طير الوسيطي
28-05-02, 02:37 pm
الإباحية و الإنترنت
((((منقول)))))
نمو الإنترنت:
حجم الإقبال على شبكة الإنترنت يتضاعف تقريبا كل مائة يوم
200 مليون صفحة عام 1997 و440 مليون صفحة عام 1998
رواد النسيج بلغوا 140 مليون عام 1998م
ويتوقع أن تزداد الصفحات إلى 8 مليار عام 2002م.
عدد الصفحات الإباحية في الإنترنت تقدر بحوالي 2.3% من الكل
لماذا هذا التركيز؟
آيات وأحاديث:
(ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء)
}زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا{
(إن الدنيا حلوة خضرة وإن الله مستخلفكم فيها فينظر كيف تعملون فاتقوا الدنيا واتقوا النساء فإن أول فتنة بني إسرائيل كانت في النساء)
(ما من ذنب بعد الشرك أعظم عند الله من نطفة وضعها رجل في رحم لا يحل له).
الجريمة المنظمة:
تصريحات وزارة العدل الأمريكية:
تجارة الدعارة رأس مالها ثمانية مليار دولارا
لها أواصر وثيقة بالجريمة المنظمة.
الكتب والمجلات وأشرطة الفيديو والقنوات الفضائية والإنترنت.
ثالث أكبر مصدر دخل للجريمة المنظمة بعد المخدرات والقمار
بأيدي الجريمة المنظمة 85% من أرباح المجلات والأفلام الإباحية
الإستفشاء والتراخي في القيود:
900 دار سينما متخصصة بالأفلام الإباحية
أكثر من 15000 مكتبة ومحل فيديو تتاجر بأفلام ومجلات إباحية
150 مجلة من هذه النوع أو8000 عددا سنويا
تجارة تأجير الأفلام الإباحية قد زادت من 75 مليون دولارا سنة 1985 إلى 665 مليون سنة 1996.
إعادة تقييم الأفلام وتخفيف المراقبة : من X إلى R إلى NC-17.
إلغاء قانون "العفة في الاتصالات
البيع عن طريق البريد و اللف بورق بني والبث الفضائي، الخ
حجم الإقبال:
Playboy: يزورها 4.7 مليون زائر في الأسبوع الواحد
إحصاءات
بعض هذه الصفحات الإباحية يزورها 280034 زائر في اليوم الواحد
أكثر من 100 تستقبل أكثر من 20000 وأكثر من 2000 تستقبل أكثر من 1400
صفحة واحدة فقط استقبلت خلال سنتين 43613508 زائر.
جهة واحدة تزعم أنها وزعت ثلاثمائة ألف صورة خليعة أكثر من مليار مرة.
باحثون في جامعة كارنيجي ميلون: دراسة على 40 دولة فوجدوا أن نصف الصور المستعادة هي صورا إباحية وأن 83.5% من الصور المتداولة في المجموعات الأخبارية هي صورا إباحية
مؤسسة زوجبي (Zogby) : أكثر من 20% من الأمريكان يزورونها.
