المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : خـواطر حول الليبرالية للدكتورتركي الحمد (منقـول)


شسيب
25-07-07, 12:46 am
خواطر حول الليبرالية

لدى البعض، تعني الليبرالية، بل ويرتبط مفهوم «الليبرالية» بالتفسخ والانحلال الخلقي ومعاداة الدين، ولا شيء غير ذلك. فالليبرالية لدى هؤلاء، هي مذهب يجيز كل شيء، ويبيح كل شيء، ولا مكان للدين أو الأخلاق في أي مجتمع ليبرالي. وكل مجتمع ليبرالي، أو حتى شبه ليبرالي، هو مجتمع فاسد ومنحل.

فالمجتمع الليبرالي، وفق هذا الفهم، هو مجتمع مبني على السعي وراء الملذات، ومكون من أفراد تحكمهم شهوة الفرج والبطن، وحب المال والنساء واللذة العاجلة، ولا شيء خلاف ذلك. والليبرالية لدى البعض هي نقيض الدين، بحيث لا يمكن لليبرالي أن يكون ذا دين، كما لا يمكن لذي الدين أن يكون ليبرالياً، وبالتالي فإن الليبرالي لا بد أن يكون «كافراً» بالضرورة، بمثل ما كان الديموقراطي «كافراً» بالضرورة في قصة أحمد لطفي السيد والانتخابات النيابية في عصره. فقد لجأ خصوم معلم الجيل إلى خدعة سياسة مبتذلة حين أوهموا البسطاء بأن الديموقراطية صنو للكفر، وعندما سألوا أحمد لطفي السيد إن كان ديموقراطياً، أجاب بحماسة أنه كذلك، فجعلوه في قائمة الكافرين. وهذا هو الحادث بالنسبة إلى الليبرالية والقائلين بها، فمفهوم الليبرالية مفهوم ملتبس، وخاصة في مجتمعات لم تعرف إلا السلطوية في تاريخها، ولم تجرب إلا القمع في معاملاتها، ولم تمارس إلا الرأي الواحد والحقيقة الواحدة في حياتها، منذ النسمة الأولى عند الميلاد، وحتى النسمة الأخيرة عند الرحيل.

ليس المراد هنا حقيقة الدخول في شرح فلسفي أو نظري لمفهوم الليبرالية وتجلياتها وتقلباتها واختلاف معانيها منذ ظهور المفهوم، وكيف كانت في حالة من التناقض مع مفهوم الديموقراطية، ثم تحول هذا التناقض إلى تلاحم بعد ذلك، بحيث لا يكون الحديث عن الديموقراطية دون الحديث عن الليبرالية، ولا يكون الحديث عن الليبرالية دون الحديث عن الديموقراطية، بقدر ما أن المبتغى هو نوع من إزالة بعض اللبس عن هذا المفهوم الذي حُمل أكثر مما يحتمل، وظُلم أكثر مما ينبغي. بمعنى آخر، فإن الغاية من هذه المقالة هي بعض تأملات في جوهر الليبرالية، وكيف أنها في النهاية إنسانية المحتوى، غير متناقضة لا مع دين ولا مع أخلاق، بل قد تكون في النهاية دينية الأساس، أخلاقية المنبع.

