((التِيْـــــــه ))

[ابراهيم المهنا]

عشّاق الأدب....بين يديكم ((التيه )) وهي فصيحةٌ على التفعيلة ....

أرحب بكل نقد وتوجيه :


____________________________________:

ما زلتُ أُرتبُ أحلامي.......

وأُغازلُ خطوة َ أَقدامي......

وأحاولُ أنْ ألقى دوما ,,,,, وطناً تسكنه ألامي...!!!

*

*

*
استسمحُ تاريخي دوما ً.....

وأقدم قربان َ الذكرى ....

وأُشيحُ بوجهي مبتهلا ً.....

أملاً أن يكتبَ نسياني ..!!!!
*

*

*
أنظرُ خلفي ..!! لاأدري ..؟؟

وأمامي ..: لا أدري أيضاً...!!

ويميني وشمالي تيهٌ .!!

أدركتُ بأني لن أدري ..!!!

وبأني لا أعرفُ أبداً .....مَنْ خلف التيـــــــهِ سَيَلْقاني..!!!!
*

*

*

*

ما أذكرهُ حتى الآنْ ...وردٌ ...وعطورٌ ...وطريقْ

ووجُهٌ تضحكُ لي أقبلْ....وغناءٌ ...ومُدامٌ ...وبريقْ

وبأني أسرعتُ إليهِ ...ووضعتُ مصيري بيديهِ.....

وبأني لن أسأُلهُ ...ابداً ...أنْ يكتبَ أولَ عنواني ..!!!
*

*

*

لم أُدركْ أني وحدي أبداً ..!!! حتى قررتُ بأن أضحكْ ..!!

وأمرتُ شفاهي أنْ تضحكْ..!!!

وبحثتُ لها عن أَجملَ طرفه ..!!!

ورجعتُ بذاكرتي حتى ...أبحثُ عن أجملَ ذكرى..!!

ضحكتْ عيني بدموعي..!!!

*

*

*

لا زلتُ أفتشُ في دربي...

عمّن في الباب يناديني...

ما عادَ هناك زهورٌ...وعطورٌ ...وغناءْ

كلُّ الأشياءِ هباءٌ.... كلُّ الأشياءِ غُثاءْ

أدركتُ بأني لنْ أرجعْ......

وبأنَّ التيـــــــه يحاصروني....

وبأنّ جروحي أَحملها .....

وبأني أنتظر الأحياء...!!!!!

[مجد88]

ما زلتُ أُرتبُ أحلامي.......

وأُغازلُ خطوة َ أَقدامي......

وأحاولُ أنْ ألقى دوما ,,,,, وطناً تسكنه ألامي...!!!

*

*

*
استسمحُ تاريخي دوما ً.....

وأقدم قربان َ الذكرى ....

وأُشيحُ بوجهي مبتهلا ً.....

أملاً أن يكتبَ نسياني ..!!!!
*

*

*
أنظرُ خلفي ..!! لاأدري ..؟؟

وأمامي ..: لا أدري أيضاً...!!

ويميني وشمالي تيهٌ .!!

أدركتُ بأني لن أدري ..!!!

وبأني لا أعرفُ أبداً .....مَنْ خلف التيـــــــهِ سَيَلْقاني..!!!!
*

*

*

*

ما أذكرهُ حتى الآنْ ...وردٌ ...وعطورٌ ...وطريقْ

ووجُهٌ تضحكُ لي أقبلْ....وغناءٌ ...ومُدامٌ ...وبريقْ

وبأني أسرعتُ إليهِ ...ووضعتُ مصيري بيديهِ.....

وبأني لن أسأُلهُ ...ابداً ...أنْ يكتبَ أولَ عنوان ..!!!
*

*

*

لم أُدركْ أني وحدي أبداً ..!!! حتى قررتُ بأن أضحكْ ..!!

وأمرتُ شفاهي أنْ تضحكْ..!!!

وبحثتُ لها عن أَجملَ طرفه ..!!!

ورجعتُ بذاكرتي حتى ...أبحثُ عن أجملَ ذكرى..!!

ضحكتْ عيني بدموعي..!!!

*

*

*

لا زلتُ أفتشُ في دربي...

عمّن في الباب يناديني...

ما عادَ هناك زهورٌ...وعطورٌ ...وغناءْ

كلُّ الأشياءِ هباءٌ.... كلُّ الأشياءِ غُثاءْ

أدركتُ بأني لنْ أرجعْ......

وبأنَّ التيـــــــه يحاصرني....

وبأنّ جروحي أَحملها .....