انتشار لم يسبق له مثيل:
تصريح وزارة العدل الأمريكية:
"لم يسبق في فترة من تاريخ وسائل الإعلام بأمريكا أن تفشت مثل هذا العدد الهائل الحالي من مواد الدعارة أمام هذه الكثرة من الأطفال في هذه الكثرة من البيوت من غير أي قيود"
الفضول ثم الإدمان:
مثال: الإدمان وافناء المال
وجد التجار صعوبة فائقة في جمع الأموال عن طريق صفحات النسيج العالمي إلا في شريحة صفحات الدعارة فإنها مربحة جدا
في سنة 1999 بلغت مشتريات مواد الدعارة في الإنترنت 8% من التجارة الإلكترونية 18 مليار دولارا
مجموعة الأموال المنفقة على الدخول على الصفحات الإباحية 970 مليون دولارا ويتوقع أن ترتفع إلى 3 مليار دولارا عام 2003
هذه الصفحات تتكاثر بشكل مهول تبلغ مئات الصفحات الإباحية الجديدة في الأسبوع الواحد، كثير منها تؤمن هذه الخدمة مجانا
أين أولياء الأمور؟:
أكثر فئات صفحات الإنترنت بحثا وطلبا
أكثر المستخدمين أعمارهم بين 12 و17 سنة
63% من هؤلاء المراهقين لا يدري أولياء أمورهم طبيعة ما يتصفحونه من مواد إباحية
هل يتأثر سلوكنا بما نشاهد؟
بحث الدكتور براندون:
متخصص بدراسة مصادر الأمراض
دراسة دامت قريبا من ثلاثين سنة
انخفاضا في الإجرام بنسبة 10000 جريمة قتل سنويا 70000 جريمة اغتصاب 700000 جريمة عنيفة
نشر البحث في أحد أرقى المراجع البحثية الطبية العالمية
عوامل مؤثرة أخرى؟
كانت وسائل الإعلام الأخرى كالكتب والإذاعة والمجلات وغيرها متوفرة قبل 1975م بكثرة في جنوب أفريقيا ومتطورة، لذا أمكن استبعاد تأثيرها
عوامل مؤثرة الأخرى محتملة: فوارق السن والتمدن وانتشار الأسلحة والأحوال الاقتصادية وتناول الخمور وتطبيق القصاص والاضطرابات السياسية والقومية – لكن لم يكن هنالك تزامنا لأي منها مع هذه الأحداث
تفشي الجرائم
التصديق: التبعات الإجرامية:
عالم النفس د/ ادوارد دونرستين من جامعة وسكونسون بأمريكا بأن الذين يخوضون في الإباحية غالبا ما يؤثر ذلك في سلوكهم من زيادة في العنف وعدم الاكتراث لمصائب الآخرين وتقبل لجرائم الاغتصاب
وجد عدد من الباحثين بأن مثل هذه الإباحية تورث جرائم الاغتصاب، وإرغام الآخرين على الفاحشة، وهواجس النفس باغتصاب الآخرين، وعدم المبالاة لجرائم الاغتصاب وتحقير هذه الجرائم
الانحطاط المستمر في جرائم أشنع:
وجد الباحث الكندي جيمز شِك أن النتيجة واحدة لو اقترنت المواد بعنف أو لا وفي كلتا الحالتين وجد تأثيرا ملحوظا في مبادئهم وسلوكهم وتقبلهم بعد ذلك لاستعمال العنف لإشباع غرائزهم[1].
وجد الباحثين دولف زيلمان وجينينجز براينت أن من أكثر تداول هذه المواد اصبح لا يرى أن الاغتصاب جريمة جنائية كما لاحظا على هؤلاء المبتلين الازدياد المستمر والانحطاط والتدني والشغف بما هو أشنع وابشع كالاغتصاب وتعذيب المُغتَصَبين واللواط واغتصاب الأطفال وفعل الفاحشة بالجمادات والحيوانات وفعل الفاحشة بالمحارم وغير ذلك – نسأل الله العافية
الإباحية تجر الإجرام:
دارل بوب الضابط في شرطة ميشيغان بأمريكا: درس 38000 حالة اغتصاب ما بين السنوات 1956 و 1979 فوجد أن نسبة 41% منهم كان قد عرض نفسه قبل أو خلال جريمته إلى مواد إباحية.
الباحث ديفد سكات: 50% من المغتصِبين قد عرضوا أنفسهم لمواد خليعة لتهيئة وتنشيط أنفسهم جنسيا قبل المباشرة بجرائمهم
وجد الاستخبارات الأمريكية (FBI) أن في 80% من جرائم الاغتصاب يتم العثور على مواد إباحية إما في موطن الجريمة أو في منزل الجاني
للدكتور وليام مارشال: اعترف 86% من المغتصبين بأنهم يكثرون من استخدام المواد الإباحية واعترف 57% منهم أنه كان يقلد مشهدا رآه في تلك المصادر حين تنفيذه لجريمته
((((منقول)))))
نمو الإنترنت:
حجم الإقبال على شبكة الإنترنت يتضاعف تقريبا كل مائة يوم
200 مليون صفحة عام 1997 و440 مليون صفحة عام 1998
رواد النسيج بلغوا 140 مليون عام 1998م
ويتوقع أن تزداد الصفحات إلى 8 مليار عام 2002م.