المنطلق الرئيس في الفلسفة الليبرالية هو أن الفرد هو الأساس، بصفته الكائن الملموس للإنسان، بعيداً عن التجريدات والتنظيرات، ومن هذا الفرد وحوله تدور فلسفة الحياة برمتها، وتنبع القيم التي تحدد الفكر والسلوك معاً. فالإنسان يخرج إلى هذه الحياة فرداً حراً له الحق في الحياة أولاً، وهو ما تعبر عنه إلى حد بعيد مقولة عمر بن الخطاب الشهيرة: «متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحراراً»، كتعبير فطري عن حقيقة فطرية، ومن حق الحياة والحرية هذا تنبع بقية الحقوق المرتبطة: حق الاختيار، بمعنى حق الحياة كما يشاء الفرد، لا كما يُشاء له، وحق التعبير عن الذات بمختلف الوسائل، وحق البحث عن معنى الحياة وفق قناعاته لا وفق ما يُملى أو يُفرض عليه. بإيجاز العبارة، الليبرالية لا تعني أكثر من حق الفرد ـ الإنسان أن يحيا حراً كامل الاختيار في عالم الشهادة، أما عالم الغيب فأمره متروك في النهاية إلى عالِم الغيب والشهادة. الحرية والاختيار هما حجر الزاوية في الفلسفة الليبرالية، ولا نجد تناقضاً هنا بين مختلفي منظريها مهما اختلفت نتائجهم من بعد ذلك الحجر، سواء كنا نتحدث عن هوبز أو لوك أو بنثام أو غيرهم. هوبز كان سلطوي النزعة سياسياً، ولكن فلسفته الاجتماعية، بل حتى السلطوية السياسية التي كان يُنظر لها، كانت منطلقة من حق الحرية والاختيار الأولي. لوك كان ديموقراطي النزعة، ولكن ذلك أيضاً كان نابعاً من حق الحرية والاختيار الأولي. وبنثام كان نفعي النزعة، ولكن ذلك كان نابعاً أيضاً من قراءته لدوافع السلوك الإنساني (الفردي) الأولى، وكانت الحرية والاختيار هي النتيجة في النهاية.

أن يكون الإنسان متمتعاً بحرية الاختيار لا يعني أن يكون الأمر مطلقاً. ففي «ليفايثون» هوبز كان الإنسان مطلق الحرية في «حالة الطبيعة»، ولكن هذه الحرية كانت تعني حرية القتل والدمار فيما عنت من حريات، ومن هنا «اختار» الإنسان أن يتنازل عن بعض حريته لكائن جبار (ليفايثون، أو الدولة) من أجل أن يستطيع التمتع ببقية حقوقه وحرياته الطبيعية. الحرية، أو لنقل حرية الاختيار تحديداً، وإن كانت في معناها الأصلي انتفاء القيد، إلا أنها مجبرة أن تكون مقيدة بقيدين أساسيين من أجل ذات الحرية، إذا كان الحديث عن مجتمع متمدن: حرية وحقوق الآخرين، والقانون الذي يشكل خريطة الحقوق والحريات، وبالتالي المحدد لتلك الدوائر التي يستطيع الفرد أن يتحرك في إطارها ممارساً لحريته، دون أن يكون معتدياً على حريات الآخرين. فالمجتمع في النهاية ليس إلا مجموعة من الأفراد لهم ذات الحقوق والحريات، وإذا لم تؤطر هذه الحقوق والحريات بإطار يبين متى تبدأ حرية هذا وتنتهي حرية ذاك، فإن حالة الطبيعة الهوبزية هي المآل، وليس العراق اليوم إلا مثلاً على ذلك، حيث تسود حرية مطلقة تسمح بكل شيء، بما فيها حرية القتل. المجتمع الأميركي أو البريطاني أو الفرنسي هي مجتمعات ليبرالية إلى حد كبير، للفرد أن يفعل فيها بحرية ما يشاء، ولكن دون اعتداء على حرية الآخرين، أو استفزازهم، فالكل هنا متساوون أمام قانون مهمته تنظيم العلاقات الناجمة عن حرية الاختيار. قد لا يرى البعض في الغرب الليبرالي عموماً إلا شذوذا جنسيا، وعلاقات محرمة، وممارسات خاطئة، ولكن هل قام الغرب على مجرد هذه الأشياء؟ طبعا لا ، كما ان هناك في الغرب من لا يرى في الحضارة الاسلامية الا صورة الارهاب وقمع المرأة والتخلف، وهي نظرة منحازة.

