المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : بشرى لمحبي الشيخ محمد الدبيخي ( أبو عمر )


الأخ نوح
13-09-07, 01:39 pm
بسم الله الرحمن الرحيم
أحبابي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته , وبعد :
كما قرأتم , فإن الشيخ محمد الدبيخي وإن شئت فقل ( المخضرم ) صاحب الصوت الرخيم سيصلي هذه السنة ابتداءً من اليوم بإذن الله تعالى في مسجد العودة , تقاطع طريق حويلان مع طريق المطار , جنوب درة المطابخ , وللقادم من حويلان يكون المسجد مقابله .
أتمنى أني أوضحت الموقع .
شكراً
تقبل الله منكم الصيام والقيام
....الأخ نوح....

جلوي العتيبي
13-09-07, 03:15 pm
جزاك الله خيراً اخي نوح

السعودي
13-09-07, 03:17 pm
http://www.electvillage.com/files/up19/bsmal.gifhttp://www.electvillage.com/files/up19/slam.gifhttp://www.arabiyat.com/forums/images/smilies/taheyatayeba.gif
كاتب الرسالة الأصلية : الأخ نــوح
الشيخ محمد الدبيخي وإن شئت فقل ( المخضرم ) صاحب الصوت الرخيم
كيف لا وهو شيخ جليل وصاحب صوت مميز
افتقدناه في السنوات الماضية

فبورك فيك على هذا الخبر المفرح ... فالشيخ له محبين كثر

رحّــال
13-09-07, 03:18 pm
نتمنى لك وله التوفيق والأجر ...

لكن الأولى على المسلم أن لا يتجاوز جماعة مسجد الحي باحثاً عن الأصوات , وهذه ظاهرة غير حسنة فتجد بعض المساجد قد اصطفوا بالشارع من الزحام بينما في بعض المساجد لا يتجاوز عدد المصلين اصابع اليد .....

تحياتي ,,,,,

السعودي
13-09-07, 03:30 pm
http://www.electvillage.com/files/up19/bsmal.gifhttp://www.electvillage.com/files/up19/slam.gifhttp://www.arabiyat.com/forums/images/smilies/taheyatayeba.gif
لمن لم يعرف صوت الشيخ وقراءته الندية

فليستمع لهذه التلاوة

http://www.buraydahcity.org/user/alsaudi/dydy.ram

فهذه تلاوة بصوت الشيخ من القديم الحديث نوعاً ما

الافق
13-09-07, 03:51 pm
جزاك الله خيراً اخي نوح

ناعس
13-09-07, 06:07 pm
جزاك الله خيرا

ناعس
13-09-07, 06:07 pm
والله يسعدك

ناعس
13-09-07, 06:08 pm
ويغفر لك كل ذنوبك

ناعس
13-09-07, 06:09 pm
ويجعلك من عتقاء هذا الشهر الكريم

الأخ نوح
13-09-07, 11:38 pm
الأخوة : الزعيم , السعودي , الأفق , ناعس
شكراً لمروركم
الأخ رحّال : أشكرك لمرورك , ولكن المصلي يجد نفسه وقلبه يحضر عند قارئ بعينه فيلزمه , فمالمشكلة في ذلك ؟ شاكراً لك سعة بالك .
وهذا نقل من شريط لابن باز رحمه الله بعنوان ( الجواب الصريح لأسئلة التراويح ) من إصدار تسجيلالت التقوى في الرياض , وقد اقتضب منه هذه المسائل :
مسائل في تتبع القراءات الحسنة في التراويح
لسماحة الوالد العلامة عبد العزيز ابن باز رحمه الله

• يقول السائل :
أحسن الله إليكم؛ بعض المسلمين يتتبعون القراءات الحسنة والصوت الجميل، ويتركون المساجد القريبة من سكنهم بحجة أنهم لا يرتاحون أو لا يكمل خشوعهم في الصلاة وراء هؤلاء الأئمة، ما ترون في ذلك؟ وما هو الأفضل بالنسبة للسنة؟

• أجاب سماحة الشيخ رحمه الله :
الأظهر والله أعلم أنه لا حرج في ذلك ، إذا كان المقصود أن يستعين بذلك على الخشوع في صلاته ويرتاح في صلاته ويطمئن قلبه، لأن ما كل صوت يريح، فإذا كان قصده الذهاب إلى صوت فلان أو فلان قصده الرغبة في الخير وكمال الخشوع في صلاته فلا حرج في ذلك، بل قد .. على هذا ويؤجر، على حسب نيته.

والإنسان قد يخشع خلف إمام، ولا يخشع خلف إمام، ((صوت غير واضح)) الفرق بين القراءتين والصلاتين، فإذا قصد في ذهابه إلى مسجد بعيد أن يستمع إلى قراءته وأن يخشع لحسن صوته، وأن يستفيد من ذلك ويخشع في الصلاة، لا لمجرد الهوى والتجول، لا؛ بل لقصد الفائدة وقصد العلم وقصد الخشوع في الصلاة، ثم في الحديث الصحيح يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: ((إِنَّ أَعْظَمَ النَّاسِ أَجْرًا فِي الصَّلَاةِ أَبْعَدُهُمْ إِلَيْهَا مَمْشًى فَأَبْعَدُهُمْ..)) فإذا كان قصده أيضاً الخطوات فهذا أيضاً مقصد صالح.

• يستفسر السائل قائلاً:
بعض الشباب ـ جزاهم الله خيراً ـ لا يستقرون في مسجد واحد، فكل يوم يذهب إلى مسجد؛ لأنه يرى أن هذا الإمام صوته جيد وقراءته مؤثرة، ففي كل ليلة أو في كل يوم وراء آخر يصلي في مسجد جديد، هل هذا أيضاً مناسب ؟

• يوضح الشيخ قائلاً:
لا أعلم في هذا بأساً، وإن كنت أميل إلى أنه يلزم المسجد الذي يطمئن قلبه فيه ويخشع فيه، لأنه قد يذهب إلى المسجد الآخر لا يحصل له فيه ما حصل له في المسجد الأول من الخشوع والطمأنينة، فأنا أرجح أنه حسب القواعد الشرعية أنه إذا وجد إماماً يطمئن إليه ويخشع في صلاته وقراءته أنه يلزم ذلك، أو يكثر من ذلك معه، والأمر لا حرج فيه بحمد الله، الأمر واسع لو انتقل إلى إمام آخر، ما نعلم فيه بأساً إذا كان قصده خير، وليس قصده شيئاً آخر من رياء أو غيره، لكن الأقرب من حيث القواعد الشرعية أنه يلزم المسجد الذي فيه خشوع وطمأنينة وحسن قراءة، أو فيه تكثير المصلين بأسبابه، إذا صلى فيه كثر المصلون بأسبابه، يتأسون به، أو لأنه يفيدهم ((صوت غير واضح)) ويذكرهم بعض الأحيان، أو يلقي عليهم درساً، يعني يحصل لهم الفائدة، فإذا كان هكذا فكونه في هذا المسجد الذي فيه الفائدة منه ومن غيره، أو كونه أقرب إلى خشوع قلبه وطمأنينته ((صوت غير واضح)) كل هذا مطلوب.

( للأمانة : نقلته من ملتقى الفجر الإسلامي للكاتب أبو البقاء )

رحّــال
14-09-07, 04:42 am
الاخ نوح ,,,,

شكراً على التوضيح والتنوير .....

تحياتي ,,,,