المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لماذا الاعلام يصور لنا هولاء بانهم الافضل0 ؟


الرأي الأول
30-11-07, 03:55 am
الفنان ولاعب الكره

فى الاعلام السعودي هم من يطغى على الصفحات الاولى وهم الاكثر معرفه

من عامة الناس وكان المجتمع بكل شرائحه واطيافه لم يتفوق الا هولاء

هل تصدقون ان الصغار من شابابنا يعرفون ادق التفاصيل عن لاعبي الكره

المشهورين وحتى يحتفظون بصورهم وليس لهم هم الا معرفة كل جديد

لكن المتمعن بالامر يعرف جليا ان هولاء من الفئتين هم لعبه ابعاد الانظار

والافكار عن صانع السياسه

لكن للاسف انهم يخطئون بان يجعلو هولاء قدوة للشباب ويكون الكثير يتمنى

ان يكون شبيهاً لهم

ونرى االكثيرين يعتبرون هولاء المبرزين اعلاميا بانهم الافضل من الاخرين

فهم اهم من الاكادميين والدكاتره واصحاب الفكر الراقي

سؤال اجد الاجابه صعبه عليه

لماذا يصور لنا الاعلام بانهم قدوة المجتمع



امل مشاركة الجميع


وهذا الرأي الأول يحييكم

الكبري
30-11-07, 03:58 am
الرأي الأول .

أخذ الإعلام السعودي من الإعلام الأمريكي نقطة واحدة وهي تلميع الفنانين وشغل الناس بهم .

ليكون المواطن غافلاَ عن متابعة شؤنه كمواطن .

لكم أطيب المنى

عبدالله الحلوه
30-11-07, 04:05 am
الرأي الأول


لا اؤمن بحقيقة التوجيه المباشر واعتقد بان الإعلام يسير وفق الطلب

فهناك بعض الصحف والمجلات التي سارت بإتجاه مخالف لهذا الأتجاه من خلال توجهاتها الفكريه والسياسيه وكادت ان تندثر ان لم تكن اندثرت بالفعل واضطرت إلى ان تضع بعض وسائل الجذب من اخبار وصور الفنانين واللاعبين لتعود من جديد إلى الساحه


تحياتي

ابو هليل
30-11-07, 04:30 am
أخي الكريم

لا أتوقع أن الصحافة تسيرنا على ما تريد بل تسير على ما نريد نحن أو بالأصح أغلبيتنا

فلك أن تتخيل بأن الأمور إنقلبت وتحولت هواياتنا إلى متابعة أحداث السياسة مثلاً وتركنا الرياضة وغيرها ترى هل سيرغمنا الإعلام على التوجه للرياضة ..............

إذن نحن من يسير الإعلام على حسب رغباتنا وليس هو من يسيرنا ...!!!!!!!!

(((((((((((( رأي خاص )))))))))))))

ولكم تحيتي

بنت البدائع
30-11-07, 04:34 am
الإعلام بفعله هذا يٌواكب متطلبات الناس

ويسير بحسب مسارهم

الآن أغلب البشر همهم الأول والأخير الترفيه بالفن والكوره


لو عشنا في زمن يكون إهتمام البشر فيه بمجالات أخرى

لما وجدت الإعلام بصورته هذه المتركزه على الفنون وحدها
<<< يوجد من هو إهتمامه بمجالات غير هذا ولااٌنكر

طرحك موفق أخوي الرأي الأول

عبدالله30
30-11-07, 04:45 am
أخي الكريم

لا أتوقع أن الصحافة تسيرنا على ما تريد بل تسير على ما نريد نحن أو بالأصح أغلبيتنا

فلك أن تتخيل بأن الأمور إنقلبت وتحولت هواياتنا إلى متابعة أحداث السياسة مثلاً وتركنا الرياضة وغيرها ترى هل سيرغمنا الإعلام على التوجه للرياضة ..............

إذن نحن من يسير الإعلام على حسب رغباتنا وليس هو من يسيرنا ...!!!!!!!!

(((((((((((( رأي خاص )))))))))))))

ولكم تحيتي

فعلا كما قال اخي ابو هليل 00لأن هدف الاعلام مادي فالحصول يكون مما

يريد المتلقي سواءا فائدة أو اثارة 0

الكبري
30-11-07, 04:51 am
لمن يرى أن الإعلام يكون بحسب ما يطلب الناس .

