ابو الحسن
08-10-07, 04:01 pm
في رمضان نفقد الاحباب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
في زمن سابق كان الأباء والاجداد يتشأمون من شهر صفر نظراً لما تعرضو فيه من مصائب وأحداث اليمة
وها هي عجلة الزمن تدور لكن ليس في شهر صفر بل في شهر رمضان
في رمضان يفرح الجميع بشهر الخير لكن يتبدل حال بعض الاسر إلى مأسي فهذه اسرة تفقد ابنها... وتلك ابنها معاق... والوطن يخسر شريحة هي أهم عماد في المجتمع الا وهم الشباب والسبب حوادث السير
لنلقي نظرة سريعة على قسم الوفيات في هذا المنتدى لنجد النسبة الغالبة لمعدل الوفاة هم من الشباب والاسباب حوادث السير
في السابق يمر رمضان وقلما نسمع مثل هذه النسب الغالبة من معدلات الوفيات الرهيبة الامر الذي لم يحجم فيه الموضوع على شكل ظاهرة ,اما الوقت الراهن فالاحداث والاخبار المتعلقة بالوفيات جلها وفيات بسسب حواث
حدثني بعض الأباء أنه عندسماع صوت الاسعاف يهرع بسلسة من الاتصالات مع ابنائه لتفقدهم ولا حولا ولاقوة إلا بالله
بعضا من الأسر قداصيبت بهذا الشهر باثر هذه الحوادث واخرى اصيبت بفاجعة من الحوادث نتيجة لفراغ الشباب وتهورهم
أين دور المسؤول في جميع الجهات الحكومية والخيرية
أين المسؤولين في جهاز المرور
أين ثم أين وإلي أين........سؤال يطرح
قال تعالى (( وقفوهم إنهم مسؤلون ))
تبتر القدم لسلامة باقي الجسم
ويكوى العضو لسلامة الجسم
لماذ لايكون هناك تنظيم صارم من قبل الجهات الأمنية للحد من هذه الحوادث ؟
تجربة دولة الامارات كانت رائد’ في المجال للحد من مشاكل السير والمرور وما ينتج عنها من احداث اليمة ففي خطوة رائعة تم منع قيادة الدرجات النارية -لخطورة حوادثها – والتقرير المرورية الصادره من الجهات المختصه اثبتت انحسار الحوادث بشكل واضح والسبب ا لتنظيم المروري المدروس, السؤال هنا مع اننا نماثلهم البيئة والعادات والتقليد ماسر تظاهر مشاكل السير بوضوح في بلادنا
فما سر النجاح لديهم
ومتى يحين الوقت لنحمي شبابنا واولادنا والمراهقين
ترى متى نسمه رمضان خال من الحوادث المروريه
ترى متى يحل العيد على جميع الأسر وهم يعيشون حقاً فرحة العيد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
في زمن سابق كان الأباء والاجداد يتشأمون من شهر صفر نظراً لما تعرضو فيه من مصائب وأحداث اليمة
وها هي عجلة الزمن تدور لكن ليس في شهر صفر بل في شهر رمضان
في رمضان يفرح الجميع بشهر الخير لكن يتبدل حال بعض الاسر إلى مأسي فهذه اسرة تفقد ابنها... وتلك ابنها معاق... والوطن يخسر شريحة هي أهم عماد في المجتمع الا وهم الشباب والسبب حوادث السير
لنلقي نظرة سريعة على قسم الوفيات في هذا المنتدى لنجد النسبة الغالبة لمعدل الوفاة هم من الشباب والاسباب حوادث السير
في السابق يمر رمضان وقلما نسمع مثل هذه النسب الغالبة من معدلات الوفيات الرهيبة الامر الذي لم يحجم فيه الموضوع على شكل ظاهرة ,اما الوقت الراهن فالاحداث والاخبار المتعلقة بالوفيات جلها وفيات بسسب حواث
حدثني بعض الأباء أنه عندسماع صوت الاسعاف يهرع بسلسة من الاتصالات مع ابنائه لتفقدهم ولا حولا ولاقوة إلا بالله
بعضا من الأسر قداصيبت بهذا الشهر باثر هذه الحوادث واخرى اصيبت بفاجعة من الحوادث نتيجة لفراغ الشباب وتهورهم
أين دور المسؤول في جميع الجهات الحكومية والخيرية
أين المسؤولين في جهاز المرور
أين ثم أين وإلي أين........سؤال يطرح
قال تعالى (( وقفوهم إنهم مسؤلون ))
تبتر القدم لسلامة باقي الجسم
ويكوى العضو لسلامة الجسم
لماذ لايكون هناك تنظيم صارم من قبل الجهات الأمنية للحد من هذه الحوادث ؟
تجربة دولة الامارات كانت رائد’ في المجال للحد من مشاكل السير والمرور وما ينتج عنها من احداث اليمة ففي خطوة رائعة تم منع قيادة الدرجات النارية -لخطورة حوادثها – والتقرير المرورية الصادره من الجهات المختصه اثبتت انحسار الحوادث بشكل واضح والسبب ا لتنظيم المروري المدروس, السؤال هنا مع اننا نماثلهم البيئة والعادات والتقليد ماسر تظاهر مشاكل السير بوضوح في بلادنا
فما سر النجاح لديهم
ومتى يحين الوقت لنحمي شبابنا واولادنا والمراهقين
ترى متى نسمه رمضان خال من الحوادث المروريه
ترى متى يحل العيد على جميع الأسر وهم يعيشون حقاً فرحة العيد