بيركامب
06-04-08, 03:24 am
بسم الله الرحمن الرحيم
لن أقول أني من متتبعي العلم وجوائزه لكني أحاول جاهداً على تحقيق ذلك و أظنني سـأصل مبتغاي ذات يوم
في الأربع سنوات الماضية لا يكاد يمر عام إلا و أطلع كثباً على جائزة نوبل ومن حققها وفيم حققها في أي مجال من مجالاتها الستة
حقاً هي أكبر حلم قد يحلم به أحدهم هناك ، الحصول على جائزة نوبل و تخليد اسمه كعالم من علماء التاريخ المؤثرين
لست من محبي الشعر كثيراً و إن كنت أقرئه أحياناً ، لكن يلفتني و يلفتني كثيراً الحضوة الإعلامية والجماهيرية الإجتماعية التي يحظى بها شاعر المليون
لا أكاد أجلس مجلساً و لا أدخل في حديث مع أحدهم بل حتى قنوات الإعلام في مختلف تخصصاتها إلا و شاعر المليون يكون له حظور ، صدقوني أني سمعت عنه من معلق رياضي كان يعلق على أحد المباريات
في أوائل الشهر الأخير من كل عام تمنح جائزة نوبل لمستحقيها ولكن للأسف هنا لا نسمع عنها ، إلا ثواني في قناة أو في طرف صفحة قبعت داخل منتصف أحد الصحف
أفكر كثيراً ماذا نجني من مليون شاعر المليون أو من مليون مزايين الإبل وماذا يجنون هم من مليون نوبل ؛ أعجز كثيراً عن وصف ذلك ..!
في العام الماضي وتزامنناً مع شاعر المليون طرحت موضوعي هذا في إحدى الجلسات ولم أشأ ذكره مرة أخرى هذا العام فلقد أصبحت يومها المنبوذ و صاحب العقل ذو المحدودية في التفكير
جائزة نوبل تاريخها أكبر من مئة عام ومع ذلك شاعر الميلون الذي لا يتعدى ميلاده العامين يفوقها شهرة في مجتمعنا
العلم لم يتطور عندنا منذ عشرات السنين ، أقصد العلم الحقيقي . على العكس مما هو حاصل هناك عند من يمنحون ومن يحصلون على جائزة نوبل .. أسأل نفسي لماذ ..؟
أفكر بين الفرق بين مليوننا و مليونهم كثيراً ... بعدها أعرف كم كان سؤالي متخلفاً ...!
لن أقول أني من متتبعي العلم وجوائزه لكني أحاول جاهداً على تحقيق ذلك و أظنني سـأصل مبتغاي ذات يوم
في الأربع سنوات الماضية لا يكاد يمر عام إلا و أطلع كثباً على جائزة نوبل ومن حققها وفيم حققها في أي مجال من مجالاتها الستة
حقاً هي أكبر حلم قد يحلم به أحدهم هناك ، الحصول على جائزة نوبل و تخليد اسمه كعالم من علماء التاريخ المؤثرين
لست من محبي الشعر كثيراً و إن كنت أقرئه أحياناً ، لكن يلفتني و يلفتني كثيراً الحضوة الإعلامية والجماهيرية الإجتماعية التي يحظى بها شاعر المليون
لا أكاد أجلس مجلساً و لا أدخل في حديث مع أحدهم بل حتى قنوات الإعلام في مختلف تخصصاتها إلا و شاعر المليون يكون له حظور ، صدقوني أني سمعت عنه من معلق رياضي كان يعلق على أحد المباريات
في أوائل الشهر الأخير من كل عام تمنح جائزة نوبل لمستحقيها ولكن للأسف هنا لا نسمع عنها ، إلا ثواني في قناة أو في طرف صفحة قبعت داخل منتصف أحد الصحف
أفكر كثيراً ماذا نجني من مليون شاعر المليون أو من مليون مزايين الإبل وماذا يجنون هم من مليون نوبل ؛ أعجز كثيراً عن وصف ذلك ..!
في العام الماضي وتزامنناً مع شاعر المليون طرحت موضوعي هذا في إحدى الجلسات ولم أشأ ذكره مرة أخرى هذا العام فلقد أصبحت يومها المنبوذ و صاحب العقل ذو المحدودية في التفكير
جائزة نوبل تاريخها أكبر من مئة عام ومع ذلك شاعر الميلون الذي لا يتعدى ميلاده العامين يفوقها شهرة في مجتمعنا
العلم لم يتطور عندنا منذ عشرات السنين ، أقصد العلم الحقيقي . على العكس مما هو حاصل هناك عند من يمنحون ومن يحصلون على جائزة نوبل .. أسأل نفسي لماذ ..؟
أفكر بين الفرق بين مليوننا و مليونهم كثيراً ... بعدها أعرف كم كان سؤالي متخلفاً ...!