أليكم هذا المقال القيم :

التسميم السياسي ومحو الذاكرة

د.حامد عبد الماجد
أستاذ العلوم السياسية المشارك-جامعة لندن

--------------------------------------------------------------------------------

يُعَبِّر مفهوم "التسميم السياسي" عن حملة شاملة تُستخدم كل الأجهزة والأدوات المتاحة للتأثير في نفسيات وعقول وذاكرة الجماعة أو الأمة أو الشعب المحدد؛ وذلك بقصد تغيير أو تدمير مواقف معينة، وإحلال مواقف أخرى محلها تؤدي إلى سلوك يتفق مع مصالح وأهداف الطرف –أو الأطراف- الذي يقوم بعملية التسميم السياسي، وغالبًا ما تكون هذه العملية موجهة إلى أمة أو مجتمع أو سلطة أخرى عادة ما تكون معادية، وقد أُطلق على هذا المفهوم العلمي مفاهيم إعلامية ودعائية تتقارب وتتشابه معه في بعض الجزئيات –دون أن تشمل جميع مقوماته وعملياته- من قبيل "حرب الأعصاب" و"حرب الدهاء" و"الحرب النفسية" و"غسيل المخ" و"محو الذاكرة" و"صناعة النخبة الموالية" و"الطابور الخامس" …. إلخ.

وقد استخدم هذا المفهوم العلماء الفرنسيون - وبالذات خبراء الحرب النفسية -، ووظفه أستاذنا الجليل د.حامد ربيع ( رحمه الله ) في دارسته عن الحرب النفسية في المنطقة العربية، وتحليل نجاحات الدعاية الصهيونية ومنطقها، وحاولت استخدامه في دراسة عن التطبيع مع الكيان الصهيوني وآثاره على الهوية واتجاهات الرأي العام في مصر.

ويتوجه "التسميم السياسي" إلى عقل الإنسان ونفسيته - وليس جسده - محاولة التأثير في ثوابته ومنهج تفكيره، ويُعَدُّ "التسميم السياسي" جزءًا لا يتجزأ من مفهوم الحرب الشاملة، وقد تتم ممارسته قبلها، وفي أثنائها، وفي أعقابها، وغالبًا لا يتم إدراك مدى نجاحه أو إخفاقه إلا بعد سنوات، ويُقاس ذلك – أي مدى النجاح والإخفاق - بحجم واتجاه "التغيير" الذي يُحْدِثه في قطاعات النخبة السياسية، والنخبة المفكرة والمثقفة في البداية، ثم في جمهور الرأي العام المعين في بلد ما بعد ذلك.

ويمكن القول إن مقومات عملية التسميم السياسي تشمل:

1- الاتجاه أو التوجه في خطابها الفكري والسياسي إلى العدو أو الخصم السياسي، وقد تتجه إلى الآخر بمعناه العام وفق تحديدها له.

2- الاختلاف عن الدعاية من حيث كونها لا تسعى إلى الإقناع أو الاقتناع، بل تستهدف القضاء على الخصم بمعنى شلِّ قدراته الفكرية والمعنوية.

أما من حيث غايات التسميم السياسي فيمكن تحديدها في:

1- تحطيم إيمان الخصم بعقيدته السياسية أو الدينية، أو بعدالة ومشروعية القضية التي يدافع عنها.

2- تحطيم التماسك النفسي والإدراكي والعقلي للخصم السياسي أو العقائدي أو الديني، وتمزيق مكونات شخصيته القومية والدينية.

3- استغلال النجاحات التي يصل إليها الطرف المهاجم والقائم بعملية التسميم السياسي كوسيلة لإضعاف ثقة الطرف الآخر بنفسه وعقيدته.

أما جوهر عملية التسميم السياسي فيمكن القول -انطلاقًا من تحديدنا لهذه العملية- بأنها تلك التي يُراد بها التأثير على العقول والأفئدة عن طريق التلاعب بعناصر التكوين المعنوي، الأمر الذي يمثل قمة التوجيه السياسي أو المعنوي للخصم.

وهي تشمل عمليتين متوازيتين هما:

الأولى: زرع أو غرس قيم معينة صحيحة في ذاتها، ثم دفعها تدريجيًّا في السلم التصاعدي لنظام القيم الفردي أو الجماعي، بحيث ترتفع إلى أعلاه؛ ومن ثم تفرض على القيم المطلقة أو العليا النزول إلى مراتب أقل أهمية.

ولتوضيح ذلك نضرب مثلاً، فلنكن أمام ثوابت مجتمعة إزاء قضية محددة، ولتكن قضية مجتمع احتُلَّت أرضه، وبالتالي فإن مطلبه العادل هو تحرير أرضه، وهو يستند في ذلك إلى مبادئ مطلقة وثابتة وشرعية تتأسس على مبادئ العدل وحق مقاومة الاحتلال، وقدسية الأرض .... إلخ، وهو منطق ثابت لا يقبل المساومة أو التنازل.

