اسلوبي غير
17-10-07, 12:45 pm
باالسلام ابدأ الكلام
سنوات .. وسنوات .. مضت .. بل عقود من الزمن ..
عاش فيها ( نادي الاتحاد ) يصول ويجول في الملاعب الترابيه ..
يبحث عن ند يقارعه في ساحة العز والشرف .. ولكن لا يجد سوى الصمت ..
او كأن صدى صوته يرتد اليه : ( ان لا احد هنا فابحث في مكان آخر )
فذهب عملاق الغربيه بل عملاق الجزيرة العربيه والخليج قاطبة
يفتش عن انداد له من خارج الديار .. ومن اعالي البحار ..
فوجد ضالته في اصحاب البوارج الحربيه .. والقادمين من دول لها باع طويل في هذا المجال .
ولقد فوجئوا ان هنا من يلعب كرة قدم
وحيث انهم بعيدين عن اوطانهم فقد اشترطوا ان يلعبوا بأسم دولهم كمنتخب رسمي
وحتى يكون هناك تكافؤ فرص
فقد طلبوا من الاتحاد ان يدعم صفوفة بلاعبين يمثلون كامل الوطن !!!
فماذا كان جواب هذا العملاق الأبي ؟؟؟
انا المنتخب .. وانا الوطن .. والعب بأسم الوطن
نعم انا المنتخب وانا الوطن والعب بأسم الوطن
هكذا كان جواب هذا العملاق الضارب بقدميه في اعماق التاريخ
والذي نهل من ينبوع الوطنيه منذ ولادته ..
وهكذا خاض عملاق الوطن الأبي اول مباراة في تاريخه وكانت دوليه
خاضها وكل بقعة من ارض الوطن تزاحم الاخرى بين اضلعه
وكان اول نصر سعودي دولي باقدام ( المنتخب الاتحادي )
مَن مِن الصحف الصادره في اليوم الثاني تكلم عن هذه الملحمه ؟؟
الجواب : ( لا احد ) !!!
ثم كان ( نادي الوحده ) وهو العملاق الثاني الذي وجد الاتحاد معه متنفس
ثم جاء بعدهم بزمن الوليد الجديد ( فريق الثغر ) والذي استفاد كثيراً
بحكم وجوده بين عملاقي الغربيه
هذه بصمة ( الاتحاد ) العملاقه في الغربيه وكامل ارض الوطن خالده لا تمحى
لم يطلب جاه .. لم يطلب مالاً .. ولم يطلب شهرة او ابراز اعلامي
في الوقت الذي كانت فيه رياضة الوسطى تنعم بسبات عميق .
استيقظ بعدها فئة من البشر تشربت النرجسية وحب الذات قبل حب الوطن
لم يرق لها الشيخ الشبابي الوقور وازعجها هذا البيات الشتوي الطويل
جسداً وفكراً وعقلاً ومنطقا .. !!
وحيث ان هذه الشريحة من البشر موغلة في النرجسية وحب الذات
لم يرق لها انجازات الآخرين واسبقيتهم ولم تشأ ان تعترف به
ولم تشأ ان تعترف حتى باسبقيتهم في الوجود الحياتي على ارض هذا الوطن المعطاء
ولكن هذا هو الواقع .. وهو واقع مرير بالنسبة لهم .. !!
فما العمل .. ؟؟؟
الحرب الاعلاميه يصاحبها انشاء نادي منافس ( جنب الى جنب ) ..!!
نعم لا يكفي انشاء نادي منافس لنادي خلده التاريخ الرياضي بانجازاته
بل لابد اولاً من طمس هذه الانجازات ومحاربتها والتقليل من شأن صاحبها
بل وايضاً ايقاف المزيد من هذة الانجازات ومحاولة اللحاق بها وتجاوزها
بشتى الطرق والوسائل بغض النظر عن مشروعيتها .. !!
هكذا ولد ( الأولمبي ) سابقاً ( الهلال ) حالياً ..
وهذه اول مباراه اعلاميه له ضد من لعب بأسم الوطن اول مبارة دوليه له
قارنوا بين ( المباراتين ) ... واحكموا ..
