الرأي الأول
24-10-07, 10:07 am
امرأه عن الف رجل 0 قصه واقعيه
حنان ذات العشرين ربيعا كانت على موعد مع قدرها الذى وقعت فيه من غير رايها0 فعند تخرجها من المرحله الثانويه رفض ابوها ان تواصل الدراسه الجامعيه
وان تجلس فى بيتها تنتظر قدرها ولان الاب من النوع الصارم والشديد اخبر والدة
حنان بان عليها ان تتهي لتزويج بنتها باقرب طارقى باب المنزل 0
عندها احست الام بواجبها واخبرت اختها بذلك فردت عليها بان ابنها عبدالرحمن
الذى يسكن المنطقه الشرقيه قد اخبرها برغبته بالزواج منذ شهرين
فردت الام بان الاب طالب الام بان تتجهز لتزويج بنتها فطلبت الخاله من عبدالرحمن ان يأتى للقصيم للخطبه من رجل خالته 0 وصل الخاطب واستقبل
استقبال لائق كانت سمة الشاب انه من الصالحين والشباب الطيب
كان الامر على عجاله وتمت الخطبه القسريه ودفع المهر كذلك وموعد الزفاف
فى العطله الصيفيه 0 وفى الصيف تمت الزيجه وذهبت حنان مع ابن خالتها
وزوجها الى الساحل الشرقى ولكن ليتها لم تكن تلك الزيجه فحنان بنت من
من تربين على المحافظه التربويه السليمه فايام وراء ايام الى ان اكتشفت
ان زوجها يتناول المسكر ولانها وحيده فقد كانت على موعد مع قدرها 0 الزوج
سكير حتى الثماله وهى على عكسه ولكنها لم تستسلم لواقها الاليم
فقد شدت من ازرها ورجعت الى المولى القدير بالدعاء فى صلاة التهجد اخر الليل0 الى ان اهتدت الى طريقه بان تحل مشكلتها بنفسها وفعلا فعلت ذلك
صارحت زوجها بانها تعرف انه يتعاطى المسكر وان عليه الاقلاع منه لكن دون
فائده فى بدايه الامر استعانت بالله وطلبت منه ان يتعاطى المسكر فى المنزل
حتى وافق على ذلك وتقوم هى بتجهيز الكاسات والثلج وهو يشرب امامها
لكن ماذا حدث ؟
هى تقوم بتجهيز الشراب وتجلس امامه عينها بعينه لاتفارقه وهى تبكى وتدمع
عينيها عليه يوم بعد يوم الى ان اقنعت زوجها بالتخفيف من الشراب
وفى ليلة من الليالى كان يوم غير عاديا فعند تجهيزها لشرابه طالبها ان تجلس
بجانبه ففعلت ولكنها ساعة التحول قد حلت وهى امامه جالسه فنظر بعينها
قبل ان يشرب كاسه الاول فاذا هى تدمع عينيها وقال لها لما تدمعين ياحنان
قالت لاننى احبك ولااتمنى لك الاذى فهذا منكر وعليك ان تتركه عندها
توقف للحظات وقال ياحنان اننى اريد ان اتركه ولكن الشيطان من يزين لى
عندها مسحت على راسه وقالت الشيطان لاياتى الا الضعيف فى دينه
عندها تعوذ من الشيطان وجلس ينظر لها بعين حانيه وهى تدمع عينهيا
وبكى امامها مثل بكاء الطفل وقال لها انتى تعملين كل هذا لاجلى قالت
اهديك روحى فهى رخيصه عليك عندها بكى بكاء مر وقبلها من راسها
ويديها فهذه هى ساعه الهدايه والتحول 0 صلى ركعتين شكر لله
واقسم امام زوجته انه مقلع منه مهما كان الثمن 0 سعت حنان الى ان يكون
زوجها مثاليا وفعلا نجحت الى ان جعلته رجل مستقيما وانجبت منه اربع من
الاولاد وبنتان
وماهى الا سنتين حتى اصبح الزوج امام لمسجد الحى وخير مافعلت به ان
اصبح احد ابنائها طالب فى كليه الطب الان والاخر فى هندسة البترول
هذه قصه واقعيه لاسره نعرفها ولم تفصح الزوجه عن هذا الموضوع الا بعد مرور
عشرون عام على زواجها 0
ذكرتها لكى تكون عبره وعظه للبعض نساء ورجال
