الكبري
27-08-07, 06:27 am
كنت في بعثة للدراسه وبين محاظرتين حدثني أكاديمي عن دكتور سعودي يعتبر مبتكرا
في علم النفس ، حدثني عن الدكتور ناصر محمد العبيد ، وهو الذي هظم حقه إعلامياَ ،
على أنه لاعب نادي الوحدة سابقاَ ،
وهو مثقف وصحفي سابق ومر على عدد من الحرف منها التصوير ـ التمديدات الكهربائية والصحية ، ميكانيكا السيارات ـ خطاط ـ رسام نجار ـ )
وغيرها الكثير ، وهذا يعتبر شيء مميزاَ في سيرته ،
ونظريته للمختص في علم النفس :
كل من درس علم النفس وتخصص فيه وبحث لا بد أن يكون شخصية اجتماعية من الطراز الأول ، لديه القدرة على إختراق أي مجتمع والنقاش معه بسرعة و سهولة ،
له قدرة فائقة على التأثير والسيطرة والإقناع ، محبوب لدى العامة والخاصة ناجح مع أسرته ، إذا لم يكن هكذا فلا قيمةلتخصصه وإن حصل على أعلى الدرجات فيه ،
وتعتبر نظريته ذائعة الصيت المعتمدة نظريا على إشارات المرور ،
فعلاج المشكلة الشخصية عند الدكتور العبيد تنحو هذا النحو بإختصار ،
الأحمر يعني أن تنصت للمتحدث وتفم ما عنده ،
الأصفر يعني الحوار وتعديل المفاهيم ،
الأخضر يعني الكلمة بمعنى أنك تزرع فيه مفاهيم إيجابية وهي مرحلة العلاج ،
وهي مفصلة في كتابه نظريتي النفسية وهو موجود في العبيكان ،
طبعته الأولى عام 1423 ،
وهو كتاب ممتع مفيد جداَ وربما فيه شيء من علم البرمجة اللغوية العصبية ،
لكم أطيب المنى
في علم النفس ، حدثني عن الدكتور ناصر محمد العبيد ، وهو الذي هظم حقه إعلامياَ ،
على أنه لاعب نادي الوحدة سابقاَ ،
وهو مثقف وصحفي سابق ومر على عدد من الحرف منها التصوير ـ التمديدات الكهربائية والصحية ، ميكانيكا السيارات ـ خطاط ـ رسام نجار ـ )
وغيرها الكثير ، وهذا يعتبر شيء مميزاَ في سيرته ،
ونظريته للمختص في علم النفس :
كل من درس علم النفس وتخصص فيه وبحث لا بد أن يكون شخصية اجتماعية من الطراز الأول ، لديه القدرة على إختراق أي مجتمع والنقاش معه بسرعة و سهولة ،
له قدرة فائقة على التأثير والسيطرة والإقناع ، محبوب لدى العامة والخاصة ناجح مع أسرته ، إذا لم يكن هكذا فلا قيمةلتخصصه وإن حصل على أعلى الدرجات فيه ،
وتعتبر نظريته ذائعة الصيت المعتمدة نظريا على إشارات المرور ،
فعلاج المشكلة الشخصية عند الدكتور العبيد تنحو هذا النحو بإختصار ،
الأحمر يعني أن تنصت للمتحدث وتفم ما عنده ،
الأصفر يعني الحوار وتعديل المفاهيم ،
الأخضر يعني الكلمة بمعنى أنك تزرع فيه مفاهيم إيجابية وهي مرحلة العلاج ،
وهي مفصلة في كتابه نظريتي النفسية وهو موجود في العبيكان ،
طبعته الأولى عام 1423 ،
وهو كتاب ممتع مفيد جداَ وربما فيه شيء من علم البرمجة اللغوية العصبية ،
لكم أطيب المنى