مشاهدة النسخة كاملة : هل نستطيع أن نكون كالشمعة؟؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم
ياترى!! هل لأي واحد منا أن يكون كالشمعة فيحرق نفسه ليضيء للأخرين
هل من الممكن أن يقوم الواحد منا بخدمه من دون أن ينتظر مقابلاً
(لاأظن ذلك )
كثيرا ما نسمع كلام الناس عندما يقولون أن الناس في الماضي كانوا يحبون عمل الخير وبدون مقابل!!!! أنا أرى أنه إسطوانه باليه.
ولكني أرى أن الناس هم تماما على ماكانوا عليه فالإنسان من فطرته يحب نفسه ولايداري الآخرين ويقدمهم على نفسه ... إلا ماندر من الأخيار.
(أرجو تصحيح معلوماتي إذا كنت مخطئاً).
والسلام,,,,,
جبل عمر
18-03-08, 05:57 pm
لالالالالالالالالا صحح بياناتك وفرمت مخك ياكثرهم وأشياء تستغرب طيبة الناس الاصل في الناس الطيبة والخير
شكل التفاؤل والطيبة عندك زيرووو
جوان2007
18-03-08, 05:58 pm
كثيرا ما نسمع كلام الناس عندما يقولون أن الناس في الماضي كانوا يحبون عمل الخير وبدون مقابل!!!!
اه بس على الماضي ياليته يرجع ونفتك من زمنا هذا ,,,انانيه لابعد الحدود
اللحين مافيه احد يكون كالشمعة فيحرق نفسه ليضيء للأخرين الا الام الله يطول بعمره
مشكور على الطرح يعطيك العافيه
أخوي جبل عمر وش تفسير ان الناس في الماضي طيبون ويحبون عمل الخير
.......................
وأرجو أن لاتلغي قولي . فإنني قلت هناك قلة من الناس الأخيار وهم موجودون في كل زمان ولكن الأغلبية ثابته
مشكور جوان على المرور والمشاركة
جبل عمر
18-03-08, 06:12 pm
أخوي جبل عمر وش تفسير ان الناس في الماضي طيبون ويحبون عمل الخير
.......................
وأرجو أن لاتلغي قولي . فإنني قلت هناك قلة من الناس الأخيار وهم موجودون في كل زمان ولكن الأغلبية ثابته
الماضي أفضل بكل شي ليس في الطيبة حتى العبادة والصناعة والعلماء
لكن ما زلت أرى عديمي الطيبة قليلوووون
علشانك بس
18-03-08, 06:25 pm
زمن الشمعة اللي تحرق نفسها من أجل ان تضيئ للآخرين زمن ولى وراح ,,
الحين زمن المصلحة ,, زمن تبي اخدمك اخدمني ,,
قلّـة قليلة من يخدمك لوجه الله ,, وتمووت ماحصلتهم بعد ,,
اذا حصلت واحد منهم قولي عنه تراني ابي خدمه بس بدون مقابل :) ,,
فووووتك بعافية ,,,
قلب الأسد
18-03-08, 06:31 pm
من يحرق نفسه الان الا من رحم الله هنا ومن نفسي
نفسي .وشعار الناس الان هو ((المصلحــــــــــــــه)) .
مشكورين على المشاركة....
........................
اخوي جبل عمر
من الممكن بسبب قلة الناس في ذلك الزمن يصبح صاحب الخير معروفا ويشار له بالبنان والكل يعرفه بسبب ضيق المساحة . فمن الممكن أن يكون هناك الأن غيره ولكن لبعد المسافات وترامي الأطراف أصبح الإيجاد صعباً.
................
أما بخصوص مقوله أخدمك وتخدمني فلا أرى بها أي حرج فمنذ أن ظهر البشر على وجه الأرض وهم يعملون بمدأ المقايضه أعطني خبزاً واعطيك خضاراً وهكذا فما العيب هذه من أحد خصائص السلوك البشري ....... هذا أمر طبيعي .
صحيح أن الشخصية التي تعطي ولاتأخذ وتعمل للغير محبوبه ولكن من يرضى بذلك هم قله.
.......................................
آمل أن لا يفكر أحد أنني شخص إستغلالي أو أناني أو عديم الطيبة وأنقل صورتي . لا لست أنا بذلك الشخص.
ولكن أردت أن أطرح موضوع تردد وتبادر إلى ذهني فقط .
والسلام....
أبو تهاني
18-03-08, 09:38 pm
هل من الممكن أن يقوم الواحد منا بخدمه من دون أن ينتظر مقابلاً
هنري تسلم يا خلفهم على هالموضوع
إذا كان بدون مقابل دنيوي و أخروي فما الفائدة من تقديم الخدمات ؟؟
الناس في الآونة الاخيرة زهدو في المقابل الأخروي و أقبلوا على الدنيوي
و في السابق ربما بسبب الفقر لم يكن أحد يقدم الخدمه و ينتظر مقابل دنيوي
شكرا على مرورك الكريم اخوي أبو تهاني
لكن مثلا أنا خدمت أحدا بموضوع أو سهلت له أمرا لي إستطاعة عليه فذهبت إليه لإني مقتنع انه سيخدمني لإنني خدمته فهل سيعتبر هذا إستغلالا مني له .
قطعاً لا هذا يعتبر رد جميل .
أنا لاأقصد المقابل المادي
خيال الانسان
18-03-08, 10:23 pm
هنري الغالي
اشكر لك طرحك الرائع
وفي اعتقادي ان كل شخص له اصدقاء ينعم بهم
واذا كانت هذه هي نظرتك فهذا لسؤ اختيار الأصدقاء لديك
فأنا أنعم بأصدقاء احمدالله عليهم واتمنى أن لا أفقدهم
اخلص لهم ويخلصون لي ومستعدون ان نضحي لبعض
فالحمدلله على نعمه
لم أجد من يقنعني
.....................
فالناس كما هم لم يتغيروا........
مشكور على التفاعل اخي
لكن أنا أعرف أن الأصدقاء الحقيقين يساعدون وبدون مقابل وكذلك الأخوة ولكن ماأعنيه هو تعامل الناس مع الآخرين اللذين لاتربطهم لاقرابة دم ولا نسب .
.................
هذا جزء أما الجزء الأخر فهو إذا طلبت من أحدهم خدمة فعملها لك ثم وبعد فتره أتى إليك وفي مجال عملك وطلب منك خدمه بالتأكيد أنك سوف تعملها له إذا كنت وفياً ولكن مالذي سوف يتبادر إلى ذهنك عندها هل ستعتبره شخصاً إستغلالياً أم ماذا.
vBulletin® v3.8.8 Alpha 1, Copyright ©2000-2025, vBulletin Solutions, Inc Trans by mbcbaba