تحيتى لكم وهذا اخوكم الراي الاول
يحييكم
حنان ذات العشرين ربيعا كانت على موعد مع قدرها الذى وقعت فيه من غير رايها0 فعند تخرجها من المرحله الثانويه رفض ابوها ان تواصل الدراسه الجامعيه
وان تجلس فى بيتها تنتظر قدرها ولان الاب من النوع الصارم والشديد اخبر والدة
حنان بان عليها ان تتهي لتزويج بنتها باقرب طارقى باب المنزل 0
عندها احست الام بواجبها واخبرت اختها بذلك فردت عليها بان ابنها عبدالرحمن
الذى يسكن المنطقه الشرقيه قد اخبرها برغبته بالزواج منذ شهرين
فردت الام بان الاب طالب الام بان تتجهز لتزويج بنتها فطلبت الخاله من عبدالرحمن ان يأتى للقصيم للخطبه من رجل خالته 0 وصل الخاطب واستقبل
استقبال لائق كانت سمة الشاب انه من الصالحين والشباب الطيب
كان الامر على عجاله وتمت الخطبه القسريه ودفع المهر كذلك وموعد الزفاف
فى العطله الصيفيه 0 وفى الصيف تمت الزيجه وذهبت حنان مع ابن خالتها
وزوجها الى الساحل الشرقى ولكن ليتها لم تكن تلك الزيجه فحنان بنت من
من تربين على المحافظه التربويه السليمه فايام وراء ايام الى ان اكتشفت
ان زوجها يتناول المسكر ولانها وحيده فقد كانت على موعد مع قدرها 0 الزوج
سكير حتى الثماله وهى على عكسه ولكنها لم تستسلم لواقها الاليم
فقد شدت من ازرها ورجعت الى المولى القدير بالدعاء فى صلاة التهجد اخر الليل0 الى ان اهتدت الى طريقه بان تحل مشكلتها بنفسها وفعلا فعلت ذلك
صارحت زوجها بانها تعرف انه يتعاطى المسكر وان عليه الاقلاع منه لكن دون
فائده فى بدايه الامر استعانت بالله وطلبت منه ان يتعاطى المسكر فى المنزل
حتى وافق على ذلك وتقوم هى بتجهيز الكاسات والثلج وهو يشرب امامها
لكن ماذا حدث ؟
هى تقوم بتجهيز الشراب وتجلس امامه عينها بعينه لاتفارقه وهى تبكى وتدمع
عينيها عليه يوم بعد يوم الى ان اقنعت زوجها بالتخفيف من الشراب
وفى ليلة من الليالى كان يوم غير عاديا فعند تجهيزها لشرابه طالبها ان تجلس
بجانبه ففعلت ولكنها ساعة التحول قد حلت وهى امامه جالسه فنظر بعينها
قبل ان يشرب كاسه الاول فاذا هى تدمع عينيها وقال لها لما تدمعين ياحنان
قالت لاننى احبك ولااتمنى لك الاذى فهذا منكر وعليك ان تتركه عندها
توقف للحظات وقال ياحنان اننى اريد ان اتركه ولكن الشيطان من يزين لى
عندها مسحت على راسه وقالت الشيطان لاياتى الا الضعيف فى دينه
عندها تعوذ من الشيطان وجلس ينظر لها بعين حانيه وهى تدمع عينهيا
وبكى امامها مثل بكاء الطفل وقال لها انتى تعملين كل هذا لاجلى قالت
اهديك روحى فهى رخيصه عليك عندها بكى بكاء مر وقبلها من راسها
ويديها فهذه هى ساعه الهدايه والتحول 0 صلى ركعتين شكر لله
واقسم امام زوجته انه مقلع منه مهما كان الثمن 0 سعت حنان الى ان يكون
زوجها مثاليا وفعلا نجحت الى ان جعلته رجل مستقيما وانجبت منه اربع من
الاولاد وبنتان
وماهى الا سنتين حتى اصبح الزوج امام لمسجد الحى وخير مافعلت به ان
اصبح احد ابنائها طالب فى كليه الطب الان والاخر فى هندسة البترول
هذه قصه واقعيه لاسره نعرفها ولم تفصح الزوجه عن هذا الموضوع الا بعد مرور
عشرون عام على زواجها 0
ذكرتها لكى تكون عبره وعظه للبعض نساء ورجال
تحيتى لكم وهذا اخوكم الراي الاول
يحييكم