حب تروي بها عاطفتها العطشى التي لا ترتوي .. فالكثير من الأزواج لا ينتبه لكلماتها الثلاثية الأبعاد ( أكثر النساء تستمتع و تتلذذ بهذا النمط ) لأنها تريد أن ترسل رسالة الى مشاعرها و أحاسيسها بأن تلك الكلمات القادمة موجهة لها و لقلبها بشكل مباشر دون تدخل منها فيكون رده على غير توقعها و قد يخدش و يعيث فسادا في مشاعرها .. فتبقى تلك الكلمة حبيسة بين جنبيها كجمرة تكتوي بلظها صباح مساء .. و إن جاء الرجل في يوم من الأيام وهو بحاجة لبضع كلمات حب حتى و إن صرح بها يجد أن التجاوب معه بطيء الى حد بعيد إن لم يكن قد حان موعد تفجير تلك القنابل الموقوته القابعة في صدرها :)

هذا مثال و هناك ما هو أكبر من ذلك مثل مشاكل البيت و الأبناء ، أو حتى عندما يقصر أحد الزوجين بحق الآخر أو يظهر منه عيب مفاجئ .. فتجد أن احدهما يوزع الكلمات و يفرقها .. على أمل أن تصل الى عقل صاحبه فيفهم و يعالج ذلك العيب أو الخطأ !! ( كأن يقول الزوج " هالمذيعة كشخة " بدلا من أن يفتش في ادراج زوجته حتى يعلم عن مدى شحه و بخله ) و لم يعلم أنه في تلك اللحظة فتح باب جديد لمشكلة أخرى ربما تتفاقم و تتسع لتنتهي بنهاية مئساوية !


تحياتي لك ..


طوى :)

[عبدالله الحلوه]

اخي العزيز طوى


ابدعت في رسم الصوره التي تعاني منها معظم العلاقات الزوجيه

اعتقد بأن المشكلة تكمن في عدم فهم كل طرف للآخر وغالباً مايعتقد الرجال بأن المرأه سطحية التفكير والنظره بينما في الحقيقه هي الأكثر عمقاً كما هي الأكثر تدقيقاً في التفاصيل

لو ادرك الرجال كيف تنظر النساء إلى كثير من الأمور بما فيها بعض الكلمات المبهمه لأستطاعوا تفادي الكثير من المشاكل



تحياتي

[طوى]

عندما يكون أحد الطرفين صاحب كلمة ثلاثية الأبعاد والآخر يتمتع بشفافيه تكاد تكون مطلقه

لو تحقق ذلك بالفعل لم أضطر الأول لصياغة جمل ثلاثية .. :)

تحياتي لك ..

طوى :)

[الـخنساء]

لو تحقق ذلك بالفعل لم أضطر الأول لصياغة جمل ثلاثية .. :)

تحياتي لك ..

طوى :)

إذا أنا لم أفهم قصدك بجمل ثلاثية الأبعاد
ظننته الكذوب



أردت أن أقول أن الكلمة التي تحتمل أكثر من معنى ، في كثير من الأحيان تكون سبب في نشوب المشاكل بيين الزوجين ..

قد يصدر ذلك النوع من الكلمات عن حسن نية و طيب بالمقصد ، كأن يخاف أحد الزوجين أن يخدش مشاعر الآخر , فيعمد للتلميح دون التصريح مما يترك لدى الطرف الآخر أبعاد أخرى للكلمة أو تفسيرات خاطئة و ربما تكون بعيدة كل البعد عن مقاصد الطرف الأول .. !

فلما لا تكون كلماتنا واضحة صريحة ، و لا أعني بذلك الفضاضة اللفظية أو الكلمات الجارحة .. بل محاولة تحسين الألفاظ و تنقيتها دون أن نصنع من حولها إطارات تجعل من أمر فهمها أمرا معقد للغاية إن لم يكن مستحيلاً .!

عادة تستثير الزوجة زوجها لتسمع منه كلمة حب تروي بها عاطفتها العطشى التي لا ترتوي .. فالكثير من الأزواج لا ينتبه لكلماتها الثلاثية الأبعاد ( أكثر النساء تستمتع و تتلذذ بهذا النمط ) لأنها تريد أن ترسل رسالة الى مشاعرها و أحاسيسها بأن تلك الكلمات القادمة موجهة لها و لقلبها بشكل مباشر دون تدخل منها فيكون رده على غير توقعها و قد يخدش و يعيث فسادا في مشاعرها .. فتبقى تلك الكلمة حبيسة بين جنبيها كجمرة تكتوي بلظها صباح مساء .. و إن جاء الرجل في يوم من الأيام وهو بحاجة لبضع كلمات حب حتى و إن صرح بها يجد أن التجاوب معه بطيء الى حد بعيد إن لم يكن قد حان موعد تفجير تلك القنابل الموقوته القابعة في صدرها

هذا مثال و هناك ما هو أكبر من ذلك مثل مشاكل البيت و الأبناء ، أو حتى عندما يقصر أحد الزوجين بحق الآخر أو يظهر منه عيب مفاجئ .. فتجد أن احدهما يوزع الكلمات و يفرقها .. على أمل أن تصل الى عقل صاحبه فيفهم و يعالج ذلك العيب أو الخطأ !! ( كأن يقول الزوج " هالمذيعة كشخة " بدلا من أن يفتش في ادراج زوجته حتى يعلم عن مدى شحه و بخله ) و لم يعلم أنه في تلك اللحظة فتح باب جديد لمشكلة أخرى ربما تتفاقم و تتسع لتنتهي بنهاية مئساوية !
الآن فهمت !
في جوابك هذا وضعت يدك على أحد أسباب الصمت الذي يحدث بين الزوجين
أو ما يسمى بـ "الطلاق الصامت "

[الاستاذ.د .]

موضوع رائـع

حينما يركب الشيطان بعض الأشخاص فـإنه يصنع من الكلمة أحادية البعد ثلاثية أو رباعية الأبعاد لأنه أراد أن يفهمها هكذا!!

والشخص الأريب الألمعي يتحرز من الكلمات المشتبهـة إذا كان يخشى من سوء فهمهـا ..

(( الابتســامـة ))


الابتسـامة هي أفضل وأنجع علاج كي لا يتجاوز المرء في فهمها إلى مقصد سيء , بل حتى لو كانت الكلمة ذات بعد سيء لكنها غلفت بابتسامة جميلة لكانت أخف وقعـاً ..

لك خالص شكري على الموضوع المميـز أخي طوى ..
تقبـل تحيـاتي ..

[**"إشرااقة أمل"**]

جميل طرحك ياطوى ................
ألا ترى بأن الكلمه يقابلها فهم وتفسير قد يشطح بلبعض إلى ماهو أسوء .......
فنستنجد هنا بإصلاح النيات حتى لايسوء الفهم.........

شاكره لك هذا الموضوع الراقي

[طلاع الثنايا]

لكن الإنسان العاقل يركز دائما على البعد الإيجابي ، وإن كان أضعف في نظر العين المجردة ، ويهمل ماعداه ، ويعتبره علامة على حسن القصد المؤدي للتفاهم ، أما أذا اشغل ذهنه بإبعاد تفرق ولا تجمع فسيحصد الفرقة والاختلاف ،

[نـدى الـورد]

موضوع يجب ان لايختفي عن الأعين


سلمت