جوهرة
16-12-07, 09:46 pm
،’
يا هو ردوا يا ناس ردوا يا عالم ردوا ..
في مكالمة مستنيتكم ع النت اقصد ع الهاتف اقصد ع الجوال !! ( أعرف سمعنا الجيران .. والعالم ) !!
بين نغمات الجوال وإحراجات الأطفال لأمهاتهم أو أخواتهم .. أقف !
عندما كنت مرة في السوق .. سمعت رنة الجوال إلا جنبي يا هو ردوا يا عالم ردوا ..
الحق إن النغمة تعجبني شخصيا ولكن احتفظ بها في استديو جوالي ! ولا اجعلها نغمة له !!
وما كان من الأخت إلا أن قالت الله يهدي العيال وش حاطين !
عرفت بعدها إن الجوال تحت سيطرة الأطفال .. وليس هذا حال كل النساء ولكن نقول بعضهن !
إن لم يكن كلهن طبعا !! وليس محصور على الامهات فقط .. بل الأخوات أيضا لهم مواقف طريفة .. ومحرجة !
وعندما كنت احكي هذا الموقف لإحدى قريباتي قالت لي اسكتي عيالي .. حطوا لي نغمة لرسائل جوالي
جاتك رسالة ياولايد .. والباقي انتم تعرفونه .. ! وكنت مرة في السوق أو المستشفى ( لا أذكر )
وجات رسالة لي عبر الجوال .. و اشتغلت نغمته كم استحييت من نفسي .. ضحكت .. وقلت لها وهل في نغمة بهذا الشكل .. ! ( نغمة مزمار حقون أهل مكة ! )
وانفتح الحوار مع بعض الأخوات وقالوا جولاتنا مع الأطفال وإحراجاتهم كثيرة لا تنتهي !
مثلا من حب البنت لأمها تضع لها نغمة ( أبي بوسه )!
ومن حزن إحدى البنات من أبيها تضع له ( نغمة البكاء )!!
وأصبحت النغمات تعبر عن مكنون .. حب أو حزن أو كره من يستقبل النغمة .. ولكل حاله أو شخص نغمة !!
ولكن أحيانا يكون الأخ أو الابن يلعب بالجوال وتأتي رسالة أو مكالمة ويعمل لها إغلاق .. يزعل عليك المتصل !
أو تأتي رسالة ويفتحها ( بقصد او غيره ) ولا يخبر أخته أو أمه بها .. وهي لا تفتش ويحصل أيضا بعض الاحراجات لهن ..
وهكذا جملة من الاحراجات والمواقف التي لا تنتهي منها الطريف ومنها ما ينتهي بالزعل ..
للأطفال مواقف عشوائية .. على من يتعامل معهم أن ينبههم إنها ممكن تسبب مشاكل .. وأن لا يلعبون بنغمات
الجوال أو رسائله أو مكالماته
واذكر هنا موقف لعلاج إحدى الأخوات ( التعليق عليكم ) !!
اخبرت الجميع إن جوالها مع عيالها .. ولم تعلم عيالها كيف يحرصون أن يخبروها إن جاءتها رسالة أن يبلغوها .. ربما شيء مهم لها ..
ولا يفتحوها وأن فتحوها دون قصد أن يعتذروا
أو جاءتها مكالمة أن يرفعوها !! ويخبرونها !
يعني الكل ينقاد لرغبات الأطفال .. ولا نشعر الأطفال إنهم مسئولين !!
وهذا لا أظن يحصل مع الزوج .. فلو فتح الزوج رسالة لزوجته أقامت عليه الدنيا .. ولم تقعدها !!! ولكلا خصوصياته !
حولها أدندن .. !!
،’
كتبته / ليل الاثنين
20/9/1428هـ
1:50
.:.
.
.
يا هو ردوا يا ناس ردوا يا عالم ردوا ..
في مكالمة مستنيتكم ع النت اقصد ع الهاتف اقصد ع الجوال !! ( أعرف سمعنا الجيران .. والعالم ) !!
بين نغمات الجوال وإحراجات الأطفال لأمهاتهم أو أخواتهم .. أقف !
عندما كنت مرة في السوق .. سمعت رنة الجوال إلا جنبي يا هو ردوا يا عالم ردوا ..
الحق إن النغمة تعجبني شخصيا ولكن احتفظ بها في استديو جوالي ! ولا اجعلها نغمة له !!
وما كان من الأخت إلا أن قالت الله يهدي العيال وش حاطين !
عرفت بعدها إن الجوال تحت سيطرة الأطفال .. وليس هذا حال كل النساء ولكن نقول بعضهن !
إن لم يكن كلهن طبعا !! وليس محصور على الامهات فقط .. بل الأخوات أيضا لهم مواقف طريفة .. ومحرجة !
وعندما كنت احكي هذا الموقف لإحدى قريباتي قالت لي اسكتي عيالي .. حطوا لي نغمة لرسائل جوالي
جاتك رسالة ياولايد .. والباقي انتم تعرفونه .. ! وكنت مرة في السوق أو المستشفى ( لا أذكر )
وجات رسالة لي عبر الجوال .. و اشتغلت نغمته كم استحييت من نفسي .. ضحكت .. وقلت لها وهل في نغمة بهذا الشكل .. ! ( نغمة مزمار حقون أهل مكة ! )
وانفتح الحوار مع بعض الأخوات وقالوا جولاتنا مع الأطفال وإحراجاتهم كثيرة لا تنتهي !
مثلا من حب البنت لأمها تضع لها نغمة ( أبي بوسه )!
ومن حزن إحدى البنات من أبيها تضع له ( نغمة البكاء )!!
وأصبحت النغمات تعبر عن مكنون .. حب أو حزن أو كره من يستقبل النغمة .. ولكل حاله أو شخص نغمة !!
ولكن أحيانا يكون الأخ أو الابن يلعب بالجوال وتأتي رسالة أو مكالمة ويعمل لها إغلاق .. يزعل عليك المتصل !
أو تأتي رسالة ويفتحها ( بقصد او غيره ) ولا يخبر أخته أو أمه بها .. وهي لا تفتش ويحصل أيضا بعض الاحراجات لهن ..
وهكذا جملة من الاحراجات والمواقف التي لا تنتهي منها الطريف ومنها ما ينتهي بالزعل ..
للأطفال مواقف عشوائية .. على من يتعامل معهم أن ينبههم إنها ممكن تسبب مشاكل .. وأن لا يلعبون بنغمات
الجوال أو رسائله أو مكالماته
واذكر هنا موقف لعلاج إحدى الأخوات ( التعليق عليكم ) !!
اخبرت الجميع إن جوالها مع عيالها .. ولم تعلم عيالها كيف يحرصون أن يخبروها إن جاءتها رسالة أن يبلغوها .. ربما شيء مهم لها ..
ولا يفتحوها وأن فتحوها دون قصد أن يعتذروا
أو جاءتها مكالمة أن يرفعوها !! ويخبرونها !
يعني الكل ينقاد لرغبات الأطفال .. ولا نشعر الأطفال إنهم مسئولين !!
وهذا لا أظن يحصل مع الزوج .. فلو فتح الزوج رسالة لزوجته أقامت عليه الدنيا .. ولم تقعدها !!! ولكلا خصوصياته !
حولها أدندن .. !!
،’
كتبته / ليل الاثنين
20/9/1428هـ
1:50
.:.
.
.