عدد الصفحات الإباحية في الإنترنت تقدر بحوالي 2.3% من الكل
لماذا هذا التركيز؟
آيات وأحاديث:
(ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء)
}زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا{
(إن الدنيا حلوة خضرة وإن الله مستخلفكم فيها فينظر كيف تعملون فاتقوا الدنيا واتقوا النساء فإن أول فتنة بني إسرائيل كانت في النساء)
(ما من ذنب بعد الشرك أعظم عند الله من نطفة وضعها رجل في رحم لا يحل له).
الجريمة المنظمة:
تصريحات وزارة العدل الأمريكية:
تجارة الدعارة رأس مالها ثمانية مليار دولارا
لها أواصر وثيقة بالجريمة المنظمة.
الكتب والمجلات وأشرطة الفيديو والقنوات الفضائية والإنترنت.
ثالث أكبر مصدر دخل للجريمة المنظمة بعد المخدرات والقمار
بأيدي الجريمة المنظمة 85% من أرباح المجلات والأفلام الإباحية
الإستفشاء والتراخي في القيود:
900 دار سينما متخصصة بالأفلام الإباحية
أكثر من 15000 مكتبة ومحل فيديو تتاجر بأفلام ومجلات إباحية
150 مجلة من هذه النوع أو8000 عددا سنويا
تجارة تأجير الأفلام الإباحية قد زادت من 75 مليون دولارا سنة 1985 إلى 665 مليون سنة 1996.
إعادة تقييم الأفلام وتخفيف المراقبة : من X إلى R إلى NC-17.
إلغاء قانون "العفة في الاتصالات
البيع عن طريق البريد و اللف بورق بني والبث الفضائي، الخ
حجم الإقبال:
Playboy: يزورها 4.7 مليون زائر في الأسبوع الواحد
إحصاءات
بعض هذه الصفحات الإباحية يزورها 280034 زائر في اليوم الواحد
أكثر من 100 تستقبل أكثر من 20000 وأكثر من 2000 تستقبل أكثر من 1400
صفحة واحدة فقط استقبلت خلال سنتين 43613508 زائر.
جهة واحدة تزعم أنها وزعت ثلاثمائة ألف صورة خليعة أكثر من مليار مرة.
باحثون في جامعة كارنيجي ميلون: دراسة على 40 دولة فوجدوا أن نصف الصور المستعادة هي صورا إباحية وأن 83.5% من الصور المتداولة في المجموعات الأخبارية هي صورا إباحية
مؤسسة زوجبي (Zogby) : أكثر من 20% من الأمريكان يزورونها.
