المكحل
09-10-07, 02:05 am
السلام عليكم
هذا مااشرقت فيه علينا زاوية ( سامحونا ) للكاتب الكبير احمد العلولا لهذا اليوم الاربعاء
والتي تعنونت بعنوان (جسر البحرين !! ) والتي ختم المقالة بكلام كبير عن الرائد والنجمه لكن كان للرائد النصيب الاكبر من كلامه هذا نصه ::
الرائد والنجمة يرفعان (سوق) رياض القصيم، إذ منذ ثلاث عقود.. قليلة تلك هي المباريات التنافسية بين فرق منطقة القصيم التي قررت مشاهدتها.. وبالكاد لا تتجاوز أصابع اليد الواحدة.. مباراة الرائد والنجمة الأسبوع الماضي.. هكذا (تصورتها) قبل انطلاقتها ستكون جماهيرية من الدرجة الأولى رغم اعتبارها تصنيفياً (درجة ثانية).
.. مدرجات ملعب النجمة الذي أُقيمت عليه المباراة غصت بجماهير الناديين التي كانت مثالية في تشجيعها.. والرائد الذي فاز بثلاثية نظيفة مستحقة وضعته محافظاً على صدارة الترتيب بدون خسارة.. قد أكد للعيان وعلى الملأ أن جماهيريته في نمو (تصاعدي) على خلاف مؤشر سوق الأسهم السعودية.. كان عضو شرف نجماوي إلى جانبي يحدثني باعتزاز معبراً عن أمنيته أن تكون للنجمة وقفة جماهيرية مساندة كما هي لدى الرائد حيث يراهن على مكانة وترتيب جمهور (رائد التحدي) بأنه يأتي (ثالثاً) من حيث (التعداد) على مستوى المملكة بعد الهلال والاتحاد!
وقال: أعطني جمهوراً بمكانة جمهور الرائد.. فهو السلاح الحقيقي الذي يمكن القضاء به على كل مظاهر السقوط وتردي النتائج وهو مكمن القوة الوحيد الذي (لا يحظر حق استخدامه) في حالة النكسات والأزمات.
كل الفرق التي سقطت من علو.. وحاولت العودة قد تفشل بسبب عزوف الجمهور باستثناء الرائد حيث خالف القاعدة وها أنت تشاهد الآن فريقاً صلباً.. ولا (سر) يكمن في عودته المهيبة.. سوى جمهوره الكبير.
وحيث توقف عضو شرف النجمة عن الكلام المباح ممتدحاً جماهيرية الرائد قلت (جاك العلم).
.. أولاً: فرحتي كبيرة جداً بعودة الجماهير.. فهي التي ستدفع قُدماً برياضة المنطقة.
.. ثانياً: وهذا بيت القصيد..
وإن كنت أشاركك الرأي بدور الجمهور.. يجب أن تتعرف على وجه الاختلاف في سياسة إدارة الناديين (الرائد والنجمة) بين أعوام مضت وهذا العام.. من قبل سارع الناديان للاستعانة بعدد كبير من اللاعبين المنسقين لأندية بعيدة والاعتماد عليهم فيما جرى (تهميش).. اللاعبين من أبناء الناديين وكانت سياسة خاطئة جداً.. وإنني أشيد حقاً بحركة التصحيح التي بدأت عملية التطبيق تتم على أرض الواقع سواء في الرائد أو النجمة حيث تقرر الاستغناء نهائياً عن خدمات اللاعبين الذين (لم ينجح) أحد منهم في البقاء وتم دعم الفريقين بعناصر شابة مؤهلة جداً لرفع مكانة الرائد والنجمة.. وهؤلاء النجوم الواعدون ينتظرهم مستقبل باهر إذا توفرت ظروف الرعاية والاهتمام بهم.. وقد اقتربت المباراة من نهايتها ودعت عضو الشرف مباركاً له حضور النجمة اللافت للنظر قلت له: لا تحزن بعد (ثلاثية الرائد) وقد جاءت من فريق بطل ومتصدر.. و(لا خوف على النجمة) فمستقبلها جميل وزاهر وهي ترتكز على مخزون وافر من البراعم والناشئة الذين يتم إعدادهم في مدرسة النجمة الكروية وفق أسس ومفاهيم تربوية ورياضية حديثة وبوجود قيادات شابة مؤهلة تحمل أفكاراً تطويرية.
