وليد الطريقي
02-09-07, 07:51 pm
http://www.al-jazirah.com/1245106/fe40.jpg
أجمع عدد من التجار والمزارعين والمستفيدين والزوار على تفوق سوق تمور بريدة لهذا العام وتألقها وتفردها وتوهجها منذ أن بدأ موسم التمور لهذا العام .. مؤكدين أن التنوع في العروض والأسعار المناسبة وكثافة المعروض كانت سبباً مباشراً في هذا النجاح.
إلى جانب التنظيم الرائع والإعداد المناسب من قبل الأمانة والجهات ذات العلاقة، كما أكدوا أنهم أصبحوا الآن أكثر تشوقاً من أي وقت مضى لتحقق لقب مدينة التمور (حلم بريدة) الذي طال انتظاره.
يقول المزارع علي بن إبراهيم الفايزي إن سوق تمور بريدة امتازت هذا العام بدقة التنظيم والرغبة في التوسع والعمل على تلبية احتياجات المزارعين والتجار والزوار وهو أمر نقدره ونجله في أمانة المنطقة التي قدمت جهداً كبيراً في هذا الإطار مما ساهم في نجاح السوق وتألق الموسم وجعله مقصداً للزوار من داخل وخارج المملكة.
ويضيف تاجر التمور عبدالله الفواز قائلاً: إن القوة الشرائية في سوق تمور بريدة والتي تستهدف كل أصناف التمور هي سبب توهجه وزيادة الكميات المعروضة فيه فقد لمسنا النجاح منذ انطلاق الموسم وهو أمر يشجع على التوسع مستقبلاً في هذه السوق.
في حين يقول التاجر عبدالعزيز الدرع: إن سوق تمور بريدة شهد هذا العام نقلة نوعية كبيرة في التنظيم والعروض والطلب وثقافة البيع لدى المزارع وخلو التمور من الأمراض والأوبئة ومكافحة الغش وكل هذه المعطيات أدت إلى النجاح الكبير والفائق ومع ذلك فإننا نطمح مستقبلاً إلى المزيد لأننا نعشق التحدي في مضمار التفوق.
أما المزارع بدر بن حمد الدبيخي فيقول: إن السوق ببريدة لا يمكن وصفه ولا يصدق به إلا من يشاهده ونشعر هذا العام بزيادة كبيرة في العرض الأمر الذي يجعلنا نطالب بسرعة إنجاز مدينة التمور.
ويقول التاجر والمزارع صالح الغفيص في الوقت الذي نقدر فيه لأمانة المنطقة جهدها هذا العام إلا أننا نطالب بسرعة تنفيذ مدينة التمور، فبريدة أصبحت الآن عاصمة فعلية للتمور والأعوام المقبلة ستشهد مزيداً من الاهتمام والتوسع في مجالات التمور والنخيل ، من هنا فمدينة التمور هي الحل المطلوب عاجلاً لما قد يشهده الموسم من إشكالات.
ويجمع المزارع ناصر الصعنوني والأستاذ محمد بن عبدالله الغريب من الشرقية والتاجر فهد المشيطي على أن هذا الموسم تفوق كثيراً في ظل تضافر الجهود وتعاون الجميع فسوق تمور بريدة أصبح الآن عالمياً بلا منازع.. مؤكدين أن سياسة السوق في طرق البيع والتسويق أصبحت مطلباً للعالم أجمع.. فالتنوع في العرض أصبح سمة بارزة والأسعار مناسبة لكل الفئات والأذواق إضافة التنظيم مشيدين بأن السوق شهد هذا العام نقلة نوعية وبكل المقاييس الأمر الذي يتطلب سرعة البدء في مدينة التمور لاستيعاب هذه الكميات الهائلة من التمور والأعداد الكبيرة من الزوار والمتسوقين.
أجمع عدد من التجار والمزارعين والمستفيدين والزوار على تفوق سوق تمور بريدة لهذا العام وتألقها وتفردها وتوهجها منذ أن بدأ موسم التمور لهذا العام .. مؤكدين أن التنوع في العروض والأسعار المناسبة وكثافة المعروض كانت سبباً مباشراً في هذا النجاح.
إلى جانب التنظيم الرائع والإعداد المناسب من قبل الأمانة والجهات ذات العلاقة، كما أكدوا أنهم أصبحوا الآن أكثر تشوقاً من أي وقت مضى لتحقق لقب مدينة التمور (حلم بريدة) الذي طال انتظاره.
يقول المزارع علي بن إبراهيم الفايزي إن سوق تمور بريدة امتازت هذا العام بدقة التنظيم والرغبة في التوسع والعمل على تلبية احتياجات المزارعين والتجار والزوار وهو أمر نقدره ونجله في أمانة المنطقة التي قدمت جهداً كبيراً في هذا الإطار مما ساهم في نجاح السوق وتألق الموسم وجعله مقصداً للزوار من داخل وخارج المملكة.
ويضيف تاجر التمور عبدالله الفواز قائلاً: إن القوة الشرائية في سوق تمور بريدة والتي تستهدف كل أصناف التمور هي سبب توهجه وزيادة الكميات المعروضة فيه فقد لمسنا النجاح منذ انطلاق الموسم وهو أمر يشجع على التوسع مستقبلاً في هذه السوق.
في حين يقول التاجر عبدالعزيز الدرع: إن سوق تمور بريدة شهد هذا العام نقلة نوعية كبيرة في التنظيم والعروض والطلب وثقافة البيع لدى المزارع وخلو التمور من الأمراض والأوبئة ومكافحة الغش وكل هذه المعطيات أدت إلى النجاح الكبير والفائق ومع ذلك فإننا نطمح مستقبلاً إلى المزيد لأننا نعشق التحدي في مضمار التفوق.
أما المزارع بدر بن حمد الدبيخي فيقول: إن السوق ببريدة لا يمكن وصفه ولا يصدق به إلا من يشاهده ونشعر هذا العام بزيادة كبيرة في العرض الأمر الذي يجعلنا نطالب بسرعة إنجاز مدينة التمور.
ويقول التاجر والمزارع صالح الغفيص في الوقت الذي نقدر فيه لأمانة المنطقة جهدها هذا العام إلا أننا نطالب بسرعة تنفيذ مدينة التمور، فبريدة أصبحت الآن عاصمة فعلية للتمور والأعوام المقبلة ستشهد مزيداً من الاهتمام والتوسع في مجالات التمور والنخيل ، من هنا فمدينة التمور هي الحل المطلوب عاجلاً لما قد يشهده الموسم من إشكالات.
ويجمع المزارع ناصر الصعنوني والأستاذ محمد بن عبدالله الغريب من الشرقية والتاجر فهد المشيطي على أن هذا الموسم تفوق كثيراً في ظل تضافر الجهود وتعاون الجميع فسوق تمور بريدة أصبح الآن عالمياً بلا منازع.. مؤكدين أن سياسة السوق في طرق البيع والتسويق أصبحت مطلباً للعالم أجمع.. فالتنوع في العرض أصبح سمة بارزة والأسعار مناسبة لكل الفئات والأذواق إضافة التنظيم مشيدين بأن السوق شهد هذا العام نقلة نوعية وبكل المقاييس الأمر الذي يتطلب سرعة البدء في مدينة التمور لاستيعاب هذه الكميات الهائلة من التمور والأعداد الكبيرة من الزوار والمتسوقين.