لم يلتفت الكيان الاتحادي نادي وجمهور واعلام لهذه البدايه الهلاليه
بل بالعكس كان يتوسم خيراً في زيادة رقعة التنافس الرياضي الشريف
زد على ذالك ان الخطاب الاعلامي في الوسطى آنذاك كان متأخراً تقنياً وفكرياً
وكان اشبه مايكون ( بزوبعة في فنجان ) اقتصر دوره على تضخيم الذات
ومع ذالك فلم يسلم من شرة وسمومة القائمين على الشأن الرياضي
هناك بحكم قربهم منة بل مارس ضدهم اقسى انواع التسلط الاداري والشخصي
ومع تطور تقنية العصر وثورة الاتصالات العالمية . اخذت رقعة خطابهم الأعلامي في التوسع والانتشار
وبدأنا نقرأ لهم ونبحث في مفرداتهم ما يثري رياضة الوطن ويشيد بما انجزه من سبقوهم
وكانت ( الصدمة ) حيث ان التطورات الفنيه الاعلاميه .. لم يصاحبها تطور فكري
وعبثاً اجتهدنا وحاولنا والتمسنى لهم الأعذار بحجة ان البدايات دائماً تكون صعبه
ولكن حب الذات وتضخم ( الأنا ) كانت هي السائده في كل مفردة اعلاميه هلاليه
يتكلم كاتبنا عن بعض الاحتياجات التي تساعد في التطور الرياضي السعودي
فيرد عليه كاتبهم بقوله ( دعك منه هذا من اوزبكستان ) !!!!!
ويتكلم كاتب آخر لدينا عن ضرورة الاستفاده من تجربة من سبقونا
فيرد عليه كاتبهم : ( هذا افريقي من جماعة .. كشب .. كشب ) !!!!!
ماذا نفهم من لغة الحوار العنصرية هذه ؟؟؟؟؟؟
يتكلم العقلاء من الكتاب من اتحاديين ومحايدين عن لقاء الغد الذي سيجمع
فريقين جل لاعبيهم يمثلون المنتخب ويأمل هولاء العقلاء في مشاهدة
فن كروي يليق بسمعة الفريقين ونجومه
فيرد عليهم كاتب ازرق : لا بد من تقسيم الملعب اولاً بحيث يحتل السعوديين واولاد الشيوخ
اماكن الصداره في الملعب . ويجلس ( الأفارقه ) تحت الساعه الألكترونيه
ولماذا تحت الساعه ؟؟
لكي لا يتمكنوا حتى من مشاهدة النتيجه . او تهوي عليهم الساعه العملاقه فتسحقهم ونرتاح منهم
فنون والوان اعلاميه في كيفيه تقزيم العمالقه وصناع التاريخ
حدثناهم عن انجازات ( نادي الاتحاد ) عبر اكبر قارات العالم
والضربات الموجعه التي انزلها بخصومه شرقاً وغرباً
فردوا مسرعين بقولهم : ( هذه دورة شركات وفرقها ضعيفه ) !!!
فن اعلامي ازرق في كيفية طمس وتعتيم انجازات من سواهم
ماذا عن خمسة ( الشارقة ) احد فرق الدرجه الاولى بالامارات ؟
صمت مطبق من قبلهم وسكوت حزين من قبلنا فقد اعتبرنا خسارتهم .. خسارة لنا
ولكن هذا الصمت من قبلهم ذاب مع اقتراب العيد وحلول موعد مواجهة العين الأماراتي
واخذنا نقرأ لهم في صحفهم وعبر منتدياتهم البغيضه ( في رمضان الكريم )
كل الدعوات الصادقه بالتوفيق للعين الخليجي على اتحاد جده الأفريقي
واعتقد انهم كانوا صائمين وقت الدعاء لكي يستجاب لهم
وقد تحققت امنياتهم بالتوفيق للعين ولكن في مواجهته لهم
وعاد الصمت الجديد من قبلهم والسكوت الحزين من قبلنا
موهبه اعلاميه هلاليه في محاربة منجزات الآخرين حتى لو كانت تجير بأسم الوطن ..
