ابو دحيم |||| ونصيحة روبرت |||||

[ملاك الحبر]

hi

تذكرت ذلك الحديث الذي دار بين ابو دحيم احد سكان بريدة و الذي يُعتبر من ممتازي الدخل وابنه دحيم البكر
اللي يطبطب عليه كل يوم ،، وينهاش لبعض الأوقات
دحيم:يبه وراكم تسذا متى تشرونلي السيارة تراي إلى الحين أمشي قدام اخوياي وأنا مستحي
ابودحيم: انت تخرج من ثالث ثانوي هالسنه ويكون خير
ام دحيم: موووااااااااااااااااااااااه (تبوس دحيم)
ابو دحيم : يكفي دلال ،، بعدين وش تحسبون انتم ترا الزيادة ماتجيب السيارة انت وخشك

تمر الايام ويمسك السيارة حاله كحال الكثيريين هنا،،،، وقصة مكررة

ولكن الأهم هناااااااا إليكم ///

حين أصر ابن صديق روبرت البالغ من العمر 16 عاما أن يحصل على سيارته الأولى، لأن أقرانه وأصدقائه يقودون سياراتهم ، لجأ أبوه إلى روبرت طلبا للنصيحة: هل يجعل ابنه ينفق مدخراته في شراء السيارة، أم يدفع الأب ثمن هذه السيارة؟

رد روبرت كان: في كلا الحالتين أنت ستعالج المشكلة بشكل جزئي ولفترة زمنية قصيرة، لكن السؤال الأهم: ما الذي سيتعلمه ابنك من هذا الموقف؟

فهم الصديق مغزى روبرت، وذهب إلى ابنه، وأخرج لعبة التدفق المالي CashFlow التي اخترعها روبرت لتقرب إلى أذهان الناس الأصول والخصوم والديون والاستثمارات. بعد قضاء ساعات في اللعب، وفي مناقشة سبل الاستثمار المتوفرة، اتفق الأب مع ابنه على إقراضه 3 آلاف دولار من ماله الخاص، مقابل أن يترك مدخراته لدفعها في مصاريف تعليمه الجامعي.

لكن كان هناك شرطا واحدا: لا يستطيع الابن إنفاق الآلاف الثلاثة في شراء السيارة، بل يشتريها من عائدات استثمار هذه الآلاف. أرفق الأب مع النقود اشتراكا في جريدة وول ستريت جورنال المتخصصة في الأخبار المالية والاقتصادية، ومعها بعض الكتب التي تشرح آليات المضاربة في البورصة.

ذهب الابن لشراء بعض الأسهم في البورصة، وحالفة التوفيق في البداية فربح بعض المال، لكنه خسر كل أرباحه ومعها ألفين من الثلاثة. لكنه، ورغم خسارته هذه، التهم الكتب التي وفرها له والده، وتابع الجريدة باهتمام شديد، وبعدما كان يقضي الوقت في مشاهدة مقاطع كليبات الأغاني، تحول لمتابعة قنوات الأخبار الاقتصادية.

لقد تعلم الابن أفضل درس يمكنه أن يتعلمه في حياته. ماذا عنك؟



كانت نصيحة روبرت((((((عوائد الأصول هي التي تشتري لك الكماليات))))))

و روبرت لا يقطن بريدة




تشاااااو

[ملاك الحبر]

استفيدوا من هالموضوع الله يصلحكم ... موب بس مناوشات ,,, خلوا عندكم روح تهوى الثقافات الجديدة....



تشااااو :)

[أبو تهاني]

روبرت = دحيم ما تدخل الراس :a4:


الله يرحم الحال بس وش جاب روبرت لدحيم

[ملاك الحبر]

قصتين مختلفتين يا ابوتهاني


ابو دحيم يقطن بريدة
بينما
(المراهق واباه) صديقان للحكيم روبرت



تحيتي لك

[عجوز سمنسي]

بل روبرت يسكن بيننا

هناك الكثير ممن استطاع ان يفتح عقول اولاده على مصراعيها لتبحر في عالم كل شي

الاقتصاد والسياسة والاجتماع

هناك اسر عرفت بذلك ولن اضرب مثلا واعلم الكثير منهم

[ملاك الحبر]

بل روبرت يسكن بيننا

هناك الكثير ممن استطاع ان يفتح عقول اولاده على مصراعيها لتبحر في عالم كل شي

الاقتصاد والسياسة والاجتماع

هناك اسر عرفت بذلك ولن اضرب مثلا واعلم الكثير منهم


هلابك عجوز
روبرت مابعد جاء لبريدة . . .هههه

بس انا عندي نظرة ومن زاوية أخرى ، ،

انت تقول ان الكثير من الاسر فتحت عيون شبابها
وهذا لاشك فيه وإلا فعلى ماذا قام مجتمع كمجتمعنا