تبدأ عملية التسميم السياسي عبر زرع قيم جديدة لدى طبقات في المجتمع المحكوم: الطبقة المثقفة والنخبة السياسية …. إلخ، تدور حول ضرورة الاعتراف بالآخر، وقبول التعايش معه في ظل منطق العصر، وضراوة ما يترتب على الحروب من مآسٍ، وأنها ليست حلاً لأي مشكلة، ومزايا السلام والتنمية ... إلخ.

هذه القيم الجديدة في حد ذاتها ليست شيئًا سيئًا، بل تُعَدُّ أمرًا مرغوبًا فيه، وتمثل في فترة معينة تطلعات المجتمع والإنسان المعاصر، ولكن المشكلة فيما سيأتي بعد.

في مرحلة تالية تتم عملية تضخيم لهذه القيم، وتصعيد تدريجي لها بوعي وعبر وسائل الإعلام والاتصال والتعليم والتنشئة بوجه خاص، وهكذا تتصاعد هذه القيم الجديدة شيئًا فشيئًا إلى أعلى قمة السلم الهرمي للقيم، وعندئذ تحدث عملية إحلال شعورية ولا شعورية، فإذا بهذه القيم الجديدة تَحُلُّ محل القيم والثوابت القديمة كمحدد للمواقف، وإطار حاكم ومحوري للسياسات والممارسات المختلفة.

وهذه العملية تقود إلى التصادم بين النوعين من القيم، سواءً تم ذلك على المستوى الفردي أو على المستوى الجماعي، فلنتصور مفكرًا أو موظفًا تصاعدت لديه قيم الشهرة والاستهلاك، والكسب السريع دون مجهود حقيقي على حساب قيم الأمانة، والعدل، والحق والشرف، …. إلخ، ماذا يفعل؟، سيكون على استعداد لأن يفعل أي شيء لتحقيق قيمه الجديدة : يسرق، ويرتشي، ويتنازل عن كرامته أو هويته…إلخ.

وعلى المستوى الجماعي فإن الأمة أو النخبة التي تخضع لمثل هذه العملية سوف ينتهي بها الأمر إلى أن تمسح ذاكرتها، وتتخلى عن حقوقها الأصلية، ومقدساتها في سبيل حل مشكلاتها الاقتصادية وتحقيق التنمية أو الرفاهية الاقتصادية …. أو حتى توهمها إمكانية تحقيق ذلك.

الثانية: عبر منطق الدعاية والتوجيه السياسي يتم تسريب أفكار وقيم معينة بحيث تؤدي إلى تصور معين للمواقف يختلف عن حقيقته الفعلية، مما يترتب عليه عند اكتشاف هذه الحقيقة نوع من الصدمة تؤدي إلى شلل نفسي، وبالتالي عدم القدرة على المواجهة لما توجده من تمزيق في الشخصية.

هذه العملية قد تكون مقدمة لمعركة فعلية، تأتي بعدها عملية الهجوم القتالي ليتحقق الانتصار بأقل التكلفة، كما قد تكون لاحقة بحيث تكمل الانتصار بالقضاء المطلق على الخصم أو العدو، كوجود ذاتي ذي هوية حقيقية متميزة تجاهد في سبيل التمسك ببقائها الحضاري وليس مجرد الوجود الجسدي والعضوي.

وتتم ممارسة هذه العملية في إطار التسميم السياسي عبر آليتين أو أداتين متكاملتين:

أ- أداة التضليل الذي يقوم على التوظيف المخالف للواقع، والسيئ للقيم السياسية والدينية.

ب- أداة الترويض والتي تجعل تلك "القيم" والمواقف "الجديدة" ليست مستغربة، وإنما هي مطلوبة ومتسقة مع الإطار أو النظم القائمة بصرف النظر عن طبيعتها الواقعية.

وهكذا يعد التسميم السياسي إحدى العمليات أو المقدمات المنطقية التي تعاد من خلالها تشكيل الإطار الذي ينطلق منه الرأي العام في مجتمع معين، بحيث يتم تشكيل ذلك الرأي العام إزاء القضايا التي تواجهه بشكل يتناسب مع القيم الجديدة التي غرسها، أو تسريبها إلى عقله ووعيه الجماعي أو ذاكرة النخبة المثقفة والقائدة فيه.

أليست عملية التسميم السياسي بهذا المعنى هو ما تخضع له "الذاكرة" و"الوعي" الجمعي للأمة منذ عقدين من الزمن على الأقل في صراعها الممتد مع الكيان الصهيوني، مؤشرات ذلك وتحليلاته يمكن أن نفرد لها موضعًا

الرأي الأول
30-11-07, 03:49 pm
الرأي الأول .

