جلوي العتيبي
31-01-08, 03:46 pm
سعدنا كثيراً بخبر تناقلته وسائل الإعلام يوم أمس عن ترسية إنشاء تسعة عشر مشروعاً تعليمياً بمنطقة القصيم على عدد من الشركات الوطنية وبأكثر من 208 مليون ريال..
فهي بحق نقله كبيره ستسهم بمشيئة الله في دفع عجلة التعليم للأمام بخطوات واثقه ، فلايخفى على الجميع الفرق الشاسع بين المباني الحكوميه والمباني المستأجره التي لم توازي حجم ماوصلت له المنطقه من رقي وتقدم على كافة الأصعده .فالمباني الحكوميه تخلق التحفيز والتشجيع للطلاب لجعل المدرسه بيته الثاني وتخلق الجو والمكان الملائم للمعلمين وكافة طاقم المدارس على العمل بطريقه حضاريه متقدمه ..
هذا الخبر رسم في مخيلتي مقارنه بين واقع المدارس الحديثه الإنشاء في مدينتنا وبين واقع المدارس المزمع إنشاؤها .فكان الترقب والخوف من تجربه مشابهه لماحدث .
فالمشاريع الحديثه بكل أسف عابها الكثير ومنها :
1- غياب المصليات داخل المباني الحكوميه ..
2- ضعف المواصفات لمواد البناء المستخدمه (غش +ضعف رقابي ) فالأبواب لم تتحمل شهرين في بعض المدارس فتخلعت أيديها ..وأعمال السباكه بان ضعفها .والسبب هو إستخدام مواد غير أصليه وغير مناسبه للإستخدام المستمر في بيئه دراسيه ولمختلف الإستخدامات .ضعف ورداءة مواد الكهرباء وفشلها السريع .
3-غياب الملاعب داخل فناء المدرسه وهي التي كانت متواجده في المباني الحكوميه القديمه وبطريقه أكثر من رائعه.
4-التصميم الغير ملائم في مجمله خصوصاً في المباني المجمعه .
لا أعلم هل قسم المشاريع في إدارة التربيه والتعليم على علم بمايحدث وهل تم عمل اللازم في تلافي هذه الأخطاء !؟
وهل هذه الشركات التي تولت تنفيذ المشاريع السابقه ستحظى بعقود جديده !!
لكن هي رساله للقادم من مشاريع وثقتنا بالأستاذ فهد الأحمد مدير عام التربية والتعليم بمنطقة القصيم لاحدود لها .
فهي بحق نقله كبيره ستسهم بمشيئة الله في دفع عجلة التعليم للأمام بخطوات واثقه ، فلايخفى على الجميع الفرق الشاسع بين المباني الحكوميه والمباني المستأجره التي لم توازي حجم ماوصلت له المنطقه من رقي وتقدم على كافة الأصعده .فالمباني الحكوميه تخلق التحفيز والتشجيع للطلاب لجعل المدرسه بيته الثاني وتخلق الجو والمكان الملائم للمعلمين وكافة طاقم المدارس على العمل بطريقه حضاريه متقدمه ..
هذا الخبر رسم في مخيلتي مقارنه بين واقع المدارس الحديثه الإنشاء في مدينتنا وبين واقع المدارس المزمع إنشاؤها .فكان الترقب والخوف من تجربه مشابهه لماحدث .
فالمشاريع الحديثه بكل أسف عابها الكثير ومنها :
1- غياب المصليات داخل المباني الحكوميه ..
2- ضعف المواصفات لمواد البناء المستخدمه (غش +ضعف رقابي ) فالأبواب لم تتحمل شهرين في بعض المدارس فتخلعت أيديها ..وأعمال السباكه بان ضعفها .والسبب هو إستخدام مواد غير أصليه وغير مناسبه للإستخدام المستمر في بيئه دراسيه ولمختلف الإستخدامات .ضعف ورداءة مواد الكهرباء وفشلها السريع .
3-غياب الملاعب داخل فناء المدرسه وهي التي كانت متواجده في المباني الحكوميه القديمه وبطريقه أكثر من رائعه.
4-التصميم الغير ملائم في مجمله خصوصاً في المباني المجمعه .
لا أعلم هل قسم المشاريع في إدارة التربيه والتعليم على علم بمايحدث وهل تم عمل اللازم في تلافي هذه الأخطاء !؟
وهل هذه الشركات التي تولت تنفيذ المشاريع السابقه ستحظى بعقود جديده !!
لكن هي رساله للقادم من مشاريع وثقتنا بالأستاذ فهد الأحمد مدير عام التربية والتعليم بمنطقة القصيم لاحدود لها .