مصطفى الرافعي
04-11-07, 10:54 pm
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ذات ليلة،،كنت أمشي وحيدا في ليلة ظلماء ومن حولي تلك الأشجار وهذي سيارة ماره وهذه سياره واقفه.ثم فجأه..
رن الجوال:ترن ترن ترن
أمسكت بالجوال وشاهدت الإسم إنه صديقي أحمد
أحمد:السلام عليكم..كيف حالك ووش أخبارك عساك مرتاح
أنا:عليكم السلام ورحمة الله وبركاته..حيّاك الله يابو محمد والله الحمد لله كلنا تمام..
احمد:د.مصطفى
أنا:سم
احمد:الأسبوع القادم أنت فاضي.؟؟
قلت:لا..لكن ليش؟.
قال:سنذهب لمدينة بريده..؟
أنا:لم أصدق من الفرح الذي انتابني حينما سمعته يقول كلمة بريده..
فحددنا موعدا..وتم الإتصال على خير..
لم أصدق نفسي أني سأذهب لهذه المدينة التي لم أرها في حياتي لكني سمعت عنها وعن رجالها الذين صفاتهم الكرم والشجاعه.
مرت الأيام..والساعات..وكنت أنتظر موعد الذهاب لهذه المدينة..
أحمد من سكان مدينة بريده..وأعرفه منذ عشر سنوات في العمل..وكان من أعز الأصدقاء لدي..ولم أر منه إلا كل خير..عندما أحتاج لأي شيء أذهب إليه فهو أفضل صديق لدي
كيف لا وهو ينتمي لهذه المدينة
جاء أحمد:ومن ثم ركبنا السياره..!
في الطريق كان كلامنا كله عن هذه المدينة.وكنت أتشوق لسماع القصص عنها
فكان أحمد
عشيقا لهذه المدينه لكن ظروف العمل جعله بعيدا عنها
كان كل الطريق نتكلم عن بريده
وكان معه كتاب يتحدث عن هذه المدينه وكنت اشاهد الصور واقرأ الأشعار وأقرأ القصص..!
فأتمنى من صديقي أحمد أن يسرع لكي أرى هذه المدينة التي سمعت عنها
عندما بقي القليل تجهزت لكي أنزل إلى هذه المدينه الطيبون أهلها
ذهبنا للفندق المسمى بموفنبيك كم هو رائع هذا الفندق الذي ازدانت به المدينه لم نجلس ونستريح من عناء الطريق بسبب إلحاح د.مصطفى على أحمد
ذهبنا وانطلقنا نجول في هذه المدينه.ماشاء الله عليكم مدينه محافظه فلم أرى إلا النساء الاتي يعلوهن العباءة السوداء فتمنيت أن يكون هذا في مدينتي.التي عضضت أسابع الندم ليتها كانت مثل مدينتكم
ماشاء الله بريده متطوره.لأني سمعت عنها قبل سنوات خمس وسمعت عنها.لكن عندما رأيتها تغيرت النظرات لدي وكذبت أولئك الذي قالوا ان بريده لم تتطور بعد.
فإني أحيي فيكم الطيبه والخلق فلم أر من رجالات وأبناء بريده إلا كل خير.وعندما أقول أني غريب على هذه المدينه فإني أجد كل الترحيب منهم.
جلسنا يومين فقط في بريده وليتها كانت سنتان.لم أمل منها ومن هوائها المنعش.
لذلك قررت التسجيل في منتداكم والمسمى ببريده.وبدعوة من المشرف أحمد.!!
لم أجد إلا كل خير هنا والله
د.مصطفى
ذات ليلة،،كنت أمشي وحيدا في ليلة ظلماء ومن حولي تلك الأشجار وهذي سيارة ماره وهذه سياره واقفه.ثم فجأه..
رن الجوال:ترن ترن ترن
أمسكت بالجوال وشاهدت الإسم إنه صديقي أحمد
أحمد:السلام عليكم..كيف حالك ووش أخبارك عساك مرتاح
أنا:عليكم السلام ورحمة الله وبركاته..حيّاك الله يابو محمد والله الحمد لله كلنا تمام..
احمد:د.مصطفى
أنا:سم
احمد:الأسبوع القادم أنت فاضي.؟؟
قلت:لا..لكن ليش؟.
قال:سنذهب لمدينة بريده..؟
أنا:لم أصدق من الفرح الذي انتابني حينما سمعته يقول كلمة بريده..
فحددنا موعدا..وتم الإتصال على خير..
لم أصدق نفسي أني سأذهب لهذه المدينة التي لم أرها في حياتي لكني سمعت عنها وعن رجالها الذين صفاتهم الكرم والشجاعه.
مرت الأيام..والساعات..وكنت أنتظر موعد الذهاب لهذه المدينة..
أحمد من سكان مدينة بريده..وأعرفه منذ عشر سنوات في العمل..وكان من أعز الأصدقاء لدي..ولم أر منه إلا كل خير..عندما أحتاج لأي شيء أذهب إليه فهو أفضل صديق لدي
كيف لا وهو ينتمي لهذه المدينة
جاء أحمد:ومن ثم ركبنا السياره..!
في الطريق كان كلامنا كله عن هذه المدينة.وكنت أتشوق لسماع القصص عنها
فكان أحمد
عشيقا لهذه المدينه لكن ظروف العمل جعله بعيدا عنها
كان كل الطريق نتكلم عن بريده
وكان معه كتاب يتحدث عن هذه المدينه وكنت اشاهد الصور واقرأ الأشعار وأقرأ القصص..!
فأتمنى من صديقي أحمد أن يسرع لكي أرى هذه المدينة التي سمعت عنها
عندما بقي القليل تجهزت لكي أنزل إلى هذه المدينه الطيبون أهلها
ذهبنا للفندق المسمى بموفنبيك كم هو رائع هذا الفندق الذي ازدانت به المدينه لم نجلس ونستريح من عناء الطريق بسبب إلحاح د.مصطفى على أحمد
ذهبنا وانطلقنا نجول في هذه المدينه.ماشاء الله عليكم مدينه محافظه فلم أرى إلا النساء الاتي يعلوهن العباءة السوداء فتمنيت أن يكون هذا في مدينتي.التي عضضت أسابع الندم ليتها كانت مثل مدينتكم
ماشاء الله بريده متطوره.لأني سمعت عنها قبل سنوات خمس وسمعت عنها.لكن عندما رأيتها تغيرت النظرات لدي وكذبت أولئك الذي قالوا ان بريده لم تتطور بعد.
فإني أحيي فيكم الطيبه والخلق فلم أر من رجالات وأبناء بريده إلا كل خير.وعندما أقول أني غريب على هذه المدينه فإني أجد كل الترحيب منهم.
جلسنا يومين فقط في بريده وليتها كانت سنتان.لم أمل منها ومن هوائها المنعش.
لذلك قررت التسجيل في منتداكم والمسمى ببريده.وبدعوة من المشرف أحمد.!!
لم أجد إلا كل خير هنا والله
د.مصطفى