أخذ الإعلام السعودي من الإعلام الأمريكي نقطة واحدة وهي تلميع الفنانين وشغل الناس بهم .

ليكون المواطن غافلاَ عن متابعة شؤنه كمواطن .

لكم أطيب المنى

هي وسيله للتسليه ولفت الانتباه لاشياء مسيلة

لكن فقط تسائلي الدائم هل هي مخطط لها ام هي حسب الاهواء

الرأي الأول
30-11-07, 03:52 pm
الرأي الأول


لا اؤمن بحقيقة التوجيه المباشر واعتقد بان الإعلام يسير وفق الطلب

فهناك بعض الصحف والمجلات التي سارت بإتجاه مخالف لهذا الأتجاه من خلال توجهاتها الفكريه والسياسيه وكادت ان تندثر ان لم تكن اندثرت بالفعل واضطرت إلى ان تضع بعض وسائل الجذب من اخبار وصور الفنانين واللاعبين لتعود من جديد إلى الساحه


تحياتي


اعتقد ان السبب فى الاندثار انعدام الجماهيريه

وفى مجمل حديثى لااقصد الرياضه بمفهومها الجميل لكن الرياضه

كاداة تكون محور اهتمام الناس بها بدل من تدبر امورهم وحل اشكالاتهم


تحيتى لك اخ عبدالله

الرأي الأول
30-11-07, 03:58 pm
أخي الكريم

لا أتوقع أن الصحافة تسيرنا على ما تريد بل تسير على ما نريد نحن أو بالأصح أغلبيتنا

فلك أن تتخيل بأن الأمور إنقلبت وتحولت هواياتنا إلى متابعة أحداث السياسة مثلاً وتركنا الرياضة وغيرها ترى هل سيرغمنا الإعلام على التوجه للرياضة ..............

إذن نحن من يسير الإعلام على حسب رغباتنا وليس هو من يسيرنا ...!!!!!!!!

(((((((((((( رأي خاص )))))))))))))

ولكم تحيتي

الصحافه هي من تصنع اهتمام الناس وهواياتهم وتوجهاتهم

فتاثيرها كبير على المديين القصير والبعيد

لكن هناك تسائل لماذا هم الابرز فى المجتمع

لماذا لايكون هناك ابراز لقدوات وشخصيات نافعه

مثل اساتذة جامعات متخصصين فى العلوم يكون الاعلام وسيله بناء هادفه

ومواكبه للمجتمع لا ان يكون وسيلة تغييب للفكر وسلب للتمعن فى ادوات الرقي

ان وسائل الاعلام فى البلاد المتحضره تجدهم اداة للتثقيف ومتابعة كل جديد

وتسليط الاضواء على كل بارز وعالم ليوخذ براية السديد بكثيرمن الامور


تحيتى عزيزى لى مداخلتك

قلب الأسد
30-11-07, 03:59 pm
الأعلام في كل مكان يهمه بالدرجه الأولى فئة الشباب ,وكما ذكر الاستاذ
عبدالله الحلوه ان الاعلام يسير وفق الطلب .فلذلك اصبحت الرياضه ومشاهيرها
هي عناوين الاعلام لتجد كثرة الطلب عليها وهذا هدفها .

الكبري
30-11-07, 03:59 pm
هي وسيله للتسليه ولفت الانتباه لاشياء مسيلة

لكن فقط تسائلي الدائم هل هي مخطط لها ام هي حسب الاهواء


لعلك تعود للرد السابع .

سؤالك كبير جداَ .

يحتاج لبحث وتقصي .

الإجابات المعلبة لاتقنع .

لكم أطيب المنى

عبدالله الحلوه
30-11-07, 04:00 pm
الكبري

اذا آمنا بـ التسميم السياسي ومحو الذاكرة

فمن الممكن ان نأخذ هذا المقال على انه احد وسائل هذا التسميم واداة لتغيير بعض المفاهيم والأفكال التي تدعو إلى التطبيع واثارتها لتكون عائقاً امام هذه السياسة في هذا الوقت


تحياتي

الرأي الأول
30-11-07, 04:03 pm
الإعلام بفعله هذا يٌواكب متطلبات الناس

ويسير بحسب مسارهم

الآن أغلب البشر همهم الأول والأخير الترفيه بالفن والكوره


لو عشنا في زمن يكون إهتمام البشر فيه بمجالات أخرى

لما وجدت الإعلام بصورته هذه المتركزه على الفنون وحدها
<<< يوجد من هو إهتمامه بمجالات غير هذا ولااٌنكر