فإن كانوا كذلك، واستطاعوا الهيمنة على عالم اليوم، ومنهم نحن بطبيعة الحال، فتلك إشكالية نحن محورها وليس الغرب. وإن كان هنالك وجوه أخرى للحقيقة، فلماذا نختزلها في ممارسات هي موجودة في مجتمعاتنا، وربما أكثر مما يحدث هناك، ولكن «الحرية» السائدة هناك، والمعدومة هنا، تسمح أن نعرف ما يجري في ديارهم، ولا تسمح بتشويه صورة الملاك في ديارنا. حرية الاختيار، وإن عنت في بعض جوانبها ممارسات غير مرضي عنها أخلاقياً، إلا أنها تعني أيضاً حرية الرأي دون قمع، حرية البحث دون قيود، حرية القول دون تكميم، حرية الصحافة دون توجيه، حرية التعبير بلا حدود، حرية النقد دون تابوهات، حرية المعتقد دون كبت.

وفي العلاقة بين الليبرالية والأخلاق، أو الليبرالية والدين، فإن الليبرالية لا تأبه لسلوك الفرد طالما أنه لم يخرج عن دائرته الخاصة من الحقوق والحريات، ولكنها صارمة خارج ذلك الإطار. أن تكون متفسخاً أخلاقياً، فهذا شأنك. ولكن، أن تؤذي بتفسخك الأخلاقي الآخرين، بأن تثمل وتقود السيارة، أو تعتدي على فتاة في الشارع مثلاً، فذاك لا يعود شأنك. وأن تكون متدينا أو ملحداً فهذا شأنك أيضاً، وهو أيضاً ما بشرت به كافة الأديان: «قد تبين الرشد من الغي، فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر»، ولكن أن تفرض معتقدك على الآخرين، فهذا ليس من شأنك، بل اعتداء على دوائر الآخرين وحرية الاختيار لديهم.

قد يُصدم البعض من مثل هذا الحديث، ولكن الحقيقة في النهاية تفرض نفسها. فبفرض اعتقادك على الآخرين، لسبب أو آخر، فإنك قد تحولهم إلى معتقدك ظاهراً، ولكن هل يتحول الضمير باطناً؟ هذا هو السؤال، وهنا يكمن الفرق بين المجتمع الليبرالي والمجتمع الشمولي أو الثيوقراطي أو السلطوي: الليبرالية تسمح بتوافق الظاهر والباطن، فيما بقية الأشكال تجعل التناقض هو أساس العلاقة بين الظاهر والباطن (ظاهرة النفاق). فقد لا تكون شيوعياً أيام اتحاد السوفيت، بل وقد تكره الشيوعية، ولكنك لا تستطيع إلا أن تمجد الشيوعية، وتتغنى ببطولة لينين، وأمجاد ستالين، وصلابة خروتشوف، وانجازات بريجينيف، وكذلك الأمر في عراق صدام، وسورية الأسد، وليبيا القذافي، وكوبا كاسترو، وصين ماو، وإيران الشاه والخميني (لا فرق).. النفاق هو الفلسفة السائدة، والسلوك المهيمن في مثل هذه الحالات، وهنا يكمن الفرق بين الحالة الليبرالية وغيرها، حيث تنتفي ظاهرة النفاق في الحالة الليبرالية، وينسجم الظاهر مع الباطن، وتنتفي الأقنعة...

ابوخالد382
25-07-07, 01:34 am
ياشسيب ,حتى إسمك أحس إنه ليبرالي..قدوتكم هذا (تركي) صاحب مقولة (أن الله والشيطان وجهان لعملة واحد)...تعالى الله عما يصفون...قبحكم الله من ناهقين وناعقين بما لاتدركون عواقبه.....أترفع عن مجادلتك أيها الأبله الغبي ....

لمبة شارع
25-07-07, 01:42 am
شسيب

ليش ماتجاوب على سؤالي !!


وشي آراءهم الاقتصادية اللي اقتنعت فيها بعد تفكير عميق كماتقول؟؟

شسيب
25-07-07, 02:04 am
ياأخ لمبة / راجع موقع الشبكة الليبرالية السعودية وسوف تجد كل مايسرك ويعجبك حول الآراء الإقتصادية وسوف تجد عندنا مالم تجده عند غيرنا من الحقوق والواجبات الإنسانية ..... شكرًًاً

فيمتــو
25-07-07, 02:08 am
لمبة الشااااااااااارع
أراك ضاغط على (شسيب اللبرالي) بها السؤال .
فكه من الاحراج ما يدري عن آرائهم الاقتصادية شيء...بس سمعهم قالوا فقال (إمعـــــة)
خلوه يا ناس مبسوط بها المذهب اللي صاير معه كـــ (الأطرش بالزفه)
,, شــســـيب ,,
على طاري اللبرالية تصلي وإلا بطلت..؟؟!!

