,,,,,,فجوات إدارية ,,,,,

[ملاك الحبر]

كــ أبسط مثال للإدارة ... إدارتك لنفسك,,

فقد تبدو سلبياً حد التنبؤ بضعف علاقتك بنفسك وعدم احترامك لها بالإضافة
لفقدان ارتباطك بها وسلامة اتصالك بها في كل صباحٍ تلقي عليها التحية فيه ....

قد تخلو علاقتك بها من المحاسبة
وقد تخلو من التمييز بين المواقف التي تُقدم هي عليها
وقد تنفعل وتقتل ابتسامتك لخطأ يكمن في الخلفية
سلبياً حينما لا تحسب معها وقتها المُتاح وضرورة رغباتها

وضرورة الالتفات لها حال اضطرراها إلى خوض الإستثناء في الأداء

وقد تكون معها متسرع لا تتيح التفسيرات والتحليلات
قد تبدو متكبراً عن الإندماج معها وفهم منطقيتها وإبداعها ذلك لانصرافك في
إطارات أقل أهمية أو اعمق سلبية وأكثر انتشاراً..

كُل هذا نتجنبه في الإدارة الذاتيه لأنه قمع لذوانتا وانتحار بطيء للنفس
التي تحتفظ دائما بكرامتها

فماذا عن الإدارة في شتى منشآت البلاد التعليمية أو غيرها :)


هل هي إدارة تعاونية راقية
/ / / / / /
خرائط النفس دلتني على محطات التزويد بالطآقة الإنسانية

ولكن الإدارييون والإداريات نادراً ما يتميزون بإحتواء الآخر والسعي لخدمتة
بموازاة الأمانة ...

فيواجهون صدمات إنسانية بمقدار نقصان الإدراة السامية لديهم ..



فجوات إدارية في مُجتمع إسلامي مُثقف

[To Be]

عايشة لوحدي

اشك في ان لك بمعرفك نصيب !!

كنت احاكي نفسي هذا اليوم عن ( الرسالة ) البشرية

ولتقريب الصورة ( الرسالة المحمدية ) كيف انطلقت من الغار

الي اطراف الارض

كيف استطاع صلوات الله عليه وسلم نشر تلك الرسالة

وهل كل انسان يجب ان تكون له رسالة ؟

وهل السعداء هم من يملكون رسالة ؟

عندما نستوعب مفهوم ( الرسالة ) فاننا نحتاج الي ادارة قوية

تدير سلوكيات واخلاقيات المرء للنجاح في ايصال رسالته للاخرين

( الرسالة ) موضوعي في الايام القادمة اذا وفقني الله في ذلك


لا اعلم هل ردي كان ايجابي في موضوعك ام لا !

ولكن هل غياب الرسالة سبب في وجود هذه الفجوة ؟


أم فقط اتفاق افكارك ..


موضوع مميز



تقبلي مروري

[الكبري]

عايشة ..

ما يظهر من خلال النظرة التخمينية .. وأدلتها المقوية للتخمين يشعر أن من حولنا في المجتمع علاقتهم بانفسهم هي علاقة الهروين بجسم المدمن ..

فيبحث عن ما يخدرها وينسيها واقعها المر بأي وسيلة كانت ..

وهم في مجتمع يلزمهم ويوجب عليهم الركود والسكون والعيش في حياة تتردد بين الخمول والدعة ..

لكم أطيب المنى

[ملاك الحبر]

عايشة لوحدي

اشك في ان لك بمعرفك نصيب !!

كنت احاكي نفسي هذا اليوم عن ( الرسالة ) البشرية

ولتقريب الصورة ( الرسالة المحمدية ) كيف انطلقت من الغار

الي اطراف الارض

كيف استطاع صلوات الله عليه وسلم نشر تلك الرسالة

وهل كل انسان يجب ان تكون له رسالة ؟

وهل السعداء هم من يملكون رسالة ؟

عندما نستوعب مفهوم ( الرسالة ) فاننا نحتاج الي ادارة قوية

تدير سلوكيات واخلاقيات المرء للنجاح في ايصال رسالته للاخرين

( الرسالة ) موضوعي في الايام القادمة اذا وفقني الله في ذلك


لا اعلم هل ردي كان ايجابي في موضوعك ام لا !

ولكن هل غياب الرسالة سبب في وجود هذه الفجوة ؟


أم فقط اتفاق افكارك ..


موضوع مميز



تقبلي مروري


مرحبا توبي
اولا احب ان اسألك مامعني ان يكون لي بمعرفي نصيب :)؟

بالنسبة لما ذكرته أنت وفي سلسله طويلة اتعرض لها من خلال الردود
فأنني اجد ذكاء المنطق والعقل لديك واجد موازاة الموضوع لديه بصورة رهيبة
أي انك اصبت اختيار موضوع هو الحياة !!

