المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ...أخذت زوجي و منتدى بريدة.....


&نجدية كووول&
29-11-07, 01:02 am
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أكتب حكايتي بكل ما فيها من آلام لتكون أحزاني وتجربتي شعلة أمل لكل بيت يفقد الأمان لكل امرأة فقدت الوفاء بعالم نتمناه جميل وتصدمنا واقعيته
نشأت بحنايا الألم وفقد الأم بعد الانفصال ضحية لزواج نهايته فراق ...
عشت مع زوجة أب قاسيه وفارقت أمي بعد أن حكمت محاكم الإنسانية
بأخذي بأمر المحكمة من أحضان أمي الغالية ...
ولد العم الذي رباه جدي وزجه والدتي ليرد الجميل بضرب لها والإهانة
مما جعل جدي يطلب طلاقهاااا كنت ضحية هذا الزواج تخيلن أن لا أرى
أمي من عمر 4 سنوات إلى 9 سنوات اشتقت أن أنادي أمي أن أرتمي
بحضنها وحين تمر لحظة الذكرى والباب يدق بقوة اذكر أبي حضر لأخذي
بوقت متأخر بالليل الظلاااااام كان بدأ حياتي وخطواتي نحو الألم طفلة تحمل هموم لا ذنب لها بهاااا كنت نزاع بين والديه من منهم سينتصر!
انتصر والدي وغرس خنجر العذاب بحضن طفولتي نسوا بأني بحاجة
لاهتمام لااااااا لجرح يفوق عالمي ...
!
!
!
انقطعت أخبار أمي ومنعت من الذهاب لأي مكان سكنت بسجن على الأرض سجانه أبي وزوجته وحتى بعد أن أنجبت لم اشعر بأخوتي
دائما شعور الغربة بقلبي لأنها لا تعاملني كما تعاملهم برغم الفرق
بيني وبين الأكبر 4 سنوات فقط كنت طفلة بحاجة لحنان لم أجده
بيتنا اتجهت بسن مبكر للكتابة ولم أكن اعلم بأنني اتجه لصمت
والبوح فقط على الورق أصبح وطني حروف ولغتي الحزينة
خواطري انتظر الليل لأكتب خوفا من أن يشعر بي أحد وكأني
أفعل شيء خطير لم يطلع عليها لأعوام إلا معلماتي لأنني بدأت
أشارك بالإذاعة المدرسية عن القدس الحزينة !
كانت شعوري وإحساسي يفوق عمري بكثير تناسيت الألم لأبدأ
بحياة جديدة يطويها الصمت والورق والقلم وأحلام معلقة بمهد
الحياة وأناااا لا اعلم لماااا اعيش ولما خلقني الله ؟!
إلى أن تعلمت بالمدرسة أن المؤمن من أمن بالقدر خيره وشره
كبر بداخلي حبي لديني وبأن الله تعالى يريد أن يرى صبري
وفي يوم من الأيام استدعتني المديرة لمكتبها وشعرت بخوف
مااااااااذا فعلت لا اذكر باني أخطأت بحق طالبة أو معلمة ما الأمر؟
قالت : تفضلي بالجلوس جلست وقلبي يدق بسرعة رن الهاتف فردت
وقالت: خذي السماعة لم أعلم من إذ بصوت امرأة تسألني هل تعلمي من أنا؟ قلت : لاااا بكت وشعرت بحزن من تكون هذه قالت: أنا أمك
خنقتني العبرات وبكيت ما اذكره قولي لهااااا عساكِ بخير والله أني كنت
أرتعش تمنيت أن تكون أمامي وأحتضنها ياااااااااه أمي تكلمني !
اتفقت مع المديرة أن تراني كل أسبوع عن طريق المدرسة والأخصائية
الاجتماعية وكنت أريد الأيام تمر بسرعة لأرى أمي أعوام مضت وأناااا
لم أراها ...................................أكمل حكايتي غداً

لا تستغربن أن قلت لكن بأني تزوجت فسحرتني صديقته السابقة 14 عاااام
انتظروني ويشهد على ما أقووووووول الله تعالى

