المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مكاتب الصحف في بريدة هل العاملين بها ( صحفيين أم مراسلين للصحف )


شكراً
24-07-07, 11:30 am
بسم الله الرحمن الرحيم

في مدينة بريدة لكل صحيفة رئيسية يوجد لها مكتب يضم طاقم كبير من مدير المكتب مروراً بالعاملين بالمكتب في حقل الصحافه حتى عامل الشاي وكافة الوسائل المتطورة الحديثه التي تساعدهم على أداء أعمالهم بأكمل وجه .

في هذا الموضوع لن أكتب لكي أنتقد صحيفة معينه ولكن لنحلل جميعاً أسباب إخفاق بعض أداء بعض المراسلين الصحفيين حيث ما أن نسمع بإنضمام مراسل صحفي جديد لإحدى الصحف حتى يصبح محسوباً على فلان أو علان من الناس أو على الدائرة الفلانية وتغطية أخبارها . إما تقرباً من رجل الأعمال الفلاني أو تودداً لمدير الدائرة الحكومية العلاني .وبالكاد أن نجد عملاً صحفياً يسمى ( تحقيقاً ) حيث تفاجأت مؤخراً عندما قرأت تحقيقاً صحفياً عن المشكلة التي تعاني منها مدينة بريدة مع لوحات الطرق التابعة لوزارة النقل في جريدة الجزيرة حيث أن كاتب التحقيق المبدع أول مرة أقرأ أسمه ويبدو لي أنه من خارج مجموعة التابعين لمكاتب الصحف الفرعية . و هذا التحقيق المبدع جعلني أتسائل أين هم الذي إنضموا لمكاتب الصحف منذ سنوات .

هل مايوجد لدينا هم مراسلين صحف أم صحفيين ؟

وماهي مآخذكم على من يعملون في حقل الصحف في مدينة بريدة ( وخصوصاً الشباب )

قيد التنفيذ1
04-08-07, 07:09 am
صحفيين مراسليين للمنتديات وشاطرين تشويه سمعت الناس وخلق الله
سكرتير للبلديه سكرتيير بالمياة سكرتيير بالكهرباء وخذ فضايح باخلق الله بالمنتديات

مخي وحده لا يكفي
04-08-07, 02:50 pm
المراسل الصحفي لا بد ان يكون ذا علاقات طيبة مع الجميع
وعلاقاتة هي أساس عمله حتى لو غض الطرف عن ملاحظات تراود مخيلتة ويلقي بها جانبا
وبصراحة ما يخل بالعمل الصحفي هي الشليليات سواء بالمدح او بالتجريح
وتتجلى هذة الصورة غالبا في المناسبات الرياضية
فصحفيوا الفريق الواحد ومن خلال "لوبي"عندما يتفقوا على ازاحة مدرب او لاعب للفريق الذي ينتمون له
يبدأ الانتقاد والتشكيك بقدراتة وتنصاع ادارة النادي لمطالبهم خوفا من ان تطالهم عين الرقيب ولاجل ان ينظر اليهم بعين الرضا.
واحيانا يرفعون لاعب من الفريق المنافس للقمة لاجل ان يصيبة الغرور وتنالة المساومات .
تحياتي للجميع .....

الالماني
05-08-07, 09:01 pm
مراسلين صحف مجتهدين فمنهم المعلم ومنهم الموظف ومنهم العاطل وقس على ذلك لكن صحفي خريج اعلام لم أسمع