أن يكون لديك هدف ولديك رسالة فإنك ستسير بإدارة ذاتيه قوية
تدفعك نحو الأفضل

عندما كنت اتكلم عن الاداريين فانني اقصد علاقة بين رئيس ومرؤوس
وان خللها يدل على خلل في علاقة المرؤس بذاته ،


الرسالة من اروع ما قرأت عنه
فوجود رسالة سامية في قلب ذلك الإنسان
كفيلة بإدارة أكثر روعةً سواء كانت المرء بنفسه أم كانت المرء بنفس أخرى

لا يُسعد انسان إلا بتحقيق رسالة ووجودها
وافتقار أولئك إلى رسالة هو من مسببات العيش بلا أمانة أو خُطا
سعيدة برفقتنا

تحيتي لك
شاكرة حظور رائع

ا

[ملاك الحبر]

عايشة ..

ما يظهر من خلال النظرة التخمينية .. وأدلتها المقوية للتخمين يشعر أن من حولنا في المجتمع علاقتهم بانفسهم هي علاقة الهروين بجسم المدمن ..

فيبحث عن ما يخدرها وينسيها واقعها المر بأي وسيلة كانت ..

وهم في مجتمع يلزمهم ويوجب عليهم الركود والسكون والعيش في حياة تتردد بين الخمول والدعة ..

لكم أطيب المنى

نعم قد تنحصر علاقتهم بذواتهم بمبادئ يحتذونها وفق مجتمع مُشرع للكثير
من السلبيات ..
الخمول كما تقول احد سمات الإدارة السيئة !

ولكن لم تتضح لي كثيراً النظرة التخمينيه
هل هي تشاؤم ام ماذا


اشكر حظورك ، الكبري

[الأمواج الباردة]

عزيزتي تبدى نقطة أو نقاط التحول لسد تلك الفجوات الإدرايه بالمجتمع من خلال سد الفجوات الذاتيه لدينا أولاً !!


فمتى بدء نا بإصلاح إدارة ذواتنا تأكدي أن هناك نقاط إيجابيه ستأخذ لها مدى اوسع وابعد إلى يعم الصلاح وتسد الفجوات بالمجتمع هذه نقطه .


ونقطه آخرى إذا كان البعض منا يعمل ويسهر على بناء المجتمع وصلاحه وغيرنا من هناك يهدم فمتى بالله عليكِ قد يرتقي و يكتمل البناء وتسد فجواته ؟؟

[ملاك الحبر]

الأمواج الباردة ,,,

جميل امر الربط الذي يبرز المعضلة ،،،
ففجوات الذات المسببة لفجوات المجتمع هي مكمن المشكلة
ونقطة الانطلاق لمعالجة تلك الأنفس ...

الأخرى
عندما تبني لك تاريخاً ، ومجداً ورسالة ً وأهداف فإنها هذا صرح ملكك أنت لا احد قادر على التطاول عليه
او مساسه إلا في حال كانت ادارة الذات ضعيفه وهذا على مستوى الشخص

أما كما تحدثت
على مستوى المجتمع ،، فكثيراً ما نجد مُصلحين
وضعف اعدادهم مُخربين ,,,

ولكن هذا يزيدنا قوة وصمود .. أمام النفوس الضعيفة الغير حالمة بالمجد

كُن كما تريد
واسعى للأفضل


حظور رائع

[جبل عمر]

حينما ننظر لما حولنا يمكن أن نستسقي ونستشف
أسباب رداءة إدرتنا لحيتنا بمجملها
فكل نفس لها إدارة وميزتها أنه لا يوجد أصوات
ترجح كفة من خالفك في الرأي
ومقصودي أنت الإدارة و أنت الصوت
لكن ضعف النفس وتراخيها وحب الخمول حرمنا
من ثمرات وطموحات وفوائد تلك الإدارات
ألا توافقيني أن نفوسنا بخير وإداراتها قوية
لكن غلبها كما قلت الكسل والخمول وعدم التغيير والتجديد

أما الإدارات التي لها علاقة بالأخرين فمسبباتُها كثيرة
الأنانية, الخوف , عدم مخافة الله, تقديم مصلحة المنصب على ملصحة الإدارة
عدم إختيار الشخص المناسب لتك الإدارة

وبالنهاية أغلب تلك الإدارات رُسمت طرُقها بلوائح وقوانين
فيها من الخلل ما فيها والمدراء كقائد القطار يضيء الضوء وقت الحاجة
ويطرب آذان من مر حلوهم بصوت منبهه الندي ويلوح بيده ملسماً على من هم بجانب الطريق

[ملاك الحبر]

جبل عمر

تماما كما تفضلت ،، حرمان النفس من حق الاستمتاع بروعة الإدارة
في أي نطاقٍ كانت بمسبباب مُختلفة وعوامل نفسية واجتماعية
وكثيراً ما نُقر بكوننا مُهملين للإدارة الذاتية الكاملة .