أختكم ... العائدة

وجاء اليوم المحدد لم أنام طوال الليل انتظر الصباح القادم بشوق
ماذا سأفعل هل أقبلها ؟
هل أبكي ؟
هل سأشعر بغربة التي اشعر بها مع أبي وأخوتي؟
طوقني ألامي وبحثت عن ثغرة أمل وكانت هي السعادة التي انتظرها أعوام
رؤية أمي الغالية لم أنساها أعلم بأنني ضحية الطلاق ولكن لمست لهاااااا
العذر لأن والدي قاسي وكل امرأة بالعالم تتزوج لتكون بمملكة رائعة لاااا
بسجن وجلااااد وأشرقت شمس الحياة ليمر الليل راحل بكل ما فيه من تساؤلات وعلمتني الحياة برغم صغر سني أن أحتفظ بأحزاني لنفسي
دخلت مكتب المديرة انتظر وقلبي يدق حضرت أمي بعدها بقليل وحين رأيتها كما كانت دائما جميلة وفاتنة ارتميت بحضنها قبلتها ودموعي تغرق
صدري نسيت من حولي لم نتكلم كانت دموعنا لغة الكلاااااام حين عجزنا
من وصف مشاعرنا وبعدها جلست أتكلم معها وحدثتني عن زوجهااااا
وأخبرتني انه طيب وحنون هناااا شعرت بسعادة لأن أمي عوضها الله تعالى برجل طيب كانت أمي تسألني عن والدي وزوجته هل هم يعاملوني معاملة طيبة قلت لها نعم والدي طيب ويحبني ويخاف علي لم أرغب بمعرفتها بالعذاب الذي أعيشه لاااا أريد أن تكون لحظات اللقاء معهاااا آلام
شعرت بأنني أضحك من قلبي منذ أعوام وقلبي مغلق انتظر أمي ...
ومرت سنتان وبعدها جاءت جارتنا راغبة بي لأتزوج ولدها الذي لا أعرفه
ولم أراه ولصدق لم أكن أرى إلا والدي وعمي وبعض من الموجهين بالمدرسة هؤلاء الرجال بحياتي فقط كان عمري 11 عام زوجوني !
رجل عمره 27 عام لم أعلم إلا بزواجي إلا قبلها بأيام وتم الزفاف
ودخلت أمي بعد الناس لتحضر زواجي وحضرت كانت سعادتي بأمي
لا بالزواج لأنني طفلة لااااا أعرف ما الزواج ولم يكن لي صديقات ممنوع
صداقات وهاتف وتلفزيون كل شيء ممنوع ما أعرفه أن أصلي وأذهب للمدرسة كل صباح والمساء انظر لسماء اكلم النجوم كل هذا يوم حالي
زوجي ابهر بجمالي ولم اعرف كلامه ومدحه إلا بعد سنه طفولتي لم تتقبل
عالم اكبر مني حاولت أن أتقلب على همومي وأسعده كما كانت توصيني أمي جزاها الله خيرا كنت اخجل من بعض الأمور أبوح بها لأمي
كنت أصارح زوجي أحسست بأنه أبي وأخي وأهلي وكل مالي وبعد ثلاث سنوات حملت وأنجبت طفل وشعرت بسعادة وكأنني أحتضن الدنيااااا كانت
أمي سندي بعد الله تعالى تهدأ من خوفي وتأخذ بيدي وكانت والدي وزوجته
بحياتهم وكأنهم يريدون التخلص مني بأي طريقة وحين مرت بي الحياة شعرت بحزن لماااا تزوجت بهذا السن المبكر طفلة تحمل طفل حين كان يبكي مريض كنت أبكي وزوجي غائب عني بشغله وأمه قاسية لا أدري لما برغم أني أحبها وأعمل كل شيء لرضاها ولكنها تجرحني بالكلام فأصمت
احترام لأنها كبيرة عني وجدة طفلي كان زوجي من أولادها المحبوبين
