اولى ثمرات التامين اللعينه نزع الرحمه والمعروف من ضمائر المسلمين

[الخزامى]

حوادث مؤلمه وشنيعه تستدعي العطف والرحمه من قلوب عامة الناس وبالاخص المتسبب فيها جراء التهور او السرعه او التفحيط اوغير ذلك من انواع المخالفات التي تؤدي الى حوادث كارثيه مهلكه تهز الاسر والبيوتات بالوفيات او الاعاقات المؤقته او المستديمه والتي كنا فيها قبل وجود التامين المقيت نرى تلاحم المجتمع وتعاطفه ورسمه لاروع صور البنيان الواحد حتى اننا نرى المتسببين في الحوادث يقفون مع ضحاياهم من اول وهله ويرابطون ويتواصلون معهم بالمستشفيات او يشيعونهم الى مقابرهم ويواسون مصاب ذويهم00000لكن الواقع الان وفي ظل التامين اختلف جذريا فبمجرد حصول الحادث يرمي المؤمن بطاقته على رجل الامن ويذهب بكل صفاقة وقسوه ولايدري عن ضحاياه باي واد هلكوا ووالله ثم والله انني وقفت على قريب لي وقع ضحيه لاحد المتهورين كاد ان يموت اويشل من جرائها ولكن لطف الله كان اسبق اتصدقون لوقلت ان اهل المصاب لم يروا المتسبب بزياره اومراجعه للاطمئنان والاطلاع فربما ان ضحيته في عداد الاموات لكن للاسف وكأن ضحاياه من الحيوانات اومن العجماوات ولم يدر بخلده انه اخوه المسلم اكبر همه ومبتغاه انه تخلص من تبعات ما جنته يداه ورماه على شركات التامين شريكه في الظلم والعدوان

[ابوفتون]

الله اعلم بخير الامور و اسوئها

[الذاهبه بكيفي]

... أحسنت ..كلامك في الصميم...وعلى ما أسمع أن هذا هو الواقع..
..
..موضوع مأساوي..لولا أنك تشددت في عنوانه..!!!..لكن هذا لايقلل من أهميته..وشكرا لك

[المدمر659]

لاحول ولاقوة إلا بلله ،،،،

لاكن لا تنسى يا أخي أن قبل التأمين كانت السجون تغص بناس مِن منَ عليهم ((( ديه ))) ومبالغ مالية كبيرة لأنه أخطأ على سيارة فاخرة كــ لكزس وغيرها وهو لا يستطيع حتى أن يؤمن قيمة الأشارة الجانبية للسيارة .
فأنا هناء أذكر أيضاً محاسن التأمين الذي كفا الناس دفع أموال طائلة كان لا يعلمها إلا الله قبل التأمين ولو سألت عنها في المرور لأخبروك عن عدد المساجين بسبب حادث بسيط وضع صاحبة في السجن بسبب أن ليس لديهم القدرة على السداد .
وشكراً للجميع

[قلم بريدة الأبيض]

إنَّـــا لله و إنَّـــا إليـــه راجـــعـــون

[جوان2007]

اتصدقون لوقلت ان اهل المصاب لم يروا المتسبب بزياره اومراجعه للاطمئنان والاطلاع

نصدق لاكن هذا راجع للشخص نفسه ومايتمتع به من قسوة القلب ....

مثل ماقال المدمر التأمين له حسنات ...كما له سيئات

[فهد الحربي]

اخي الكريم
حكومتنا الرشيده وعلى راسهم خادم الحرمين الشريفين هي اعرف بما يفيد المواطن ومايضره وهي لم تقدم على هذه الخطوه الا بعد دراسه وافيه وشافيه.
ولكن لكل شي مساوئ

[الكبري]

التأمين يحل بكل تأكيد مشكلة التعويض المادي .

أما التعويض الإنساني والأخلاقي فكل يتعامل مع ما طبع عليه من خلق وإنسانية .

لكم أطيب المنى