وبأني أنتظر الأحياء...!!!!!

.


أعجبني النص شاعرنا الطيب، جميل أن تتجسد مشاعر الماضي الممزوجة بألام الحاضر ..
تخيلت الصورة ، عينان تبحثان عن واحة الأمان ، هي تائهة بين الماضي وحاضر مجهول..
تصوير واقعي جميل رغم الغصة بين السطور..

أشكرك جدا أخي ابراهيم ، ننتظر سطورك دائما هنا.
لك التحية ودمت برعاية المولى...

..

.

[خـــــــــــــــالـــــــــد]

شاعرنا الكبير ابو ضاري


بصراحه ابدعت فصيحا كما اثملتنا بالنبطي

استسمحُ تاريخي دوما ً.....

وأقدم قربان َ الذكرى ....

وأُشيحُ بوجهي مبتهلا ً.....

أملاً أن يكتبَ نسياني ..!!!!


ما اجملها واعذبها و اسلسها من مقطوعه ترنمت بها مرارا قبل ان اكتب ردي


لافض فوك

[بدر بن عبدالله الدخيل]

عشّاق الأدب....بين يديكم ((التيه )) وهي فصيحةٌ على التفعيلة ....

أرحب بكل نقد وتوجيه :


____________________________________:

ما زلتُ أُرتبُ أحلامي.......

وأُغازلُ خطوة َ أَقدامي......

وأحاولُ أنْ ألقى دوما ,,,,, وطناً تسكنه ألامي...!!!

*

*

*
أنظرُ خلفي ..!! لاأدري ..؟؟

وأمامي ..: لا أدري أيضاً...!!

ويميني وشمالي تيهٌ .!!

أدركتُ بأني لن أدري ..!!!

وبأني لا أعرفُ أبداً .....مَنْ خلف التيـــــــهِ سَيَلْقاني..!!!!
*

*

*

*

ما أذكرهُ حتى الآنْ ...وردٌ ...وعطورٌ ...وطريقْ

ووجُهٌ تضحكُ لي أقبلْ....وغناءٌ ...ومُدامٌ ...وبريقْ

وبأني أسرعتُ إليهِ ...ووضعتُ مصيري بيديهِ.....

وبأني لن أسأُلهُ ...ابداً ...أنْ يكتبَ أولَ عنواني ..!!!

!



عملاقي وأديبي الراقي ..

لقد أثخنت جراح الكلمات بهذه المعزوفة الارجوانية ..






دقيقة صمت ..






دقيقتين ..






ثلاث ..






أتعلم ؟





سأصمت إلى الأبد وقد لا تراني في واحة الحرف مرة أخرى ..






لأن ما سأكتبه لن يرتقي لسمو هذه الشامخة ..



تحياتي وتقديري أيها اللاحصري ..

[ابراهيم المهنا]

.


أعجبني النص شاعرنا الطيب، جميل أن تتجسد مشاعر الماضي الممزوجة بألام الحاضر ..
تخيلت الصورة ، عينان تبحثان عن واحة الأمان ، هي تائهة بين الماضي وحاضر مجهول..
تصوير واقعي جميل رغم الغصة بين السطور..

أشكرك جدا أخي ابراهيم ، ننتظر سطورك دائما هنا.
لك التحية ودمت برعاية المولى...

..

.

مشرفتنا الكريمة /مجد88

أهلا وسهلا بحضورك .....

قراءة رائعة للنص ...أفرحتني جدا .....

نعم هو كما ذكرتِ :( (عينان تبحثان عن واحة الأمان ، هي تائهة بين الماضي

وحاضر مجهول..)


شكرا لك فقد أضفتِ على النص ما يجعله يستحق القراءة .

كل التقدير لك

[ابراهيم المهنا]

شاعرنا الكبير ابو ضاري


بصراحه ابدعت فصيحا كما اثملتنا بالنبطي

استسمحُ تاريخي دوما ً.....

وأقدم قربان َ الذكرى ....

وأُشيحُ بوجهي مبتهلا ً.....

أملاً أن يكتبَ نسياني ..!!!!


ما اجملها واعذبها و اسلسها من مقطوعه ترنمت بها مرارا قبل ان اكتب ردي


لافض فوك

الغالي / خالد ...

اهلا وسهلا بحضورك المشرق المشرّف .....

إذا وجدت هنا جماااال ...فلأن النص قُرأَ بعينيك ..!!

تقبل التقدير أيها الشعلة ...

[ابراهيم المهنا]

عملاقي وأديبي الراقي ..

