أبـــو ولــيــد
27-11-07, 11:22 am
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قبل ان انقل لكم الخبر اريد ان اخبركم انه اذا لم يتم نقل موضوعي عن هذا المنتدى الى منتدى الاقتراحات فأنني اعترف اني كنت قد ظلمت المشرفين. وهذا نص الخبر
كشف الدكتور جاسر الحربش المدير التنفيذي لجهاز السياحة في القصيم عن تعاون مشترك بين الهيئة العليا للسياحة وأحد المستثمرين في إنشاء نزل ريفية بمواصفات أشرفت عليها الهيئة.
وتوقع الحربش، أن ينطلق تنفيذ المشروع خلال الشهر المقبل في الأرياف الغربية في القصيم، ويشير الحربش إلى أن مشاركة الهيئة في هذا المشروع ليكون نواة لمشاريع مشابهة والاستفادة من البيئة الجميلة التي توفرها حقول النخيل في منطقة القصيم.
وبين أن استراتيجية الهيئة العليا للسياحة في منطقة القصيم نصت على الاستفادة من الخصوصية الزراعية للمنطقة.
في مايلي مزيداً من التفاصيل:
كشف الدكتور جاسر الحربش المدير التنفيذي لجهاز السياحة في القصيم عن تعاون مشترك بين الهيئة العليا للسياحة وأحد المستثمرين في إنشاء نزل ريفية بمواصفات أشرفت عليها الهيئة.
وتوقع الحربش، أن ينطلق تنفيذ المشروع خلال الشهر المقبل في الأرياف الغربية في القصيم، ويشير الحربش إلى أن مشاركة الهيئة في هذا المشروع ليكون نواة لمشاريع مشابهة والاستفادة من البيئة الجميلة التي توفرها حقول النخيل في منقطة القصيم.
وبين أن استراتيجية الهيئة العليا للسياحة في منطقة القصيم نصت على الاستفادة من الخصوصية الزراعية لمنطقة القصيم، ويعد المشروع أحد المشاريع الرائدة على مستوى السعودية.
وأوضح أن الفكرة تعد رائدة في المجال السياحي، متوقعا أن يوفر إنشاء المشروع عددا جيدا من فرص عمل للشباب السعوديين، إلى جانب إحياء مناطق واسعة تقع بالقرب من موقع المشروع.
وتوقع الحربش أن تقوم خلال السنوات الخمس المقبلة ما بين أربعة إلى خمسة مشاريع مماثلة في مواقع مختلفة في منطقة القصيم عبر مستثمرين بالتعاون مع الهيئة العليا للسياحة.
من جانبه بين خالد الحسين المستثمر العقاري وصاحب شركة متجاورات للتجارة والصناعة والاستثمارات العقارية ومالك المشروع بالتعاون مع الهيئة العليا للسياحة، أن المشروع يقع على مساحة تتجاوز 100 ألف متر مربع، ويقع في أحد حقول النخيل بتكلفة في المراحل الأولى تصل إلى أكثر من ثمانية ملايين ريال, واختيرت بعناية في موقع قريب من وسط مدينة بريدة. ويتكون المشروع من عدة مراحل مرتبطة جميعها بالساحة الرئيسية, من بينها نزل ريفية متناثرة عبر الحقول وساحة مفتوحة لتعليم الزراعة ومواقع زراعية لجني المحصول من المزرعة وهو احتياج المتنزهين, كما سيكون هناك أركان لحرفيين ومسابح ومتحف وفندق ريفي ومسطحات خضراء طبيعية وبحيرات مصغرة لممارسة صيد السمك وتربية دواجن، إلى جانب جلسات بخصوصية للعائلة السعودية متناثرة في مواقع مختلفة بين النخيل ومواقع لبيع المنتجات الشعبية ومنتجات المشروع نفسه.
وبين الحسين أن فكرة المشروع منطلقة من أفكار موجودة في الدول الأوروبية وهي المواقع الزراعية وقضاء يوم زراعي وسط الحقول والتزود بما تنتجه تلك الحقول. وأضاف الحسين أن المشروع سينتج جميع أنواع الخضار والفواكه بحيث يكتفي الزائر بمنتجات المشروع, كما سيوفر المشروع مواقع سكنية مريحة وطبقا لمواصفات فندقية عالمية, وسيتم استعمال المواد الخام الموجودة في البيئة نفسها, مشيرا إلى أن فكرة الفندق الريفي سيكون بواجهات زجاجية تتيح للساكنين رؤية المناظر الجميلة. وأشار الحسين إلى أن الحقل المختار يحتوي على نخيل بمواصفات رائعة, حيث إن النخيل مرتفعة جدا وتوفر مساحات من الظل الذي نحتاج إليه في الصيف. وتوقع الحسين وطبقا لدراسة الجدوى للمشروع أن يحقق المشروع ربحا كبيرا خصوصا أنه من الأنشطة الجديدة على مستوى الشرق الأوسط وأيضا أن يحقق المشروع عوائد مالية مجزية خلال فترة وجيزة من إنشائه وتكثيف الحملة الإعلامية لمثل هذه المواقع باعتبارها جديدة.