ولكن لم تلاحظ تلك الاعمار التي ذكرتها لكم،، ماهي عقلياتهم يا ترى وماهو تفكيرهم
اننا في مُجتمع مهووس بشكل الكرسي الذي نطمح اليه مستقبلا
او ماهية الوظيفة

وهذا كله لا مشكلة فيه

ولكن اين من يزرع فكرة العمل الحر لدى هؤلاء الشباب
واين من يزرع فيهم الاعتماد على النفس والابتكار
بعيدا عن كل اتكالية

هدفي هنا ,, ليس المكان هنا او هناك

بل المبادئ التي تُزرع

[ابن الجنوب]

يعطيك العافيه يالغالي

الله يصلح شباب المسلمين

ابن الجنوب

[عجوز سمنسي]

هلابك عجوز
روبرت مابعد جاء لبريدة . . .هههه

بس انا عندي نظرة ومن زاوية أخرى ، ،

انت تقول ان الكثير من الاسر فتحت عيون شبابها
وهذا لاشك فيه وإلا فعلى ماذا قام مجتمع كمجتمعنا

ولكن لم تلاحظ تلك الاعمار التي ذكرتها لكم،، ماهي عقلياتهم يا ترى وماهو تفكيرهم
اننا في مُجتمع مهووس بشكل الكرسي الذي نطمح اليه مستقبلا
او ماهية الوظيفة

وهذا كله لا مشكلة فيه

ولكن اين من يزرع فكرة العمل الحر لدى هؤلاء الشباب
واين من يزرع فيهم الاعتماد على النفس والابتكار
بعيدا عن كل اتكالية

هدفي هنا ,, ليس المكان هنا او هناك

بل المبادئ التي تُزرع


صدقيني ياعائشة ان هناك من يزرع الفكر الحر والعمل الحر لدى ابنائه بطريقة او باخرى بعيدا عن الاتكالية على الاب او الاخوة او العزوة

لكن لن استطيع ان اقول انهم كثير هم قليل لكنهم موجودون في مجتمعنا

[توتي]

سلمولي على دحيم وقولوا له اذا شرى سياره ابيه يعطين دوره

اما روبرت ماضنتي يشري سياره الا اذا صار عمره 26

ســــلامـــ ..

[ملاك الحبر]

صدقيني ياعائشة ان هناك من يزرع الفكر الحر والعمل الحر لدى ابنائه بطريقة او باخرى بعيدا عن الاتكالية على الاب او الاخوة او العزوة

لكن لن استطيع ان اقول انهم كثير هم قليل لكنهم موجودون في مجتمعنا




نادرون ....................

[ملاك الحبر]

سلمولي على دحيم وقولوا له اذا شرى سياره ابيه يعطين دوره

اما روبرت ماضنتي يشري سياره الا اذا صار عمره 26

ســــلامـــ ..



ههههههه ،،، روبرت معاه سيارة من زمان،،، لأنه هو صاحب الحكمة
اللي تقول (عوائد الاصول هي ما يشتري لنا الكماليات)

القصة ثلاث اشخاص :)
بالنسبة للابن على قولتك يمسك السيارة بالــ26 ، ، ، ، ،
لكنها من تعبه وشقاه

ولانه قدر انه يستثمر استثمار مُعين ويشق طريقة بنفس بدون اي اتكاليه







شكراً لحظورك

[حزام الأمان]

انت تقول ان الكثير من الاسر فتحت عيون شبابها
وهذا لاشك فيه وإلا فعلى ماذا قام مجتمع كمجتمعنا

ولكن لم تلاحظ تلك الاعمار التي ذكرتها لكم،، ماهي عقلياتهم يا ترى وماهو تفكيرهم
اننا في مُجتمع مهووس بشكل الكرسي الذي نطمح اليه مستقبلا
او ماهية الوظيفة

وهذا كله لا مشكلة فيه

ولكن اين من يزرع فكرة العمل الحر لدى هؤلاء الشباب
واين من يزرع فيهم الاعتماد على النفس والابتكار
بعيدا عن كل اتكالية

مرحبا عايشة لوحدك .....