لقد أثخنت جراح الكلمات بهذه المعزوفة الارجوانية ..






دقيقة صمت ..






دقيقتين ..






ثلاث ..






أتعلم ؟





سأصمت إلى الأبد وقد لا تراني في واحة الحرف مرة أخرى ..






لأن ما سأكتبه لن يرتقي لسمو هذه الشامخة ..



تحياتي وتقديري أيها اللاحصري ..


ربان الشعر / بدر الدخيل.....

أستاذي ....ابو نورة ......

أقدر لك هذه الفرحة وهذا الثناء الكبير ..!!! لأنك تشاهد احد تلاميذك يرتقي

ويتقدم...!!!! فمجهوداتك لم تذهب هباءً....!!!!

سيدي ....

قراءتك للنص فقط شرف لايستهان به .....كيف وقد حضرتك وكتبت ..!!!!

أقبل قبلتي على قلبك الكبير..

[عايشه غربه]

/
/
/
وارى بين السطور اعين تدور، تشكو دنيا الغرور ،تبحث ملاذ امنٍ وسرور
يحاصرنا التيه بعدة الذكريات
فنبحث لأنفسنا بدواخلنا ملجأ ؛ فلا ملجأ
وتهرب قلوبنا من تيهنا ؛ فلا مهرب
فحصار التيه عنيف، وسياج الذاكره اقوى

ابراهيم المهنــــــــــا
لجمال الحرف، وروعة السبك ، حصارٌ ، وقيود تقود حيث أنا
/
/
/

[مياسة]

ضحكتْ عيني بدموعي..!!!

مُولم هذا العقد حد العذوبة ...
بكاء لا يغــسل الحزن
وضحك لا يُفــرح القلب

رائع انت .. ايها الشاعر

[ابراهيم المهنا]

/
/
/
وارى بين السطور اعين تدور، تشكو دنيا الغرور ،تبحث ملاذ امنٍ وسرور
يحاصرنا التيه بعدة الذكريات
فنبحث لأنفسنا بدواخلنا ملجأ ؛ فلا ملجأ
وتهرب قلوبنا من تيهنا ؛ فلا مهرب
فحصار التيه عنيف، وسياج الذاكره اقوى

ابراهيم المهنــــــــــا
لجمال الحرف، وروعة السبك ، حصارٌ ، وقيود تقود حيث أنا
/
/
/

أختي / عايشة غربة


نعم هو كما رأيتِ ...!!!!!

ما بين حصار التيه ......وسياج الذاكرة ....أقف هناك ...!!!

شكرا لحضورك ولقرائتك....الأجمل....

كل التقدير لك

[ابراهيم المهنا]

مُولم هذا العقد حد العذوبة ...
بكاء لا يغــسل الحزن
وضحك لا يُفــرح القلب

رائع انت .. ايها الشاعر

أختي / مياسة ...

ألمٌ نصنعه بأيدينا .....يفرحنا احيانا ويألمنا أحيانا كثيرة ....


اهلا وسهلا بحضورك ...

[عبدالله الوشمي]

أبو ضاري ، ماهذا ....؟




فاجأتني فعلاً ,,,,,




فقد كنت أحسبك مبدعا ورائعا في الشعر النبطي ، وأنت كذلك .




وإذا بي أجد هذه الجوهرة الرائعة الجمال تتلألأ على صفحة المنتدى ، وإذ بك تصبح رائعاً ومتألقاً في الكلمة والمعنى والإحساس ، سواءً في الشعر النبطي ، أو في الشعر الفصيح .

فسلمت يداك ، وصح لسانك يا أبا ضاري

[ابراهيم المهنا]

أبو ضاري ، ماهذا ....؟




فاجأتني فعلاً ,,,,,




فقد كنت أحسبك مبدعا ورائعا في الشعر النبطي ، وأنت كذلك .




وإذا بي أجد هذه الجوهرة الرائعة الجمال تتلألأ على صفحة المنتدى ، وإذ بك تصبح رائعاً ومتألقاً في الكلمة والمعنى والإحساس ، سواءً في الشعر النبطي ، أو في الشعر الفصيح .

فسلمت يداك ، وصح لسانك يا أبا ضاري



الخلوق الفاضل شعلة الخيمة / عبدالله الوشمي...

حضورك شرف أيها الوافي ...والوافر خلقا ....

شكرا من أعماق قلبي على هذا الكلام الذي يضيف على النص...

انت يا أستاذ عبدالله لا ترى الا الجمال ولذلك كان هذا النص جميلا...

تقبل حبي وتقديري