ولـد بـريـدهـ
17-03-08, 10:50 pm
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من خلال المجموعة البريدية نواف قروب ومن هذه المساحة انشر لكم قصة هذا الشاب
أنظروا ماذا كتب بنفسه على صورته وهو على السرير الأبيض
آهـ من الظلم
و آخيرا وحتى يسمع عن قصته الملايين من الناس صمم صفحته الخاصة والمجانية
وهذا ما كتبه فيها بالتفصيل
.
.
المرض نقله مع عائلته من مهد الذهب إلى الرياض
شاب مريض بالفشل الكلوي يسأل العلاج وينتظر مساعدة إخوته
فرحت كثيراً عندما كتبت لي الرياض في عددها 14493وتاريخ 21 صفر 1429هـ -28 فبراير 2008م
ولكن انصدمت كثيراً كثيراً عندما كتبت بعدها بأسبوع واحد كلام ليس بحقيقة وليس له من الواقع شي ابداً
اتركم مع الموضوع الصحيح ..
سلطان شاب في الرابعة والعشرين من عمره كان يسكن مع عائلته في مهد الذهب حيث درس المرحلة الابتدائية هناك ثم ما ان بدأ بدراسة المرحلة المتوسطة حتى فجع بنبأ اصابته بفشل كلوي مزمن الأمر الذي جعل والده الطاعن في السن يراجع به في عدد من المستشفيات الحكومية والخاصة بالمملكة حتى استقر به الحال في مستشفى قوى الأمن بالرياض ولا زال يراجعه ما دفع والده إلى الهجرة من محافظة مهد الذهب إلى مدينة الرياض لكي يواصل علاج ابنه
الشاب سلطان اتصل ب "الرياض" يعرض حالته قائلاً: توقفت دراستي في المرحلة المتوسطة بسبب المرض الذي ما زال يلازمني حتى اليوم والابتلاء الذي كان سبباً في هجرة أسرتي إلى الرياض.. فقبل سنين قليلة كان والدي المسن ينفق على أسرتي وعلي شخصياً وكنا في وضع مستقر ولله الحمد أما اليوم فقد تبدل حالنا حيث تقاعد والدي وتخرج أخي رائد من الثانوية العامة قسم علمي بنسبة 82% ولم يترك مكاناً إلا وذهب له ولكنه لم يجد من يستقبله ليجلس بجوار والديه بجواري نحارب المرض والفقر والفراغ
وعبر "الرياض" أناشد أصحاب القلوب الرحيمة في بلد الخير مساعدتي بعلاجي والحصول على فرصة لزراعة كلية ومساعدتي بأي وظيفة كانت في مدينة (الرياض) حتى أسدد الدين عن والدي المسن وأرد له جميله يوم كنت في أمس الحاجة له.. اليوم هو من يطلب المساعدة حيث يحمل هم أسرة مكونة من تسعة أفراد بينهم أطفال اضافة للديون المتراكمة عليه.
كما أناشد المحسنين توظيف أخي أو قبوله بأي جهة حيث انه القائم حالياً بأمور الأسرة كاملة ويواجهه خطر الفراغ الموحش.