وماذا بعد يا صحافة الهلال .. ؟
يقول كاتبهم هل لاحظتم التمريره السحريه التي صنعها ( الذيب )
لمالك معاذ في مباراة ( توجو ) الوديه ؟؟
فنقول له وماذا عن الهدف الذي سجله ( مالك ) ؟؟
فيقول : ( دعك من الهدف اهم شيء التمريره )
تنطلق منافسات كأس العالم
فيصرخ صاحبنا : هل شاهدتم الهدف الاسطوري الذي سجله ( الذيب )
فنقول له وماذا عن التمريره التي صنعا مالك وجاء منها الهدف ؟؟
فيقول : ( دعك من التمريره اهم شي الهدف )
لكما الله يامالك معاذ ومحمد امين
هذه منجزات الاعلام الهلالي الشخصيه
وماذا بعد في جعبتكم يا صحافة الهلال ؟؟؟
ينفش ريشه هذه المره كاتب هلالي جهبذ ( معصوم ) من الخطأ
ويتغني بالمنجز الهلالي الشخصي بكل فخر
ويقول : انا سعيد جداً ان الهدفين جائت باقدام هلاليه ويكفيني هذا !!
اذا مبروك عليك يامن عدت من المانيا ( بنعلي الهلال )
وجملتك هذه دفع ثمنها منتخب بلدك اربعه اهداف اوكرانيه ساخنه ,,,,,,
( خاتمه )
ماذا نعمل ؟؟
حاولنا جاهدين ان نفتح ولو باب واحد لحوار منطقي وأدبي مع هولاء ولكن
بائت كل محاولاتنا بالفشل .. فهم لا يريدون حوار بل لا يستطيعون ان يسلكوا هذا الدرب
كيف تحاور ( سوس ينخر ) في جسد رياضة الوطن لكي يتغدى ويعيش
ولن يعيش الا اذا هويت صريعاً ..
هكذا ينخر السوس في الأشجار المثمرة حتى تفاجأ بها ذات يوم وقد هوت
بكل ما تحمله من خير ونعمة وتحيلها الى تراب تتمرغ فيه بلذه
اذا لا بد من سحق هذا السوس ودسه في التراب قبل ان تجد نفس المصير
الذي وجدته هذه الشجره المعمره
وبما اننا قد استنفذنا كل المحاولات البشريه العقلانيه للتخاطب معهم كأصحاب عقول
اراني مجبراً في منحهم الكلمة التي يستلذون بها ويتمرغون فيها بفحيح موسيقي
وهي الكلمة المفقوده بين قوسين ( ..... ) في عنوان موضوعي
صحافة الهلال : ( والتراب ) ,,,,,,,,,,,,,,,,,,
تحياتي,,,,,((اسلوبي غير)) المدافع عن الحق والحقيقه,,,,,,
سنوات .. وسنوات .. مضت .. بل عقود من الزمن ..
عاش فيها ( نادي الاتحاد ) يصول ويجول في الملاعب الترابيه ..
يبحث عن ند يقارعه في ساحة العز والشرف .. ولكن لا يجد سوى الصمت ..
او كأن صدى صوته يرتد اليه : ( ان لا احد هنا فابحث في مكان آخر )
فذهب عملاق الغربيه بل عملاق الجزيرة العربيه والخليج قاطبة
يفتش عن انداد له من خارج الديار .. ومن اعالي البحار ..
فوجد ضالته في اصحاب البوارج الحربيه .. والقادمين من دول لها باع طويل في هذا المجال .
ولقد فوجئوا ان هنا من يلعب كرة قدم
وحيث انهم بعيدين عن اوطانهم فقد اشترطوا ان يلعبوا بأسم دولهم كمنتخب رسمي
وحتى يكون هناك تكافؤ فرص
فقد طلبوا من الاتحاد ان يدعم صفوفة بلاعبين يمثلون كامل الوطن !!!
فماذا كان جواب هذا العملاق الأبي ؟؟؟
انا المنتخب .. وانا الوطن .. والعب بأسم الوطن
نعم انا المنتخب وانا الوطن والعب بأسم الوطن
هكذا كان جواب هذا العملاق الضارب بقدميه في اعماق التاريخ
والذي نهل من ينبوع الوطنيه منذ ولادته ..
وهكذا خاض عملاق الوطن الأبي اول مباراة في تاريخه وكانت دوليه
خاضها وكل بقعة من ارض الوطن تزاحم الاخرى بين اضلعه
وكان اول نصر سعودي دولي باقدام ( المنتخب الاتحادي )
مَن مِن الصحف الصادره في اليوم الثاني تكلم عن هذه الملحمه ؟؟
الجواب : ( لا احد ) !!!
