ورده تحت الثلج
20-10-07, 11:50 pm
أول كنيسة في قطر تفتتح في شباط
2008
تستعد قطر لافتتاح أول كنيسة كاثوليكية على أرضها منذ 1400 سنة بعدما وصل عدد المسيحيين في البلاد الى 100 الف شخص معظمهم يعملون في أحد أكبر البلدان المنتجة للغاز في العالم. ويتوقع ان تفتتح الكنيسة التي تحمل اسم العذراء مريم في شباط 2008.
هذه الصورة تم تصغيرها تلقائيا . إضغط على هذا الشريط هنا لعرض الصورة بكامل حجمها . أبعاد الصورة الأصلية 800x566 وحجمها 139 كيلو بايت .
وبلغت تكاليف بناء الكنيسة، التي تبرع بثمن ارضها أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، نحو 15 مليون دولار، وقد تأخر افتتاحها من كانون الاول 2007 الى الموعد الجديد بحسب تصريحات أدلى بها عدد من القائمين على المشروع. وهي تضم قاعة للمؤتمرات وأماكن لاقامة رجال الدين، الى مكتبة ومقهى.
ويأتي افتتاح هذه الكنيسة بعد محاولات استغرقت 20 سنة من أجل الحصول على رخصة البناء. وتتألف غالبية المسيحيين في قطر من الجنسيات الهندية والفيليبينية واللبنانية الذين كانوا يقيمون صلواتهم في المدارس، أو في اماكن خاصة.
هذه الصورة تم تصغيرها تلقائيا . إضغط على هذا الشريط هنا لعرض الصورة بكامل حجمها . أبعاد الصورة الأصلية 800x566 وحجمها 206 كيلو بايت .
وكانت العلاقات الرسمية بين الفاتيكان وقطر بدأت متأخرة عام 2002. وعلق الاب طوم فينيريشون احد العاملين في مركز الدوحة للوعظ انه "بعد عشرين سنة من تقديم الطلبات الرسمية وافقت الحكومة القطرية اخيرا على منح أرض للمسيحيين لبناء كنيسة عليها، يمكنهم فيها ممارسة صلواتهم، لان وجودنا في هذه الارض يعود الى قرون عدة مضت". وأكد ان احتفالات المسيحيين بعيد الفصح ستتم في الكنيسة الجديدة في نيسان المقبل
2008
تستعد قطر لافتتاح أول كنيسة كاثوليكية على أرضها منذ 1400 سنة بعدما وصل عدد المسيحيين في البلاد الى 100 الف شخص معظمهم يعملون في أحد أكبر البلدان المنتجة للغاز في العالم. ويتوقع ان تفتتح الكنيسة التي تحمل اسم العذراء مريم في شباط 2008.
هذه الصورة تم تصغيرها تلقائيا . إضغط على هذا الشريط هنا لعرض الصورة بكامل حجمها . أبعاد الصورة الأصلية 800x566 وحجمها 139 كيلو بايت .
وبلغت تكاليف بناء الكنيسة، التي تبرع بثمن ارضها أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، نحو 15 مليون دولار، وقد تأخر افتتاحها من كانون الاول 2007 الى الموعد الجديد بحسب تصريحات أدلى بها عدد من القائمين على المشروع. وهي تضم قاعة للمؤتمرات وأماكن لاقامة رجال الدين، الى مكتبة ومقهى.
ويأتي افتتاح هذه الكنيسة بعد محاولات استغرقت 20 سنة من أجل الحصول على رخصة البناء. وتتألف غالبية المسيحيين في قطر من الجنسيات الهندية والفيليبينية واللبنانية الذين كانوا يقيمون صلواتهم في المدارس، أو في اماكن خاصة.
هذه الصورة تم تصغيرها تلقائيا . إضغط على هذا الشريط هنا لعرض الصورة بكامل حجمها . أبعاد الصورة الأصلية 800x566 وحجمها 206 كيلو بايت .
وكانت العلاقات الرسمية بين الفاتيكان وقطر بدأت متأخرة عام 2002. وعلق الاب طوم فينيريشون احد العاملين في مركز الدوحة للوعظ انه "بعد عشرين سنة من تقديم الطلبات الرسمية وافقت الحكومة القطرية اخيرا على منح أرض للمسيحيين لبناء كنيسة عليها، يمكنهم فيها ممارسة صلواتهم، لان وجودنا في هذه الارض يعود الى قرون عدة مضت". وأكد ان احتفالات المسيحيين بعيد الفصح ستتم في الكنيسة الجديدة في نيسان المقبل