"الرياض" تحتفظ بكافة التقارير الطبية والأوراق الخاصة بالشاب سلطان
هذا رابط الخبر من موقع جريدة الرياض
http://www.alriyadh.com/2008/02/28/article321657.html
ولكن بعدها بأسبوع واحد يتصل واحد من الأقارب ويقول لي مبروك أخيراً بتسافر للعلاج
أنا فرحت جداً وسألته كيف أسافر قولي فيه شي جديد سمعته عني ...؟
رد على وقالي أنت ماقريت جريدة الرياض اليوم قلته لا .. ليش ..؟ وش فيها
قال مكتوب فيها انك حصلت على مبالغ ماليه وان فيه كثير من المتبرعين اتصلو عليك
للتبرع لك بالسعودية ... قلت ياربي ياكبرها من كذبه .. كيف يكتبون عني شي مو صحيح وانا مازلت مريض وعلى السرير
المتبرعين اثنين واحد حضر لي ويعمل الفحوصات والثاني ما وصلني منه خبر أبداً
غريب أمر جريدة الرياض .. اتركم مع خبر كارثه الجمعه
الجمعه 29 صفر 1429هـ -7 مارس 2008م - العدد 14501
بعد أن نشرت "الرياض" حالته:
الشاب سلطان يثمن تفاعل المحسنين مع حالته ... وأكثر من سبعة متبرعين أبدوا استعدادهم لدعمه
حالة الشاب سلطان (في العقد الثاني من عمره) والذي يعاني من فشل كلوي مزمن ألزمه الخضوع لثلاث جلسات أسبوعية في مستشفى قوى الأمن بمدينة الرياض مما أجبر عائلته التي تقطن محافظة مهد الذهب غرب المملكة للانتقال إلى الرياض كان لها وقعها المؤثر على المحسنين ومحبي الخير حيث تلقت "الرياض" سيلاً من الاتصالات بعد أن طرحت حالته في عددها رقم 14493بتاريخ 21/صفر/1429ه وكان من بين هذه الاتصالات أكثر من سبعة مواطنين مستعدين للتبرع للشاب سلطان بكلاهم بينهم رجال ونساء وكثير من المواطنين والمواطنات (محبي الخير) الذين قدموا مساعدات مالية لأسرته أما من جانب القطاع الخاص فقد تسابق عدد من الشركات الوطنية على توظيف أخيه الذي تخرج من الثانوية العامة بنسبة 82% ولم يجد من يقبله حتى ظل ملازماً لأخيه سلطان يراجع به المستشفى ومن الجانب الحكومي فقد أبدت الهيئة الطبية بمدينة الرياض تبنيها الشاب سلطان وذلك بعلاجه في دولة الفلبين بزراعة كلية صناعية له هناك.
وفي صورة تجسد حرص أطفال مملكتنا الغالية على تقديم المساعدة للمحتاج اتصلت طالبة في المرحلة المتوسطة وأبدت مساعدتها للشاب سلطان هي وزميلاتها الطالبات بالمدرسة في صورة كان لها وقعها المؤثر على الشاب سلطان وارتياحه الكبير من تكاتف جميع فئات المجتمع مع حالته ومشاركته معاناته مع المرض حيث يقول : (أجمل ما يشعر به الإنسان المريض هو أن يجد جميع الناس حوله صغيراً وكبيراً وهذا ما شعرت به من المحسنين في هذه البلاد الغالية).
هذا رابط الخبر من موقع جريدة الرياض
http://www.alriyadh.com/2008/03/07/article323892.html
الحقيقة انه لم يكلمني احد أبدا من الجهات المسؤوله ولم احصل على مبالغ ماليه كما ذكر المحرر سوى 6000ريال فقط لأغير حتى الهيئة الطبية ليس لها ذكر ولم تتصل على أبدا ولا على والدي كما ان حالتي تسوء مع مرور الساعات والأيام أما المتبرعين كلمني اثنين واحد حضر للمستشفى كنت اقول لو لم يطابق على هذا الشخص ليس لي سوى فرصه واحده وهي السفر للفلبين ولأكن أين المبلغ المالي ..؟ كنت احلم ان اجمع مبلغ مالي كبير ليساعدني على السفر والزراعة بالفلبين أما الآن تبعثرت كل أحلامي واليأس يلتهمني دعوني أموت تحت الأجهزه ولي الله .. ولاكن لان اغفر لمن حرمني فرصة ان أكون إنسان سوي .
للتأكد من صحة المعلومات يكمن لك الاتصال على سلطان شخصياً
او إرسال رسالة استفسار له عن الموضوع
تم نشر هذا الموضوع لشعور سلطان بالظلم الذي وقع عليه من جريدة الرياض
بأن مشكلته انته وهي لم تحل أصلا ولم يحدث شي من الكلام المكتوب بالموضوع الأخير يوم الجمعة
جوال 0540996055
او على البريد الأكتروني
DoNeT2007@hotmail.com
صفحته
http://donet.jeeran.com/index.htm
-----------
ختاما كلي آمل بأن يجد الشاب سلطان أهل الخير من اعضاء قروب نواف من فيهم الخير
ويستطيع ان يمد العون بأي شي يستطيعه
والله ولي التوفيق
من خلال المجموعة البريدية نواف قروب ومن هذه المساحة انشر لكم قصة هذا الشاب
أنظروا ماذا كتب بنفسه على صورته وهو على السرير الأبيض
آهـ من الظلم
و آخيرا وحتى يسمع عن قصته الملايين من الناس صمم صفحته الخاصة والمجانية
وهذا ما كتبه فيها بالتفصيل
.