ثم كان ( نادي الوحده ) وهو العملاق الثاني الذي وجد الاتحاد معه متنفس
ثم جاء بعدهم بزمن الوليد الجديد ( فريق الثغر ) والذي استفاد كثيراً
بحكم وجوده بين عملاقي الغربيه
هذه بصمة ( الاتحاد ) العملاقه في الغربيه وكامل ارض الوطن خالده لا تمحى
لم يطلب جاه .. لم يطلب مالاً .. ولم يطلب شهرة او ابراز اعلامي
في الوقت الذي كانت فيه رياضة الوسطى تنعم بسبات عميق .
استيقظ بعدها فئة من البشر تشربت النرجسية وحب الذات قبل حب الوطن
لم يرق لها الشيخ الشبابي الوقور وازعجها هذا البيات الشتوي الطويل
جسداً وفكراً وعقلاً ومنطقا .. !!
وحيث ان هذه الشريحة من البشر موغلة في النرجسية وحب الذات
لم يرق لها انجازات الآخرين واسبقيتهم ولم تشأ ان تعترف به
ولم تشأ ان تعترف حتى باسبقيتهم في الوجود الحياتي على ارض هذا الوطن المعطاء
ولكن هذا هو الواقع .. وهو واقع مرير بالنسبة لهم .. !!
فما العمل .. ؟؟؟
الحرب الاعلاميه يصاحبها انشاء نادي منافس ( جنب الى جنب ) ..!!
نعم لا يكفي انشاء نادي منافس لنادي خلده التاريخ الرياضي بانجازاته
بل لابد اولاً من طمس هذه الانجازات ومحاربتها والتقليل من شأن صاحبها
بل وايضاً ايقاف المزيد من هذة الانجازات ومحاولة اللحاق بها وتجاوزها
بشتى الطرق والوسائل بغض النظر عن مشروعيتها .. !!
هكذا ولد ( الأولمبي ) سابقاً ( الهلال ) حالياً ..
وهذه اول مباراه اعلاميه له ضد من لعب بأسم الوطن اول مبارة دوليه له
قارنوا بين ( المباراتين ) ... واحكموا ..
لم يلتفت الكيان الاتحادي نادي وجمهور واعلام لهذه البدايه الهلاليه
بل بالعكس كان يتوسم خيراً في زيادة رقعة التنافس الرياضي الشريف
زد على ذالك ان الخطاب الاعلامي في الوسطى آنذاك كان متأخراً تقنياً وفكرياً
وكان اشبه مايكون ( بزوبعة في فنجان ) اقتصر دوره على تضخيم الذات
ومع ذالك فلم يسلم من شرة وسمومة القائمين على الشأن الرياضي
هناك بحكم قربهم منة بل مارس ضدهم اقسى انواع التسلط الاداري والشخصي
ومع تطور تقنية العصر وثورة الاتصالات العالمية . اخذت رقعة خطابهم الأعلامي في التوسع والانتشار
وبدأنا نقرأ لهم ونبحث في مفرداتهم ما يثري رياضة الوطن ويشيد بما انجزه من سبقوهم
وكانت ( الصدمة ) حيث ان التطورات الفنيه الاعلاميه .. لم يصاحبها تطور فكري
وعبثاً اجتهدنا وحاولنا والتمسنى لهم الأعذار بحجة ان البدايات دائماً تكون صعبه
ولكن حب الذات وتضخم ( الأنا ) كانت هي السائده في كل مفردة اعلاميه هلاليه
يتكلم كاتبنا عن بعض الاحتياجات التي تساعد في التطور الرياضي السعودي
فيرد عليه كاتبهم بقوله ( دعك منه هذا من اوزبكستان ) !!!!!
ويتكلم كاتب آخر لدينا عن ضرورة الاستفاده من تجربة من سبقونا
فيرد عليه كاتبهم : ( هذا افريقي من جماعة .. كشب .. كشب ) !!!!!
ماذا نفهم من لغة الحوار العنصرية هذه ؟؟؟؟؟؟
يتكلم العقلاء من الكتاب من اتحاديين ومحايدين عن لقاء الغد الذي سيجمع
فريقين جل لاعبيهم يمثلون المنتخب ويأمل هولاء العقلاء في مشاهدة
فن كروي يليق بسمعة الفريقين ونجومه
فيرد عليهم كاتب ازرق : لا بد من تقسيم الملعب اولاً بحيث يحتل السعوديين واولاد الشيوخ
اماكن الصداره في الملعب . ويجلس ( الأفارقه ) تحت الساعه الألكترونيه
ولماذا تحت الساعه ؟؟
لكي لا يتمكنوا حتى من مشاهدة النتيجه . او تهوي عليهم الساعه العملاقه فتسحقهم ونرتاح منهم
فنون والوان اعلاميه في كيفيه تقزيم العمالقه وصناع التاريخ
حدثناهم عن انجازات ( نادي الاتحاد ) عبر اكبر قارات العالم
والضربات الموجعه التي انزلها بخصومه شرقاً وغرباً
فردوا مسرعين بقولهم : ( هذه دورة شركات وفرقها ضعيفه ) !!!
