بنت جدة في بريدة
12-05-08, 11:31 pm
(( الرجاء قراءة الموضوع كاملا ))
(( لاإخالكم إلا ممن يحترم ويطبق حديث النبي صلى الله عليه وسلم : من كان يؤمن بالله واليوماالآخر فليقل خيرا أو ليصمت ))
كنت قرأت كلاما لبعض المفكرين يقول : إذا وجد عندك كوب ماء وضعت فيه ماء إلى نصفه...المتشاءم يقول نصفه فاضي...والمتفاءل يقول نصفه ملآن....هذا فيما لو كان نصف...فماذا لو كان أغلبه ملآن
قبل أن أتحدث عن الفروقات...قلت لعلي أتحدث عن الأمور المتفق عليها قبل ثم نتطرق لما نحن بصدده...فمما هو متفق عليه :
* البدو والحضر كلهم يشهدون أن لاإله إلا الله وأن محمدا رسول الله..ويقيمون الصلاة..ويؤتون الزكاة..ويصومون رمضان ويحجون بيت الله الحرام
* كلهم يؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وبالقدر خيره وشره
* كلهم يطمح لإحسان العمل بالوصول إلى مرتبة أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك
فقد اتفقوا جميعا على تحقيق الدين (..هذا جبريل أتاكم ليعلمكم دينكم)
* كلهم يحبون النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة والتابعون لهم بإحسان إلى يوم الدين
* كلهم يفرحون بانتصار المسلمين ورفعتهم ويحزنون لما يحل بإخوانهم
* كلهم يغضبون إذا تعرض للدين أو النبي صلى الله عليه وسلم أو الصحابة أو استهزء بالدين
*بشرتهم واحدة فمنهم الأبيض والقمحي والأسمر
* إذا أصيب أحدهم ببلية أو مرض خطير تداعوا جميعا حاضرة وبادية لمساعدته ومؤازرته ورفع أكف الضراعة لله ليزيل مابه وربما ساند ذلك الدموع
*لهجاتهم متقاربة
*بينهم مصاهرات ونسب وقرابة
*كلهم ساهموا في تنشأة هذا الوطن ونموه
*العالم المتحضر ماديا أمريكا وأوربا وغيرهم يسمون سكان الجزيرة بدو
*همهم مشترك وعدوهم مشترك
*كلهم يلبسون الشماغ أو الغترة والعقال في الغالب
*حكامهم وهم يفخرون بأصولهم البدوية ويفرحون بما من الله عليهم من هذا الانتقال الحضاري الذي تفوقوا به على كثير من الأمم...أصالة ومعاصرة
*** بعد هذه الجولة أجدني لست بحاجة لذكر الفروقات بين الجسد الواحد...وإن أردت أن أنقد ظاهرة سلبية فسوف أقول : عندنا كذا وكذا ونحن نعاني من كذا وكذا...لأنهم مني وأنا منهم...
*إن تضخيم الفروقات في المجتمع قد يكون ناتجا من رواسب عصبية أتمنى أن ندرك خطرها خصوصا في هذا الوقت بالذات الذي يتربص به الأعداء...ومهما سوغنا لأنفسنا تفريق المجتمع لـ -نحن وهم- فهي نبتة خبيثة نتجت من بذرة العصبية المنتنة...
*إن من ينقد نفسه ومجتمعه سيكون ناصحا بعكس من ينقد بصيغة- نحن وهم- ففي الغالب تكون ناتجة من حقد أو حسد او تشفي والكل عائد إلى تلك النبتة الخبيثة المنتنة
** كلنا سنرجع إلى الله حفاة عراة غرلا....تساوي في الموقف الأكبر...فهل استعددنا لذلك اليوم العظيم....اللهم اجمع كلمتنا على الحق...
منقوووووووووووووووووووووووول
(( لاإخالكم إلا ممن يحترم ويطبق حديث النبي صلى الله عليه وسلم : من كان يؤمن بالله واليوماالآخر فليقل خيرا أو ليصمت ))
كنت قرأت كلاما لبعض المفكرين يقول : إذا وجد عندك كوب ماء وضعت فيه ماء إلى نصفه...المتشاءم يقول نصفه فاضي...والمتفاءل يقول نصفه ملآن....هذا فيما لو كان نصف...فماذا لو كان أغلبه ملآن
قبل أن أتحدث عن الفروقات...قلت لعلي أتحدث عن الأمور المتفق عليها قبل ثم نتطرق لما نحن بصدده...فمما هو متفق عليه :
* البدو والحضر كلهم يشهدون أن لاإله إلا الله وأن محمدا رسول الله..ويقيمون الصلاة..ويؤتون الزكاة..ويصومون رمضان ويحجون بيت الله الحرام
* كلهم يؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وبالقدر خيره وشره
* كلهم يطمح لإحسان العمل بالوصول إلى مرتبة أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك
فقد اتفقوا جميعا على تحقيق الدين (..هذا جبريل أتاكم ليعلمكم دينكم)
* كلهم يحبون النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة والتابعون لهم بإحسان إلى يوم الدين
* كلهم يفرحون بانتصار المسلمين ورفعتهم ويحزنون لما يحل بإخوانهم
* كلهم يغضبون إذا تعرض للدين أو النبي صلى الله عليه وسلم أو الصحابة أو استهزء بالدين
*بشرتهم واحدة فمنهم الأبيض والقمحي والأسمر
* إذا أصيب أحدهم ببلية أو مرض خطير تداعوا جميعا حاضرة وبادية لمساعدته ومؤازرته ورفع أكف الضراعة لله ليزيل مابه وربما ساند ذلك الدموع
*لهجاتهم متقاربة
*بينهم مصاهرات ونسب وقرابة
*كلهم ساهموا في تنشأة هذا الوطن ونموه
*العالم المتحضر ماديا أمريكا وأوربا وغيرهم يسمون سكان الجزيرة بدو
*همهم مشترك وعدوهم مشترك
*كلهم يلبسون الشماغ أو الغترة والعقال في الغالب
*حكامهم وهم يفخرون بأصولهم البدوية ويفرحون بما من الله عليهم من هذا الانتقال الحضاري الذي تفوقوا به على كثير من الأمم...أصالة ومعاصرة
*** بعد هذه الجولة أجدني لست بحاجة لذكر الفروقات بين الجسد الواحد...وإن أردت أن أنقد ظاهرة سلبية فسوف أقول : عندنا كذا وكذا ونحن نعاني من كذا وكذا...لأنهم مني وأنا منهم...
*إن تضخيم الفروقات في المجتمع قد يكون ناتجا من رواسب عصبية أتمنى أن ندرك خطرها خصوصا في هذا الوقت بالذات الذي يتربص به الأعداء...ومهما سوغنا لأنفسنا تفريق المجتمع لـ -نحن وهم- فهي نبتة خبيثة نتجت من بذرة العصبية المنتنة...
*إن من ينقد نفسه ومجتمعه سيكون ناصحا بعكس من ينقد بصيغة- نحن وهم- ففي الغالب تكون ناتجة من حقد أو حسد او تشفي والكل عائد إلى تلك النبتة الخبيثة المنتنة
** كلنا سنرجع إلى الله حفاة عراة غرلا....تساوي في الموقف الأكبر...فهل استعددنا لذلك اليوم العظيم....اللهم اجمع كلمتنا على الحق...
منقوووووووووووووووووووووووول