.
المرض نقله مع عائلته من مهد الذهب إلى الرياض
شاب مريض بالفشل الكلوي يسأل العلاج وينتظر مساعدة إخوته
فرحت كثيراً عندما كتبت لي الرياض في عددها 14493وتاريخ 21 صفر 1429هـ -28 فبراير 2008م
ولكن انصدمت كثيراً كثيراً عندما كتبت بعدها بأسبوع واحد كلام ليس بحقيقة وليس له من الواقع شي ابداً
اتركم مع الموضوع الصحيح ..
سلطان شاب في الرابعة والعشرين من عمره كان يسكن مع عائلته في مهد الذهب حيث درس المرحلة الابتدائية هناك ثم ما ان بدأ بدراسة المرحلة المتوسطة حتى فجع بنبأ اصابته بفشل كلوي مزمن الأمر الذي جعل والده الطاعن في السن يراجع به في عدد من المستشفيات الحكومية والخاصة بالمملكة حتى استقر به الحال في مستشفى قوى الأمن بالرياض ولا زال يراجعه ما دفع والده إلى الهجرة من محافظة مهد الذهب إلى مدينة الرياض لكي يواصل علاج ابنه
الشاب سلطان اتصل ب "الرياض" يعرض حالته قائلاً: توقفت دراستي في المرحلة المتوسطة بسبب المرض الذي ما زال يلازمني حتى اليوم والابتلاء الذي كان سبباً في هجرة أسرتي إلى الرياض.. فقبل سنين قليلة كان والدي المسن ينفق على أسرتي وعلي شخصياً وكنا في وضع مستقر ولله الحمد أما اليوم فقد تبدل حالنا حيث تقاعد والدي وتخرج أخي رائد من الثانوية العامة قسم علمي بنسبة 82% ولم يترك مكاناً إلا وذهب له ولكنه لم يجد من يستقبله ليجلس بجوار والديه بجواري نحارب المرض والفقر والفراغ
وعبر "الرياض" أناشد أصحاب القلوب الرحيمة في بلد الخير مساعدتي بعلاجي والحصول على فرصة لزراعة كلية ومساعدتي بأي وظيفة كانت في مدينة (الرياض) حتى أسدد الدين عن والدي المسن وأرد له جميله يوم كنت في أمس الحاجة له.. اليوم هو من يطلب المساعدة حيث يحمل هم أسرة مكونة من تسعة أفراد بينهم أطفال اضافة للديون المتراكمة عليه.
كما أناشد المحسنين توظيف أخي أو قبوله بأي جهة حيث انه القائم حالياً بأمور الأسرة كاملة ويواجهه خطر الفراغ الموحش.