انتشار لم يسبق له مثيل:
تصريح وزارة العدل الأمريكية:
"لم يسبق في فترة من تاريخ وسائل الإعلام بأمريكا أن تفشت مثل هذا العدد الهائل الحالي من مواد الدعارة أمام هذه الكثرة من الأطفال في هذه الكثرة من البيوت من غير أي قيود"
الفضول ثم الإدمان:
مثال: الإدمان وافناء المال
وجد التجار صعوبة فائقة في جمع الأموال عن طريق صفحات النسيج العالمي إلا في شريحة صفحات الدعارة فإنها مربحة جدا
في سنة 1999 بلغت مشتريات مواد الدعارة في الإنترنت 8% من التجارة الإلكترونية 18 مليار دولارا
مجموعة الأموال المنفقة على الدخول على الصفحات الإباحية 970 مليون دولارا ويتوقع أن ترتفع إلى 3 مليار دولارا عام 2003
هذه الصفحات تتكاثر بشكل مهول تبلغ مئات الصفحات الإباحية الجديدة في الأسبوع الواحد، كثير منها تؤمن هذه الخدمة مجانا
أين أولياء الأمور؟:
أكثر فئات صفحات الإنترنت بحثا وطلبا
أكثر المستخدمين أعمارهم بين 12 و17 سنة
63% من هؤلاء المراهقين لا يدري أولياء أمورهم طبيعة ما يتصفحونه من مواد إباحية
هل يتأثر سلوكنا بما نشاهد؟
بحث الدكتور براندون:
متخصص بدراسة مصادر الأمراض
دراسة دامت قريبا من ثلاثين سنة
انخفاضا في الإجرام بنسبة 10000 جريمة قتل سنويا 70000 جريمة اغتصاب 700000 جريمة عنيفة
نشر البحث في أحد أرقى المراجع البحثية الطبية العالمية
عوامل مؤثرة أخرى؟
كانت وسائل الإعلام الأخرى كالكتب والإذاعة والمجلات وغيرها متوفرة قبل 1975م بكثرة في جنوب أفريقيا ومتطورة، لذا أمكن استبعاد تأثيرها
عوامل مؤثرة الأخرى محتملة: فوارق السن والتمدن وانتشار الأسلحة والأحوال الاقتصادية وتناول الخمور وتطبيق القصاص والاضطرابات السياسية والقومية – لكن لم يكن هنالك تزامنا لأي منها مع هذه الأحداث
تفشي الجرائم
التصديق: التبعات الإجرامية:
عالم النفس د/ ادوارد دونرستين من جامعة وسكونسون بأمريكا بأن الذين يخوضون في الإباحية غالبا ما يؤثر ذلك في سلوكهم من زيادة في العنف وعدم الاكتراث لمصائب الآخرين وتقبل لجرائم الاغتصاب
وجد عدد من الباحثين بأن مثل هذه الإباحية تورث جرائم الاغتصاب، وإرغام الآخرين على الفاحشة، وهواجس النفس باغتصاب الآخرين، وعدم المبالاة لجرائم الاغتصاب وتحقير هذه الجرائم
الانحطاط المستمر في جرائم أشنع:
وجد الباحث الكندي جيمز شِك أن النتيجة واحدة لو اقترنت المواد بعنف أو لا وفي كلتا الحالتين وجد تأثيرا ملحوظا في مبادئهم وسلوكهم وتقبلهم بعد ذلك لاستعمال العنف لإشباع غرائزهم[1].
وجد الباحثين دولف زيلمان وجينينجز براينت أن من أكثر تداول هذه المواد اصبح لا يرى أن الاغتصاب جريمة جنائية كما لاحظا على هؤلاء المبتلين الازدياد المستمر والانحطاط والتدني والشغف بما هو أشنع وابشع كالاغتصاب وتعذيب المُغتَصَبين واللواط واغتصاب الأطفال وفعل الفاحشة بالجمادات والحيوانات وفعل الفاحشة بالمحارم وغير ذلك – نسأل الله العافية
الإباحية تجر الإجرام:
دارل بوب الضابط في شرطة ميشيغان بأمريكا: درس 38000 حالة اغتصاب ما بين السنوات 1956 و 1979 فوجد أن نسبة 41% منهم كان قد عرض نفسه قبل أو خلال جريمته إلى مواد إباحية.
الباحث ديفد سكات: 50% من المغتصِبين قد عرضوا أنفسهم لمواد خليعة لتهيئة وتنشيط أنفسهم جنسيا قبل المباشرة بجرائمهم
وجد الاستخبارات الأمريكية (FBI) أن في 80% من جرائم الاغتصاب يتم العثور على مواد إباحية إما في موطن الجريمة أو في منزل الجاني
للدكتور وليام مارشال: اعترف 86% من المغتصبين بأنهم يكثرون من استخدام المواد الإباحية واعترف 57% منهم أنه كان يقلد مشهدا رآه في تلك المصادر حين تنفيذه لجريمته