كشف الدكتور جاسر الحربش المدير التنفيذي لجهاز السياحة في القصيم عن تعاون مشترك بين الهيئة العليا للسياحة وأحد المستثمرين في إنشاء نزل ريفية بمواصفات أشرفت عليها الهيئة.
وتوقع الحربش، أن ينطلق تنفيذ المشروع خلال الشهر المقبل في الأرياف الغربية في القصيم، ويشير الحربش إلى أن مشاركة الهيئة في هذا المشروع ليكون نواة لمشاريع مشابهة والاستفادة من البيئة الجميلة التي توفرها حقول النخيل في منطقة القصيم.
وبين أن استراتيجية الهيئة العليا للسياحة في منطقة القصيم نصت على الاستفادة من الخصوصية الزراعية للمنطقة.
في مايلي مزيداً من التفاصيل:
كشف الدكتور جاسر الحربش المدير التنفيذي لجهاز السياحة في القصيم عن تعاون مشترك بين الهيئة العليا للسياحة وأحد المستثمرين في إنشاء نزل ريفية بمواصفات أشرفت عليها الهيئة.
وتوقع الحربش، أن ينطلق تنفيذ المشروع خلال الشهر المقبل في الأرياف الغربية في القصيم، ويشير الحربش إلى أن مشاركة الهيئة في هذا المشروع ليكون نواة لمشاريع مشابهة والاستفادة من البيئة الجميلة التي توفرها حقول النخيل في منقطة القصيم.
وبين أن استراتيجية الهيئة العليا للسياحة في منطقة القصيم نصت على الاستفادة من الخصوصية الزراعية لمنطقة القصيم، ويعد المشروع أحد المشاريع الرائدة على مستوى السعودية.
وأوضح أن الفكرة تعد رائدة في المجال السياحي، متوقعا أن يوفر إنشاء المشروع عددا جيدا من فرص عمل للشباب السعوديين، إلى جانب إحياء مناطق واسعة تقع بالقرب من موقع المشروع.
وتوقع الحربش أن تقوم خلال السنوات الخمس المقبلة ما بين أربعة إلى خمسة مشاريع مماثلة في مواقع مختلفة في منطقة القصيم عبر مستثمرين بالتعاون مع الهيئة العليا للسياحة.
من جانبه بين خالد الحسين المستثمر العقاري وصاحب شركة متجاورات للتجارة والصناعة والاستثمارات العقارية ومالك المشروع بالتعاون مع الهيئة العليا للسياحة، أن المشروع يقع على مساحة تتجاوز 100 ألف متر مربع، ويقع في أحد حقول النخيل بتكلفة في المراحل الأولى تصل إلى أكثر من ثمانية ملايين ريال, واختيرت بعناية في موقع قريب من وسط مدينة بريدة. ويتكون المشروع من عدة مراحل مرتبطة جميعها بالساحة الرئيسية, من بينها نزل ريفية متناثرة عبر الحقول وساحة مفتوحة لتعليم الزراعة ومواقع زراعية لجني المحصول من المزرعة وهو احتياج المتنزهين, كما سيكون هناك أركان لحرفيين ومسابح ومتحف وفندق ريفي ومسطحات خضراء طبيعية وبحيرات مصغرة لممارسة صيد السمك وتربية دواجن، إلى جانب جلسات بخصوصية للعائلة السعودية متناثرة في مواقع مختلفة بين النخيل ومواقع لبيع المنتجات الشعبية ومنتجات المشروع نفسه.
وبين الحسين أن فكرة المشروع منطلقة من أفكار موجودة في الدول الأوروبية وهي المواقع الزراعية وقضاء يوم زراعي وسط الحقول والتزود بما تنتجه تلك الحقول. وأضاف الحسين أن المشروع سينتج جميع أنواع الخضار والفواكه بحيث يكتفي الزائر بمنتجات المشروع, كما سيوفر المشروع مواقع سكنية مريحة وطبقا لمواصفات فندقية عالمية, وسيتم استعمال المواد الخام الموجودة في البيئة نفسها, مشيرا إلى أن فكرة الفندق الريفي سيكون بواجهات زجاجية تتيح للساكنين رؤية المناظر الجميلة. وأشار الحسين إلى أن الحقل المختار يحتوي على نخيل بمواصفات رائعة, حيث إن النخيل مرتفعة جدا وتوفر مساحات من الظل الذي نحتاج إليه في الصيف. وتوقع الحسين وطبقا لدراسة الجدوى للمشروع أن يحقق المشروع ربحا كبيرا خصوصا أنه من الأنشطة الجديدة على مستوى الشرق الأوسط وأيضا أن يحقق المشروع عوائد مالية مجزية خلال فترة وجيزة من إنشائه وتكثيف الحملة الإعلامية لمثل هذه المواقع باعتبارها جديدة.