والمفضل عندها بين أخوته برغم أنه مهمل لهاااا ولا أدري لما لدرجة أنني من أوصيه بهاااا ويجب أن يقبل رأسها كل يوم ويجلس معها ولكنه عكس ذلك مما أشعرها بأني أنا من أبعده وأنا يشهد الله الواحد القهار بأني أحمل لها الحب من طبعي حب كبار السن وأحس بأنهم بركة البيت ولكنهاااااا
لا تهتم لأمري ولا تحبني وأنا أحبها وأقوم برعايتها كما أفعل لو كانت أمي
بدأ زوجي يعود متأخر ورائحة غريبة تفوح منه أنه الخمرررررررررررر
لم أعلم بأنه يشرب الخمر إلا بعد 4 سنوات !!!
اعترف لي بعد انه واجهته بأن هناك شي يخفيه تصورن كانت يقول لي أنه يحب أكل البصل وما أشمه رائحة بصل لكن لااااا ليس كذلك قال أنا أشرب
الخمر منذ أعوام ولا أحد يعلم بذلك إلا بعض أصدقائي بكيت وقلت ما ذنبي
أنا وطفلي قال: انتم بعيوني وأنا لن اقصر بواجبي معكم صبرت لأنني أعلم
بسجن والدي لم أصارح أمي لأنني وعدته بأنه لن يعلم أحد بذلك وتقرب مني أكثر من قبل وقلت : سيأتي اليوم الذي يتركه سوف أقف معه لأنني أحبه ومرت أعوام وأنجبت منه بنت يليها بعامين ولد ويليه بعامين بنت
أصبح عندي ولدان وبنتان وهم أجمل ما بحياتي وحياته كنت أخفي غياب والدهم بأنه بالعمل ومشغول وهو لاهي بالخمر ولم يقتصر الأمر على ذلك
بل اكتشفت بأنه صاحب علاقات نسائية وبأنه عرف واحده وهي وتكبرني بأعوام سحرته لأنه يمتلك شركاااااات وأخذ يصرف عليها وأهملني وضاع
صبري معه وغضبت وحملت أطفالي وذهبت بعدها لبيت أبي وأعادني يبكي وبأنه يحبني ولا يستطيع فراقي وعدت لأنني لا أريد أن يعيش أطفالي الشتات بين أخواني وزوجة أبي ونصحتني أمي بالعودة له وتحمله ربماااااا يتغير وبالفعل تغير وعاد لشهور وبعدها دخلت صديقته حياتنا وزادت اتصالاتها له ولي كان يكلمهاااا وأكتشفه وأخفي مشاعري وكأنني لم أسمعه لا أريد أن أخسر بيتي ولكنها حطمته بسحرها وكان يحمل ماء فيرشه على
عتبة الباب وعجبا لزوجي كيف يعرف هذه الأمور وأنا لم أفكر بيوم بهااااا
واكتشفت بأنه يعمل لي ليزيد التشاجر بيننا لم يعد يفعل إلا ما تريد هي !
رحل الحب وحل الحزن من جديد وأمي تصبرني ولكنني زوجة لها مشاعرها لاااااا أحب الخيانة لست قبيحة ولا مهملة ولا خائنة ولم اقصر
بواجبي نحوه أو نحو أهله برغم قسوتهم حبي له جعلني أتقبل الجميع بصدر رحب وبأنهم أهل أولادي وجزء لا يتجزأ منهم لست قاسية لكي أجرح أو أعامل من يعاملني بالإساءة لا أستطيع أن أكون غير نفسي الهادئة التي تبحث عن الحب والوفاء والعطاء بزمن الخيانة هل أنا مخطئة ؟؟؟؟
كانت صديقته تقول : أنا لي الحق فيه كما هو لكي
قلت : أن كنتِ زوجته فحقكِ فعل هذا ولكنك كاذبة والله سوف يأخذ حقي
أنا وأطفالي والله بأنني لم اشعر بزواجي إلا 7 سنوات وبعدها حطمته هذه الصديقة كنت اعتقد غيابه شغل بالفعل ولكنه معها أصبحت مريضة وأعراض غريبة تظهر علي لا أنام إلا والنور مشعل لا أكل اشعر بخوف
