ممكن اكون بكونك
27-03-08, 03:17 pm
قمة التخبط في اختيار المواضيع للبحث عن الشهرة والاضواء ولعله بحث عن شهرة مشروعة ولكنه بحث عنها عن طريق تشبيه اهل القصيم باليهود تابع المقال :
الإهداء :
إلى حرية العقل .. حرية الإستجمام النظري !
للأهمية خذ نفساً عميقاً وانتبه الى القاع .. فقمة البحر قاعة وقاع التأمل قمته .. الآن دع جانباً تلك الفلسفة النظرية وتهيأ للعملي .. فما سأقوله لك لا يتناسب طردياً مع الأجواء !!
اراكَ قد ارتبكت ؟!
لاترتبك .. فكل مايؤمن به القلب ليس بالضرورة قوله باللسان أو عمله بالجوارح ولكن اعتقاده بالقلب يزيد من فرص نجاحك !!
الموضوع :
دقات الساعة تهمس بآذان الناس أنه دخل الآن وقت القيلولة !
أما أنا فقد أعلنت التمرد وذهبت لأحتسي بعض الأفلام الوثائقية !!
دعوني أأخذ وضعي بالجلوس حيث أراكم , أما انتم فلا حاجة لكم برؤيتي فسماع صوتي يكفيكم !!
( وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا )
من حكمة الخالق أنه قال لتعارفوا ولم يقل لتنافروا ( إهداء لبعضهم ) !
والتعارف هنا ليس بالأسماء ولكن في صورة مكبرة جعل الإنسان صديق الإنسان الآخر , نختلف وهذا ديدن الدنيا ويبقى الاحترام قائم .
ومن صور التعارف الإلتقاء في الصفات والأخلاق !!
خذوا ليس على سبيل المثال ( اليهود ) فهم معروفون بأمانتهم لدينهم وبالعلم والنفوذين السياسي والتجاري وجعل السلطة عشيقتهم الوحيدة !
الإلتقاء في الصفات ليس عيباً , بل انكاره اعتراض على خلق الله ..
خذوا على سبيل المثال سكان منطقة القصيم .. فهم أهل دين ومدرسة يقصدها طلاب الدين من انحاء المملكة ولعل مايحدث خير شاهد !
وفي الجانب الآخر فهم أهل تجارة وحب مال .. ولهم في حب السلطة ما لا تعلمون !!
( الأوراق الدينية والأوراق المالية والأوراق التجارية ) بمعنى أصح ( وبالمشرمح ) فإن في الأرض شخصين حين تمتطي سيارتهما فأنك ستجد ( مجلداً لأحد رجال الدين وريال أو شيكل وختم وزارة !!! )
الصفات فعلاً عجيبة تجمع أحب صفاتي إليٍ بصفات ألد أعدائي .. شكراً يا الله على حكمتك !
لست بشخص ممتلئ الإيمان ولكني شخصٌ قنوع !!
صدقوني ان عقلي عندما يحكي تذعن جميع جوارحي معه وتكون تحت حكمه ولكن مصيبتنا أننا شعب عاطفي ولا نؤمن ( بعيد العشاق ) ! !
نقف وتكاد أرجلنا تتوسل بأن نحملها لا ان تحملنا ولكن دعونا نكون أصحاب عقل حر وفكروا :
عندما يسأل شخص منا عن القصيم يتبادر لنا رجل ملتح ( راكب ) يوكون وكل ماسؤل اين كنت ؟!
فسيجاوبك فوراً :
مسجد .. بنك .. وزارة !!
بصمة :
لكي تعرف مدى صفاء بصيرتك وقوتها :
اخرج بعيداً عن أضواء المدينة وأبواقها المزعجة وانظر في عتمة الليل حيث يتوقف نظرك .. فإن استطعت استخراج مافي جعبتك من آثار لاتقارن مع تلك التي يحتضنها ( اللوفر ) فيكفيك انك عظيم عند نفسك !