طرحك موفق أخوي الرأي الأول


بنت البدائع

فقط مقارنه بين ان اشاهد ندوة لمعالجة قضية اجتماعيه او وطنيه

يحضرها متخصصون فى بعض جامعاتنا او ارى مقابله مع فنان

ليرينا اخر البوماته وطربه

او لاعب يرينا شرح وافي عن مبارات كان فريقه مهزوم فيها

العبره يااختي الكريمه هو النفع والضرر على المتلقي

امل ان تتمعني الفرق

وسترين ايجابيه وسلبيه تسليط الاضواء

على تاثيره على شرائح المجتمع


تحيتى لك اختي الكريمه

فيصل...........
30-11-07, 04:06 pm
الراي الاول
الاعلام يدرس نفسيات الناس
واهتمامنا نحنا بالرياضه وعلي هذا لاساس
اتجه واتجهنا
تحاتي

الرأي الأول
30-11-07, 04:07 pm
فعلا كما قال اخي ابو هليل 00لأن هدف الاعلام مادي فالحصول يكون مما

يريد المتلقي سواءا فائدة أو اثارة 0

عبدالله 30

الماده هي مسيره له وليست اساسية

فبناء اي وسيلة اعلام لابد ان يواكبه مصدر مالي

تحيتى لك

الرأي الأول
30-11-07, 04:14 pm
لمن يرى أن الإعلام يكون بحسب ما يطلب الناس .

أليكم هذا المقال القيم :

التسميم السياسي ومحو الذاكرة

د.حامد عبد الماجد
أستاذ العلوم السياسية المشارك-جامعة لندن

--------------------------------------------------------------------------------

يُعَبِّر مفهوم "التسميم السياسي" عن حملة شاملة تُستخدم كل الأجهزة والأدوات المتاحة للتأثير في نفسيات وعقول وذاكرة الجماعة أو الأمة أو الشعب المحدد؛ وذلك بقصد تغيير أو تدمير مواقف معينة، وإحلال مواقف أخرى محلها تؤدي إلى سلوك يتفق مع مصالح وأهداف الطرف –أو الأطراف- الذي يقوم بعملية التسميم السياسي، وغالبًا ما تكون هذه العملية موجهة إلى أمة أو مجتمع أو سلطة أخرى عادة ما تكون معادية، وقد أُطلق على هذا المفهوم العلمي مفاهيم إعلامية ودعائية تتقارب وتتشابه معه في بعض الجزئيات –دون أن تشمل جميع مقوماته وعملياته- من قبيل "حرب الأعصاب" و"حرب الدهاء" و"الحرب النفسية" و"غسيل المخ" و"محو الذاكرة" و"صناعة النخبة الموالية" و"الطابور الخامس" …. إلخ.

وقد استخدم هذا المفهوم العلماء الفرنسيون - وبالذات خبراء الحرب النفسية -، ووظفه أستاذنا الجليل د.حامد ربيع ( رحمه الله ) في دارسته عن الحرب النفسية في المنطقة العربية، وتحليل نجاحات الدعاية الصهيونية ومنطقها، وحاولت استخدامه في دراسة عن التطبيع مع الكيان الصهيوني وآثاره على الهوية واتجاهات الرأي العام في مصر.

ويتوجه "التسميم السياسي" إلى عقل الإنسان ونفسيته - وليس جسده - محاولة التأثير في ثوابته ومنهج تفكيره، ويُعَدُّ "التسميم السياسي" جزءًا لا يتجزأ من مفهوم الحرب الشاملة، وقد تتم ممارسته قبلها، وفي أثنائها، وفي أعقابها، وغالبًا لا يتم إدراك مدى نجاحه أو إخفاقه إلا بعد سنوات، ويُقاس ذلك – أي مدى النجاح والإخفاق - بحجم واتجاه "التغيير" الذي يُحْدِثه في قطاعات النخبة السياسية، والنخبة المفكرة والمثقفة في البداية، ثم في جمهور الرأي العام المعين في بلد ما بعد ذلك.

ويمكن القول إن مقومات عملية التسميم السياسي تشمل:

1- الاتجاه أو التوجه في خطابها الفكري والسياسي إلى العدو أو الخصم السياسي، وقد تتجه إلى الآخر بمعناه العام وفق تحديدها له.

2- الاختلاف عن الدعاية من حيث كونها لا تسعى إلى الإقناع أو الاقتناع، بل تستهدف القضاء على الخصم بمعنى شلِّ قدراته الفكرية والمعنوية.

أما من حيث غايات التسميم السياسي فيمكن تحديدها في:

1- تحطيم إيمان الخصم بعقيدته السياسية أو الدينية، أو بعدالة ومشروعية القضية التي يدافع عنها.