عرفن صديقاتي من بعض أهله بحالتي وعرضن على الذهاب لدكتور نفسي
كنت أسقط مغمى علي وأطفالي يبكون لا يعلمون ما حل بي وجاءت والدتي
بشيخ يقرأ علي قرآن وقال: مسحورة وساءت حالتي بعد القراءة وأصبحت
إ مريضة يغمى علي فأتكلم بصوت متعب وأقول أشياء غريبة قالوا ملبسة بالجن بسبب عمل شربته وكنت أتقيأ الدم !
عشت بحياة المرض وهو بحضنها غائب يمارس الحرام ويصرف أمواله عليها عشت شهور عند والدتي وزوجها ويعلم الله بأنه وقف معي أكثر من أبي الذي لم يطرأ على باله السؤال عني !
تحطم بيتي ورحل زوجي ولم يعد يسأل عني وعن أطفاله لجأت لله لأنني أعلم بأنني على صواب وبأن ما يحدث امتحان وان شاء الله أكون من الصابرات وكنت أضعف وصديقتي تأتي لي بحبوب مهدئة لأتناولها فيزداد بكائي لااااااا لن أتناولها أتوضأ وأصلي وأقرأ القرآن وأتقيأ الدم وأذهب أغير ملابسي وأعود من جديد للتوضؤ واقرأ القرآن الكريم كانت يتردد
قوله تعالى ( وما خلقت الإنس والجن إلا ليعبدون) صدق الله العظيم
أنا لن أبقى حيه على هذا الحال أن الله يراني ويعلم من يخفيه صدري
وظني بالله كبير وسوف ينصرني لأنني لم أفعل ولن أفعل كما يفعلون بي
بداخلي اقتناع تام بقدرة الله تعالى وقوته وسوف يأتي اليوم الذي فيه يرتاح
بالي تعلمت الصمت من هنااااا لكي لا أحزن أمي وأطفالي ومن حولي
حملت بقلبي أحزاني وعدت له برغم أني أعلم بأننا وصلنا لنهاية
يعود لي أيام فرح بي وبأطفالي ويرحل شهور عنااااا أمه لا تزال بقسوتها وأخته مرة معي ومرة علي وأنا صامته لا أتعامل إلا بالخير والصبر على
بلائي وخادمتي بينهم الحنونة علي !
وكان لابد من هذا الحنان الرحيل عني لأنها أكملت عامين انتهى عقدهااااا
أوصلها زوجي للمطار فقالت : أريد أن أقول للمدام شيء قبل إقلاع الطائرة
بساعة فقط قالت: أنا أحببتك أنتِ وأطفالك من أعماق قلبي ويعلم الله بأنكِ طيبة ولابد أن أخبرك أمر طالما أخفيته عنكِ شعرت بخوف قلت : ماذا؟؟؟
قالت: كل صباح ومساء حماتي تضع لي بإبريق القهوة والشاي سحر ونبهت خادمتي لو أخبرتني سوف تقتلها بسم وترسلها جثة بتابوت لوطنها قالت : كنت أعمل لكِ من جديد قهوة وشاي وأرمي ما وضعت به السحر
في حين تنشغل بشي آخر وأنا أوصيكِ الحذر ...
لم يعلم زوجي بذلك وأخفيت الأمر ولكن الحزن غرس خنجره بأعماقي
لمااااااااا كل هذا العذاب ؟
14 عام مرت وأنا هكذااااا زوجي صديقته تعطيه السحر لي وحماتي كذلك
وبدأ زوجي بضربي أمام أطفالي كان أكبرهم بالصف التاسع إهانته لي جعلني أقرر الفراق برغم أني أحبه وكنت أعتقد بأنه سيشعر بذنبه ولكن لا حياة لمن تنادي !
طلبت الخلع بعد أن جاء قبل الإفطار بدقائق وبرمضان يضربني وطفلي الصغير يبكي كرهت ضعفي وأنا تحت أقدامه أبكي وهو يشد شعري
ويضع رجله ببطني ويضربني بقوة ليتني اعلم أي ذنب اغترفت ليعاقبني
