مــجــوودي
31-01-08, 08:51 am
يري بعض النصراويين أن القرعة خدمت فريقهم وهي تضعه أمام الهلال في ثمن نهائي كأس ولي العهد، ويرد الهلاليون بالقول إن الوعد في إستاد الملك فهد.
والنصراويون يرون أن المباراة المنتظرة فرصة سانحة لسد شيء من الديون الهلالية المتراكمة، وهنا يقول الهلاليون إنها فرصة جديدة لتأكيد السيطرة الزرقاء على أجواء وأرقام الديربي الذي لم يشهد أي فوز أصفر منذ أربع سنوات ونيف.
وفي الوقت الذي يرحب فيه النصراويون مع الهلاليين بالحكم الأجنبي يرد الهلاليون بأن الأصفر لم يسبق له تحقيق أي فوز على أي فريق سعودي في كل المنافسات بصافرة أجنبية، كما يذكرون جيرانهم بالتعادل الأخير الذي حققه النصر من ضربة جزاء لا تمت إلى الأخطاء العشرة بصلة، وكان الحكم أول من اعتذر بسبب احتسابها.
ويؤكد النصراويون أن فريقهم قد تطور كثيراً، وأنه لم يعد الفريق السهل الهين الذي خرج من المسابقة من ثمن النهائي العام الفارط على يد الفيصلي، وأن هدفه الحالي هو البحث عن اللقب والعودة إلى جادة البطولات التي حاد عنها أكثر من عشر سنوات، وهنا يقول الهلاليون: إن تطور النصر لن يمر من باب الهلال، وإن كان الأصفر يريد العودة للبطولات، فإن الأزرق يريد أن يظل على وصاله معها.
وعندما يختلف الهلاليون والنصراويون مثل هذه الاختلافات يتفق المتابعون بأننا على موعد جديد مع المتعة الكروية، والتنافس المحموم، في لقاء أراه كامل الدسم لا يقبل أنصاف الحلول، فإما فائز يمضي في سبيله نحو المنافسة على اللقب، أو خاسر يدخل في بيات شتوي جديد.
والنصراويون يرون أن المباراة المنتظرة فرصة سانحة لسد شيء من الديون الهلالية المتراكمة، وهنا يقول الهلاليون إنها فرصة جديدة لتأكيد السيطرة الزرقاء على أجواء وأرقام الديربي الذي لم يشهد أي فوز أصفر منذ أربع سنوات ونيف.
وفي الوقت الذي يرحب فيه النصراويون مع الهلاليين بالحكم الأجنبي يرد الهلاليون بأن الأصفر لم يسبق له تحقيق أي فوز على أي فريق سعودي في كل المنافسات بصافرة أجنبية، كما يذكرون جيرانهم بالتعادل الأخير الذي حققه النصر من ضربة جزاء لا تمت إلى الأخطاء العشرة بصلة، وكان الحكم أول من اعتذر بسبب احتسابها.
ويؤكد النصراويون أن فريقهم قد تطور كثيراً، وأنه لم يعد الفريق السهل الهين الذي خرج من المسابقة من ثمن النهائي العام الفارط على يد الفيصلي، وأن هدفه الحالي هو البحث عن اللقب والعودة إلى جادة البطولات التي حاد عنها أكثر من عشر سنوات، وهنا يقول الهلاليون: إن تطور النصر لن يمر من باب الهلال، وإن كان الأصفر يريد العودة للبطولات، فإن الأزرق يريد أن يظل على وصاله معها.
وعندما يختلف الهلاليون والنصراويون مثل هذه الاختلافات يتفق المتابعون بأننا على موعد جديد مع المتعة الكروية، والتنافس المحموم، في لقاء أراه كامل الدسم لا يقبل أنصاف الحلول، فإما فائز يمضي في سبيله نحو المنافسة على اللقب، أو خاسر يدخل في بيات شتوي جديد.