2- تحطيم التماسك النفسي والإدراكي والعقلي للخصم السياسي أو العقائدي أو الديني، وتمزيق مكونات شخصيته القومية والدينية.

3- استغلال النجاحات التي يصل إليها الطرف المهاجم والقائم بعملية التسميم السياسي كوسيلة لإضعاف ثقة الطرف الآخر بنفسه وعقيدته.

أما جوهر عملية التسميم السياسي فيمكن القول -انطلاقًا من تحديدنا لهذه العملية- بأنها تلك التي يُراد بها التأثير على العقول والأفئدة عن طريق التلاعب بعناصر التكوين المعنوي، الأمر الذي يمثل قمة التوجيه السياسي أو المعنوي للخصم.

وهي تشمل عمليتين متوازيتين هما:

الأولى: زرع أو غرس قيم معينة صحيحة في ذاتها، ثم دفعها تدريجيًّا في السلم التصاعدي لنظام القيم الفردي أو الجماعي، بحيث ترتفع إلى أعلاه؛ ومن ثم تفرض على القيم المطلقة أو العليا النزول إلى مراتب أقل أهمية.

ولتوضيح ذلك نضرب مثلاً، فلنكن أمام ثوابت مجتمعة إزاء قضية محددة، ولتكن قضية مجتمع احتُلَّت أرضه، وبالتالي فإن مطلبه العادل هو تحرير أرضه، وهو يستند في ذلك إلى مبادئ مطلقة وثابتة وشرعية تتأسس على مبادئ العدل وحق مقاومة الاحتلال، وقدسية الأرض .... إلخ، وهو منطق ثابت لا يقبل المساومة أو التنازل.

تبدأ عملية التسميم السياسي عبر زرع قيم جديدة لدى طبقات في المجتمع المحكوم: الطبقة المثقفة والنخبة السياسية …. إلخ، تدور حول ضرورة الاعتراف بالآخر، وقبول التعايش معه في ظل منطق العصر، وضراوة ما يترتب على الحروب من مآسٍ، وأنها ليست حلاً لأي مشكلة، ومزايا السلام والتنمية ... إلخ.

هذه القيم الجديدة في حد ذاتها ليست شيئًا سيئًا، بل تُعَدُّ أمرًا مرغوبًا فيه، وتمثل في فترة معينة تطلعات المجتمع والإنسان المعاصر، ولكن المشكلة فيما سيأتي بعد.

في مرحلة تالية تتم عملية تضخيم لهذه القيم، وتصعيد تدريجي لها بوعي وعبر وسائل الإعلام والاتصال والتعليم والتنشئة بوجه خاص، وهكذا تتصاعد هذه القيم الجديدة شيئًا فشيئًا إلى أعلى قمة السلم الهرمي للقيم، وعندئذ تحدث عملية إحلال شعورية ولا شعورية، فإذا بهذه القيم الجديدة تَحُلُّ محل القيم والثوابت القديمة كمحدد للمواقف، وإطار حاكم ومحوري للسياسات والممارسات المختلفة.

وهذه العملية تقود إلى التصادم بين النوعين من القيم، سواءً تم ذلك على المستوى الفردي أو على المستوى الجماعي، فلنتصور مفكرًا أو موظفًا تصاعدت لديه قيم الشهرة والاستهلاك، والكسب السريع دون مجهود حقيقي على حساب قيم الأمانة، والعدل، والحق والشرف، …. إلخ، ماذا يفعل؟، سيكون على استعداد لأن يفعل أي شيء لتحقيق قيمه الجديدة : يسرق، ويرتشي، ويتنازل عن كرامته أو هويته…إلخ.

وعلى المستوى الجماعي فإن الأمة أو النخبة التي تخضع لمثل هذه العملية سوف ينتهي بها الأمر إلى أن تمسح ذاكرتها، وتتخلى عن حقوقها الأصلية، ومقدساتها في سبيل حل مشكلاتها الاقتصادية وتحقيق التنمية أو الرفاهية الاقتصادية …. أو حتى توهمها إمكانية تحقيق ذلك.

الثانية: عبر منطق الدعاية والتوجيه السياسي يتم تسريب أفكار وقيم معينة بحيث تؤدي إلى تصور معين للمواقف يختلف عن حقيقته الفعلية، مما يترتب عليه عند اكتشاف هذه الحقيقة نوع من الصدمة تؤدي إلى شلل نفسي، وبالتالي عدم القدرة على المواجهة لما توجده من تمزيق في الشخصية.

هذه العملية قد تكون مقدمة لمعركة فعلية، تأتي بعدها عملية الهجوم القتالي ليتحقق الانتصار بأقل التكلفة، كما قد تكون لاحقة بحيث تكمل الانتصار بالقضاء المطلق على الخصم أو العدو، كوجود ذاتي ذي هوية حقيقية متميزة تجاهد في سبيل التمسك ببقائها الحضاري وليس مجرد الوجود الجسدي والعضوي.

