نجم النعايم
04-11-07, 11:51 am
اجمع العالم على عنصرية المجتمع الالماني, فأفعال قائد النازية هتلر ماهي الا تأكيد على مااجتمع اليه العالم الحر عن عنصرية الالمان الذين يروا الى انفسهم بأنهم خلقوا من غير الطينة التي خلق منها سيدنا آدم عليه السلام.
فالقائد هتلر وبسبب عنصريته ونظرته الفوقية على أجناس البشر قاد نفسه وشعبه المهووس به في ذلك الزمان إلى الهلاك, سعى هتلر بأن يجعل من الجنس الألماني أجناس يخرج من صلبهم ذرية خارقة لعله يصل إلى الرجل الخارق "السوبرمان", ولتحقيق هذا الهدف اصدر القائد أمرا بتعقيم الألمان الذين لا يتصفون بالقوة والذكاء, بل أجبرهم أن يعيشوا في أماكن منعزلة عن أقرانهم الذين يتسمون بالقوة والذكاء وأجبروهم على العمل خدمة لهؤلاء الأقوياء, فهو يريد شعبا قويا ذكيا متفوق عسكريا وحضاريا قادرا على مقاتلة وهزيمة الأمم الأخرى ليستعبدها.
الغرب في ذلك الزمان انتقد تصرف الالمان ورأوا في تصرفهم هذا انها عنصرية بغيضة لا تقرها الحضارة الغربية, وها نحن نعيش ونشاهد بأن الغرب لايقل عنصرية عن الالمان فهاهم يقيموا المختبرات ليجروا فيها ابحاثهم عن الجين المسئول عن الصفات الوراثية والتعرف عليه والذي من خلاله يمكن التوصل إلى معرفة الأمراض التي قد يصاب بها الجنين وهو في رحم أمه, ومن ثم للأبوين الحق في اتخاذ قرار في حق الجنين, فأما الإبقاء عليه أن بدت لهم أنه ذو صفات قوية من حيث البدن والفكر أو التخلص منه إن كان مريضا أو متخلف فكريا وعقليا.
هاهي حقيقة حضارة الغرب وهاهم رجالها الذين ينادون بحقوق الإنسان سلبوا حق جنين ليس له حول ولا قوة من الحياة, ولكن من باب انهم يريدون شعبا قويا جاهزا للقتال ليستعمروا الامم الاخرى.
هاهم يستعدون لنا بكل الوسائل ومهما كانت الوسيلة المستخدمة عن مدى شرعيتها المهم أن يحققوا هدفهم, فماذا استعدينا لهم نحن المسلمون ؟!!!
وسلامتكم,,,,,,,
فالقائد هتلر وبسبب عنصريته ونظرته الفوقية على أجناس البشر قاد نفسه وشعبه المهووس به في ذلك الزمان إلى الهلاك, سعى هتلر بأن يجعل من الجنس الألماني أجناس يخرج من صلبهم ذرية خارقة لعله يصل إلى الرجل الخارق "السوبرمان", ولتحقيق هذا الهدف اصدر القائد أمرا بتعقيم الألمان الذين لا يتصفون بالقوة والذكاء, بل أجبرهم أن يعيشوا في أماكن منعزلة عن أقرانهم الذين يتسمون بالقوة والذكاء وأجبروهم على العمل خدمة لهؤلاء الأقوياء, فهو يريد شعبا قويا ذكيا متفوق عسكريا وحضاريا قادرا على مقاتلة وهزيمة الأمم الأخرى ليستعبدها.
الغرب في ذلك الزمان انتقد تصرف الالمان ورأوا في تصرفهم هذا انها عنصرية بغيضة لا تقرها الحضارة الغربية, وها نحن نعيش ونشاهد بأن الغرب لايقل عنصرية عن الالمان فهاهم يقيموا المختبرات ليجروا فيها ابحاثهم عن الجين المسئول عن الصفات الوراثية والتعرف عليه والذي من خلاله يمكن التوصل إلى معرفة الأمراض التي قد يصاب بها الجنين وهو في رحم أمه, ومن ثم للأبوين الحق في اتخاذ قرار في حق الجنين, فأما الإبقاء عليه أن بدت لهم أنه ذو صفات قوية من حيث البدن والفكر أو التخلص منه إن كان مريضا أو متخلف فكريا وعقليا.
هاهي حقيقة حضارة الغرب وهاهم رجالها الذين ينادون بحقوق الإنسان سلبوا حق جنين ليس له حول ولا قوة من الحياة, ولكن من باب انهم يريدون شعبا قويا جاهزا للقتال ليستعمروا الامم الاخرى.
هاهم يستعدون لنا بكل الوسائل ومهما كانت الوسيلة المستخدمة عن مدى شرعيتها المهم أن يحققوا هدفهم, فماذا استعدينا لهم نحن المسلمون ؟!!!
وسلامتكم,,,,,,,