"الرياض" تحتفظ بكافة التقارير الطبية والأوراق الخاصة بالشاب سلطان
هذا رابط الخبر من موقع جريدة الرياض
http://www.alriyadh.com/2008/02/28/article321657.html
ولكن بعدها بأسبوع واحد يتصل واحد من الأقارب ويقول لي مبروك أخيراً بتسافر للعلاج
أنا فرحت جداً وسألته كيف أسافر قولي فيه شي جديد سمعته عني ...؟
رد على وقالي أنت ماقريت جريدة الرياض اليوم قلته لا .. ليش ..؟ وش فيها
قال مكتوب فيها انك حصلت على مبالغ ماليه وان فيه كثير من المتبرعين اتصلو عليك
للتبرع لك بالسعودية ... قلت ياربي ياكبرها من كذبه .. كيف يكتبون عني شي مو صحيح وانا مازلت مريض وعلى السرير
المتبرعين اثنين واحد حضر لي ويعمل الفحوصات والثاني ما وصلني منه خبر أبداً
غريب أمر جريدة الرياض .. اتركم مع خبر كارثه الجمعه
الجمعه 29 صفر 1429هـ -7 مارس 2008م - العدد 14501
بعد أن نشرت "الرياض" حالته:
الشاب سلطان يثمن تفاعل المحسنين مع حالته ... وأكثر من سبعة متبرعين أبدوا استعدادهم لدعمه
حالة الشاب سلطان (في العقد الثاني من عمره) والذي يعاني من فشل كلوي مزمن ألزمه الخضوع لثلاث جلسات أسبوعية في مستشفى قوى الأمن بمدينة الرياض مما أجبر عائلته التي تقطن محافظة مهد الذهب غرب المملكة للانتقال إلى الرياض كان لها وقعها المؤثر على المحسنين ومحبي الخير حيث تلقت "الرياض" سيلاً من الاتصالات بعد أن طرحت حالته في عددها رقم 14493بتاريخ 21/صفر/1429ه وكان من بين هذه الاتصالات أكثر من سبعة مواطنين مستعدين للتبرع للشاب سلطان بكلاهم بينهم رجال ونساء وكثير من المواطنين والمواطنات (محبي الخير) الذين قدموا مساعدات مالية لأسرته أما من جانب القطاع الخاص فقد تسابق عدد من الشركات الوطنية على توظيف أخيه الذي تخرج من الثانوية العامة بنسبة 82% ولم يجد من يقبله حتى ظل ملازماً لأخيه سلطان يراجع به المستشفى ومن الجانب الحكومي فقد أبدت الهيئة الطبية بمدينة الرياض تبنيها الشاب سلطان وذلك بعلاجه في دولة الفلبين بزراعة كلية صناعية له هناك.
وفي صورة تجسد حرص أطفال مملكتنا الغالية على تقديم المساعدة للمحتاج اتصلت طالبة في المرحلة المتوسطة وأبدت مساعدتها للشاب سلطان هي وزميلاتها الطالبات بالمدرسة في صورة كان لها وقعها المؤثر على الشاب سلطان وارتياحه الكبير من تكاتف جميع فئات المجتمع مع حالته ومشاركته معاناته مع المرض حيث يقول : (أجمل ما يشعر به الإنسان المريض هو أن يجد جميع الناس حوله صغيراً وكبيراً وهذا ما شعرت به من المحسنين في هذه البلاد الغالية).
هذا رابط الخبر من موقع جريدة الرياض
http://www.alriyadh.com/2008/03/07/article323892.html
الحقيقة انه لم يكلمني احد أبدا من الجهات المسؤوله ولم احصل على مبالغ ماليه كما ذكر المحرر سوى 6000ريال فقط لأغير حتى الهيئة الطبية ليس لها ذكر ولم تتصل على أبدا ولا على والدي كما ان حالتي تسوء مع مرور الساعات والأيام أما المتبرعين كلمني اثنين واحد حضر للمستشفى كنت اقول لو لم يطابق على هذا الشخص ليس لي سوى فرصه واحده وهي السفر للفلبين ولأكن أين المبلغ المالي ..؟ كنت احلم ان اجمع مبلغ مالي كبير ليساعدني على السفر والزراعة بالفلبين أما الآن تبعثرت كل أحلامي واليأس يلتهمني دعوني أموت تحت الأجهزه ولي الله .. ولاكن لان اغفر لمن حرمني فرصة ان أكون إنسان سوي .
للتأكد من صحة المعلومات يكمن لك الاتصال على سلطان شخصياً
او إرسال رسالة استفسار له عن الموضوع
تم نشر هذا الموضوع لشعور سلطان بالظلم الذي وقع عليه من جريدة الرياض
بأن مشكلته انته وهي لم تحل أصلا ولم يحدث شي من الكلام المكتوب بالموضوع الأخير يوم الجمعة
جوال 0540996055
او على البريد الأكتروني
DoNeT2007@hotmail.com
صفحته
http://donet.jeeran.com/index.htm
-----------
ختاما كلي آمل بأن يجد الشاب سلطان أهل الخير من اعضاء قروب نواف من فيهم الخير
ويستطيع ان يمد العون بأي شي يستطيعه
والله ولي التوفيق