الأثنين 5-9-1428هـ
الــعــشــق والــتـأريــخ رائــد !
للكاتب : صالح الورثان
منذ بزوغ شمسه وتأسيس كيانه وإشراقة إطلالته القصيمية كان الرائد وما يزال
نادياً سعودياً يجمع خصائل الأندية الكبيرة في نسيج جماهيري يزداد مع الأيام
والظروف والملمات بريقاً وسمعة مدوية. الرائد النادي القصيمي والجماهيري
أول فريق قصيمي يصعد للدوري السعودي الممتاز عام 1406هـ مكرراً صعوده
ست مرات وباقياً في الدوري خمس سنوات إثر صعوده الثالث عام 1412هـ ,
وحين تعثر الرائد وهبط هبوطاً مريراً صُدمت جماهيره الغفيرة والعاشقة وضلت
تُمني النفس بالأمل , وترقب موسماً بعد آخر علاج المشكلة والخلل لذلك عاد الرائد
بوجه جديد وإنجاز فريد مُحققاً كأس الأمير فيصل بن فهد في نسخته الأولى للبطولة
المُدمجة لأندية الدرجتين الأولى والثانية بمشاركة 16 فريقاً , وبالكأس دب الأمل
مجدداً بنفوس عُشاق "ميلان" القصيم وتسابقت الأفراح لبناء طموح خاص يتعلق
بناد له في التاريخ الكروي صولات , ومع الأمجاد عقد صلحاً أبدياً لايتزحزح عن بنوده
إلا بأصوات مغرضة وربما لمصالح شخصية بحتة . وإن تجاوز الرائد النادي كل المسالك
المؤدية إلى خلاف وصراع لاجدوى من ورائه, وتخطى عقبه التشتت الشرفي فسيعد لنا
فريق الرائد لكرة القدم نجوماً سعودية خضراء كصالح المبارك( رحمه الله تعالى )
ومحمد السلال , وحين يحظى الرائد بأعضاء شرف مميزين أمثال الأمير عبدالحكيم
ابن مساعد , الأمير خالد بن طلال , صالح الصقري , مناحي الدعجاني , صالح المحيميد,
صالح العيدان فذلك مؤشر للعودة الصحيحة للإنجازات والإبهار الرائدي الذي يتوشح
من شعار النادي فخراً لايضاهيه أي فخر . كما أن الإدارة الحالية بقيادة عبدالعزيز التويجري
ومساندة عبدالله السبيعي , المهندس محمد الدغيري , أعطت للنادي نقلة نوعية في العمل
الإداري الحديث وتحقق الحلم بإنشاء مبنى إداري يُسهم في حركة التنمية الفكرية والشبابية
لأبناء الرائد . ولكي تتوالى الانتصارات والمفاخر الرائدية يجب على محبي الرائد الالتفاف
على محور وحدتهم لتكاتف شرفي وتخطيط استثماري ودعم للإدارة الحالية , وبالعودة
إلى الوفاق بالحوار الموضوعي الهادف ولا أظن الإدارة ترفض هذا النوع من المنهجية
بفكر حضاري وعصري يعتمد الشفافية والوضوح . ويحتاج الرائد إلى دعم لإقامة معسكرات
ومباريات مع فرق قوية لتقوى شوكته ويستعيد حيويته الفنية فالزمن تغير ولم تعد التدريبات
كافية في ظل الخطط المتطورة والأعداد العلمي الممنهج. ولعل وجود المدرب التونسي
محمد الدو على هرم الجهاز الفني أمر ايجابي لكفاءته وعشقه للنجاح ولاسيما بوجود
نجوم بارزين أمثال نواف الدعجاني , فارس العمري , طارق الشريف . بإذن الله سيعود
الرائد يوماً سفيراً قصيمياً مشرفاً , وستحكي عنه الركبان قصة العشق والفروسية, وسيبقى
في قصيمه شامخاً كهلال العريجاء والمجد .
