عمر(( الغريب ))
28-08-07, 05:53 pm
بسم الله الرحمن الرحيم ..
الإبداع نعم الإبداع ..
فالثقافه والإجتماع وجهان متلازمان كالنقد والإبداع ... ومع أن الهوه بدأت تتسع في الآونه الأخيره في أغلب دور الآله الإعلاميه
في الوطن العربي ككل .. دون تحديد دوله وتخصيص بقعه مكانيه فإنني أقول وهي وجهة نظر تحتمل الأمرين ..
إن النقد والإبداع في صراعٍ مع الزمن وتسابق غير عادل لما حدث من إحتدام شوهه الواجهه الحقيقيه لأطر الثقافه ومنهجية الثقافه
فـالحوار الرئيس يكون بين الناقد والنص وهذا هو الطريق السليم الذي ينبغي السير فيه إلى النهاية وليس بين الناقد والكاتب. وهذا التكافؤ هو معادل منطقي يرتكز على مكوِّن ثقافي تأسيسي حواري يساعد على تقليص المسافة بين الطرفين ويقلّل من التنافر السلبي الذي يؤثر عكسياً في احتدام (الصراع) المثار في المجالس غير الرسميةوفي بعض الأحيان الرسميه إما لأسباب شخصيه تحدث بين الناقد والكاتب فتدخل العاطفه مدخل الصراع لتزيح شرف المهنـــــــــــه وأبجديات الأمانه والتي يجب أن يكون الناقد صاحب عقليه ترفض العاطفه وتنبذها لو تجرأة في الدخول حيز الفكره مجرد الفكره.. المبنيه أساساً على قاعدة قائمة في فراغ ثقافي غير متجانس وفي أجواء عدم الاعتراف بالآخر. ربما تجيش هذه المسأله حيز التفكير وهنا ماوقع فيه الصراع بين طبقات النخب المثقفه ..........
وفي كثير من الأحيان ربما يدخل التصور النفسي مدخلاً يصعب تجاوزه وعلاقة هذا التصور بالرؤية الأدبية فإما أن تحدد الفلسفه
النفسيه هذا النص أوذاك إيجاباً أو سلباً لندخل مرحلة الأهواء ونخرج من دوامه إلى دوامة أخرى فما إن خرجنا من مسألة المحسوبيات والصراعات الشخصيه فقد دخلنا مرحله أخرى مريره وصعب أن نتجاوزها أبداً.. فيجب أن نحدد الصعاب الإيدلوجيه
كي نضع النقد والإبداع في مرحله سليمه وعادله وبتالي نحدد كفة الموازنه والتآلف بينهما .................
وليس الناقد أكثر حظاً من الكاتب فالكاتب كذلك لابد أن يضع نصب عينيه المراحل الزمنيه والفوارق الإجتماعيه فـالرمز الموضوعي والرمز اللغوي والإتكاء على فلسفة الأسطوره ربما أنهما رهان وأدوات فنيـــــــه مهمه لكلا الطرفين ......والواقع أن الرؤية الناضجة والأدوات الفنية الجديدة سمة كل كاتب وناقد فالنقد كذلك يحتاج للأدوات التي لدى الكاتب كي تساعده على إيضاح فلسفة النص وتجريده
بالمعنى الحقيقي..
وكي لاتصاب الحركه الأدبيه بالجمود فلابد من مواكبة النقد للإبداع وسأقولها وبكل صراحه ووضوح إن الناقد الحقيقي يكمن في أعماقه أديب مبدع. فلا بد للناقد من ملكة أدبية تُساعده إلى جوار المقاييس النقدية المتداولة في استبطان عالم النص الأدبي.
وكما ترون ونرى ويرى الآخرون ..أن هناك كثير ممن يُسىء الظن بالآخرين مباشره دون نقدٍ للنص أو تسليط الضوء على زاويه معينه ومحور معين يلتقي فيه المتحاورون على طاولة النقاش المثالي .. لقد كتبت قبل فتره طويله هنا كتابات كثيره كانت سوء النيه هي الحاضر بقوه في الأجنده التراكميه لصاحب الفكر المعارض ...لايريد أن يفهم كيفية النقد وكيفية مناقشة الآخرين أفكارهم ؟
وشكراً...