اممممم معك حق الأسر الي بهالطريقه قليله بس فيه وأسرتي من أول هالأسر الي تشجع عالاقتصاد
ودخول السوق السعودي من وقت بدري
ومن لمتوسط داخلة السوق بأسم ابوي والحين صار الوقت الي اعتمد على نفسي وأتابع محفظتي وبعض الأسهم الي قدرت احصلها وهذي أهم خطوة بحياتي وأصعب قرار لما أحتار بس الاعتماد عالنفس حلو والخسارة الي خسرتها في نهايه 2006 عطتني دافع أكبر للتحدي وكل هذا بفضل الله ثم بفضل ثم بفضل ابوي الغالي الله يخليه لي ولا يحرمني منه

[جوان2007]

الشباب عندنا اتكاليين ,,,لازم السياره من ابوه "الله يخليه له"

وتلقين سالفته وش حيث صديقي اعبيد "عبد الله" ابوه فاكن له وكاله وانا لا

ويالله هذي حالتهم ولاعندهم سيره غير السياره ولافيه امل الولد يتوظف

او يستثمر فلوس مثل مافعل ولد صديق روبرت فاوش يسوي الوالد المغلوب

على امره الا انه ينفذ الطلب ويفتك ماقول الا الله يديم العز

مشكوره على هيك مواضيع وسلميلي على ام دحيم كثير السلام!!!

[ملاك الحبر]

مرحبا عايشة لوحدك .....

اممممم معك حق الأسر الي بهالطريقه قليله بس فيه وأسرتي من أول هالأسر الي تشجع عالاقتصاد
ودخول السوق السعودي من وقت بدري
ومن لمتوسط داخلة السوق بأسم ابوي والحين صار الوقت الي اعتمد على نفسي وأتابع محفظتي وبعض الأسهم الي قدرت احصلها وهذي أهم خطوة بحياتي وأصعب قرار لما أحتار بس الاعتماد عالنفس حلو والخسارة الي خسرتها في نهايه 2006 عطتني دافع أكبر للتحدي وكل هذا بفضل الله ثم بفضل ثم بفضل ابوي الغالي الله يخليه لي ولا يحرمني منه



ماشاء الله يا حزام على هذا الحظور المثري
اجمل شيء ان تُكتب التجربة ،، وتُكتب الإنطباعات
كويس ان فيه اسر تنظر للمستقبل وهذا انتي اعترفتي هنا بانها نقلة
اقتصادية في تفكيرك ومن عمر مُبكر ،، وحلو انك كتبتي عن ندرة هذا النوع من التربية في مجتمعنا ،، وهذا ما ارمي اليه يا حزام
بالنسبة لاسهم واللي كتبتيه انها خطوة مهمة
يعني مو شرط تُفهم على انها تدفع للاسهم فقط بل للإبحار في جميع بنود الحياة الإقتصادية والعمل والإصرار على الاعتماد على الذات

جميل ان تكون النقلة منذ الصغر

واشكرك على هذا الحظور الرائع

[ملاك الحبر]

الشباب عندنا اتكاليين ,,,لازم السياره من ابوه "الله يخليه له"

وتلقين سالفته وش حيث صديقي اعبيد "عبد الله" ابوه فاكن له وكاله وانا لا

ويالله هذي حالتهم ولاعندهم سيره غير السياره ولافيه امل الولد يتوظف

او يستثمر فلوس مثل مافعل ولد صديق روبرت فاوش يسوي الوالد المغلوب

على امره الا انه ينفذ الطلب ويفتك ماقول الا الله يديم العز

مشكوره على هيك مواضيع وسلميلي على ام دحيم كثير السلام!!!


ام دحيم تسلم عليك وتبشرك بان ولدها شرا السيارة الثانية
لانه صدم العمود اللي بجنب بيتهم قبل فترة

نجي لصلب الموضوع
الاتكالية نعم موجودة ،، وبدرجة ممتاز مرتفع
البحث عن العمل ووظيف ومكتب هذا بمراحل مابعد التخرج
اما في سنوات الشباب الاولى ناادرا ناادرا ماتجد من يبحث
ويزاول اكثر من مهنة ،، باختلاف الظروف

وحتى ان بحث لاحقا عن الوظيفة ،،انظر ماهي الطريقة التي يبحث بها
وانظر الى شكاويه المتعدده ،، يُصر دائماً على الافضل
حتى ولو لم يكن الافضل

الآباء يساهمون كثيراً في الاتكالية اذا تركوا الامور للايام
ولكن دائما لا ينجح الا العصاميون

مشكلة الاباء لدينا ليس في العطاء
بل إرخاء الحبال،،، وتسهيل الامور
وعدم انتهاز الفرص لدروس جميلة ومفيدة


النتيجة شاب ليس لديه خبرة اقتصادية او خلفية عن الاعتماد عن النفس


اشكر صراحتك وحظورك الجميل