ههههههههه الحين يطلع واحد من الصغار ويكذب الصحفي
أنا جبت هذا المقال علشان فية ناس صغارين في الكورة
هذا مااشرقت فيه علينا زاوية ( سامحونا ) للكاتب الكبير احمد العلولا لهذا اليوم الاربعاء
والتي تعنونت بعنوان (جسر البحرين !! ) والتي ختم المقالة بكلام كبير عن الرائد والنجمه لكن كان للرائد النصيب الاكبر من كلامه هذا نصه ::
الرائد والنجمة يرفعان (سوق) رياض القصيم، إذ منذ ثلاث عقود.. قليلة تلك هي المباريات التنافسية بين فرق منطقة القصيم التي قررت مشاهدتها.. وبالكاد لا تتجاوز أصابع اليد الواحدة.. مباراة الرائد والنجمة الأسبوع الماضي.. هكذا (تصورتها) قبل انطلاقتها ستكون جماهيرية من الدرجة الأولى رغم اعتبارها تصنيفياً (درجة ثانية).
.. مدرجات ملعب النجمة الذي أُقيمت عليه المباراة غصت بجماهير الناديين التي كانت مثالية في تشجيعها.. والرائد الذي فاز بثلاثية نظيفة مستحقة وضعته محافظاً على صدارة الترتيب بدون خسارة.. قد أكد للعيان وعلى الملأ أن جماهيريته في نمو (تصاعدي) على خلاف مؤشر سوق الأسهم السعودية.. كان عضو شرف نجماوي إلى جانبي يحدثني باعتزاز معبراً عن أمنيته أن تكون للنجمة وقفة جماهيرية مساندة كما هي لدى الرائد حيث يراهن على مكانة وترتيب جمهور (رائد التحدي) بأنه يأتي (ثالثاً) من حيث (التعداد) على مستوى المملكة بعد الهلال والاتحاد!
وقال: أعطني جمهوراً بمكانة جمهور الرائد.. فهو السلاح الحقيقي الذي يمكن القضاء به على كل مظاهر السقوط وتردي النتائج وهو مكمن القوة الوحيد الذي (لا يحظر حق استخدامه) في حالة النكسات والأزمات.
كل الفرق التي سقطت من علو.. وحاولت العودة قد تفشل بسبب عزوف الجمهور باستثناء الرائد حيث خالف القاعدة وها أنت تشاهد الآن فريقاً صلباً.. ولا (سر) يكمن في عودته المهيبة.. سوى جمهوره الكبير.
وحيث توقف عضو شرف النجمة عن الكلام المباح ممتدحاً جماهيرية الرائد قلت (جاك العلم).
.. أولاً: فرحتي كبيرة جداً بعودة الجماهير.. فهي التي ستدفع قُدماً برياضة المنطقة.
.. ثانياً: وهذا بيت القصيد..
وإن كنت أشاركك الرأي بدور الجمهور.. يجب أن تتعرف على وجه الاختلاف في سياسة إدارة الناديين (الرائد والنجمة) بين أعوام مضت وهذا العام.. من قبل سارع الناديان للاستعانة بعدد كبير من اللاعبين المنسقين لأندية بعيدة والاعتماد عليهم فيما جرى (تهميش).. اللاعبين من أبناء الناديين وكانت سياسة خاطئة جداً.. وإنني أشيد حقاً بحركة التصحيح التي بدأت عملية التطبيق تتم على أرض الواقع سواء في الرائد أو النجمة حيث تقرر الاستغناء نهائياً عن خدمات اللاعبين الذين (لم ينجح) أحد منهم في البقاء وتم دعم الفريقين بعناصر شابة مؤهلة جداً لرفع مكانة الرائد والنجمة.. وهؤلاء النجوم الواعدون ينتظرهم مستقبل باهر إذا توفرت ظروف الرعاية والاهتمام بهم.. وقد اقتربت المباراة من نهايتها ودعت عضو الشرف مباركاً له حضور النجمة اللافت للنظر قلت له: لا تحزن بعد (ثلاثية الرائد) وقد جاءت من فريق بطل ومتصدر.. و(لا خوف على النجمة) فمستقبلها جميل وزاهر وهي ترتكز على مخزون وافر من البراعم والناشئة الذين يتم إعدادهم في مدرسة النجمة الكروية وفق أسس ومفاهيم تربوية ورياضية حديثة وبوجود قيادات شابة مؤهلة تحمل أفكاراً تطويرية.