نشر بتاريخ 27-03-2008 وهذا الرابط :
http://www.alweeam.com/news/articles.php?action=show&id=545
الإهداء :
إلى حرية العقل .. حرية الإستجمام النظري !
للأهمية خذ نفساً عميقاً وانتبه الى القاع .. فقمة البحر قاعة وقاع التأمل قمته .. الآن دع جانباً تلك الفلسفة النظرية وتهيأ للعملي .. فما سأقوله لك لا يتناسب طردياً مع الأجواء !!
اراكَ قد ارتبكت ؟!
لاترتبك .. فكل مايؤمن به القلب ليس بالضرورة قوله باللسان أو عمله بالجوارح ولكن اعتقاده بالقلب يزيد من فرص نجاحك !!
الموضوع :
دقات الساعة تهمس بآذان الناس أنه دخل الآن وقت القيلولة !
أما أنا فقد أعلنت التمرد وذهبت لأحتسي بعض الأفلام الوثائقية !!
دعوني أأخذ وضعي بالجلوس حيث أراكم , أما انتم فلا حاجة لكم برؤيتي فسماع صوتي يكفيكم !!
( وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا )
من حكمة الخالق أنه قال لتعارفوا ولم يقل لتنافروا ( إهداء لبعضهم ) !
والتعارف هنا ليس بالأسماء ولكن في صورة مكبرة جعل الإنسان صديق الإنسان الآخر , نختلف وهذا ديدن الدنيا ويبقى الاحترام قائم .
ومن صور التعارف الإلتقاء في الصفات والأخلاق !!
خذوا ليس على سبيل المثال ( اليهود ) فهم معروفون بأمانتهم لدينهم وبالعلم والنفوذين السياسي والتجاري وجعل السلطة عشيقتهم الوحيدة !
الإلتقاء في الصفات ليس عيباً , بل انكاره اعتراض على خلق الله ..
خذوا على سبيل المثال سكان منطقة القصيم .. فهم أهل دين ومدرسة يقصدها طلاب الدين من انحاء المملكة ولعل مايحدث خير شاهد !
وفي الجانب الآخر فهم أهل تجارة وحب مال .. ولهم في حب السلطة ما لا تعلمون !!
( الأوراق الدينية والأوراق المالية والأوراق التجارية ) بمعنى أصح ( وبالمشرمح ) فإن في الأرض شخصين حين تمتطي سيارتهما فأنك ستجد ( مجلداً لأحد رجال الدين وريال أو شيكل وختم وزارة !!! )
الصفات فعلاً عجيبة تجمع أحب صفاتي إليٍ بصفات ألد أعدائي .. شكراً يا الله على حكمتك !
لست بشخص ممتلئ الإيمان ولكني شخصٌ قنوع !!
صدقوني ان عقلي عندما يحكي تذعن جميع جوارحي معه وتكون تحت حكمه ولكن مصيبتنا أننا شعب عاطفي ولا نؤمن ( بعيد العشاق ) ! !
نقف وتكاد أرجلنا تتوسل بأن نحملها لا ان تحملنا ولكن دعونا نكون أصحاب عقل حر وفكروا :
عندما يسأل شخص منا عن القصيم يتبادر لنا رجل ملتح ( راكب ) يوكون وكل ماسؤل اين كنت ؟!
فسيجاوبك فوراً :
مسجد .. بنك .. وزارة !!
بصمة :
لكي تعرف مدى صفاء بصيرتك وقوتها :
اخرج بعيداً عن أضواء المدينة وأبواقها المزعجة وانظر في عتمة الليل حيث يتوقف نظرك .. فإن استطعت استخراج مافي جعبتك من آثار لاتقارن مع تلك التي يحتضنها ( اللوفر ) فيكفيك انك عظيم عند نفسك !
نشر بتاريخ 27-03-2008 وهذا الرابط :
http://www.alweeam.com/news/articles.php?action=show&id=545