وتتم ممارسة هذه العملية في إطار التسميم السياسي عبر آليتين أو أداتين متكاملتين:

أ- أداة التضليل الذي يقوم على التوظيف المخالف للواقع، والسيئ للقيم السياسية والدينية.

ب- أداة الترويض والتي تجعل تلك "القيم" والمواقف "الجديدة" ليست مستغربة، وإنما هي مطلوبة ومتسقة مع الإطار أو النظم القائمة بصرف النظر عن طبيعتها الواقعية.

وهكذا يعد التسميم السياسي إحدى العمليات أو المقدمات المنطقية التي تعاد من خلالها تشكيل الإطار الذي ينطلق منه الرأي العام في مجتمع معين، بحيث يتم تشكيل ذلك الرأي العام إزاء القضايا التي تواجهه بشكل يتناسب مع القيم الجديدة التي غرسها، أو تسريبها إلى عقله ووعيه الجماعي أو ذاكرة النخبة المثقفة والقائدة فيه.

أليست عملية التسميم السياسي بهذا المعنى هو ما تخضع له "الذاكرة" و"الوعي" الجمعي للأمة منذ عقدين من الزمن على الأقل في صراعها الممتد مع الكيان الصهيوني، مؤشرات ذلك وتحليلاته يمكن أن نفرد لها موضعًا

استاذنا الكبري

مقال اكثر من رائع وفي الصميم

ويعكس بوضوح ان الاعلام جزء مهم وذراع فعال لتغيير الافكار والمفاهيم

حقيقة مرة ان ارى البعض يتناسى دور الاعلام فى تلميع البعض وابعاد البعض

عن الساحه

لكن مقصد تسائلى ان الاعبين والفنانين ماهم الا اراجوزات

يحركها الاعلام متى شاء بين الفينه والاخرى


تحيتى لك اخي الكبري

واشكرك على هذا لموضع الذى سلط الضوء على الاعلام

بوجهة نظر خبيره

الكبري
30-11-07, 04:15 pm
الكبري

اذا آمنا بـ التسميم السياسي ومحو الذاكرة

فمن الممكن ان نأخذ هذا المقال على انه احد وسائل هذا التسميم واداة لتغيير بعض المفاهيم والأفكال التي تدعو إلى التطبيع واثارتها لتكون عائقاً امام هذه السياسة في هذا الوقت


تحياتي


عبد الله الحلوة .

ربما يكون أحدها .

وأحترم طريقة تحليلك للمقال .

ولعلك ترى هذا جيداَ (ب- أداة الترويض والتي تجعل تلك "القيم" والمواقف "الجديدة" ليست مستغربة، وإنما هي مطلوبة ومتسقة مع الإطار أو النظم القائمة بصرف النظر عن طبيعتها الواقعية. )


هل تلاحظ أنه ينطبق على بعض الممارسات الإعلامية عندنا .

ومثال بسيط الحجاب .

قيادة المرأة .

وهلم جرا .

لكم أطيب المنى

محب الحقيقة
30-11-07, 04:24 pm
أولا يجب أن نعلم أن التركيبة السكانية الحالية في المملكة يمثلهم عنصر الشباب كما أن تفوق الشباب على الشابات بنسبة 55% من التركيبة الحالية جعل السياسة المحلية وصنعها موجه الى العنصر الشبابي .. ثانياً موضوع التلميع الاعلامي يعتبر حافز مهم لتلك الفئة وخصوصا في هذا العصر عصر التوجهات الفكرية الضيقة والتكفيرية والتي إن لم تستأصل فأنها سوف تعصف بنا عصفا لا يبقي ولا يذر . اما المفكرين والعلماء والمبدعين فهذا حالهم منذ أمدا بعيد لايمكن أن يلمعوا إعلامياً إلان عند الجوائز التقديرية ... الامر الذي يجب أن يدركه الجميع هو أن أغلب سياسات الدول العربية على هذا النمط الممجوج سياسة تتلقى استراتيجياتها من ( واشنطن دي سي ) وابعادها بروتوكلات صهيون واللبيب بالاشارة يفهموا ؟؟؟؟؟؟

إلا قولوي وش اخبار الرائد والتعاون والشيب ما زال يلعب وابوعسل جاب قول اخر مباراة تراي ما تابعت من اسبوعين لاني مشغول في مؤتمر أنا بولس وليه اختاروا تلك المدينة !!!! ؟؟؟؟؟؟؟ والحين بطلت اتابع الا الكورة وياسر القحطاني