الأثنين 5-9-1428هـ
الــعــشــق والــتـأريــخ رائــد !
للكاتب : صالح الورثان
منذ بزوغ شمسه وتأسيس كيانه وإشراقة إطلالته القصيمية كان الرائد وما يزال
نادياً سعودياً يجمع خصائل الأندية الكبيرة في نسيج جماهيري يزداد مع الأيام
والظروف والملمات بريقاً وسمعة مدوية. الرائد النادي القصيمي والجماهيري
أول فريق قصيمي يصعد للدوري السعودي الممتاز عام 1406هـ مكرراً صعوده
ست مرات وباقياً في الدوري خمس سنوات إثر صعوده الثالث عام 1412هـ ,
وحين تعثر الرائد وهبط هبوطاً مريراً صُدمت جماهيره الغفيرة والعاشقة وضلت
تُمني النفس بالأمل , وترقب موسماً بعد آخر علاج المشكلة والخلل لذلك عاد الرائد
بوجه جديد وإنجاز فريد مُحققاً كأس الأمير فيصل بن فهد في نسخته الأولى للبطولة
المُدمجة لأندية الدرجتين الأولى والثانية بمشاركة 16 فريقاً , وبالكأس دب الأمل
مجدداً بنفوس عُشاق "ميلان" القصيم وتسابقت الأفراح لبناء طموح خاص يتعلق
بناد له في التاريخ الكروي صولات , ومع الأمجاد عقد صلحاً أبدياً لايتزحزح عن بنوده
إلا بأصوات مغرضة وربما لمصالح شخصية بحتة . وإن تجاوز الرائد النادي كل المسالك
المؤدية إلى خلاف وصراع لاجدوى من ورائه, وتخطى عقبه التشتت الشرفي فسيعد لنا
فريق الرائد لكرة القدم نجوماً سعودية خضراء كصالح المبارك( رحمه الله تعالى )
ومحمد السلال , وحين يحظى الرائد بأعضاء شرف مميزين أمثال الأمير عبدالحكيم
ابن مساعد , الأمير خالد بن طلال , صالح الصقري , مناحي الدعجاني , صالح المحيميد,
صالح العيدان فذلك مؤشر للعودة الصحيحة للإنجازات والإبهار الرائدي الذي يتوشح
من شعار النادي فخراً لايضاهيه أي فخر . كما أن الإدارة الحالية بقيادة عبدالعزيز التويجري
ومساندة عبدالله السبيعي , المهندس محمد الدغيري , أعطت للنادي نقلة نوعية في العمل
الإداري الحديث وتحقق الحلم بإنشاء مبنى إداري يُسهم في حركة التنمية الفكرية والشبابية
لأبناء الرائد . ولكي تتوالى الانتصارات والمفاخر الرائدية يجب على محبي الرائد الالتفاف
على محور وحدتهم لتكاتف شرفي وتخطيط استثماري ودعم للإدارة الحالية , وبالعودة
إلى الوفاق بالحوار الموضوعي الهادف ولا أظن الإدارة ترفض هذا النوع من المنهجية
بفكر حضاري وعصري يعتمد الشفافية والوضوح . ويحتاج الرائد إلى دعم لإقامة معسكرات
ومباريات مع فرق قوية لتقوى شوكته ويستعيد حيويته الفنية فالزمن تغير ولم تعد التدريبات
كافية في ظل الخطط المتطورة والأعداد العلمي الممنهج. ولعل وجود المدرب التونسي
محمد الدو على هرم الجهاز الفني أمر ايجابي لكفاءته وعشقه للنجاح ولاسيما بوجود
نجوم بارزين أمثال نواف الدعجاني , فارس العمري , طارق الشريف . بإذن الله سيعود
الرائد يوماً سفيراً قصيمياً مشرفاً , وستحكي عنه الركبان قصة العشق والفروسية, وسيبقى
في قصيمه شامخاً كهلال العريجاء والمجد .
ههههههههه الحين يطلع واحد من الصغار ويكذب الصحفي
أنا جبت هذا المقال علشان فية ناس صغارين في الكورة