فن اعلامي ازرق في كيفية طمس وتعتيم انجازات من سواهم
ماذا عن خمسة ( الشارقة ) احد فرق الدرجه الاولى بالامارات ؟
صمت مطبق من قبلهم وسكوت حزين من قبلنا فقد اعتبرنا خسارتهم .. خسارة لنا
ولكن هذا الصمت من قبلهم ذاب مع اقتراب العيد وحلول موعد مواجهة العين الأماراتي
واخذنا نقرأ لهم في صحفهم وعبر منتدياتهم البغيضه ( في رمضان الكريم )
كل الدعوات الصادقه بالتوفيق للعين الخليجي على اتحاد جده الأفريقي
واعتقد انهم كانوا صائمين وقت الدعاء لكي يستجاب لهم
وقد تحققت امنياتهم بالتوفيق للعين ولكن في مواجهته لهم
وعاد الصمت الجديد من قبلهم والسكوت الحزين من قبلنا
موهبه اعلاميه هلاليه في محاربة منجزات الآخرين حتى لو كانت تجير بأسم الوطن ..
وماذا بعد يا صحافة الهلال .. ؟
يقول كاتبهم هل لاحظتم التمريره السحريه التي صنعها ( الذيب )
لمالك معاذ في مباراة ( توجو ) الوديه ؟؟
فنقول له وماذا عن الهدف الذي سجله ( مالك ) ؟؟
فيقول : ( دعك من الهدف اهم شيء التمريره )
تنطلق منافسات كأس العالم
فيصرخ صاحبنا : هل شاهدتم الهدف الاسطوري الذي سجله ( الذيب )
فنقول له وماذا عن التمريره التي صنعا مالك وجاء منها الهدف ؟؟
فيقول : ( دعك من التمريره اهم شي الهدف )
لكما الله يامالك معاذ ومحمد امين
هذه منجزات الاعلام الهلالي الشخصيه
وماذا بعد في جعبتكم يا صحافة الهلال ؟؟؟
ينفش ريشه هذه المره كاتب هلالي جهبذ ( معصوم ) من الخطأ
ويتغني بالمنجز الهلالي الشخصي بكل فخر
ويقول : انا سعيد جداً ان الهدفين جائت باقدام هلاليه ويكفيني هذا !!
اذا مبروك عليك يامن عدت من المانيا ( بنعلي الهلال )
وجملتك هذه دفع ثمنها منتخب بلدك اربعه اهداف اوكرانيه ساخنه ,,,,,,
( خاتمه )
ماذا نعمل ؟؟
حاولنا جاهدين ان نفتح ولو باب واحد لحوار منطقي وأدبي مع هولاء ولكن
بائت كل محاولاتنا بالفشل .. فهم لا يريدون حوار بل لا يستطيعون ان يسلكوا هذا الدرب
كيف تحاور ( سوس ينخر ) في جسد رياضة الوطن لكي يتغدى ويعيش
ولن يعيش الا اذا هويت صريعاً ..
هكذا ينخر السوس في الأشجار المثمرة حتى تفاجأ بها ذات يوم وقد هوت
بكل ما تحمله من خير ونعمة وتحيلها الى تراب تتمرغ فيه بلذه
اذا لا بد من سحق هذا السوس ودسه في التراب قبل ان تجد نفس المصير
الذي وجدته هذه الشجره المعمره
وبما اننا قد استنفذنا كل المحاولات البشريه العقلانيه للتخاطب معهم كأصحاب عقول
اراني مجبراً في منحهم الكلمة التي يستلذون بها ويتمرغون فيها بفحيح موسيقي
وهي الكلمة المفقوده بين قوسين ( ..... ) في عنوان موضوعي
صحافة الهلال : ( والتراب ) ,,,,,,,,,,,,,,,,,,
تحياتي,,,,,((اسلوبي غير)) المدافع عن الحق والحقيقه,,,,,,