الإبداع نعم الإبداع ..
فالثقافه والإجتماع وجهان متلازمان كالنقد والإبداع ... ومع أن الهوه بدأت تتسع في الآونه الأخيره في أغلب دور الآله الإعلاميه
في الوطن العربي ككل .. دون تحديد دوله وتخصيص بقعه مكانيه فإنني أقول وهي وجهة نظر تحتمل الأمرين ..
إن النقد والإبداع في صراعٍ مع الزمن وتسابق غير عادل لما حدث من إحتدام شوهه الواجهه الحقيقيه لأطر الثقافه ومنهجية الثقافه
فـالحوار الرئيس يكون بين الناقد والنص وهذا هو الطريق السليم الذي ينبغي السير فيه إلى النهاية وليس بين الناقد والكاتب. وهذا التكافؤ هو معادل منطقي يرتكز على مكوِّن ثقافي تأسيسي حواري يساعد على تقليص المسافة بين الطرفين ويقلّل من التنافر السلبي الذي يؤثر عكسياً في احتدام (الصراع) المثار في المجالس غير الرسميةوفي بعض الأحيان الرسميه إما لأسباب شخصيه تحدث بين الناقد والكاتب فتدخل العاطفه مدخل الصراع لتزيح شرف المهنـــــــــــه وأبجديات الأمانه والتي يجب أن يكون الناقد صاحب عقليه ترفض العاطفه وتنبذها لو تجرأة في الدخول حيز الفكره مجرد الفكره.. المبنيه أساساً على قاعدة قائمة في فراغ ثقافي غير متجانس وفي أجواء عدم الاعتراف بالآخر. ربما تجيش هذه المسأله حيز التفكير وهنا ماوقع فيه الصراع بين طبقات النخب المثقفه ..........
وفي كثير من الأحيان ربما يدخل التصور النفسي مدخلاً يصعب تجاوزه وعلاقة هذا التصور بالرؤية الأدبية فإما أن تحدد الفلسفه
النفسيه هذا النص أوذاك إيجاباً أو سلباً لندخل مرحلة الأهواء ونخرج من دوامه إلى دوامة أخرى فما إن خرجنا من مسألة المحسوبيات والصراعات الشخصيه فقد دخلنا مرحله أخرى مريره وصعب أن نتجاوزها أبداً.. فيجب أن نحدد الصعاب الإيدلوجيه
كي نضع النقد والإبداع في مرحله سليمه وعادله وبتالي نحدد كفة الموازنه والتآلف بينهما .................
وليس الناقد أكثر حظاً من الكاتب فالكاتب كذلك لابد أن يضع نصب عينيه المراحل الزمنيه والفوارق الإجتماعيه فـالرمز الموضوعي والرمز اللغوي والإتكاء على فلسفة الأسطوره ربما أنهما رهان وأدوات فنيـــــــه مهمه لكلا الطرفين ......والواقع أن الرؤية الناضجة والأدوات الفنية الجديدة سمة كل كاتب وناقد فالنقد كذلك يحتاج للأدوات التي لدى الكاتب كي تساعده على إيضاح فلسفة النص وتجريده
بالمعنى الحقيقي..
وكي لاتصاب الحركه الأدبيه بالجمود فلابد من مواكبة النقد للإبداع وسأقولها وبكل صراحه ووضوح إن الناقد الحقيقي يكمن في أعماقه أديب مبدع. فلا بد للناقد من ملكة أدبية تُساعده إلى جوار المقاييس النقدية المتداولة في استبطان عالم النص الأدبي.
وكما ترون ونرى ويرى الآخرون ..أن هناك كثير ممن يُسىء الظن بالآخرين مباشره دون نقدٍ للنص أو تسليط الضوء على زاويه معينه ومحور معين يلتقي فيه المتحاورون على طاولة النقاش المثالي .. لقد كتبت قبل فتره طويله هنا كتابات كثيره كانت سوء النيه هي الحاضر بقوه في الأجنده التراكميه لصاحب الفكر المعارض ...لايريد أن يفهم كيفية النقد وكيفية مناقشة الآخرين أفكارهم ؟
وشكراً...