فارس620
18-11-07, 04:53 pm
بسم الله الرحمن الرحيم
>
> هذي قصة حقيقية رويت عن مغسلة للأموات في الرياض تكنى بأم أحمد تقول:
> طلبتني أحد الأسر لأقوم بتغسيل ميتة
> (شابة) لهم، وبالفعل ذهبت وما أن دخلت البيت حتى أدخلوني في الغرفة التي
> توجد بها الميتة وبسرعة أغلقوا علي
> الباب بالمفتاح فارتعش جسدي من فعلتهم ونظرت حولي، فإذا كل ما أحتاجه من
> غسول وحنوط وكفن وغيره مجهز،
> والميتة في ركن الغرفة مغطاة بملاية، فطرقت الباب لعلي أجد من يعاونني في
> عملية الغسل، ولكن لا مجيب، فتوكلت
> على الله وكشفت الغطاء عن الميتة فصدمت لما رأيت!! .. رأيت منظر تقشعر له
> الأبدان، وجه مقلوب وجسم متيبس ولونها
> أسود كالح سواد ظلمة .. غسلت كثير ورأيت أكثر لكن مثل هذه لم أر، فذهبت
> أطرق الباب بكل قوتي لعلي أجد
> جواباً ِلما رأيت لكن كأن لا أحد في المنزل، فجلست أذكر الله وأقرأ وأنفث
> على نفسي حتى هدأ روعي،ورأيت أني الأمر سيطول ثم أعانني الله وبدأت
> التغسيل كلما أمسكت عضو تفتت بين يدي كأنه شئ متعفن فأتعبني غسلها تعباً
> شديدا، فلما أنتهيت ذهبت لأطرق الباب وأنادي عليهم أفتحوا الباب افتحوا
> لقد كفنت ميتتكم وبقيت على هذه الحال فترة ليست قصيرة بعدها فتحوا الباب
> وخرجت أجري لخارج البيت لم اسألهم عن حالها ولا عن السبب الذي جعلها بهذا
> المنظر، بعد ان عدت بقيت طريحة الفراش لثلاثة ايام من فعل العائلة بإغلاق
> الباب ومن المشهد المخيف ثم اتصلت بشيخ
> وأخبرته بما حدث فقال أرجعي لهم أساليهم عن سبب غلق الباب و الحال الذي
> كانت عليه بنتهم . فذهبت وقلت لهم
> أسألكم بالله سؤالين ،أما الأول :فلماذا أغلقتوا الباب علي؟ والثاني: ما
> الذي كانت عليه بنتكم ؟ فقالو: أغلقن عليكِ
> الباب لأننا أحضرنا سبعأً قبلك فعندما يرونها يرفضن تغسيلها . وأما حالها
> فكانت لا تصلي ولا تغطي وجهها.) فلا حول
> ولا قوة إلا بالله هذه حالها و هي لم تدخل القبر بعد. اللهم أرنا الحق
> حقا وارزقنا إتباعه وأرنا الباطل باطلا وأرزقنا
> إجتنابه (( اللهم اجعلنا ممن يستمع القول فيتبع أحسنه)) من دل على خير
> كان مثل أجر فاعله فانشروا هذ القصة لتكونوا
> من الدالين على الخير (هذه قصة حقيقة وليست من نسج الخيال) وفقنا الله
> لما يحب ويرضى.
>
> اللهم لاتجعلنا عبرة لاحد .......واحسن خاتمتنا يارب
> العالمين ......اللهم اميييييييييييييييين
>
> هذي قصة حقيقية رويت عن مغسلة للأموات في الرياض تكنى بأم أحمد تقول:
> طلبتني أحد الأسر لأقوم بتغسيل ميتة
> (شابة) لهم، وبالفعل ذهبت وما أن دخلت البيت حتى أدخلوني في الغرفة التي
> توجد بها الميتة وبسرعة أغلقوا علي
> الباب بالمفتاح فارتعش جسدي من فعلتهم ونظرت حولي، فإذا كل ما أحتاجه من
> غسول وحنوط وكفن وغيره مجهز،
> والميتة في ركن الغرفة مغطاة بملاية، فطرقت الباب لعلي أجد من يعاونني في
> عملية الغسل، ولكن لا مجيب، فتوكلت
> على الله وكشفت الغطاء عن الميتة فصدمت لما رأيت!! .. رأيت منظر تقشعر له
> الأبدان، وجه مقلوب وجسم متيبس ولونها
> أسود كالح سواد ظلمة .. غسلت كثير ورأيت أكثر لكن مثل هذه لم أر، فذهبت
> أطرق الباب بكل قوتي لعلي أجد
> جواباً ِلما رأيت لكن كأن لا أحد في المنزل، فجلست أذكر الله وأقرأ وأنفث
> على نفسي حتى هدأ روعي،ورأيت أني الأمر سيطول ثم أعانني الله وبدأت
> التغسيل كلما أمسكت عضو تفتت بين يدي كأنه شئ متعفن فأتعبني غسلها تعباً
> شديدا، فلما أنتهيت ذهبت لأطرق الباب وأنادي عليهم أفتحوا الباب افتحوا
> لقد كفنت ميتتكم وبقيت على هذه الحال فترة ليست قصيرة بعدها فتحوا الباب
> وخرجت أجري لخارج البيت لم اسألهم عن حالها ولا عن السبب الذي جعلها بهذا
> المنظر، بعد ان عدت بقيت طريحة الفراش لثلاثة ايام من فعل العائلة بإغلاق
> الباب ومن المشهد المخيف ثم اتصلت بشيخ
> وأخبرته بما حدث فقال أرجعي لهم أساليهم عن سبب غلق الباب و الحال الذي
> كانت عليه بنتهم . فذهبت وقلت لهم
> أسألكم بالله سؤالين ،أما الأول :فلماذا أغلقتوا الباب علي؟ والثاني: ما
> الذي كانت عليه بنتكم ؟ فقالو: أغلقن عليكِ
> الباب لأننا أحضرنا سبعأً قبلك فعندما يرونها يرفضن تغسيلها . وأما حالها
> فكانت لا تصلي ولا تغطي وجهها.) فلا حول
> ولا قوة إلا بالله هذه حالها و هي لم تدخل القبر بعد. اللهم أرنا الحق
> حقا وارزقنا إتباعه وأرنا الباطل باطلا وأرزقنا
> إجتنابه (( اللهم اجعلنا ممن يستمع القول فيتبع أحسنه)) من دل على خير
> كان مثل أجر فاعله فانشروا هذ القصة لتكونوا
> من الدالين على الخير (هذه قصة حقيقة وليست من نسج الخيال) وفقنا الله
> لما يحب ويرضى.
>
> اللهم لاتجعلنا عبرة لاحد .......واحسن خاتمتنا يارب
> العالمين ......اللهم اميييييييييييييييين