عاشق ديرتي بريده
25-07-07, 02:20 am
اقسم اسم لبرالي الى قسمين (لب رالي) وسوف تعرف المعنى الحقيقي لها !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

لمبة شارع
25-07-07, 02:42 am
ياأخ لمبة / راجع موقع الشبكة الليبرالية السعودية وسوف تجد كل مايسرك ويعجبك حول الآراء الإقتصادية وسوف تجد عندنا مالم تجده عند غيرنا من الحقوق والواجبات الإنسانية ..... شكرًًاً
يعني وشلون ياشسيب؟؟

ماتقدر تجاوب؟؟؟

هل أنت سمعت اهل ذلك الموقع يقولون شيئاً فقلتَ مثلهم؟؟؟

طيب عطنا لو ربع سطر!!؟

أو قص من هناك والصق هنا؟؟

ذلك لن يكلفك شيئا...
رح ظلل اللي فهمته انت واقتنعت فيه بعد تفكير عميق وكليك يمين ثم نسخ..ثم الصقه هنا...وخل نقراه عشان نتناقش فيه معك...لأنك فاهمه اكثر منا...مش انت تقول (بعد تفكير عميق )؟؟؟

طيب ياسيدي لاتبخل علينا ببعض ماتوصلت اليه بعد هذا التفكير العميق...نورنا يا أخي...
ترى حنا مضحوكن علينا..لا تخلينا جعلك في الجنة...

وانا واثق يا اخي انك تبي تعرف تنسخ المطلوب وتلصقه هنا...
ثم تبي تجاوب على اللي نتساءل عنه..

لأنك فاهمه ومقتنع فيه بعد تفكير عميق !!

وبعدين ليش ما تجيبه انت ؟؟

مش انت اللي تقوله وفاهمه بعد تفكير عميق؟؟
أو منتدانا واحنا مانستاهل كلافة (تظليل +نسخ + لصق)؟؟؟

افا عليك ياشسيب !!!

والله ماهقيتها منك تبخل علينا بكم ضغطة على الفارة!!!

هماك رجل تنويري وتؤمن بحق الجميع بالمعرفة والمعلومة وضد التخلف والظلامية ؟

يالله عاد يبو الشُسب لاتمنن علينا !!
انقز لهناك وجب اراءهم الاقتصادية اللي اقتنعت فيها بعد تفكير عميق خل نقراها مثلك وبعد تفكير عميق نتربلل مثلك

يالله تراي صادق واحتريك ..ومنحيني احتري احد مثلك ما يؤمن بالشيء الا بعد تفكير عميق ...
بانتظارك شسيب


في الانتظار على قناة بريدة كوم...

الآراء الاقتصادية اللي يقول اخوي شسيب

الذاهـبـة
25-07-07, 02:58 am
طيب انا ودي بعد أصير ليبرالية ..

وش المميزات الأخرى استاذ شسيب .. غير إني ما أصلي و إبن امه يقول ليه ماتصلين ؟!

ياهووووه وناسة الليبرالية ..

أحسها مريحة جداً .. و تتوافق مع الوس وس اللي مجنني .. !

يا جماعة ترى فيه ( عروض خاصة ) ..

إذا تليبرت ..وجبت معاك 2 يتليبرون معاك .. تحصل على عشاء فاخر في ماكدونالدز بقيمة 500 ريالز ..

ولــد نعمـة
25-07-07, 03:28 am
ليش مايصير استرالي احسن........
وبعدين منه تركي الحمد اللي ناقلن عنه...
اليس هو من يقول (مسكين انت يالله)(الله والشيطان وجهان لعملة واحدة) تعالى الله عما قال
اذا الى مزبلة التاريخ يابن الحمد... غير مأسوف عليك....