وضعت العباية على رأسي وذهبت لشرطة أثبت اعتداءه علي بالضرب
اتصلت بزوج أمي ليحضروا بالمستشفى وبكت أمي بكاء مرير على حالي
حين رأتني قلت لها أنا لا أريد أن يكبر أبنائي وأبيهم يضربني لن يجدوا الأب لأنه فاشل ومدمن ولكن يا أمي أستحلفك بالله إلا تغضبي مني لأنني
تعبت لتأخذه وتتركني بحالي أنا لا أريد إلا الاستقرار الذي أفقده
14 عام صبر وهو يزيد بطعني دعوووووووني أعيش ماتبقى
من عمري بأمان لم أشعره ببيت أبي ولا زوجي
وكان زوجي مطلوب بالسته السوداء 12 مليوووووون
خسرت شركته وأصبح مهدد بالسجن وكاااااااان هذا من حسن حظي والله أني ضحكت بداخلي وقلت : مصائب قوم عن قوم فوائدو
كان خائف من الحضور بشرطة لأنه مطلوب وحضر أخوه لكي أتنازل
ولكني صممت على الطلاق وإذا كان يريدني أن أتنازل لابد من حضوره
غداً بالمحكمة وحضر لكي لا يسجن هناااا تحررت من السجن لكي أحرره
هو أيضا وأخذت عليه تعهد بأن لا يتعرض لبناتي أو يطلب بأخذهن خارج البيت لخوفي منه علي بناتي فهو مدمن خمر أما الأولاد فلا بأس بذهابهم بأخر الأسبوع عن أهله فقط وعدم أخذهم لسفر خارج بلدي الإمارات
وتم طلاقي بهذه الشروط وقال: القاضي أن لي حقوق عنده لابد من أخذها
قلت : لا أريد إلا أطفالي وكل حق لي عنده أنا متنازلة عنه في سبيل فراقه
وعشت عند أمي التي حرمتني منها الحياة 3 أعوام وبعد أن كبر ولدي وهو بثانوية العامة أخذنا بيت وستقرينا بالقرب من بيت أمي والحمد لله لحب أولادي لي وبناتي وجمع من حولي وقد قررت دخول الجامعة وها أنا اليوم
بأخر سنة أدرس إدارة أعمال وحاسوب ثنائي التخصص ولكن هذا بأخر الأسبوع لأنني بحثت عن جامعة تدرس فقط بوقت الإجازة لكي لا يؤثر
غيابي على ثمرة حياتي أولادي وبعد عناء 3 سنوات والبحث عن عمل ظهرت وظيفتي وأنا بأخر سنة دراسية أي تقريبا من شهر
والحمد لله ولد الكبير أول سنة بالجامعة ...
وبنتي بالصف الثاني الثانوي ، وولدي الثاني بصف ثاني إعدادي والبنت الأخيرة بالصف السادس وزجي تزوج صديقته وأنجبت له ولد وأولادي
أهلتهم نفسيا بأن مايحدث أمر طبيعي ووكل هذا بأمر الله وقلت : لهم ربماااا
بيوم من الأيام يكون ولدها أغلا منكم عندي ويكون ولد صالح لا أريدكم
أن تحملوا الحقد لأي كااااان إن من أخلاق المؤمن العفو والصبر والإحسان
أريدكم صالحين خائفين الله قبل البشر وعلموا إن الحياة ليست مخلدة لإنسان
لم أمنعهم من زيارتهم ولم أعاقبهم على ما فعلوا بي وحماتي طريحة الفراش من 3 سنوات مشلولة وأزورها من وقت لآخر لأنها جدة أولادي
ولابد لي من غرس الحب بقلوبهم لكي يطرح ربي بركته بهم ويجعلهم من
الصالحين وحضرت زفاف ولد عمتهم وحين منذ أسبوع وحين شافوني
بصحبة ولدي الكبير وولدي وبناتي على يميني لم أرى إلا دموعهم وأسمع
دعائهم بأن ربي يوفقكم ...