تحياتي

عبدالله الحلوه
30-11-07, 04:27 pm
الكبري

انا لا انكر استغلال الإعلام بشكل عام لترسيخ بعض المفاهيم او تغيير بعضها لكن رأيي في الموضوع ان القارئ هو من يحدد نوع الطرح والإعلام يستغل ذلك الطرح بطريقته ولأيصال مايريده من رسالة

فأي وسيلة اعلامية تهدف إلى ايصال رسالة يجب عليها اولاً ان توصل نفسها إلى القارئ ولايكون ذلك إلا بتحقيق رغبته وتوجهه لكي تستطيع التأثير عليه بشكل او بآخر


تحياتي ,,,,

@ ابتسام @
30-11-07, 04:35 pm
لأن الناس مرتاحين من مجاميعه

أمن وشبعه ومالهم حاجه الا تتبع احوال هؤلاء الفئه فالاعلام يلبي رغبتهم

وليس انهم الافضل .

محب الحقيقة
30-11-07, 04:38 pm
صح لسانك ابتسام هذا عين العقل الحمد الله أمن وأمان والارهابيين في طريقهم للزوال انشالله بفضل سياسة حكومتنا .. والله الحمد شبعانيين ومبسوطين وهذا هو الاهم ؟؟؟

عازفة ألحان الليل
01-12-07, 12:21 am
الانسان المثقف لا يعتبر الفنانين والاعبين هم الافضلية
لانه يدرك تماما انها مجرد لعبة من قبل الاعلام والفنانين
بعكس الانسان الغير مثقف اللذي تهزه كل صورة وكلمة في الاعلام
تثقفوا حتى لا تخدعوا

محب الحقيقة
03-12-07, 07:28 pm
من يأتيني براس صاحب الموضوع فمنذو يومين لم أشاهد تعليقه عن أرائنا عسى المانع خيرا يا ابا فهد

تحياتي

قلم متميز
03-12-07, 08:18 pm
ما ادري شنو اقول بس الشكوى لله

جناان
03-12-07, 09:04 pm
اعتقد ان
بداياتها خطط لإشغال النااس عن قضاياهم
وبالاخير حينما نجحوا .!!!
اصبحت الجمهور عاوز كد .!!!

خالد التويجري
03-12-07, 09:27 pm
لماذا الاعلام يصور لنا هولاء بانهم الافضل0 ؟
لأنهم الأفضل في التغيير المطلوب ..,؟!
كما وأنه هذا دور الأعلام "المسيّس" ..,؟




تحياتي .,’

فاطمة الوليعي
04-12-07, 11:03 am
في مناقشة رائعة .. للدكتور العريفي مع مجموعة من الطلاب :

سألهم .. عن أسماء المبشرين بالجنة .. فعرفوا تقريبا خمسة أو ستة منهم ..

ثم سألهم عن أسماء المنتخب .. فعدوهم كلهم مع الاحتياط !!

وعند المناقشة قال أحد الطلاب .. مبررا ..

هذا الإعلام .. هو اللي أبرزهم وسهل لنا حفظ أسمائهم ومتابعة أحوالهم !!


فقال له الشيخ .. عبارة رائعة :

هل الإعلام فرض عليك .. أم أنك أنت أخترت ..

فقال أنا أخترت أكيد ..

فقال الشيخ .. إذا لا نلوم الاعلام .. بل نلوم أنفسنا واختياراتناااااا ,,

,,,,,,


وأتفق تماما مع رأي الدكتور العريفي ..

فقد سأمنا .. من أن الاعلام مخطط له و .. ... الخ !!!!!!!!!

وكأننا أجرنا عقولنا الى الإعلام .. !!




دمتم جميعا بخير ,,

محب الحقيقة
04-12-07, 01:58 pm
شي طبيعي اختي فاطمه وهل لا يكتمل الاسلام الا بمعرفة المبشرين بالجنة ( الله يجمعنا بهم ) الامور التاريخيه ندعها لاهل التاريخ والامور الشرعية ندعها لاهل الافتاء . وهكذا. اختي فاطمه لابد من التخصص بالعلوم .. وليس لزام علي معرفة كل ما دار في عصر الرسول صلى الله عليه وسلم من أحداث .. ومع احترامي للعريفي السؤال الذي سأله يعرف إجابته مسبقاً ولو وجه السؤال للعريفي نفسه لا قام بعد إداري المنتخب بعد .. اختي سؤال العريفي للشباب قصد منه تدعيم رأيه فقط .. رغم أنه يعرف الاجابه وبالنسبة للثقافة الفنية والرياضيه في متناول الجميع ولي عودة