الناقد1
25-07-07, 12:43 pm
قلت في موضوع اللـيـبـرالـيـون الجـدد والـديـن (http://forum.buraydh.com/showthread.php?p=1234531#post1234531)

ومع التغير الاجتماعي الحاصل ، ظهر لدينا الفكر الليبرالي على استحياء ، إلى أن أصبح اليوم " موضة " لدى بعض الكتاب والمحسوبين على الفكر التقدمي !

وللاسف هذه العاصفة لابد أن تأخذ معها الأشياء الخفيفة

إنما في الجانب الآخر مايتعلق بتركي الحمد
حقيقة يؤسفني أن نتقتطع من أفكار هذا الرجل مثل تلك العبارات التي وردت في بعض رواياته لنلعن كل ماجاء به جملة وتفصيلا
أنا متأكد أن الكثير لايعرف عن تركي إلا مثل هذه العبارات التي وجدها في ردود البعض عليه ، بينما هو أوردها في روايات ، والروايات ليست نصيحة حتى نطالبه فيها بالمثالية التامة " أقول هذا الكلام وأنا أعترض على ايرادات تركي المذكوره " إنما لابد أن نعرف أنه أورد هذا الكلام في الرواية على لسان ملحد و " ناقل الكفر ليس بكافر "

أقول هذا الكلام رغم اختلافي الكبير مع تركي ومايطرح من أفكار ، إلا أن الرجل شهادة لله " حتى نكون منصفين " رجل متمسك بفكره ، لايحب التملق أو قلب " مايراه حقيقة " وهو مثقف ومفكر وأديب من الطراز الأول ، ولو قرأتم رواية " شرق الوادي " لتعجبتم كيف تجرأ على الحديث عن أحداث تاريخية عن الملك عبدالعزيز وعن بريدة والخبوب بكل هذا الوضوح والصراحة ولقلتم سبحان من طوع القلم والابداع لهذا الرجل


دمتم بخير

تركي بريده
25-07-07, 01:26 pm
حنا وش محوم اكبدنا الا ها العلة هذا تركي الحمد ... الله يشغلة بنفسة ......!!

قـهـرررررر أحبه
25-07-07, 11:19 pm
يا بن الحلال هو مثل البربري لقط هالكلمه ولا يعرف وش معناها بالأصل يحسبه جوز حمام
منسم هذا العضو ..
على باله أنه حامل لنا رساله وراح بنشرها بالمجتمع
ورب محمد أنه يعرف أنه غلطان بكل حرف قاله بس تعرف كلاب هالوقت يحبون الشهرة حتى لو يكون على حساب دينهم ..
ركود ركود خلوه بهواه ينابح لين يمل
باب الجنه مفتوح .. باب النار مفتوح
ويعرف وش يدخله هذه الابواب !
دامه للحين ما جاوب ولا على سؤال .. تراه بيدوم على هذا السكوت
أفضل شيء سوو له مقاطعه مثل الدنمارك !
هش يا كلب لا بوك لا بو قبيلة كبك علينا

الذاهـبـة
25-07-07, 11:43 pm
^^^^ استغفر الله استغفر الله استغفر الله !!

احياناً احس إني اكتب بمنتدى شوارعي .. !

ياعالم احترموا انفسكم و احترمونا .. الله يهديكم

لمبة شارع
25-07-07, 11:49 pm
قهرررر

مالها داعي هالالفاظ !!

نهااار
27-07-07, 10:01 pm
[QUOTE=لمبة شارع;1233687]يعني وشلون ياشسيب؟؟

ماتقدر تجاوب؟؟؟

انقز لهناك وجب اراءهم الاقتصادية اللي اقتنعت فيها بعد تفكير عميق خل نقراها مثلك وبعد تفكير عميق نتربلل مثلك

يالله تراي صادق واحتريك ..ومنحيني احتري احد مثلك ما يؤمن بالشيء الا بعد تفكير عميق ...
بانتظارك شسيب


[size=6][color=#FF0000]]


اخوي لمبه

هو وش فيه مايجاوب.. لايكون في مذهبهم هذا فيه (تقيه)

والا انه يحمل اسفار!!

وش قصة شكيب هذا