أخواتي في الله لا تعرفني ولا أعرفكن ولكن حروفي صادقة وهي بينكم
خسرت زوجي ولكن الله عوضني بأبنائي وبناتي وخسر هو كل شيء
ومهدد بالسجن بأي لحظة والآن عمري 34 عام انظر للحياة بالتفاؤل
علماً بأني أرفض الزواج لكل من يتقدم لي وأبنائي وبناتي يقولون
تزوجي هذا من حقك لقد ربيتننا تربية صالحة ولا ننسى فضل الله ثم فضلك
ليس رفضي لزواج الفشل لاااااااا لأنني وجدت الأمان والاستقرار بينهم الذي فقدته وأنا طفلة ولم أشعر به إلا منذ 4 سنوات انتظر عودتهم بعد عودتي من العمل كمن ينتظر عودة الطيور المهاجرة كتبت قصتي لتكون
قصة حقيقية لم يزينها الخيال لأن صاحب الجرح أعلم بغيره بالألم ...
أتمنى لي
ولكم
ولأمة محمد صلي الله عليه وسلم
راحة البال برضا الرحمن وربي لا يحرمكم من الإحساس بالإيمان
والرضا بالقدر خيره وشره ...



أتمنى من كل قلبي أن يهدي كل ضال من امتي

هذه القصه وصلتني من وحده حصلت لقريبتها بالفعل وحبت نشرها

لتعم الفائده والهدايه للجميع

السراح
29-11-07, 01:30 am
قصه تعطي الموعضه

بالصبر

وما اصابها هو إبتلاء وإختبار من الله سبحانه

إن مع العسر يسرا إن مع العسر يسراً

ولكل داء دواء

ولكل كربة فرجه

ومن يصبر ينال رضى الله سبحانه


وهي صبرت وعوضها الله سبحانه بأولادها الذين إن شاء الله يكونون من البارين لها


والف شكر لك اختى على هذه القصه

والحقيقة صرت حول من طول القصه
في البدايه ما كنت مهتم
بس بدت تشدني اشوي اشوي
حتى اني تحمست
:for7:

وتقبلي تحياتي

ابو فجر
المهاجر

عجوز سمنسي
29-11-07, 12:28 pm
القصة يانجدية كوووووووووووووول

تسني قريتها بنفس الاسلوب والمعنى كثر من عشر مرات

اللهم فقط ربما الاسماء فيها مضافة او تغيير طفيف في المعنى والاسلوب

قريتها كثير والله

يمكن خويتك موزعتخها بكل محل


من سنين حصلت القصة ؟

هي موعضة وفيها انين وعبرات ودموع

فيها ظلم وجبروت

فيها عطف وحنين

فيها قسوة الزمن

فيها فرج من الله

فيها الحب والعطاء

جمعت متناقضات فكان الزفرات في القلب تتارجح مابين فرحة القلب ودمعة العين

اشعلتي الصمت والسكون والقسوة التي رانت على قلوبنا

شكرا نجدية كوووووووووووووووول ياست الكوووووووووووووووووووووول

&نجدية كووول&
30-11-07, 02:24 am
قصه تعطي الموعضه

بالصبر

وما اصابها هو إبتلاء وإختبار من الله سبحانه

إن مع العسر يسرا إن مع العسر يسراً

ولكل داء دواء

ولكل كربة فرجه

ومن يصبر ينال رضى الله سبحانه


وهي صبرت وعوضها الله سبحانه بأولادها الذين إن شاء الله يكونون من البارين لها


والف شكر لك اختى على هذه القصه

والحقيقة صرت حول من طول القصه
في البدايه ما كنت مهتم
بس بدت تشدني اشوي اشوي
حتى اني تحمست
:for7:

وتقبلي تحياتي

ابو فجر
المهاجر


الشكر لك على مرورك أخوي أبوفجر....

بالفعل القصه تشد الواحد للمتابعه ....

دمت بوووووووووود

&نجدية كووول&
30-11-07, 02:36 am
القصة يانجدية كوووووووووووووول

تسني قريتها بنفس الاسلوب والمعنى كثر من عشر مرات

اللهم فقط ربما الاسماء فيها مضافة او تغيير طفيف في المعنى والاسلوب

قريتها كثير والله

يمكن خويتك موزعتخها بكل محل


من سنين حصلت القصة ؟

هي موعضة وفيها انين وعبرات ودموع

فيها ظلم وجبروت

فيها عطف وحنين

فيها قسوة الزمن

فيها فرج من الله

فيها الحب والعطاء

جمعت متناقضات فكان الزفرات في القلب تتارجح مابين فرحة القلب ودمعة العين

اشعلتي الصمت والسكون والقسوة التي رانت على قلوبنا

شكرا نجدية كوووووووووووووووول ياست الكوووووووووووووووووووووول


القصه ليست قديمه لكن الرجال صفاتهم نفس بعض فتصير القصص متشابهة....

تشكراااااااااااااااااات عجوووووووووز.......