الأنانية, الخوف , عدم مخافة الله, تقديم مصلحة المنصب على ملصحة الإدارة
عدم إختيار الشخص المناسب لتك الإدارة


اسباب أكثر قوةً بين ثنايا كلامك


مرور رائع

كعطر وجودك هُنا




تحيتي

[الافق]

الكاتبة القديرة .. عايشة لوحدي .. موضوع قيم ومفيد .. كعادتكـ ..
من المعروف بإن أول طريق النجاح في الحياة هو نجاحك في إدارة نفسك و ذاتك والتعامل مع نفسك بفعالية، وإن الفشل مع النفس يؤدي غالباً إلى الفشل في الحياة عموماً وربما إلى الفشل في الآخرة والعياذ بالله ( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم) ، والتغيير قد يكون إيجابياً للأفضل، وقد يكون سلبياً للأسوأ .. فكان هذا المثال مناسباً لموضوعك .. ففيه تتجلى فكرة الفجوات الإداريه ... و بأسهل الطرق يتحقق لدينا النجاح في إدارة انفسنا .. بأداء حقوق الله سبحانه وتعالى و التفاؤل وتوقع النجاح بإذن الله وأن نعود نفوسنا على أن تكون أهدافنا في كل عمل نقوم به ساميه واضحه ..و التخطيط والتنظيم وإدارة الوقت لأعمالنا والإبتعاد عن الفوضى ..والإبتعاد عن التسويف في إنجاز أعمالنا ..كذلك مواجهة نتائج أعمالنا بشجاعة وصبر ..و ضبط المشاعر والأحاسيس وعدم ابرازها مالم يكن في ذلك مصلحة .. ففي كل إنسان صفات ضعف وصفات قوة وهو أعلم الناس بحقيقة نفسه ما لم يكابر أو يجهل ، فالعاقل الموفق هو من وجّه حياته وعمله وتخصصه نحو ما فيه من صفات القوة ونأى بنفسه وحياته عن نقاط الضعف في شخصيته ......
اما بالنسبة للفجوات الإدارية في المجتمع .. أرى بأن الإدارة مرآة بيئتها التي تعكس مايسود مجتمع تلك البيئة من قيم ومبادئ ومفاهيم فهي التي تتعامل مع تلك المبادئ والقيم ولمفاهيم وهي مسئولة عن تحقيقها ومجتمعنا الإسلامي تسودة العديد من المبادئ والقيم والمفاهيم جاء بها الإسلام وأمر المسلمين بتحقيقها في أنفسهم وأموالهم ومعاملاتهم وفي جميع شئون حياتهم الدينية والإجتماعية والتربوية والأقتصادية لأن الإسلام دين ودولة .. فأي يخلل في المفاهيم الإدارية الإسلاميه من مثل الشورى والعدل و المصلحة العامة والمسئولية و .... الخ .بالطبع يحدث مايسمى بالفجوات الإدارية خصوصاً عند عدم تطبيقها حسب ماتقتضيه الشريعة الإسلامية ..




تقبلوا فائق تحياتي ..

الافق

[To Be]

اولا احب ان اسألك مامعني ان يكون لي بمعرفي نصيب ؟

أن تكوني مديرة او صاحبة منصب !!

اتمنى اكتمال الفكرة

[ملاك الحبر]

توبي

بصراحة تناسبني الإدارة ،، ودائماً ميالة للمقدمة ،، وكثيرا ما أملأ مناصب ادارية في محيطات صغيرة
نظراً لأنني لازلت في بيئة الدراسة

اتمنى أن اكون ذات منصب إداري مستقبلا ً
لانني دائما اهتم بالمصالح العامة والخاصة

[ملاك الحبر]

أول طريق النجاح في الحياة هو نجاحك في إدارة نفسك و ذاتك والتعامل مع نفسك بفعالية، وإن الفشل مع النفس يؤدي غالباً إلى الفشل في الحياة عموماً






ما كتبته هنا هو الدرر التي يُحتذى بها في الحياة
ومادونته هو رحيق ازهار ثقافتك ونجاحك في فهم التجارب
ما اجمل ان تكون ذاتنا قوية ،، كما قوتها التي ظهرت لي هنا
امر الربط بين قوة الذات وقوة العلاقات امر رائع


ان ماذكرته في المجتمع والتشريع الاسلامي هو خير مااا قيل في الإدارة

فالإدارة الإسلامية جاءت مُحتضنة للهوية المسلمة ، عادلة ، شجاعة ،

ولكن المُجتمع يعكس أشياء مُختلفه أعتا عليها

فمتى نوقظ هؤلاء البشر ؟.



شكرا لحظورك

[الكبري]

نعم قد تنحصر علاقتهم بذواتهم بمبادئ يحتذونها وفق مجتمع مُشرع للكثير
من السلبيات ..
الخمول كما تقول احد سمات الإدارة السيئة !

ولكن لم تتضح لي كثيراً النظرة التخمينيه
هل هي تشاؤم ام ماذا


اشكر حظورك ، الكبري


عايشه .

هي تشائمية حتى تهب رياح التغيير ..

التي تحرك كل ساكن وتسقي كل شجرة مثمرة ..

لكم أطيب المنى

[To Be]

اتمنى أن اكون ذات منصب إداري مستقبلا ً
لانني دائما اهتم بالمصالح العامة والخاصة

تمنياتي لك بالتوفيق بالمستقبل القريب


واتمنى ان لايجرفك الطوفان مثل من سبقوك !!

شكرا لك

[ملاك الحبر]

سأكون على المرسى لاسعاف الغارقين ...




تحيتي لك